ـ العراق.. ينتظر فرج الله بالحرب أو بلعبة الحرب الأهلية المفروضة، ينتظر آخر أدوار المرتزقة!
إسرائيل.. تنتظر خلط أوراق الشرق الأوسط، ومياهه واللعب بخرائطه والتمكن من المشاركة في سوقه واقتصاده!
ـ تركيا.. تنتظر مكاسب التوتر والتغيير، غنائم الشرق، وسوق الغرب، والاتحاد الأوروبي.
ـ لبنان.. ينتظر زوال الاحتقانات الداخلية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ينتظر السياحة أن تهزم السياسة!
ـ سوريا.. تنتظر الصمت أو المفاجآت التي يريد أن يفرضها عليها الآخرون، محاولين إخراجها وإحراج هدوئها ونَفَسها الماراثوني الذي اعتادت عليه، خاصة أنها اليوم وحيدة تتسابق في الميدان!
ـ مصر.. تنتظر الخروج من أزماتها المالية والمائية والبرمائية، وأزمات جديدة تنتظرها!
ـ اليمن.. ينتظر تطهير جيوب الإرهاب بالأسلحة، وبدعوات أميركا الطاهرة، فتقاريرهم تقول: إن الشعب مسلح، وفيهم منادون للجهاد، وحاشدون على الزناد ومخزّنون للعدة والعتاد!
ـ فلسطين.. تنتظر خريطة الطريق الممتلئة بجنازات الشهداء، وجثث القتلى اليافعين، الملغمة بوعود العالم والصمت المبين، والملوثة ببصمات الجنود المدججين، تنتظر دولة حماس وفتح!
ـ الجزائر.. تنتظر أن تفهم ماذا يحصل في البلاد، وما أصاب العباد، وما حل بالاقتصاد، وما سيؤول إليه الفساد، ومتى ستجني من المصالحة والوداد!
ـ كوريا الشمالية•• تنتظر نوع المواجهة، وطريقة الحرب التي ستعلن ضدها خاصة إذا ما سقط الصنم الأخير!
ـ السودان.. ينتظر حل مشكلاته الداخلية الكثيرة، لكي يتفرغ لحل المشكلات الخارجية الكثيرة!
يتبع..
إسرائيل.. تنتظر خلط أوراق الشرق الأوسط، ومياهه واللعب بخرائطه والتمكن من المشاركة في سوقه واقتصاده!
ـ تركيا.. تنتظر مكاسب التوتر والتغيير، غنائم الشرق، وسوق الغرب، والاتحاد الأوروبي.
ـ لبنان.. ينتظر زوال الاحتقانات الداخلية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ينتظر السياحة أن تهزم السياسة!
ـ سوريا.. تنتظر الصمت أو المفاجآت التي يريد أن يفرضها عليها الآخرون، محاولين إخراجها وإحراج هدوئها ونَفَسها الماراثوني الذي اعتادت عليه، خاصة أنها اليوم وحيدة تتسابق في الميدان!
ـ مصر.. تنتظر الخروج من أزماتها المالية والمائية والبرمائية، وأزمات جديدة تنتظرها!
ـ اليمن.. ينتظر تطهير جيوب الإرهاب بالأسلحة، وبدعوات أميركا الطاهرة، فتقاريرهم تقول: إن الشعب مسلح، وفيهم منادون للجهاد، وحاشدون على الزناد ومخزّنون للعدة والعتاد!
ـ فلسطين.. تنتظر خريطة الطريق الممتلئة بجنازات الشهداء، وجثث القتلى اليافعين، الملغمة بوعود العالم والصمت المبين، والملوثة ببصمات الجنود المدججين، تنتظر دولة حماس وفتح!
ـ الجزائر.. تنتظر أن تفهم ماذا يحصل في البلاد، وما أصاب العباد، وما حل بالاقتصاد، وما سيؤول إليه الفساد، ومتى ستجني من المصالحة والوداد!
ـ كوريا الشمالية•• تنتظر نوع المواجهة، وطريقة الحرب التي ستعلن ضدها خاصة إذا ما سقط الصنم الأخير!
ـ السودان.. ينتظر حل مشكلاته الداخلية الكثيرة، لكي يتفرغ لحل المشكلات الخارجية الكثيرة!
يتبع..