أنقذني فأنا بحاجه لك..

    • أنقذني فأنا بحاجه لك..

      "انقذني فأنا بحاجة لك"..
      عبارة كم وكم كتمت بقلوبنا فأحرقتنا..
      لا ادري من اين أبدأ..
      كثرت في حياتنا المشاغل وأهملنا من هم بحاجه لنا..
      ابنك..ابنتك..اخوك..اختك..صديقك...الخ

      ألم تعلم انهم بحاجه الى حبك وحنانك..؟!
      ألم تعلم انهم بحاجه الى ان تضمهم بين ذراعيك؟!
      ألم تعلم انهم ينزفون من الداخل وهم بحاجه لك؟!

      لماذا اصبح الأب لا يحضن ابنه او ابنته بحجه انه كبير؟
      أليس الكبير بحاجه الى الحب والحنان؟
      لماذا الأخ لا يحضن اخوه او اخته؟
      هل هو حرام او عيب؟!
      مع من يريدهم ان يحسوا بالحنان؟
      لماذا يترك اخته للذئاب لتبحث عن الحب والحنان؟!
      لماذا لا نواجه انفسنا؟ أهلنا بحاجه لنا ونحن نبحث عن سعادتنا بعيد عنهم..
      لماذا نغضب من افعال الشباب وهم يبحثون عن الحب والحنان؟

      رساله ابعثها لكل اب وام..اخ واخت..صديق وصديقه..
      انظر من حولك فانه توجد قلوب تتألم بحاجه لك لتعطيها ولوالقليل من حبك وحنان؟

      واعذروني على الإطاله فقلبي لا يحتمل ان يرى قلوبا حطمها الإهمال..
    • الشعور بالاحتواء شعور جميل والكل بحاجه اليه في جميع مراحلنا وبالاخص مرحلة المراهقه فعندما يحتوي الاب او الام ابنتهم ام ابنهم بالحب والحنان والاحساس بالقرب كفيل بأن يترك فيهم الشعور بالراحه المعنويه فلا تنعوج الفتاه عن طريقها لتبحث عن كل ذلك في غابه مليئه بالوحوش المفترسه فـ تنخدع بكلمات الحب من هذا وذاك وتضل لتقع في المحظور
      الحب هو اسمى مافي الوجود فلماذا نخدشه بالمكر والخداع بحجة التسليه واللهو ...!!!!!

      سلمت اناملك عزيزتي على موضوعك الجميل وتقبلي مروري
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • أميرة بإحساسي كتب:

      "انقذني فأنا بحاجة لك"..
      عبارة كم وكم كتمت بقلوبنا فأحرقتنا..
      لا ادري من اين أبدأ..
      كثرت في حياتنا المشاغل وأهملنا من هم بحاجه لنا..
      ابنك..ابنتك..اخوك..اختك..صديقك...الخ

      ألم تعلم انهم بحاجه الى حبك وحنانك..؟!
      ألم تعلم انهم بحاجه الى ان تضمهم بين ذراعيك؟!
      ألم تعلم انهم ينزفون من الداخل وهم بحاجه لك؟!

      لماذا اصبح الأب لا يحضن ابنه او ابنته بحجه انه كبير؟
      أليس الكبير بحاجه الى الحب والحنان؟
      لماذا الأخ لا يحضن اخوه او اخته؟
      هل هو حرام او عيب؟!
      مع من يريدهم ان يحسوا بالحنان؟
      لماذا يترك اخته للذئاب لتبحث عن الحب والحنان؟!
      لماذا لا نواجه انفسنا؟ أهلنا بحاجه لنا ونحن نبحث عن سعادتنا بعيد عنهم..
      لماذا نغضب من افعال الشباب وهم يبحثون عن الحب والحنان؟

      رساله ابعثها لكل اب وام..اخ واخت..صديق وصديقه..
      انظر من حولك فانه توجد قلوب تتألم بحاجه لك لتعطيها ولوالقليل من حبك وحنان؟

      واعذروني على الإطاله فقلبي لا يحتمل ان يرى قلوبا حطمها الإهمال..

      [FONT=&quot]أعقب على الموضوع الوارد أعلاه بالتعقيب التالي :ـ[/FONT]
      [FONT=&quot]إن الأسرة المثالية هي التي جميع أفرادها مثل الجسد الواحد في ترابطهم وعلاقتهم مع بعضهم بعضا ، فهنالك مثل يقول " إذا كبر ولد خاويه " أي أجعله مقام أخيك ، فالأب ضروري أن يكون مع أبنائه وبجنبهم ذكورا أو إناثا ، ولا يكتفي فقط بتوفير لقمة العيش لهم وكافة احتياجاتهم ، لكن يحتاجوا منه أن يجلس معهم يطالع دروسهم ومستواهم الدراسي ، ويعرف مشاكلهم ويتحسس مطالبهم وأفكارهم ، ويسألهم عن الصديق الذي يرافقهم سواء في المدرسة أو في الحارة الذين يمشون معهم ، ما هي أحولهم وأوضاعهم وأخلاقهم ، وعليه مراقبة تصرفاتهم داخل المنزل وخارجه ، ولا يترك لهم مطلق الحرية في تصرفاتهم ورغباتهم ، وماذا يطالعون في شبكة النت وما هي القنوات التي يشاهدونها وماذا يتابعون ، فغرس القيم الفاضلة ، والأخلاق الرفيعة ، وتمسك بمبادئ الدين الحنيف والمواظبة على الفرائص وتقوية العقيدة في أنفسهم ، والتمسك كذلك بالعادات والتقاليد المتوارثة ، كل ذلك له دور عظيم في تنشئة النشء تنشئة سليمة معتدلة ، بعيدا عن أهواء الانحراف والانجراف في مسارات خاطئة لا تفيدهم في حياتهم بل تضرهم ولا تحقق لهم أية فائدة . فكل واحد من الأبناء سواء كان ذكرا أو أنثى محتاج إلى عاطفة الحنان من قبل والديه ، وخاصة في سن المراهقة هذه المرحلة الخطيرة والتغيرات التي تطرأ للأبناء في سلوكهم وأجسادهم ، هنا الرقابة والاهتمام من قبل ولاة الأمر يكون أشد من مرحلة الطفولة ، لأنها منحنى خطير في حياتهم ، وخاصة للبنت فبحكم علاقتها مع أمها يجب على الأم أن تقف بجنبها في هذه المرحلة ، فهي أقرب إلى مشاعرها العاطفية ، فتبين لها ما لها وما عليها من أمور وواجبات وخاصة مع ظهور كافة التغيرات التي تحدث في جسمها ، وماذا يتوجب عليها من أمور تجاه نفسها ودينها ، وأن تقترب من ابنتها في هذه المرحلة وبعدها بذات ، وما هي الملابس المناسبة لها بعد هذه المرحلة بذات التي تناسب وضعها . ويحبذ أن يتبع ولاة الأمر مع الأبناء أسلوب التربية المعتدل بعيدا عن التشدد والتعقيد[/FONT][FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot].[/FONT][FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot]وعن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، فالإمام الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته، والرجل راع على أهل بيته وهو مسئول عن رعيته، والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسئولة عنهم، وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسئول عنه، ألا فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته))[/FONT][FONT=&quot] صدق رسول الله[/FONT]
      [FONT=&quot]فيجب تعاون الأب والأم على القيام بهذه المسؤولية داخل البيوت وخارجها، ومتابعة الأبناء أينما كانوا، وأن يأمروهم بالمعروف وينهوهم عن المنكر، وأن يعلموهم أمور دينهم، وأن يعزلوهم عن جلساء السوء وقرناء الفساد[/FONT][FONT=&quot] ، قال تعالى في محكم كتابه العزيز {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى }[/FONT][FONT=&quot] . صدق الله العظيم[/FONT]
      [FONT=&quot]كذلك على الأخوة والأخوات داخل الأسرة الواحدة أن يعطف الكبير على الصغير ، وأن يحترم الصغير الكبير ويقدره ويحترمه .[/FONT]
      [FONT=&quot]أما ما تطرقت إليه في أحد جوانب الموضوع المدرج أعلاه ، من حيث قيام بعض الفتيات بسبب الإهمال وعدم المراقبة من قبل ولاة أمرهن بارتمائهن في أحضان الذئاب البشرية ، فأن من تسعى إلى هذا الأمر وتهيئ لنفسها الجو المناسب والبيئة المناسبة والجميع يعرف مقصد كلامي بالبيئة المناسبة ، وترضى لنفسها ولا تحسن تصرفاتها وتنجر بأرجلها لتعقب أوكار الذئاب البشرية الجائعة بإرادتها أو بأي سبب أخر مسايرة للحب الزائف المعاصر ، فإنها ستكون لقمة سائغة سهلة لتلك الذئاب البشرية ، فتأخذ منها مرادها ومن ثم ترمي بها كما ترمى الفريسة ، بعد أن أشبعت غريزتها منها ، فتجري تبحث عن غيرها وهكذا ، فلماذا خرجن متبرجات ، متعطرات ، مائلات بأسنمة البخت المائلة خلف رؤوسهن ، ولماذا ارتدين الملابس الضيقة الرهيفة التي تظهر مفاتنهن ، إلا لكي تشم ريحتهن تلك الذئاب البشرية المتربصة بهن . وبذلك يفقدن شرفهن وكرامتهن ولا تكون لهن قيمة بين أهلهن ومجتمعهن . ومن سعت بنفسها بالمشي في هذا الطريق الملتوي فحتى لو كانت بداخل قصور مشيدة وتحت رقابة والديها ، سنجد نفسها منجرفة مع التيار الذي تتبعته ، فإن الإنسان رقيب ذاته . فقد ميزه الله تعالى عن سائر مخلوقاته بعقل يستنير به في حياته .[/FONT]
      [FONT=&quot]أما إذا حافظت على شرفها وكرامتها وتمسكت بدينها وعقيدتها ، وواظبت على العبادات المفروضة ، فكانت الصلاة طهارة لقلبها والقرآن ربيع دربها ، فأنه لم تجرأ تلك الذئاب البشرية الجائعة أن تغمز لها بطرفة عين ، وستجدها تنفر منها ولا تقدر أن تتقرب منها وتخدشها بأية جارحة ، لأنها حصنت نفسها وتقربت من باريها فحفظها من أن يلحق بها أي سؤ ، ونجد في مجتمعنا الكثير من الأبناء هداهم الله ، تربوا أيتام فقط بأم ترعى شؤونهم ، فاستقامت أحوالهم ، وتعادلت أمورهم وأوضاعهم ، وسعدوا ونالوا ما تمنوا في حياتهم . وأسر بهم القريب والبعيد عندما يلتقي بهم .[/FONT]
      [FONT=&quot]يقول الشاعر ليس الفتى من قال كان أبي ::: أن الفتي من قال ها أنا ذا .[/FONT]
      [FONT=&quot]تقبلي مروي أختي الكريمة . شاكرا جهودك الطيبة في هذا الساحة متمنيا التواصل بما هو جديد ومفيد في هذه الساحة . [/FONT]
      [FONT=&quot] [/FONT]
    • أميرة بإحساسي كتب:

      "انقذني فأنا بحاجة لك"..
      عبارة كم وكم كتمت بقلوبنا فأحرقتنا..
      لا ادري من اين أبدأ..
      كثرت في حياتنا المشاغل وأهملنا من هم بحاجه لنا..
      ابنك..ابنتك..اخوك..اختك..صديقك...الخ

      ألم تعلم انهم بحاجه الى حبك وحنانك..؟!
      ألم تعلم انهم بحاجه الى ان تضمهم بين ذراعيك؟!
      ألم تعلم انهم ينزفون من الداخل وهم بحاجه لك؟!

      لماذا اصبح الأب لا يحضن ابنه او ابنته بحجه انه كبير؟
      أليس الكبير بحاجه الى الحب والحنان؟
      لماذا الأخ لا يحضن اخوه او اخته؟
      هل هو حرام او عيب؟!
      مع من يريدهم ان يحسوا بالحنان؟
      لماذا يترك اخته للذئاب لتبحث عن الحب والحنان؟!
      لماذا لا نواجه انفسنا؟ أهلنا بحاجه لنا ونحن نبحث عن سعادتنا بعيد عنهم..
      لماذا نغضب من افعال الشباب وهم يبحثون عن الحب والحنان؟

      رساله ابعثها لكل اب وام..اخ واخت..صديق وصديقه..
      انظر من حولك فانه توجد قلوب تتألم بحاجه لك لتعطيها ولوالقليل من حبك وحنان؟

      واعذروني على الإطاله فقلبي لا يحتمل ان يرى قلوبا حطمها الإهمال..


