يداي يتيمتان وحزينتان بدونك . نبع كلماتي يجف . لا الحبر
يطاوعني . ولا اللغة تزهر بالمفردات . اين دفء نظراتك لتسيل
الكلمات ثانية وتحفر بئرا في اللغات ، تصلني عيناك إلى جوفها
المتفجر حنينا للذكريات ؟
أتعرف ما اسمك ياهذا ، ومن أين أمك وأبوك ؟
أأنت من سلالة آدم ،
أم من نسل الضوء والأنهار والنجوم والبحار ؟
آه من عينيك وأي سر فيهما !
لماذا كلما تبادلنا النظرات ،
أغرق في ضوء يذيبني وهجه ..
يمحوني .
لماذا كلما ناديتني ،
أفقد اسمي ؟
ولماذا كلما كتبت عنك ،
أتعلم حروفا جديدة تخبرنا عن الحب ؟
لماذا أحسك دائما على حافة يديّ ولا أطالك ؟
لماذا كلما نهضت صباحا و وجدت اسمك على فمي يمتلىء
فراغ قلبي بالرقص ، ويتدفق دمي في كل اتجاه في الأرض ؟
ولماذا كلما رأيتك في المنام ،
أشتم رائحـة ثيآبك في سريري ؟
ما اسمك يا هذا ؟
يبهجني حضورك الكثيف حتى وأنا في عز نسيانك
أتلّمسك كلما طويت يدي على كومة غيابك !
لكـن ، لماذا كلما مررتهما على وجهك تضلان الطريق ...
تذوبان في خديك ثم تمحيان فيه !
لماذا كلما قطفت عدساتك المرمية في الطرقات
علا الاخضرار الى السماء ..
وفاضت من أصابعي شموس وأنهار
...
$$e
يطاوعني . ولا اللغة تزهر بالمفردات . اين دفء نظراتك لتسيل
الكلمات ثانية وتحفر بئرا في اللغات ، تصلني عيناك إلى جوفها
المتفجر حنينا للذكريات ؟
أتعرف ما اسمك ياهذا ، ومن أين أمك وأبوك ؟
أأنت من سلالة آدم ،
أم من نسل الضوء والأنهار والنجوم والبحار ؟
آه من عينيك وأي سر فيهما !
لماذا كلما تبادلنا النظرات ،
أغرق في ضوء يذيبني وهجه ..
يمحوني .
لماذا كلما ناديتني ،
أفقد اسمي ؟
ولماذا كلما كتبت عنك ،
أتعلم حروفا جديدة تخبرنا عن الحب ؟
لماذا أحسك دائما على حافة يديّ ولا أطالك ؟
لماذا كلما نهضت صباحا و وجدت اسمك على فمي يمتلىء
فراغ قلبي بالرقص ، ويتدفق دمي في كل اتجاه في الأرض ؟
ولماذا كلما رأيتك في المنام ،
أشتم رائحـة ثيآبك في سريري ؟
ما اسمك يا هذا ؟
يبهجني حضورك الكثيف حتى وأنا في عز نسيانك
أتلّمسك كلما طويت يدي على كومة غيابك !
لكـن ، لماذا كلما مررتهما على وجهك تضلان الطريق ...
تذوبان في خديك ثم تمحيان فيه !
لماذا كلما قطفت عدساتك المرمية في الطرقات
علا الاخضرار الى السماء ..
وفاضت من أصابعي شموس وأنهار
...
$$e