حب الظهور مرض أم مشكلة

الواثقة كتب:

هلا وغلا عزيزتي عذريني عالتأخير

وانا اجاباتي بتكون بسيطه وخفيفه على هالموضوع

هل حب الظهور مرض أم مشكلة مع التوضيح؟
حب الظهور اصبح مثل المرض لدى بعض الاشخاص ليش ماعرف السبب بعض الاشخاص يحبوا يكونوا موجودين دايما فالصوره سوى كان بتعبهم او بتعب غيرهم اهم شيء يكون فالصوره وكأنه هو مشارك فهالشيء انا اتكلم عن عمل او نشاط قام به شخص معين والشخص الثاني شارك بشيء بسيط مثل قرأة الموضوع بس لما يظهر الانتاج وان كل شخص يكتب اسمه على عمله يطلب ان ينكت اسمه ويحط اسمه فمعضم المشاريع
فبرأيي هذا مرض بس يمكن هالشخص يسوي هالشيء عشان الاطراء او عشان شيء مادي

مظاهر أخرى يمكن إضافتها؟
نعم فالعمل والمثال ذكرته سابق ان الشخص يحب ينحط اسمه فكل عمل وكأنه هو مشارك فكل هالاعمال وهو فألاساس مامسوي شيء او مسوي شيء بسيط
مشكلة تعرضت لها في هذا الجانب وطريقة حلها؟
ربيعتي تعرضت لمثل هالموقف ان عمل هي مسؤوله عنه وهي مسويه هالشيء كله وجت وحده وطلبة منها تحط اسمها فكل المشاريع ومن غير انها قامت بشرح العمل وكأنها هي صاحبته بس فالنهايه سألوا من المسؤول وعرفوا انها مب هي وربيعتي ماتصرفت عادي تركت الموضوع يعدي

وعذيريني عالتأخير

عـشـوق كتب:

شكرا على الموضوع

k السعيدي كتب:

((إختـ وردة الوفآأء ـــــــي))

قبل لآ أعلق على المووضـوع،،،،،، آحب آشيـــــرررر إلى إنه وردة الوفآأء
وردة فآأحت ريحتهآأ بالمسك على سآأحة الرؤيـة،،،،،،،، مآأشاءالله عليهآأ لا تأتي بمواااضيع إلا وهي تراها بأنها مواآضيع تستحق النقآأش
مووواضيع تلامس وآأقعنآأ الحآلـــــــي،،،،
،،،،، وهذآأ قليـل بحق إختنآأ (( وردة )) بآأرك المولى أيآأديج ووسع خيرك في الدنيآأ والآخرررة

بالنسبة للموضـوووع (( وهو حب الظهوووور وهل يعتبر مرضآ أولا ))

قرأت ردود الإخوااان ورآيت بأنه الأغلبية اتفق على آنه مرض،،، وكذلك بعض الردووود

كآأنت وافيه لكن لا مآأنع بأن نضع وجهة نظرنآأ المتوآضعـة ومن خبررتنآأ في هذه الحيآأة

حب الظهووور >> يظهر مع الإنسآن الذي يشعر بالنقص في عدة جوآنب،،،،

فهو عندمآأ يتكلم ويقول(( آنا وعندي)) فهذآ دليـل على آن هذا الشخص يفقد الثقة بنفسه،،،

ويريد آن يرجع لنفسه الثقة بمجرد بأن الناااس تصدق مآ يقووووله،،،

هل مرررت بموآقف ؟؟؟

وآجهنآأ آشخاااصآ كثييرة من هذآ النوووع،،، فأعطيكم مثآأل من حيآأتي الجامعية هنآألك أحد الأخوات الله يذكرهآأ بالخييير

هي كذآ تحب آن تظهر نفسهآأ وتقوول آنا وآنإأ،،، والنتيجة التي حصدتهآأ هذه الفتآه هي آن الطالبآأت لا يحبذن الجلوووس معهآأ (( لأنه بالعامية يقولون تحب تتفشر ومآأ يخلصنا نسمعلهآ))

وهذي هي النتيجة

إحترااامي لج وردتنآ^ـ^

زحمه212 كتب:

يو موست ولكم اختي وردة

تحياتي لج
#e

k السعيدي كتب:

مسآإأج الله برأآحة البإأل بالدنيـ ـ ــــــآإ والآخرررة الغاليـــــــــة،،،،

عسإأج مإأ تشتإأقيـــــــــن ولا تفقدييين غاليـن إختــــــــي ي ي ،،،

ودإأم آمثإألج موووجووودة بالساااحة فمأإ ينخإأف ع السااااحة لانج تنشرين وردج الحلووووو فيـه’’’’’:)

لا مب إطرااااااااء الغالية بل حقيقة وقليل بحقـج.........الذوووق منبعه وأصله منكم وفيكم$

وبإأرك بحيإأتج وردتنإأأأأأأ,,,,,,,,,موووفقة ودمتي بتألقـــــــــــــــج الدآئم:)

الشبح كتب:

مرحبا

فعلا موضوع حلو كثير
كثير من الناس يحبوا فعل اي شي لغرض الظهور فقط و تلقي المديح او لي لفت الانتباه له
خصوصا فعل الخير و ينتظروا الاخرين يثنوا عليهم
انا ما اعراض حب الظهور بس يمكن الشخص يثبت تفسه و يظهرها في عمله بس بدون انتظار المقابل او انتظار احد يقول فلان سواء كذا و كذا

تحياتي لك اختي الفاضله و بالتوفيق

زهر مكة كتب:

من الطبيعي أن النفس الإنسانية تميل إلى حب الظهور والتميز , إلا أن حب الظهور أمر قد يردي صاحبه في المهالك والفشل ومقت الناس له إذا ما تجاوز الأمر حدود المقبولوتخطاه إلى حالة من العجب بالنفس ورؤية الناس دونه قدراً وعملاً .
قال تعالى (ويوم حنين أعجبتكم كثرتكم فلن تغني عنكم شيئاً ) .
لأنه في تلك الحالة يعيش لنفسه ومن أجلها ولا يرى قدرات أو جهد الآخرين وليس من أجل الله وما يرضيه ,ويتخطى مصالح الناس ومشاعرهم لشعوره بالعظمة التي قد تكون أسبابها في حالات كثيرة الشعور بالنقص
وضعف الإمكانات يعوضه صاحبه بهذا السلوك المشين .
وبرأيي أن من أنجع الطرق إذا لامس الإنسان في نفسه بوادر لهذا الشعور أن يستشعر ذله وصغره أمام خالقه
وأنه عبد ضعيف لا يملك من الأمر شيء إلا ما أراده الله له
قال تعالى(أولم يرى الإنسان أنا خلقناه من نطفة فهو خصيم مبين ) .
والآيات كثيرة في هذا السياق .
أما عن كيفيه تعاملنا مع محب الظهور فبداية يجب أن نفرق بين محب الظهور وبين من يشعر بالطموح الجامح الذي لا تحده حدود حتى لا نقمع تميزه وطموحه فالأول يعمل كما ذكرت أنفاً لنفسه فقط وقد يتخطى الآخرين أو ينسب إنجازاتهم لنفسه
ومن ثم توظيف طاقة محب الظهور بأن يسند إليه أعمال تفرغ ما لديه من شحنات لإرضاء الأنا لديه وبما يخدم المجتمع ويُسكن شعوره بحالة معقولة من الإحساس بالرضا بما أنجزه هو, أما إذا ركن إلى الكسل والتنصل من العمل سهل عيه نسب إنجازات الآخرين لنفسه رغبة في الظهور ولو على حساب الآخرين .
وللأسف أصادف في العمل الكثير من هذه النماذج وكان السبب في الحالات التي قابلتها وعانيتها عدم تحديد الرئيس في العمل لمهام كل فرد وتقييمه على أساس ما أنجزه تحديداً وليس على حساب الآخرين والمجاملات والإعتبارات الخاصة التي قد تسهم في خلق مثل هذه الشخصيات وتشجعها على هذا السلوك الخاطئ ..