بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على المصطفى الأمين … أما بعد
وكما تعرفون أني أنا جديد عليكم ولكن أدعوكم إلى قراءة هذا الموضوع لما فيه من أهميه في وقتنا الحاضر وهي جزء بسيط من محاضرة لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي ويوجد هذا الجزء في شريط من محاضرة وعنوانها:
(( أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))
وهذا الكلام الذي اكتبه نقلا بالحرف الواحد عن سماحته ولكي تروا أن الله يمهل وليس يهمل ولكي تعلموا فضائح هذا العصر الفاسد
ونترككم لأن لقرافة جزء من المحاضرة وهي كما ذكرت نقلا بالحرف الواحد ويقول سماحة :
(( …أريد أن أبين لكم أنة قبل بضعة شهور من لأن أتصل بي شاب ثم جاءني بنفسه بعد أيام من هذا الاتصال فسمعته ونبرة الصدق تبدوا في حديثة ورأيته وغرة الأيمان ترتسم على محياة ذكر لي أنة رأى في منامة رأى رؤية منذره يقول بأنه رأى طبقا طائرا أخضــر يقوده شخصان أخضران وأنفتح الطبق فبدى منة شخص علية من الأنوار ما لم يرى مثله وكان في قرارة نفسة أنه الذي رآه ملك من ملائكة الله سبحانه وتعالى فقال له أن الناس يوشك أن يأخذهم عذاب من عند الله بسبب خمسة أمور أولها الزنا وثانيها اللواط وثالثها مجامع الخمر ورابعها أكل الربا وخامسها عقوق الوالدين نعم هذه الكبائر الذي ذكرها هي أمهات الكبائر وذكر أن الذي راه قال لـه أبلغ الناس بهذا فكنت أفكر في أمره وبعد عدة أيام جاءني خمسة نفر في أمر مهم يقلق بال كل عاقل وهو انتشار المرض الجنسي الفتاك مرض فقدان المناعة المكتسب أخذ ينتشر كما تفعل النار بالهشيم … وممن جاء في حديثهم أن شابة بغيتا والعياذ بالله أكتشف فيها هذا المرض الفتاك فماذا عملة بعد اكتشافه ذهبت إلى مكان يتجمع فيه كثير من الأوغاد الذين لا يعنيهم في هذه الحياة آلا شهواتـهم … بباحة نفسلها لهم فنغمس معها في حملة الرذيلة في ضرف أسبوع واحد مأت شاب ونقلت العدوى إليهم هذا مثال واحد من الأمثلة
الكثيرة … وكل ذالك يصيب من هو بريئ لا فعل لهم في ذالك))
هكذا أخي وأختي الحياة اليوم كلها لهو وفساد حتى صار الشباب همهم أن يصادقون النساء للأمور الفاسدة لو كان كل شاب يصادق النسا من أجل الكلام والتعارف لكان الحياة أفضل اليوم بكثير من الماضي وأشكركم على قراءتكم الموضوع .
ومع السلامة وفي أمان الله والذي يوجد عندهم اقتراح راح أكون في الرد
على جميع اقتراحاته في هذا المنتدى المبارك حياكم الله
aws7722@hotmail.com
والصلاة والسلام على المصطفى الأمين … أما بعد
وكما تعرفون أني أنا جديد عليكم ولكن أدعوكم إلى قراءة هذا الموضوع لما فيه من أهميه في وقتنا الحاضر وهي جزء بسيط من محاضرة لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي ويوجد هذا الجزء في شريط من محاضرة وعنوانها:
(( أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))
وهذا الكلام الذي اكتبه نقلا بالحرف الواحد عن سماحته ولكي تروا أن الله يمهل وليس يهمل ولكي تعلموا فضائح هذا العصر الفاسد
ونترككم لأن لقرافة جزء من المحاضرة وهي كما ذكرت نقلا بالحرف الواحد ويقول سماحة :
(( …أريد أن أبين لكم أنة قبل بضعة شهور من لأن أتصل بي شاب ثم جاءني بنفسه بعد أيام من هذا الاتصال فسمعته ونبرة الصدق تبدوا في حديثة ورأيته وغرة الأيمان ترتسم على محياة ذكر لي أنة رأى في منامة رأى رؤية منذره يقول بأنه رأى طبقا طائرا أخضــر يقوده شخصان أخضران وأنفتح الطبق فبدى منة شخص علية من الأنوار ما لم يرى مثله وكان في قرارة نفسة أنه الذي رآه ملك من ملائكة الله سبحانه وتعالى فقال له أن الناس يوشك أن يأخذهم عذاب من عند الله بسبب خمسة أمور أولها الزنا وثانيها اللواط وثالثها مجامع الخمر ورابعها أكل الربا وخامسها عقوق الوالدين نعم هذه الكبائر الذي ذكرها هي أمهات الكبائر وذكر أن الذي راه قال لـه أبلغ الناس بهذا فكنت أفكر في أمره وبعد عدة أيام جاءني خمسة نفر في أمر مهم يقلق بال كل عاقل وهو انتشار المرض الجنسي الفتاك مرض فقدان المناعة المكتسب أخذ ينتشر كما تفعل النار بالهشيم … وممن جاء في حديثهم أن شابة بغيتا والعياذ بالله أكتشف فيها هذا المرض الفتاك فماذا عملة بعد اكتشافه ذهبت إلى مكان يتجمع فيه كثير من الأوغاد الذين لا يعنيهم في هذه الحياة آلا شهواتـهم … بباحة نفسلها لهم فنغمس معها في حملة الرذيلة في ضرف أسبوع واحد مأت شاب ونقلت العدوى إليهم هذا مثال واحد من الأمثلة
الكثيرة … وكل ذالك يصيب من هو بريئ لا فعل لهم في ذالك))
هكذا أخي وأختي الحياة اليوم كلها لهو وفساد حتى صار الشباب همهم أن يصادقون النساء للأمور الفاسدة لو كان كل شاب يصادق النسا من أجل الكلام والتعارف لكان الحياة أفضل اليوم بكثير من الماضي وأشكركم على قراءتكم الموضوع .
ومع السلامة وفي أمان الله والذي يوجد عندهم اقتراح راح أكون في الرد
على جميع اقتراحاته في هذا المنتدى المبارك حياكم الله
aws7722@hotmail.com
: 
: 
: