عكس السير .. منعتقاً بأزراري

    • روح كتب:

      أغلقتها فــ اطمئن :)
      لن يبحثوا عن وجهها في غصة الدهر
      ولا عن ثغر الجراح الملح في حلقكَ
      ولا عن أهزوجة البرد .. وقامات الأفول

      ولــذا يــ الكرى

      تلبَسْنَ سحر المساءات
      نوايا الـ نور
      تـَعْبُرنَ
      جنون الحلم
      جذور الطين
      من آدم ... في أشباهـ سهو



      أنا لن أنعيكَ .. :)

      هل يداكَ مُعتقة بــ البوح ! بــ الصبا !
      بعض ما يتركه الموج على أطراف أقدامنا أنكى ..!


      كنتَ رائعاً ..


      مودتي؛






      روح...

      هل هناك من يبحث!!.. إن جدّ فيه فحتماً سيصل

      سخيٌ في اعترافاتي أنا .. وحرفي كان طوع بوحكم

      وربما أغلقت زراً .. لكن حتماً الانعتاق في محمل آخر سيأتي

      ربما يكون أكثر قرباً منكم.. ربما هو الذي سينعيني



      روح..

      لمرورك عطر يستذكره قلبي .. وملامح لا انعتاق سوى معها

      ولكل راصد لهذا الحرف هذه $$f



      الكرى،،
    • تعلق الجسد.. وانعتق القميص..


      اختلطت الكلمات .. بالأحاسيس..


      وزادت عواصف الليلة الباردة..


      حتى أصبحت أزرارك تبحث عن بعضها البعض..


      في لحظات التحام مسائية..


      وبرودة قارصة.. تسرق نبض القلب..


      وفي لحظة السير عكس الاتجاه..


      تشكلت دوامات من المشاعر غير المعروفة..


      امتدت الأيادي من حولك..


      تبحث عن إحدى أزرارك..


      عندما أصبح لأزرارك راغبون كثر..


      فعدت قبل اكتمال القمر..


      وآثرت الاحتفاظ بزر خاص لها..


      لا يلتقطه أحد..


      لا يفهمه أحد..


      ولكن تستطيع أصابعك أن تتلمسه..


      في لحظة انعتاق معلقة..


      اختلطت عيناها بقميص الانعتاق..


      لتبدأ رحلة أخرى..


      نحو الأسر..



      أخي الكرى..


      وصول مميز.. فالحمدلله على السلامة.. لا أعلم.. هل نقول مبروك.. أم هناك أخبار أجمل..


      لم أتوقع .. أن يكون انعتاقك سادياً.. ولم أرى في رحلتك بحثاً عن سعادة.. بقدر ماهي


      رحلة إلى الروح.. فإن كانت للتشبث بالسعادة.. إذا فلابد أنك سلكت طريقاً مختلفاً.. وكان حري بك..


      أن تقصد التجمعات العائلية.. والرحلات الربيعية أوالصيفية.. ومنظر البالون.. والطائرة الورقية..


      ولكن.. حيث قصدت.. لابد أنك وجدت شيئاً أبسط.. وأعمق.. وأكثر حزناً..



      كل التحية لقلمك..



      أختك
    • الكــرى،،


      لا أدري لما شعرت بأن شيئاً يناديني هنا ،، وربما يحتاجني


      لم أستطع أن أميز الصوت ولا الشعور بعد ،، ولكنني جئت كما أردت أنا


      وكما أراد قلبي ،، وليس كما رغب قلمك ،، وربما قلبك



      وربما هي مشاعر محتشدة في صدري ،، لم استطع هزيمتها




      الكــرى،،





      انتهيت من غلق أزرارك ،، وأنا التي كنت أرقبك بصمت و،،،،،،،؟؟



      لم تستطع أنت تغلق عني باب الوجع ،، ولا حتى عنك



      وجعي الذي لم تبالي به ،،


      وأنا التي حلمت أن أرمي برأسي على كتفك ،،


      أترك روحي تنحدر في العمق ،، هناك حيث يشملني


      الإطمئنان بأنك لن تتخلي عني ابدا ،،


      لأغرس فيك ألف زهرة ،،


      تمنحني ليلة وااحدة فقط ،، أعيشها أميرة للحب


      ثم أموت،، بداخلك



      ولكنه المساء،، ذات المساء ،، انتابني شعور بأن تلك


      الليلة لن تكون مثل كل الليالي ،،



      لم يكذبني إحساسي،،



      ب


      ع


      ث


      ر


      ن


      ي



      فأحوس مثل قطة أضاعت صغارها ،، أبحث عن أي شيء أقتل به وجعي،، ولا أجــد





      الكـرى،،



      لا ادري لماذا كنت هنا ،، فإن عرفت أنت ،، فلتعذرني



      عطووووور
    • حكـــآية كتب:

      بغير إرادة منآ ننعيك...وبغير إرادة نقف عاجزين أمام النهآية... أزرارك...أنغلاقاتها وانعتاقاتها...ووشوشات القدر...





      بغير إرادة لم يعد هنآك انعتاق بعد الآن...



      ولن نجرؤ أن نرتدي قميصا بأزرار بعد اليوم...



      فقد يثير الشكوك حولنا وينبه القدر لمراوغه...




      الكرى ...



      أتعلم أمراً...كنت بحآجة لإنعتاق أزرارك على الدوام ...طامعة بالتلذذ بلسعآت القدر...وشيئا من خدوش الذاكرة...أحساس مضمر كنت أستقيه منهآ ليبقيني ورغم الألم مدّعية للصمت...



      بنهآية تلك الأزرار لا أعلم أن كنت سأنتهي...ولكن ما أتحسسه يقينا أن أمرا ما سينتهي مني بانتهائها ...لا أعلم ما هو...


      أمرا ما أتى مع تلك الانعتاقات وعاد ليرحل معها... حين قَرَرَت

      [B]وبلا إرادة أن تقف هنآك...[/B]



      [B]الكرى[/B]



      [B]ليس كالعادة...مروري هذه المرة لن يحمل أية تسآؤلات كما السابق...فلا وجود لـ يتبع كي يزيل اللبس...فقط سأستفهم وأجيبني ...وسأقف وأعقب سيري...ربما أنا الآخرى سأتحسس زري المتبقي وسأغلقة هنآك...حيث ندبآت القدر...حين نبهني لتلك الأزرار يوما وعآد ليسب إرادتها...ليوجع![/B]




      [B]الكرى [/B]



      [B]لك خالص الود...[/B]



      [B]حكــآية[/B]






      حكاية..



      أصدقك القول .. بأنني انتهيت لا كما رغبت


      وأنني انتهيت وفقط.. أعلم بأن بوحاً عميقاً كان آتٍ بثقله


      وأعلم أن الخطوة التي كنت أتربص بها كانت واااااسعة


      انتهيت لسبب أردته .. وآخر رغم الإرادة


      مرهقة كانت تلك الرحلة ..


      موجع هو إحساسي بقصور الحرف أمام هيبة ترقبكم له


      وربما ... في وقت آخر يكون للزر شكل آخر


      وطرق أخرى للانتعاق.. أكثر صوناً لانتظاركم.. لأني أردت الانعتاق


      فكان انتظاركم لي .. يقيد امتناني .. وكاد الانتعاق يطوووووول


      فشكراً لأنك لازمتي حرفي.. وعذراً لأنه جاء لا كما يجب



      لك ياحكاية .. امتناااااااااان بحجم قلم




      الكرى،،
    • عيون هند كتب:

      تعلق الجسد.. وانعتق القميص..



      اختلطت الكلمات .. بالأحاسيس..


      وزادت عواصف الليلة الباردة..


      حتى أصبحت أزرارك تبحث عن بعضها البعض..


      في لحظات التحام مسائية..


      وبرودة قارصة.. تسرق نبض القلب..


      وفي لحظة السير عكس الاتجاه..


      تشكلت دوامات من المشاعر غير المعروفة..


      امتدت الأيادي من حولك..


      تبحث عن إحدى أزرارك..


      عندما أصبح لأزرارك راغبون كثر..


      فعدت قبل اكتمال القمر..


