الشبيبة -
مسعود الحمداني:

(1)
أن كثيرا من الشعراء لا يقرأون الشعر!!.
(2)
وأن معظمهم لا يقرأ أي شيء!!
(3)
وأن آخرين لا يحضرون الأمسيات لئلا يزيدوا عدد الحضور.. حسد غريب!!
(4)
بينما لا يحضر آخرون أية أمسية فكرية على اعتبار أنها لا تقدّم ولا تؤخر، لأن الثقافة ليست من ضمن شروط القصيدة!!
(5)
وأن البعض يعتقد أن الأمسيات هي الهدف الأكبر للشاعر، لذلك يريقون ماء وجوههم على المسارح!!
(6)
وآخرون يعتقدون أنهم فوق مستوى النقد، ولا يحق لأحد انتقادهم، لذلك يخشون الظهور إلا لدى من لا يفهم في الشعر!!
(7)
وأن كثيرا من الشعراء الشباب لا يعرفون أحدا من شعراء الساحة العمانية!!
(8)
وأن بعضهم لا يفرّق بين لهجته العمانية، ولهجات دول أخرى!!
(9)
وأن بعض الأمسيات التي يشارك فيها شعراء غير عمانيين أظهرت مدى (تقديسنا)لغير شعرائنا، والمقدمات النارية، والألقاب المجانية للشعراء الضيوف التي كانت يطلقها أو تطلقها مقدمة الحفل لم تُقل ربما حتى للمتنبي!!
(10)
وأن الشاعر الجيد ليس بالضرورة متحدثا جيدا، والدليل بعض شعراء (عطر الليل)، و (مرافئ الشعر النبطي)!!
(11)
وأن بعض الشعراء ما زالوا لا يعرفون الوحدة الموضوعية للقصيدة، بينما يصفق لهم البعض بـ (هَبَل)!!
(12)
وأن شعراءنا أثبتوا أنهم قادرون على مزاحمة (النجوم)، ولكن بقليل من الثقة!!
(13)
وفي المقابل أثبت بعضهم أن البحث عن التصفيق هو غاية غايتهم، لذلك أصبحوا (مسخا) لا لون، ولا طعم، ولا رائحة مميزة لقصائدهم!!
(14)
وأن البعض من الشعراء توقّف بهم قطار الشعر منذ زمن، ورغم ذلك يكتبون دون جديد!!
(15)
وأن بعض الشاعرات أصبحن فتيات غلاف، لأنهن لا يملكن موهبة البقاء!!
(16)
وأن بعضهن تحولنّ إلى مرددات أناشيد، و(شلات) لإخفاء عيوب قصائدهن!!
(17)
وأن شعراءنا قابلون للتطور، ولكن عليهم أن يقفوا طويلا مع أنفسهم، ويعيدوا تقييم تجاربهم بصدق، كي يبدأوا من جديد في صياغة أنفسهم..وثقافة قصائدهم!!..
فقط عليهم أن ينقدوا أنفسهم قبل أن يُنتقدوا!! وهذا ما لا يستطيع الكثيرون فعله.
مسعود الحمداني:

(1)
أن كثيرا من الشعراء لا يقرأون الشعر!!.
(2)
وأن معظمهم لا يقرأ أي شيء!!
(3)
وأن آخرين لا يحضرون الأمسيات لئلا يزيدوا عدد الحضور.. حسد غريب!!
(4)
بينما لا يحضر آخرون أية أمسية فكرية على اعتبار أنها لا تقدّم ولا تؤخر، لأن الثقافة ليست من ضمن شروط القصيدة!!
(5)
وأن البعض يعتقد أن الأمسيات هي الهدف الأكبر للشاعر، لذلك يريقون ماء وجوههم على المسارح!!
(6)
وآخرون يعتقدون أنهم فوق مستوى النقد، ولا يحق لأحد انتقادهم، لذلك يخشون الظهور إلا لدى من لا يفهم في الشعر!!
(7)
وأن كثيرا من الشعراء الشباب لا يعرفون أحدا من شعراء الساحة العمانية!!
(8)
وأن بعضهم لا يفرّق بين لهجته العمانية، ولهجات دول أخرى!!
(9)
وأن بعض الأمسيات التي يشارك فيها شعراء غير عمانيين أظهرت مدى (تقديسنا)لغير شعرائنا، والمقدمات النارية، والألقاب المجانية للشعراء الضيوف التي كانت يطلقها أو تطلقها مقدمة الحفل لم تُقل ربما حتى للمتنبي!!
(10)
وأن الشاعر الجيد ليس بالضرورة متحدثا جيدا، والدليل بعض شعراء (عطر الليل)، و (مرافئ الشعر النبطي)!!
(11)
وأن بعض الشعراء ما زالوا لا يعرفون الوحدة الموضوعية للقصيدة، بينما يصفق لهم البعض بـ (هَبَل)!!
(12)
وأن شعراءنا أثبتوا أنهم قادرون على مزاحمة (النجوم)، ولكن بقليل من الثقة!!
(13)
وفي المقابل أثبت بعضهم أن البحث عن التصفيق هو غاية غايتهم، لذلك أصبحوا (مسخا) لا لون، ولا طعم، ولا رائحة مميزة لقصائدهم!!
(14)
وأن البعض من الشعراء توقّف بهم قطار الشعر منذ زمن، ورغم ذلك يكتبون دون جديد!!
(15)
وأن بعض الشاعرات أصبحن فتيات غلاف، لأنهن لا يملكن موهبة البقاء!!
(16)
وأن بعضهن تحولنّ إلى مرددات أناشيد، و(شلات) لإخفاء عيوب قصائدهن!!
(17)
وأن شعراءنا قابلون للتطور، ولكن عليهم أن يقفوا طويلا مع أنفسهم، ويعيدوا تقييم تجاربهم بصدق، كي يبدأوا من جديد في صياغة أنفسهم..وثقافة قصائدهم!!..
فقط عليهم أن ينقدوا أنفسهم قبل أن يُنتقدوا!! وهذا ما لا يستطيع الكثيرون فعله.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions