من هنا.................... وهناك
وصية تعطي القط تينكر تركة كبيرة
ورث قط عن سيدة عجوز صادقها 100 ألف من الجنيهات الإسترلينية وبيتا كبيرا في شمال لندن.
وكان تينكر الذي يبلغ من العمر ثماني سنوات صديقا للسيدة مارغريت لين البالغة من العمر 89 عاما قبل أن تتوفى العام الماضي.
وتقول وصية السيدة لين التي نشرت حديثا انه يجب أن يقيم تينكر في البيت في شمال لندن البالغ ثمنه 350 ألف جنيه إسترليني حتى نهاية حياته.
والسيدة لين لم يكن لها أبناء وتبلغ قيمة ثروتها 586 ألف جنيه استرليني.
وتركت السيدة لين مبلغ 100 ألف جنيه أمانة عند جيرانها آن ويوجين ويتلي للإنفاق على البيت وعلى تينكر.
وقالت السيدة ويتلي البالغ من العمر 75 عاما إن قطيها اختارا أن يقيما مع تينكر في بيته.
وقالت ويتلي: إن تينكر يقيم في البيت الواسع وحده، واختارت القطة لوسي ان تقيم مع جارها الثري تينكر. وانتقل القط ستاردست إلى البيت أيضا ليعيش مع تينكر ولوسي."
وقال السيد ويتلي ان تراجع أسواق السندات المالية جعلت القيمة الشرائية للمبلغ الأمانة تتراجع الى النصف."
وقالت السيدة ويتلي: "ليس من الممكن أن تعمل الكثير بمبلغ كهذا. لقد أدخلنا بعض التحسينات على البيت، واشترينا لتينكر بعض الحاجيات."
ولكن ينص العقد انه إذا قرر تينكر أن يغادر البيت ليقيم في مكان آخر فان المبلغ الأمانة والبيت تؤول ملكيتهما الى السيد ويتلي وزوجته.
=================================
عين إلكترونية لمساعدة فاقدي البصر على الرؤية
تمكن باحثون من ابتكار شبكية إلكترونية يمكنها إعادة بعض القدرة على الإبصار لأولئك الذين فقدوها بسبب الإصابة بأمراض العيون، وربما يمكنها يوما ما فعل الشيء ذاته للأطفال الذين يولدون محرومين من هذه الحاسة.
وحتى الآن فقد تم زرع هذه الشبكية في عيون ثلاثة من المرضى، وهي عبارة عن شريحة من السليكون والبلاتين مزودة بستة عشر قطبا كهربائيا يماثل حجمها مجتمعة ثلث حجم العدسة اللاصقة وتوضع فوق الشبكية.
وتعمل هذه العين من خلال الحفز الكهربائي لما تبقى من خلايا سليمة بالشبكة تقوم بدورها بنقل المعلومات البصرية إلى المخ عبر العصب البصري.
وقال أستاذ العيون بجامعة ساوث كاليفورنيا مارك هومايون إن هذه الأداة يمكن أن يستعين بها المصابون في رصد الضوء، أو حتى في التمييز بين بعض الأشياء مثل تبين الطبق من الكوب.
ولكن الشبكية المزروعة لا تقوم بشكل مباشر بمعالجة الضوء، فالمرضى يزودون بنظارات مركب عليها كاميرات تلفزيونية تنقل الصور على جهاز استقبال لا سلكي يقوم بنقل الإشارات إلى الشريحة الإلكترونية حيث يتم تخليق نمط للصورة الأصلية من خلال إضاءة الأقطاب الكهربائية المناسبة.
ويتوقع العلماء أن تستخدم الشبكية بنفس الطريقة التي تستخدم بها الأذن الاصطناعية لاستعادة السمع للأطفال المولودين بالصمم.
وأوضح هومايون أن سماعات الأذن يجب أن تزرع في المراحل المبكرة من الطفولة قبل أن يعتاد المخ على عدم القدرة على إدراك السمع، وأضاف "أتصور نفس الشيء في حالة فقدان البصر".
تـــحـــيـــاتـــي
====================================
وصية تعطي القط تينكر تركة كبيرة
ورث قط عن سيدة عجوز صادقها 100 ألف من الجنيهات الإسترلينية وبيتا كبيرا في شمال لندن.
وكان تينكر الذي يبلغ من العمر ثماني سنوات صديقا للسيدة مارغريت لين البالغة من العمر 89 عاما قبل أن تتوفى العام الماضي.
وتقول وصية السيدة لين التي نشرت حديثا انه يجب أن يقيم تينكر في البيت في شمال لندن البالغ ثمنه 350 ألف جنيه إسترليني حتى نهاية حياته.
والسيدة لين لم يكن لها أبناء وتبلغ قيمة ثروتها 586 ألف جنيه استرليني.
وتركت السيدة لين مبلغ 100 ألف جنيه أمانة عند جيرانها آن ويوجين ويتلي للإنفاق على البيت وعلى تينكر.
وقالت السيدة ويتلي البالغ من العمر 75 عاما إن قطيها اختارا أن يقيما مع تينكر في بيته.
وقالت ويتلي: إن تينكر يقيم في البيت الواسع وحده، واختارت القطة لوسي ان تقيم مع جارها الثري تينكر. وانتقل القط ستاردست إلى البيت أيضا ليعيش مع تينكر ولوسي."
وقال السيد ويتلي ان تراجع أسواق السندات المالية جعلت القيمة الشرائية للمبلغ الأمانة تتراجع الى النصف."
وقالت السيدة ويتلي: "ليس من الممكن أن تعمل الكثير بمبلغ كهذا. لقد أدخلنا بعض التحسينات على البيت، واشترينا لتينكر بعض الحاجيات."
ولكن ينص العقد انه إذا قرر تينكر أن يغادر البيت ليقيم في مكان آخر فان المبلغ الأمانة والبيت تؤول ملكيتهما الى السيد ويتلي وزوجته.
=================================
عين إلكترونية لمساعدة فاقدي البصر على الرؤية
تمكن باحثون من ابتكار شبكية إلكترونية يمكنها إعادة بعض القدرة على الإبصار لأولئك الذين فقدوها بسبب الإصابة بأمراض العيون، وربما يمكنها يوما ما فعل الشيء ذاته للأطفال الذين يولدون محرومين من هذه الحاسة.
وحتى الآن فقد تم زرع هذه الشبكية في عيون ثلاثة من المرضى، وهي عبارة عن شريحة من السليكون والبلاتين مزودة بستة عشر قطبا كهربائيا يماثل حجمها مجتمعة ثلث حجم العدسة اللاصقة وتوضع فوق الشبكية.
وتعمل هذه العين من خلال الحفز الكهربائي لما تبقى من خلايا سليمة بالشبكة تقوم بدورها بنقل المعلومات البصرية إلى المخ عبر العصب البصري.
وقال أستاذ العيون بجامعة ساوث كاليفورنيا مارك هومايون إن هذه الأداة يمكن أن يستعين بها المصابون في رصد الضوء، أو حتى في التمييز بين بعض الأشياء مثل تبين الطبق من الكوب.
ولكن الشبكية المزروعة لا تقوم بشكل مباشر بمعالجة الضوء، فالمرضى يزودون بنظارات مركب عليها كاميرات تلفزيونية تنقل الصور على جهاز استقبال لا سلكي يقوم بنقل الإشارات إلى الشريحة الإلكترونية حيث يتم تخليق نمط للصورة الأصلية من خلال إضاءة الأقطاب الكهربائية المناسبة.
ويتوقع العلماء أن تستخدم الشبكية بنفس الطريقة التي تستخدم بها الأذن الاصطناعية لاستعادة السمع للأطفال المولودين بالصمم.
وأوضح هومايون أن سماعات الأذن يجب أن تزرع في المراحل المبكرة من الطفولة قبل أن يعتاد المخ على عدم القدرة على إدراك السمع، وأضاف "أتصور نفس الشيء في حالة فقدان البصر".
تـــحـــيـــاتـــي

====================================