حقيقة مشاكل معهد الدراسات العربية مع طلابه الجزائريين - جديد أصوات

    • حقيقة مشاكل معهد الدراسات العربية مع طلابه الجزائريين - جديد أصوات

      مازال موضوع الجزائر يشغلني في ظل حملة الفتنة التي تشنها الصحافة الجزائرية و أخر فصول هذه الفتنة ما يتعلق بمعهد ألدراسات العربية و هو معهد تابع لجامعة الدول العربية بالقاهرة يبلغ عدد الطلبة الجزائريين به حاليا اكثر من 700 طالب سواء في سنوات الدراسة او في مستويات الدراسات العليا و يعانى هؤلاء الطلبة من عدم اعتراف حكومتهم بمؤهلهم مما ادى الى وجود مشاكل جزائرية داخلية بين الطلبة و الوزارات المعنية بالجزائر و قد انتهز هؤلاء الطلبة فرصة المشاكل المتعلقة بمبارتى مصر و الجزائر لكى يصنعوا من الحبة قبة و ليولوا طالبين اعادتهم الى بلادهم و ادماجهم في النظام التعليمى الجزائرى بدلا من المؤهل الذى لا تعترف به حكومتهم و اليكم بعض المقالات الجزائرية التى تسبق المبارتين بفترة طويلة تبين حقيقة مشاكل الطلبة الجوائريين مع حكومتهم و ليس مع مصر التى استضافتهم و اوتهم سنين طويلة


      طلبة معهد البحوث والدراسات العربية يحرمون من التسجيل بالقاهرة وفي الجزائر


      عادت مجددا قضية طلبة الدراسات العليا بمعهد الدراسات العربية بالقاهرة إلى السطح بعد قرار منع سفارة الجزائر بالقاهرة التسجيل لعشرات الطلبة الجدد، بالإضافة إلى عدم موافقة الجامعات في الجزائر قبول تسجيل الطلبة المتحصلين على معادلة الشهادات الممنوحة لطلبة معهد الدراسات والبحوث العربية بالقاهرة.

      ذكر عدد من الطلبة في تصريحات "للشروق" أن عشرات الطلبة الجدد الراغبين في الإلتحاق بالمعهد حرموا من التسجيل بسبب عدم صدور أي رد من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما ذكر هؤلاء أنه لا يوجد أي طالب متحصل على شهادة من معهد الدراسات العربية تحصل على الشهادة المعادلة وأن جميع الطلبة الذين أودعوا ملفات الحصول على المعادلة لم تسوى لهم الوضعية بعد، كما صدم عشرات الطلبة الراغبون في التسجيل في الجامعات الجزائرية من حرمانهم بالرغم من مراسلة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتعليمة وزارية بتاريخ 18 مارس 2009 وجهت إلى رؤساء المؤسسة الجامعية والقاضية بإلغاء التعليمة الوزارية رقم 887 الصادرة بتاريخ 18/12/2008 ، وتم تبليغ جميع رؤساء المؤسسات الجامعية بقرار الإلغاء، غير أنهم صدموا بالرفض.
      وذكر هؤلاء الطلبة أن وزير التعليم العالي والبحث العلمي أثناء تواجده بالقاهرة في شهر جوان الماضي اجتمع بوزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري، والأمين العام للمجلس الأعلى للجامعات المصرية وهي أعلى هيأة أكاديمية للجامعات المصرية، حيث تم الاتفاق على إيداع ملفات الطلبة المتخرجين من المعهد لدى سفارة الجزائر بالقاهرة من أجل دفع الرسوم التي قدرت بـ 1000جنيه، ليتم على إثرها منح المعادلات في أقل من أسبوع.
      ومن المنتظر أن يعتصم الطلبة اليوم أمام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في انتظار اعتصام آخر أمام مقر سفارة الجزائر بالقاهرة حسب ممثلي الطلبة ممن تحدثوا "للشروق".
      وقامت سفارة الجزائر بالقاهرة بتحويل الملفات التي تم تحصيل معادلتها من المجلس الأعلى للجامعات إلى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الجزائرية مند أكثر من أربعة أشهر، غير ان وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الجزائر حسب قول الطلبة عرقلة عملية حصولهم على المعادلة في الجزائر.
      وذكر عدد من الطلبة ومن ممثلي طلبة خريجي معهد البحوث والدراسات بالقاهرة أن الشيء الذي حدث باستثناء تبليغ قرار الإلغاء الصادر في 18/03/2009 اقتصر وفقط على جامعات الغرب، الوسط والجنوب وتم استثناء جامعات الشرق الجزائري.
      جدير بالذكر أن اغلب الطلبة قضوا مدة ثلاث سنوات في مزاولة دراستهم وأنفقوا أكثر من 120 مليون سنتيم من أجل هذه الشهادة

      فهل رأيتم ؟ مشاكل من شهر مارس بين الطلبة و وزارتهم



      02-01-2009, 16:34

      يتخرج منه أساتذة جزائريون منذ عقود
      حراوبية يجرّد خرّيجي معهد البحوث بالقاهرة من شهاداتهم




      قررت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أول أمس، إلغاء كل شهادات المعادلة لدرجتي الدكتوراه والماجستير الممنوحة من قبل معهد البحوث والدراسات العربية الموجود في القاهرة. وأوضحت الوزارة أنه سيتم تنفيذ القرار بأثـر رجعي، حيث تسحب كل شهادات الدكتوراه والماجستير الممنوحة للطلبة الجزائريين منذ إنشاء المعهد. وهو ما يلزم تسريح المعنيين من مناصبهم التي شغلوها بناء على هذه الشهادات.
      تنص التعليمة الوزارية، المؤرخة في 28 ديسمبر الجاري تحت رقم 887، تحصلت ''الخبر'' على نسخة منها، على أن ''وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لا يمكن أن تمنح معادلات للشهادات المسلمة من هذا المعهد، وتعتبر كل ما ترتب من نتائج هذا المسعى لاغيا''. كما تضمن القرار أيضا مصير المتخرجين السابقين للمعهد والذين يشغلون حاليا مناصب بجامعات الجزائر، يأمر فيه مدراء كل المؤسسات الجامعية في الجزائر ''بإلغاء كل ما قد ترتب عن هذه الوضعية من توظيف أو تسجيل على مستوى مؤسستكم وموافاتي بتقرير مفصل لما اتخذتموه من إجراءات في هذا الشأن''، مع التشديد في الأخير على ضرورة تطبيق مضمون القرار وتنفيذه.
      وجاء في التعليمة ''بعد فحص معمق لحالة معهد البحوث والدراسات العربية، تبين أن مهام هذا المعهد، لا تتمثل في منح الشهادات الجامعية الأكاديمية، التي تبقى من مهام مؤسسات التعليم العالي دون سواها، بل في إعداد البحوث والدراسات التي تتعلق بمجالات عمل المنظمة العربية للثقافة والعلوم (ألسكو)''.
      وكشفت، أمس، مصادر دبلوماسية جزائرية في مصر أن طلبة جزائريين يزاولون حاليا دراستهم بالمعهد، الذين يفوق عددهم ألف طالب من مختلف التخصصات والمراحل البحثية، توجهوا صبيحة أمس لمقابلة سفير الجزائر بالقاهرة عبد القادر حجار، طمعا في وساطته لإعادة النظر في قرار وزارة التعليم العالي، في حين أضاف ذات المصدر أن الطلبة يتأهبون لإحالة القضية على العدالة في حال لم يتمكن حجار من التفاوض مع الطرف الجزائري.
      وأعرب الطلبة الموجودون بالقاهرة في مراسلة لـ''الخبر'' عن ''تذمرهم وسخطهم'' على هذا القرار الذي اعتبروه ''غير مسؤول'' خاصة وأنهم استشاروا الوزارة قبل تنقلهم إلى المعهد، هذه الأخيرة التي كانت قد أكدت لهم ''أن شهادة المعادلة مقبولة''. وأضاف الطلبة ''أن التعليمة كانت ستكون مقبولة لو أنها وجهت للتطبيق الفوري، أما أن تطبق بأثـر رجعي فهذا يعد غير معقول، خاصة وأن الذين أنهوا دراستهم قد التحقوا منذ مدة بمناصبهم بالجامعات الجزائرية، فمنهم من تم توظيفه ومنهم من اكتفى بالماجستير فقط من مصر وقام بالتسجيل في الدكتوراه بالجزائر.
      للتذكير فإن الحصول على درجة الماجستير من المعهد الذي تم إنشاؤه منذ 1953 وقبلت عضويته في اتحاد الجامعات العربية سنة 1994 يشترط الحيازة على شهادة الليسانس الأكاديمية من البلد الأصلي والتفوق خلال السنتين التحضيريتين من الدراسة بالمعهد في القاهرة بدرجة جيد ما فوق، إضافة إلى السنة الثالثة التي يتم خلالها إعداد رسالة الماجستير للتخرج، ما عدا ذلك لا يتم منح الماجستير.


