كثيرون فى العالم العربى يعتقدون أن "السندباد البحرى" انطلق من عمان ليجوب البحار والمحيطات وصولا إلى بلاد "الواق الواق" و "كوريا موريا" . ! إلا إننا هنا لن نجاريهم فسلطنة عمان كانت "دولة" ذات اسطول سيطر على الملاحة البحرية وأقام"امبراطورية" للعرب فى شرقى أفريقية وشرقى أسية على حد سواء ! كانت عُمان دولة تسعى إلى "رضاها" الدول الاستعمارية قبل أن تتحول عبر السنوات إلى "سلطنة" حالها ما حالها هذه الأيام.!
نؤكد بادئ ذي بدء – أن دولة عُمان هي الدولة العربية الوحيدة فى الخليج الشرقى التي تمتلك مواصفات الدولة، وهي الوحيدة التي يمتلك أهلها تاريخياً– حضارة وعراقة أكثر تقدما من دولة أوروبية، أسطول العُمانى– أسطول دولة اليعاربة – كان من أكبر أساطيل التي تجوب البحار فى القرن الثني عشر حتى أتى نابليون داعيا إلى إقامة حلف عسكرى مع سلطان عُمان يمثل قوة بحرية عظمى أنذاك ولكن السلطان رفض العرض وكان للاسطول العُمانى الفضل الأول فى صد الغزوات البرتغالية والهولندية، وهو الذى دك لشبونة – العاصمة البرتغالية – بالمدافع ولماذا نذهب بعيدا فالبحار أحمد بن ماجد، الذى أرشد أوروبة إلى طريق راس الرجاء الصالح" كان عُمانيا !يتبع
نؤكد بادئ ذي بدء – أن دولة عُمان هي الدولة العربية الوحيدة فى الخليج الشرقى التي تمتلك مواصفات الدولة، وهي الوحيدة التي يمتلك أهلها تاريخياً– حضارة وعراقة أكثر تقدما من دولة أوروبية، أسطول العُمانى– أسطول دولة اليعاربة – كان من أكبر أساطيل التي تجوب البحار فى القرن الثني عشر حتى أتى نابليون داعيا إلى إقامة حلف عسكرى مع سلطان عُمان يمثل قوة بحرية عظمى أنذاك ولكن السلطان رفض العرض وكان للاسطول العُمانى الفضل الأول فى صد الغزوات البرتغالية والهولندية، وهو الذى دك لشبونة – العاصمة البرتغالية – بالمدافع ولماذا نذهب بعيدا فالبحار أحمد بن ماجد، الذى أرشد أوروبة إلى طريق راس الرجاء الصالح" كان عُمانيا !يتبع