      وآثرت الاحتفاظ بزر خاص لها..


      لا يلتقطه أحد..


      لا يفهمه أحد..


      ولكن تستطيع أصابعك أن تتلمسه..


      في لحظة انعتاق معلقة..


      اختلطت عيناها بقميص الانعتاق..


      لتبدأ رحلة أخرى..


      نحو الأسر..



      أخي الكرى..


      وصول مميز.. فالحمدلله على السلامة.. لا أعلم.. هل نقول مبروك.. أم هناك أخبار أجمل..


      لم أتوقع .. أن يكون انعتاقك سادياً.. ولم أرى في رحلتك بحثاً عن سعادة.. بقدر ماهي


      رحلة إلى الروح.. فإن كانت للتشبث بالسعادة.. إذا فلابد أنك سلكت طريقاً مختلفاً.. وكان حري بك..


      أن تقصد التجمعات العائلية.. والرحلات الربيعية أوالصيفية.. ومنظر البالون.. والطائرة الورقية..


      ولكن.. حيث قصدت.. لابد أنك وجدت شيئاً أبسط.. وأعمق.. وأكثر حزناً..



      كل التحية لقلمك..




      أختك




      عيون هند..


      عيون ترصد العمق في الحرف .. وما بين السطور

      وتترك على الهامش شيء من قناعات أو فرضيات تقيس عليها

      هكذا أراك..


      عيون..

      أتدرين ما هو أجمل شيء في رحلتي نحو تلك الوجهة؟؟

      هو هكذا وعي منك.. وهكذا فطنة به

      كانت رحلتي بلا طريق .. وانعتاقي كان مهرولاً .. وكنتم تحيطون بإحساسي

      وكنتم تصلون إلي قبلي .. وكان انعتاقي لذيذاً أدعو الكل لتجربته

      غير أني انتهيت.. انتهيت من هنا.. لأنني كنت دوماً عكس السير

      هكذا علقت الجسد.. واعتقت القميص منه

      حتى يخطئ الوحي.. فلا يقيدني برسالة

      لأني مازلت راغب في مناوشة الانعتاق.. بصورة أخرى


      وفي معراجي إلى الروح.. شيء من سعادة وددت التملص منها

      ولا أنكر أن عينك المتربصة .. تتسع حدقتها لأسرار ما خلف النص

      بأمااااااااانة لا بد أن تقال..

      هنيئاً للساحة بعين تجيد القراءة.. تخص هند

      فكم تحتاج أرواح الحروف لبعثٍ تأتيه أمنية وخوفاً

      ربما أمام قلمك سأحتاج أن أرتدي القميص لمرة محكماً أزراره لهيبة مرورك

      وأرفع القبعة .. إعجاباً بنبضك





      الكرى،،،

    • الكرى،،



      لن أضيف شيئا على ماتفضل به المبدعون قبلي...
      فأخشى أن أفسد جمال ماسطرت قلوبهم
      ولن أنعيكـــــ.....

      ولنا موعد مع إنعتاق آخر...
      كنت متابعة لحرفك....من على بُعد..

      وأسعدني المكوث هنا

      الكرى،، ممتنون نحن للساحة بأنها أهدتنا شيئا جميلا نادرا ....كاالكرى



      مودتي
      ...
    • سوف نقتلع جذور الجمال
      ونبذرها في الروح سويّه
      لـ ِ تثمر حلاوة حب ٍ لم تنبت على سطح الأرض يوما !
      جنون ٌ هذا العشق والأجمل اعجابنا به!
      ريحانه انت ِ ساقها ربي
      لـ تنبت في ارض مخملية النظرهـ باهرة الجمال !
      ِ عد ّ حبيبات الرمل وعد ّ ضربات القلب جميل مانقلتي
      وعد ّ جنون قلمك الذي سكنك اليوم وكل يوم

      /
      \
      /
      \
      /
      \

      تلك الخاطره التي غنى بها قلمك طربا ً لايُقاوم
      جميل ٌ ماكتبت .. تقديري وأكثر
      أنبض ياقلـــــب مردك بيوم بتوقف..!
      وعلـيك يبكــي من سعى في
      عذابك..!