      و هكذا يصير من الواضح ان التخبط بين الحكومة الجزائرية و بين خريجى المعهد سبقت احداث مصر و الجزائر و صنعت توترا خطيرا في النظام التعليمى الجزائرى و لاحظا معى العنوان فهم يقرون بان هذا المعهد ساهم في تخريج اجيال من الاساتذة الجزائريين



      <div style="text-align: right;">اما قمة المتابعات فكانت حينما هدد طلبة جزائريين حكومة بلدهم باللجوء الى القضاء الدولى لانصافهم من حكومة الجزائر ز ليس من اضطهاد مصر لهم

      <div align="right"> 06/03/2009



      <div align="right"> الطلبة الجزائريون بالقاهرة يقررون رفع قضيتهم أمام القضاء الدولي

      قرر الطلبة الجزائريون بالقاهرة طرح قضيتهم أمام القضاء الدولي، وهذا بالتنسيق مع محامين دوليين واختصاصيين في القانون الدولي والإداري، كما أكدوا على مواصلة إعتصامهم أمام السفارة الجزائرية بالقاهرة والإضراب عن الطعام إلى غاية إلغاء قرار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، القاضي بمعادلة الشهادة الممنوحة من طرف معهد البحوث والدراسات العربية.




      كشف مصدر مطلع بملف الطلبة الجزائريين بمعهد البحوث والدراسات العربية بالقاهرة، أن ممثل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مصطفى حوشين قام بـ "تغليط الرأي العام" من خلال الندوة الصحفية التي عقدها يوم 3 مارس الجاري، موضحا أن طلبة المعهد استشاروا مصلحة المعادلات بالوزارة المعنية، كما أكدت لهم الوزارة عضوية المعهد باتحاد الجامعات العربية، مبينة للطلبة نماذج من شهادات المعادلات والتي تحوز نسخا منها، عكس ما أقر به ممثل الوزارة.
      كما كشف نفس المصدر، أن كل الطلبة قد تم مصادقة شهاداتهم لمرحلة التدرج (الليسانس) في كل من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكذا وزارة الخارجية الجزائرية، وهذا ما نفاه ممثل الوزارة في ندوته الصحفية. كما أشار المصدر إلى أن وزارة البحث العلمي لازالت لحد الساعة ترسل الأساتذة والباحثين في إطار تربصات الدكتوراه، إلى هذا المعهد، مذكرا بأن هناك مراسلات بخصوص هذا الشأن لدى إدارة المعهد، لاسيما وأن معهد البحوث والدراسات الإستراتيجية معترف به من المجلس الأعلى للجامعات وعضو في اتحاد الجامعات العربية.
      ومن جهة أخرى، اعتبر ذات المصدر أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بإصدارها قرار عدم الاعتراف بالشهادة الممنوحة من طرف معهد البحوث والدراسات، يعد سابقة خطيرة وخرقا صارخا لقوانين الجمهورية ودستور البلاد، ومساسا بكل المواثيق والأعراف الدولية، خاصة في أخذه بأثر رجعي الدراسات في كل الجامعات والمعاهد المصرية تتم بدفع رسوم وتكاليف الدراسة، سواء للمصريين أو الوافدين الأجانب من مختلف الجنسيات، كما يحدث في كافة الجامعات العالمية، لاسيما وأن السفارة الجزائرية بالقاهرة تمنح سنويا منحا دراسية لعدد من طلبة المعهد عن طريق عملية القرعة في حفل سنوي. ويضيف المصدر نفسه، أن الدراسة بالمعهد تلزم الطالب بالحصول على درجة "جيّد"، على الأقل في السنتين الأوليين، ليسمح له بتحضير الرسالة في السنة الثالثة، بالإضافة إلى مواد تكميلية لتلافي النقائص الموجودة في برنامجنا التعليمي بالجزائري، مؤكدا أن كل مشرفي وأساتذة المعهد هم من درجة أستاذ دكتور (بروفيسور)، وهم نخبة منتقاة من أهم الجامعات المصرية وأغلبهم عمداء في هذه الجامعات، ومؤلفاتهم تغطي كل احتياجات الجامعات العربية، وليس 60 مؤسسة تعليمية جزائرية فقط.
      ويختم المصدر قوله معلقا على قرار الوزارة الرامي بإلغاء شهادة المعادلة، إن الوزارة المعنية لم تجد مبررات موضوعية لإلغاء المعادلة، فصارت تتخبط وتستدل بحجج واهية، فتارة تقول بعدم أكاديمية المعهد، وتارة أخرى تتذرع بعدد الطلبة.


      اما قمة المأساة فكانت في تشكيل لجنة مصرية لأقناع الحكومة الجزائرية بقبول شهادات الطلبة الجزائريين و كأن المصريون يتوسطون بين طلاب الجزائر و حكومتهم حفاظا على مستقبلهم


      تشكيل لجنة دكاترة مصريين للتفاوض مع وزير التعليم العالي

      </span>






      ¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
      ---
      أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية

      وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
      رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
      المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
      والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني
      Eagle Eye Digital Solutions
    • لقد سعدت كثيرا بالكلام الذي ذكر عن مشكلة الطلبة الجزائريين فهو أول كلام أقرأه أقرب إلى الحقيقة فبحكم عملي أعلم هذه المشكلة منذ البداية وأعلم علم اليقين كيف حاول الطلبة الجزائريين الاستفادة من سوء العلاقات بين مصر والجزائر لكي يحصلوا على اعتراف بشهاداتهم وقالوا أنهم تعرضوا لمضايقات من المصريين (أنا لا أنكر وقوع بعض المضايقات على نطاق ضيق من شباب متعصب جاهل ولكن على مستوى المثقفين فلم يتعرض أى جزائري لأى ضرر ) ، والذى يدهشنى فى هذه المشكلة أننى بحكم تعاملي مع الجزائريين أجدهم طيبين وملتزمين ولكن يشوب سلوكهم العنف بدون مبرر ولهذا ولأني اصبحت أفهم الشخصية الجزائرية فأنا لا أرد على عنفهم حتى في الكلام بعنف مثله بل أنتظر حتى يهدأ وأحاول أن أفهمه ما استعصي عليه فهمه.
      لقد وجدت أغلب الشباب الجزائري والمفترض أنهم من المثقفين الذين أتوا إلى مصر من أجل استكمال دراستهم العليا مبرمجين على كراهية مصر وان مصر هى عدوة لفلسطين وصديقة لاسرائيل بل أنهم لا يعرفون أسم قائد حرب أكتوبر الرئيس محمد أنور السادات وغالبا ما كانوا يخلطون بينه وبين الزعيم الكبير جمال عبد الناصر.
      ساهمت المسلسلات والأفلام المصرية على تشويه صورة مصرنا الحبيبة فى الجزائر فهم يعتقدون أن كل المصريين يشربون الخمر ويوجد بارات في بيوتهم ... الخ
      أغلب الجزائريين جاءوا إلى مصر وسكنوا في الأحياء الشعبية العشوائية فى مصر اعتقادا منهم أن ذلك سيوفر لهم الأموال فأحتكوا بطبقات من الجهلة والعاطلين ومتعاطي المخدرات وليست هذه هي مصر الحقيقية.
      أسعدنى ما كتب لأنه كان على الحياد وهو ما أشتهر رجال عمان فشكراً على هذه الحيادية.
      وأتمني أن تعود العلاقة جيدة بين مصر والجزائر فهم في الآخر عرب مسلمون مثلنا ويجب أن نفهم بعضنا أكثر من ذلك.