أهم معوقات عمل الشباب العربي,’,’

    • أهم معوقات عمل الشباب العربي,’,’

      ذكر الشباب العربي أن أهم عاملين يشكلان حجر
      عثرة في مسعاهم للحصول على وظيفة هما قلة فرص العمل المناسبة والحاجة لمعرفة شخص مهم في الشركة (واسطة)، وفقاً لاستبيان جديد.


      ووجد أول استبيان "سيلاتج-جالاوب" يجرى على الشباب العربي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن 58 بالمائة من المستجيبين له قالوا أنهم مستعدون للانتقال للإقامة في مكان آخر من أجل العثور على عمل.
      وأفادت صحيفة "ذا بانانسيولا" الأحد أنه لدى سؤالهم إن كان معرفة أشخاص بمناصب مهمة يعد أمراً ضرورياً للحصول على وظيفة، أجاب أغلب المشاركين في الاستبيان بنعم.
      وأضافت الصحيفة في تقريرها حول "مؤشر سيلاتج: أصوات الشباب العربي" الذي من المقرر أن يكشف عنه في وقت لاحق من يوم الأحد أن عدد كبير من الشباب في معظم المناطق ذكروا أن افتقارهم إلى التدريب المكتبي أو قلة الوظائف المناسبة تشكل تحدٍ آخر في طريق إيجاد فرصة عمل.



      وكانت نسبة رضا المشاركين عن الجهود المبذولة لزيادة عدد فرص العمل الجيدة في أدنى مستوياتها في العراق (10 بالمائة)، في حين كانت أعلى نسبة في الإمارات (69 بالمائة) ثم قطر (65 بالمائة)، فالكويت (63 بالمائة).
      كما أظهر الاستبيان أن نسبة عالية من الشباب العربي الذين لا يملكون عملاً تجارياً في الوقت الحالي يعتزمون إقامة شركة العام المقبل.



      واستندت نتائج الاستبيان على مقابلات أجريت وجهاً لوجه مع شباب تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عام في كل من الجزائر والبحرين وكوموروس وجيبوتي ومصر والعراق والأردن والكويت ولبنان وموريتانيا والمغرب والأراضي الفلسطينية وقطر والسعودية والصومال والسودان وسورية وتونس والإمارات واليمن.



      ♡•0•● قُلَبًيِ آلَشُـفُـآفُـ أجّـمًلَ عٌيِوٌبًيِ ◐◑。๑ εïз
    • شكرا أختي على طرحك القيم / من وجهة نظري أهم المعوقات في بلادنا هي :ـ
      = عدم إعطاء الفرصة للشباب العماني من قبل ارباب الشركات في القطاع الخاصة وخاصة الوظائف القيادية التي ما زال الأيدي الوافدة متربعة على عرشها .
      = زيادة عدد العمالة الوافدة في البلد وعدم وجود آلية لضبطها وخاصة لدى الشركات الكبيرة .
      = عدم ملائمة مساقات الدراسة في بعض الكليات والجامعات الخاصة مع واقع ما يتطلبه سوق العمل العماني .
      = الهم الوحيد لدى أرباب الشركات والمؤسسات الصناعية زيادة الربحية وليس النظر في تعزيز رواتب العاملين لديها من الشباب العماني الطموح . لهذا وجدت مشكلة تدوير العمالة من شركة إلى شركة أخرى للبحث عن الأفضل في الرواتب والميزات .
      = عدم سعي بعض الشباب إلى إكمال دراستهم الجامعية بعد الحصول على الوظيفة بالقطاع الخاص ليكي تبادر تلك الشركات بتعديل أوضاعهم الوظيفية .
    • تعقيبا على ما كتب أخي ولد الفيحاء ... و في مسار آخر ... البطالة و في حيز الوطن
      و كذالك الخليج العربي ... الأفراد و الذين يشكلون النسبة العظمى من البطالة ... هم
      من ذوي شهادات الثانوية العامة ... قد تتضمن هذه النسبة شباب بمؤهل جامعي ... إلا
      أن فرصهم في الحصول على وظيفة أكثر عن من هم من ذوي المؤهل الثانوي...بالفعل
      هناك معاهد التدريب المهني هناك مشروع سند هناك المعاهد الخاصة لتدريب والتوظيف
      إلا أن أعداد هاؤلاء الخرجين في تزايد مطرد...كذالك في جانب آخر الراتب بالقطاع
      الخاص لمن يحملون هذه الشهادات لا يحقق لهم مردودا ماليا مقبولا ... يمكنهم من
      توفير متطلب الحياة ... و لازالت العمالة الوافدة تسيطر على وظائف يمكن لمن هم بهذا
      المؤهل من تأديتها ... المشاريع تتطلب رأس مال .. في ظل منافسة كبيرة من قبل كبار
      التجار ... و حتى في مشاريع بسيطة من الصعب تحقيق الربح و النجاح ... كل هذه
      المعوقات مدعاه للبطالة و التقاعس كنتيجة لأحباطاتها المتعددة ... ولا ريب من أن هناك
      من الشباب المكافحين الفطنين لحتياجات السوق المحلي من الخدمات و في إصرار و
      مثابرة إستطاعوا إرساء مشاريع بسيطة و وفرو رئوس أموالها من راتب مهن متواضعة
      حالفهم الحض في الحصول عليها ... و صعدو على مدارج النجاح و التفوق ... رغم
      ذالك تبقى هناك مشكلات حقيقية قائمة في مجال التوظيف و تحديات و صعوبات تواجه
      الشباب الباحث عن الوظيفة مصدر ومورد المعيشة...ويجب مع تزايد أعداد هذه البطالة
      خلق فرص عمل ... إيجاد آليات جديدة ومتجددة تنظم وتقنن المجال الوظيفي...و تتلائم
      مع مستجدات سوق العمل و متطلبه ... في أمان الله