مسااااء الورد
مرحبا جميعا
هذة ثاني مشاركة لي في هذا القسم
اتمنى ان يكون مناسب وتستفيدووووا منه

مهارات إدارية/ تستطيع في أي وقت أن تقف وتقول بين الناس جميعاً: هذا الموظف كسول، أو أنه أخطأ في عمله، أو أنه دائم التأخير، وسوف تكسب الموقف، ولكن دعني أسألك أيهما أولى، أن تكسب موقفاً ضد موظف ارتكب خطأ أم أن تكسب قلب موظف فيستحي أن يخطئ في عمله من أجل إرضائك، وعند ذلك فلن تعلن ظلام الخطأ، بل ستكون موقداً لشموع العمل، وتعالي معي نستمتع ببعض فقرات البحث الرائع (لجيميس ميلر) والذي يتكلم فيه بعض الموظفين عن مديريهم، يقول أحدهم: نسميه (حلال العقد) فله حل مبتكر لكل مشكلة، مهما كانت معقدة، وهو يرصد مكافأة شهرية لأفضل مبتكر لكل جديد يساهم في رفع الإنتاجية أو تقليل النفقات، عندما يكون في المكتب تشعر أنك لن ترتكب أي خطأ، ويرجع الفضل لطريقته الماهرة في المتابعة والتحفيز. ويقول الآخر: "ليس مجرد مدير، بل هو قائد لفريق، كل شيء لديه يسير وفق خطة مدروسة يعرف كل موظف موقعه بدقة، وهو يحرص على نوعية الموظفين بالمهام المنوطة بهم، ثم يدرس معهم اقتراحات التنفيذ والأداء، ويترك لهم حرية تحديد فترة العمل التي تكفي لإنجاز المهام تبعاً للخطة.
إن انتقاد أداء أحد الموظفين في العمل بطريقة مثلى يتطلب الأتي:
1- أبرز السلوك الإيجابي أكثر من السلوك السلبي، فالسلوك الإيجابي يجعل الموظفين يحتذون به، أما السلوك السلبي فهو يشجع الموظفين على اقتراف أعمال سلبية، بحجة أن هناك أعمالاً أكثر سلبية يتم اقترافها.
2- احرص على إعلان المكافآت وأسبابها.
3- تجنب محاولات المنافسة والمقارنة بين الموظفين، لا تقل لموظف أبداً: إن فلان ينتقد عملك، بل على العكس، قل له: "إن فلاناً يحي فيك كذا وكذا".
4- اربت على كتف المحسن، وتجاوز عن المسيء ولا تنسى أبداً إساءته حتى يصير محسناً".
5- افتح قنوات الاتصال الحر، هاتفك، بريدك الإلكتروني، الرسالة الفورية.
6- احرص على إبراز رسالة المؤسسة كلما سنحت الفرصة لذلك.
7- اجعل العاملين عندك كفريق كرة القدم لكل موقعه، ولكن إذا أحرز أحدهم هدفاً فإن الجميع يهنئه حتى ولو كان من المدافعين.
8- ركز على النتائج
هذا وشكرا
مرحبا جميعا
هذة ثاني مشاركة لي في هذا القسم
اتمنى ان يكون مناسب وتستفيدووووا منه

مهارات إدارية/ تستطيع في أي وقت أن تقف وتقول بين الناس جميعاً: هذا الموظف كسول، أو أنه أخطأ في عمله، أو أنه دائم التأخير، وسوف تكسب الموقف، ولكن دعني أسألك أيهما أولى، أن تكسب موقفاً ضد موظف ارتكب خطأ أم أن تكسب قلب موظف فيستحي أن يخطئ في عمله من أجل إرضائك، وعند ذلك فلن تعلن ظلام الخطأ، بل ستكون موقداً لشموع العمل، وتعالي معي نستمتع ببعض فقرات البحث الرائع (لجيميس ميلر) والذي يتكلم فيه بعض الموظفين عن مديريهم، يقول أحدهم: نسميه (حلال العقد) فله حل مبتكر لكل مشكلة، مهما كانت معقدة، وهو يرصد مكافأة شهرية لأفضل مبتكر لكل جديد يساهم في رفع الإنتاجية أو تقليل النفقات، عندما يكون في المكتب تشعر أنك لن ترتكب أي خطأ، ويرجع الفضل لطريقته الماهرة في المتابعة والتحفيز. ويقول الآخر: "ليس مجرد مدير، بل هو قائد لفريق، كل شيء لديه يسير وفق خطة مدروسة يعرف كل موظف موقعه بدقة، وهو يحرص على نوعية الموظفين بالمهام المنوطة بهم، ثم يدرس معهم اقتراحات التنفيذ والأداء، ويترك لهم حرية تحديد فترة العمل التي تكفي لإنجاز المهام تبعاً للخطة.
إن انتقاد أداء أحد الموظفين في العمل بطريقة مثلى يتطلب الأتي:
1- أبرز السلوك الإيجابي أكثر من السلوك السلبي، فالسلوك الإيجابي يجعل الموظفين يحتذون به، أما السلوك السلبي فهو يشجع الموظفين على اقتراف أعمال سلبية، بحجة أن هناك أعمالاً أكثر سلبية يتم اقترافها.
2- احرص على إعلان المكافآت وأسبابها.
3- تجنب محاولات المنافسة والمقارنة بين الموظفين، لا تقل لموظف أبداً: إن فلان ينتقد عملك، بل على العكس، قل له: "إن فلاناً يحي فيك كذا وكذا".
4- اربت على كتف المحسن، وتجاوز عن المسيء ولا تنسى أبداً إساءته حتى يصير محسناً".
5- افتح قنوات الاتصال الحر، هاتفك، بريدك الإلكتروني، الرسالة الفورية.
6- احرص على إبراز رسالة المؤسسة كلما سنحت الفرصة لذلك.
7- اجعل العاملين عندك كفريق كرة القدم لكل موقعه، ولكن إذا أحرز أحدهم هدفاً فإن الجميع يهنئه حتى ولو كان من المدافعين.
8- ركز على النتائج
هذا وشكرا