      موضوع يستحق النقاش وبالفعل كل واااحد محتاج للحب والحنان والحضن الدافئ
      وأتوقع المشكلة تكمن في التعود منذ الصغر وبالأخص ف دول الخليج فتجد الواحد يتوق لأن يحضن أخيه أخته أو أباه أو أمه ولكن الخجل يقتله
      نحتاج أن نعيد النظر في الموضوع السابق
      وأن نستبدل بعض المفاهيم الخاصة بالتربية
      مع الشكر لطارحة الموضوع
    • كل أنسان يحتاج للحب

      والحمد لله عائلتنا محفوفه بالحب والحنان والله لا يغير علينا


      ومشكوره وجزاك الله الف خير ع الموضوع الرائع
      " [ ..أٌ مِ يْ.. ] " ثـلآثة آحرُف تجَمَعتْ وكّونت ليْ حبا عظيمآَ ":
    • موضوع رائع اختي تسلمي
      السبب يكمن فالخجل انا ممكن احتض ابوي حتى اخوي عادي لما يكون راح مكان فتره فيشتاج لي ياخذي فحظنه
      بس هو المانع الخجل هو ياللي يمنع بعض الاشخاص من احتاض اخته او بنته
      تقبلي مروري
      (لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين)
    • ما أجمل أن تجد موضوعـًا يستحق أن تطرح رأيك فيه وأن تشكر صاحبه على طرحه ....:)

      أختي الكريمة مشاعر الحب والحنان حينما نغرسها في من حولنا إبن كان أم زوجة أم أبوين أو إخوة نحصد ثمارها في إطارمن ترابط إجتماعي يكفل قيام أسرة كريمة .

      "انقذني فأنا بحاجة لك"..
      جملة إذا نطقها فرد من أسرتك إليك أجزم بأنها لن تكون بالسهلة عليك بقدر ما ستنشط لديك خلايا الألم ..و ما سيحيط بك من مشاعر التقصير في حق من سيتنجد بك ..ف العمل قد أخذ وقتك والحياة تمشي بتسارع في خضم المسؤوليات التي نلقيها على عواتقنا ... قد أضيف قصة في هذا المجال قرأتها منذ فترة لتاجر أفنى حياته في تجارته وحساباته وأهمل العناية ببيته وأسرته ، ففي يوم من الأيام أتاه ابنه وقال له أبي أود أن أذهب في نزهة معك ف رد عليه الأب" أغرب عني ف الساعة التي سأقضيها معك أستطيع أن أجني منها 100 ريال وأنا أعمل من اجلكم " ، ف رجع الأبن المسكين خائبة أماله ، ومرت الأيام وإذا بالإبن يطلب من أبيه 5 ريالات ف نهره الأب وقال مصروفك يصلك كل يوم ،، وذهب الإبن ،،، وإذا بالأب تأخذه اللائمة على ذلك ف تبع ابنه إلى غرفته ووجده يحسب مبالغ مالية لديه ،، استغرب الأب وسأله كيف تطلب مني مالا والمال لديك ،، أجابه الإبن على تسأله لكنه صعق من الإجابة ... لقد كان رد الإبن مخجلا للأب رد على أبيه "" كنت أحاول إكمال المائة ريال لأعطيها إليك فاستمتع بوقتي معك يا أبي ""
      لن أكمل ف لعلكم تدرون ما سيشعر به أب يمر به هذا الموقف ..

      ويكفينا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( كلكلكم راع )

      أعتذر على الإطالة ....
    • "أميرة بأحساسي"
      تسلمين على الموضوع الجميل والرااااائع..
      كما ذكرتي كل إنسان يحتاج إلى حب وحنان
      إلى حضن ينسيه هموم الدنيا وما فيها..
      "والمفروض هالحضن يكون حضن الوالدين والأخوة"
      دٱئمٱً ۆ ٱبدٱً ~o) : ( ا̄ﻟبسٱطہ - ٺضيف علئ شخصڳ رونققٱً مميزٱً .. ﻳ̉جعلڳ مختلف ڳن بسيطٱً ٺڳن ٱجمل ..
    • صرااااااااااااااااااااااااااااااااااحه الموضوووووع روووعه ويانا فوقته لان صدق منتشر هشي
      وايد....ولي كلمه اخيره......من فقد الحب من داخل بيته لن يجده خارج بيته.... يسلمووووووو