Quote: صحيفة الدار لعدد اليوم به تفاصيل مثيرة ..!!
حيث نشرت قصة المواطن سائق الهائس الذي حاصرته الذئاب داخل الحافلة وكنت تقفذ قفزات عالية لدرجة أنها كادت تجذبه من نافذة الحافلة للخارج ..!! ولكنه بشجاعة تمكن من تشغيل المحرك ودهس إحدى هذه الضواري والذي لم يمت إلا بعد أن دهسه عدة مرات وبعد أن تحطم صدام الحافلة الامامي ..
وعندما تجمع الاهالي بعد ذلك راعهم ضخامة وحجم الذئب والصورة المصاحية تبين بشاعة وجهه وضخامة وطول أسنانه !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأخير يأخذ السودان نصيبه من الUrban Myth
بدأت تظهر في السنوات الاخيرة حكايات مماثلة في بعض الدول العربية.
طفت مثل هذه الأخبار والتي عادة ما تكون متناولة شفهيابين الناس
ثم ما يلبث ان تجد بين الصحافيين والصحف من يليها الاهتمام ويزيد من بريقها
وانتشارها.
ظهرت في العراق في 2008 واطلق علي الحيوان اسم القرضة. ثم ظهرت في مصر باسم
الذئب والآن في السودان. وتظهر مثل هذه الحكايات في الاوساط الحضرية والمناطق
ذات الحظ الاقل نسبيامن حيث الثروة التراتب الاجتماعي.
والارجح ان تكون هذه من قبيل الاساطير المدنية (Urban Myth) والتي تأخذ اشكالا
مختلفة حسب المجتمعات التي تظهر بها. بين الطيقات الكاثولكيةالفقيرة في اوربا
والشرق الاوسط تظهر السيدة مريم في اشكال كثيرة. وسط المسلمين الشيعة العراق
يظهر الائمة وخلافهم من المخّلصين في اشكال متعددة ايضا.
لا أعتقد بان هناك بين دارسي السلوك الحيواني (Animal Behaviour)من يعتقد انه
يمكن ان ينتاب الحيوانات من أمثال الذئب والقرضة (Badger family) تغيير مفاجئ
في السلوك ونمط الحياة يقوده الي ان يقتحم المدينة في حملة متواصلة علي الطريقة
التي تيم تناولها بين الناس.
يبقي المجال مفتوحا امام الدارسين الاجتماعيين لتناول الامر كظاهرة يمكن نسبتها
الي الاسطرة الحضرية أو خلافها والتي غاليا ماتكون لها داوفعها الاجتماعية والاقتصادية العميقة.
هذه فرصة للدارسين من الجامعات التي لا عدد ولا حصر لهاوهؤلاء البروفسيرات والدكتارة
والذين لا يخلو ذقاق من اذقة البلد منهم لان يلو الامر قدرا من الاهتمام والدراسة، عسي
ان تجد درة بين هذا الركام من .....
_____________________أنظرو إلى الصور__________________
أنا أقول هذا الكلام غير صحيح أشاعات بس مذكور في الجرايد قول هذا الشخص يعني أنتم تصدقون هذا الشيء وللا
حيث نشرت قصة المواطن سائق الهائس الذي حاصرته الذئاب داخل الحافلة وكنت تقفذ قفزات عالية لدرجة أنها كادت تجذبه من نافذة الحافلة للخارج ..!! ولكنه بشجاعة تمكن من تشغيل المحرك ودهس إحدى هذه الضواري والذي لم يمت إلا بعد أن دهسه عدة مرات وبعد أن تحطم صدام الحافلة الامامي ..
وعندما تجمع الاهالي بعد ذلك راعهم ضخامة وحجم الذئب والصورة المصاحية تبين بشاعة وجهه وضخامة وطول أسنانه !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأخير يأخذ السودان نصيبه من الUrban Myth
بدأت تظهر في السنوات الاخيرة حكايات مماثلة في بعض الدول العربية.
طفت مثل هذه الأخبار والتي عادة ما تكون متناولة شفهيابين الناس
ثم ما يلبث ان تجد بين الصحافيين والصحف من يليها الاهتمام ويزيد من بريقها
وانتشارها.
ظهرت في العراق في 2008 واطلق علي الحيوان اسم القرضة. ثم ظهرت في مصر باسم
الذئب والآن في السودان. وتظهر مثل هذه الحكايات في الاوساط الحضرية والمناطق
ذات الحظ الاقل نسبيامن حيث الثروة التراتب الاجتماعي.
والارجح ان تكون هذه من قبيل الاساطير المدنية (Urban Myth) والتي تأخذ اشكالا
مختلفة حسب المجتمعات التي تظهر بها. بين الطيقات الكاثولكيةالفقيرة في اوربا
والشرق الاوسط تظهر السيدة مريم في اشكال كثيرة. وسط المسلمين الشيعة العراق
يظهر الائمة وخلافهم من المخّلصين في اشكال متعددة ايضا.
لا أعتقد بان هناك بين دارسي السلوك الحيواني (Animal Behaviour)من يعتقد انه
يمكن ان ينتاب الحيوانات من أمثال الذئب والقرضة (Badger family) تغيير مفاجئ
في السلوك ونمط الحياة يقوده الي ان يقتحم المدينة في حملة متواصلة علي الطريقة
التي تيم تناولها بين الناس.
يبقي المجال مفتوحا امام الدارسين الاجتماعيين لتناول الامر كظاهرة يمكن نسبتها
الي الاسطرة الحضرية أو خلافها والتي غاليا ماتكون لها داوفعها الاجتماعية والاقتصادية العميقة.
هذه فرصة للدارسين من الجامعات التي لا عدد ولا حصر لهاوهؤلاء البروفسيرات والدكتارة
والذين لا يخلو ذقاق من اذقة البلد منهم لان يلو الامر قدرا من الاهتمام والدراسة، عسي
ان تجد درة بين هذا الركام من .....
_____________________أنظرو إلى الصور__________________
أنا أقول هذا الكلام غير صحيح أشاعات بس مذكور في الجرايد قول هذا الشخص يعني أنتم تصدقون هذا الشيء وللا
: 
: 
: