مســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ء الورد
مــــــــــــــــــــــــــــــــــــرحبا جميعا الحضرين وإلي بيحضروا بعدين
موضوع شيق ومثير نحتاااااج له جميـــــــــــــــــــــــــــعا كيف نحب العمل
الموضوع منقول للفائدة ويوجد في نهايته تساؤلات اتمنى الاجابة عليهااااااا
وسلمتوااااااا
مــــــــــــــــــــــــــــــــــــرحبا جميعا الحضرين وإلي بيحضروا بعدين
موضوع شيق ومثير نحتاااااج له جميـــــــــــــــــــــــــــعا كيف نحب العمل
الموضوع منقول للفائدة ويوجد في نهايته تساؤلات اتمنى الاجابة عليهااااااا
وسلمتوااااااا

وبيَّنت العديد من الدراسات أنَّ الشعور بالسعادة في العمل الذي يقوم به أيُّ شخصٍ يمكن أن يُعدَّ من العوامل الضرورية المساعدة على تحقيق النجاح المهني، والذي يسعى إليه العديد من الناس.
ولذلك يسعى معظمنا إلى البحث عن الوظيفة، التي نحب ممارستها في حياتنا، بحيث نضمن لأنفسنا الشعور بالامتنان لِمََا نقوم به.
إلا أنّه في كثير من الأحيان يمكن ألاّ يكون من السهل أن يجد الشخص الوظيفة التي يتمنى القيام بها.
ومن الطبيعي أنّه حتى لو كان الشخص يمارس الوظيفة والمهنة التي يرغب فيها، فقد تمرُّ عليه فترات يشعر فيها بأنه غير سعيد، أو قد تصيبه حالة من عدم الامتنان.
وتعدُّ هذه الحالة طبيعية، حيث يمكن للضغط الزائد في العمل، أو المشاكل التي قد تظهر في العمل، وتأزُّم العلاقة بين الزملاء، أن تكون السبب في الشعور بعدم السعادة والملل.
محبة ما تقوم به من عمل والشعور بالانتماء
أكّد الخبراء أن تحقيق السعادة في العمل لا يمكن أنْ يتمَّ دون الشعور بأنّك تحبُّ فعلاً ما تقوم به.
كما أنه من الضروري أن تقوم بوضع هدف معين أمامك، وأن تسعى إلى تحقيقه.
وعلى الرغم من العراقيل والصعوبات، التي يمكن أن يواجهها أيُّ شخص منّا في العمل، كالشعور بالتعب، أو بالإحباط أحياناً، إلا أنَّ محبَّة ما تقوم به تعدُّ من أفضل الأسلحة التي تواجه جميع هذه الأمور بفعالية ونجاح.
وأشار الخبراء إلى أنَّه من أهمِّ أساسات محبَّة الشخص للمهنة التي يقوم بها، شعوره بالانتماء إلى المكان الذي يعمل فيه.
ولذلك حاولْ أن تتذكر دائماً بأنّك فردٌ من أفراد الشركة التي تعمل فيها.
ويعدٌّ من الضروري أن تشعر أنَّك عضوٌ فعّالٌ في هذه الشركة، التي تشترك معها في تحقيق الأهداف المشتركة بينكما، والتي تصبُّ في النهاية في مصلحة المجتمع، ومنها الخدمات التي تقدّمها لتنميته.
وكلّما زاد شعورنا بالامتنان لانتمائنا إلى الشركة التي نعمل بها، نجد بذلك الرضا والامتنان، بل الفخر والاعتزاز من جرَّاء إنجاز الأمور المتعلقة بالعمل.
ولذلك فإنّه من المهمِّ للغاية ألاّ تستخفَّ بالأمور البسيطة التي تقوم بها يومياً في العمل، حيث إنّها قادرة على إعطائك الشعور بالامتنان والرضا عن ذاتك وقدراتك المهنية، مهما بدت بسيطة.
ولأهميّة الشعور بمحبَّة ما تقوم به من أعمال، ولأهمية الشعور بالانتماء إلى الشركة التي تعمل فيها، فإنّ هذان العنصران يجب أن يكونا سلاح كلِّ شخص منّا لمواجهة المشاكل في العمل.
وقام الخبراء بتحديد الأمور التي تساعدنا على تنمية الشعور بالانتماء إلى المكان الذي نعمل فيه.
قدّرْ عملك وكن مولعاً بما تقوم به
لا تعدُّ أبداً محبة العمل الذي نقوم به من الأمور السهلة، لا سيّما في حال لم تكن تمارس المهنة التي كنت دائماً تحلم بها.
ولو كنت غيرَ ممتنٍّ للوظيفة التي تقوم بها، حاولْ أن تقتنع بفكرة أنَّك هنا في هذه الوظيفة لتكتسب المزيد من الخبرة، التي سوف تساعدك في الحصول على الوظيفة التي تحلم بها.
وأشار الخبراء إلى أنَّه، على الأرجح، أنت لا تكره الوظيفة التي تقوم بها بالمطلق، ومن المؤكد أن هناك بعض التفاصيل البسيطة التي تحبّها في عملك.
ولذلك حاول التفكير في النواحي التي تحبُّها في وظيفتك، ومن ثَمَّ ركِّزْ تفكيرك على هذه الأمور أثناء قيامك بمهامك المهنية اليومية.
هذا ومن الضروري أن تركّز أيضاً على النتائج التي تحقّقها في عملك.
لا تتردد في "التشعب"
من أكثر الأمور المفيدة، والتي تعزز شعورَك بالانتماء، ألاّ تجمد نفسك ضمن إطارٍ معين في العمل.
وأوضح الخبراء، أنه يمكن من وقت إلى آخر أن تقوم ببعض المهام الجديدة، والتي تعتبر خارجة عن الروتين اليومي للمهام التي تقوم بها.
ويمكن أن تكون بعض هذه المجالات في العمل خارج مجال عملك، إلاّ أنها يمكن أن تعطيك خبرات جديدة.
كما أن ممارسة أمور جديدة، حتى لو قمت بها لفترة مؤقتة، يمكن أن تبعدك عن الشعور بالملل من الروتين اليومي.
واجهْ التحديات
على الرغم من صعوبتها، إلاّ أنَّ التحديات التي نواجهها في العمل تعملُ في الواقع على تقويتنا.
ومن المفيد، وفقاً لما قاله الخبراء، أن نواجه المطبّات من فترة إلى أخرى في طريقنا المهني، حيث إنّها تساعدنا على التركيز في العمل، بالإضافة إلى أنّها تزيد من خبراتنا المهنية.
هذا وأكّد الخبراء أنّ التحديات والعثرات، التي نواجهها في حياتنا المهنية، تساعدنا على معرفة مدى قدرتنا على المواجهة، ومدى قدرتنا على تحمّل المسؤولية.
ومن الخطأ الاعتقاد بأن التحديات، التي تواجهنا في العمل، يمكن أن ترفع من شعورنا بالكره للوظيفة، التي نشغلها، بل يجب أن نقدّر أنفسنا على قدرة مواجهتنا لها بنجاح، وبأننا أفراد فعالون في الشركة.
تسلحْ "بالاندفاع" دائماً
قد يكون من الصعب أن تشعر بأنّك تملك الدافع والطاقة للقيام بالمهام اليومية في العمل، لا سيّما في حال لم تكن الأمور في الشركة تسير على ما يرام.
وأوضح الخبراء، أنّه يصعب في بعض الأحيان، عندما تواجه المعوقات في العمل، أن تحثَّ نفسك على المثابرة والاستمرار في بذل الجهود.
ولكن يعتبر من الضروري أن تمدّ نفسك بالحماس والاندفاع للعمل، بحيث تكون قادراً على مواجهة جميع المواقف بنجاح.
اتركْ مهنتك
في حال قمت بتجريب جميع هذه الأمور، وعلى الرغم من كلِّ المحاولات لتحبّ عملك، ومن ثمّ الشعور بالانتماء إلى المكان الذي تعمل فيه، فإنَّ الحلَّ النهائي هو أن تترك فعلاً المهنة التي تمارسها.
ويجب أن تكون مقتنعاً بشكل مطلق بأنّك فعلاً حاولت القيام بمساعدة نفسك، بكل ما تستطيع، ويفضَّل هنا أن تكون موضوعياً في نقد ذاتك، حيث أنّه ليس من السهل أن تأخذ هذا الخيار ببساطة.
والاسئلة هنا
1/ هل فعلا تحب عملك الذي تقوم به ؟
2/ هل يمكن ان تحب عملك لدرجة العشق ؟ وكيف ؟
3. ما رأيكم بهذة العبارة " في حال قمت بتجريب جميع هذه الأمور، وعلى الرغم من كلِّ المحاولات لتحبّ عملك، ومن ثمّ الشعور بالانتماء إلى المكان الذي تعمل فيه، فإنَّ الحلَّ النهائي هو أن تترك فعلاً المهنة التي تمارسها"
4. اضافة أخرى أن وجدت
1/ هل فعلا تحب عملك الذي تقوم به ؟
2/ هل يمكن ان تحب عملك لدرجة العشق ؟ وكيف ؟
3. ما رأيكم بهذة العبارة " في حال قمت بتجريب جميع هذه الأمور، وعلى الرغم من كلِّ المحاولات لتحبّ عملك، ومن ثمّ الشعور بالانتماء إلى المكان الذي تعمل فيه، فإنَّ الحلَّ النهائي هو أن تترك فعلاً المهنة التي تمارسها"
4. اضافة أخرى أن وجدت
وسيرافق الاجابة نقااااش آخر لكل عضو يدخل في النقااااش
دمتم بخيـــ ــــ ـــ ــــ ـــ ــــــ ـــــــــ ــــ ـــــــ ـــــ ـــــــر
دمتم بخيـــ ــــ ـــ ــــ ـــ ــــــ ـــــــــ ــــ ـــــــ ـــــ ـــــــر