(( ,؛, قَــلمُــكَ أم لِـسَـانكَ ؟ ,؛, ))

    • (( ,؛, قَــلمُــكَ أم لِـسَـانكَ ؟ ,؛, ))

      [B]قلمك أم لسانك ؟؟


      هل يشعر البعض منكم أنه يكتب أفضل مما يتكلم
      أو أن مواجهته للمواقف أو للناس تجعله أكثر قدرة على التعبير ؟
      أو لربما أنت تجيد الإثنين معاً
      هناك الكثيرون ممن يجيدون التعبير عن أنفسهم في الرسائل مثلاً...
      ولا يجيدون ذلك عند مواجهة ما عليهم مواجهته
      وفي عالم النت فهناك الكثيرون أيضا يجيدون الكلام بالكيبورد بينما هم أنفسهم يعرفون
      إنهم لا يستطيعون ذلك بنفس الجودة في مواجهة الواقع
      ربما يسمّي البعض ذلك نقصا في الشخصية...أو تناقضاً فيها...

      ولكن شخصياً اعتقد أنه أمر طبيعي الى حد معين...

      فنحن بالكتابة نستطيع التحكم في أنفسنا وانفعالاتنا بصورة أفضل
      ونحن بالكتابة ليس هناك من يرانا...أو يراقبنا
      وربما هذا ما يجعلنا نفرغ ما بداخلنا أو نواجه مواقفنا بشكل مختلف

      ويبقى السؤال الأهّم
      أيهما تفضل....
      قلمك أم لسانك ؟
      [/B]
      εїз
      لِــنُـ(ـسّـ)ـعِـدأيــ/ـامَـ(ـنـ)ـ/ـآبــالإبتِسَآمـ)ـه بـ(ـدلاً أن نــ(ـمـ)ـلأهـآبالـ:ــدمُوع
      εїз
    • قلمي عندما أحتاج أن أبوح لنفسي

      احدثه عما يجول ف خاطري

      أشتكي له من نفسي

      من قسوة الايام.. من قسوتي لنفسي

      قلمي عندما أحتاج ونيس ف وحدتي

      أحدثه ويفهمني وينصت لي

      يربت ع كتفي ..يمسح دمعتي
      ...
      ولساني عندما أحتاج أن أدافع عن نفسي

      أن أصارح من أهتم به بمشاعري

      أن أناقش فيما لا يعجبني

      أن أقول مالا يستطيع غيري أن يقوله

      .....

      فقلمي ولساني معاً


      دمتي بود وتقبلي مروري
      همس السكون
    • قلمي صديق اعتاد مرافقتي منذ ان كنت صغيره اعبر عن مايجول بلساني من خلال قلمي اكتب وارسم وانقل مشاعري تلك بحبر قلمي

      قد اكون جريئه بالكتابه اكثر من المواجهه لاني اشعر بارتياح عندما ننفرد انا وقلمي لوحدنا يستطيع فهم كل ما ياتي على لساني فيطبعه على تلك الصفحات البيضاء اللتي لامست ما في نفسي

      يواسيني عندما اطلب منه ذلك

      لا اتكبد عناء لابحث عن من يسمعني فقلمي قادرا على سماعي

      فلنا قصة عشق منذ ان كنت طفله بريئه العب هنا وهناك واعود باخر المساء لأدون ماحدث فصار صديقي منذ ذاك اليوم واصبحنا عشيقين الى اليوم لم يخوون مشاعري قط ولا جرح من كبريائي ولم يتركني بائسه طوال الوقت يمتص مشاعري الحزينه البائسه ويبدلها بالامل والتفاؤل الجميل

      قصتنا لم تنتهي ولن تنتهي



      شكرا لك عزيزتي موضوعك مميز جدا اعجبني
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة