olo تصريح فضفضة olo

    • un silence horrible
      et un calme terrible,
      il n'y a que des
      morts et des
      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • لا أعلــم من أين أبدأ مع قلمي ..

      ولا من أيـن .. أرسـم معاناة قلـوب الكثير منـــا .

      لم يعد القلـم يجدي .. ولم تعدالوسائل تنفـع . ولم يعد الصراخ يسمــع

      لم يبقى سـوى السكوت الذي يحتضر فينارويدا .. رويـدا .

      أي حياة هذه ...!!

      وأي دنيـا وجدنا بهــا ..!!

      كدت أرى الكــون كله مظلـــم .
      عتمه تعقبهــا عتمــه ..!!


      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • زرع الألــم .. الحســرهـ .. في قلوب الآخرين .

      يأكل القوي منهم الضعيـف ..!!

      ويترك الضعيف المكان منكسرا / ذليـلا ..

      ليعيش المتجبر بكل جـبروت و ظلـــم ..!!



      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • هل فقد الإنسان كل المشاعر ...!!

      هل صدئت القلـوب ..!!

      فلم تعد تشعر أو تتألــم ..!!

      قلـوب بريئة لم تجد سوى .. الغــدر ..!!

      لم تجد سوى ســيوفـ الزمـن تنســاب على الرقاب ..

      لم يزرع في دروبهـم غير الأشــواك القاتلة ..!!

      يتلذذون بمعاناتك .. ويتهنـون بزرع الألـم في قلبك ..



      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • الزمن غـدر فينا .. والقدر قسى علينــا ..

      والكل يسعى لتحطيمنــا ..!!

      بكينا من أجل فرحهــم ..

      ضحينا حتى يعيشوا ..

      أعطينا .. و لم ننتظر شيئاً ..
      [URL='http://www.e666e.com/vb'][/URL]
      وجدنا معهـم كل شي .. كل شي ..


      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • ســيء .. قــاسي .. ظلــم .. جــبروتـ .. قهــر .. قــهـر ..!!قلوبنا كلها صفاء ونقاء .. أعطينا دون مقابل للعطاء ..

      يفسرون براءتنا .. غبــاء ..!!

      وطيبتنـا
      .. عيـــوب ..!!عطائنـا .. سذاجة ..!!تضحياتنــا .. واجـــب ..!!
      طعنــهـم .. عــادي
      ..

      وجرحــهــم ..
      ماشي ..

      وتضحياتهـم .. غير إجباري ..
      دوما نوضــع نحن في ألصوره ..!!

      وهـم بعيد عن بروازهـــا ..!!

      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • لست مجبـــــورا" أن أفهم الأخريــــــن من أنـــــــــــــــا .. فمن يملك مؤهلات العقل والإحســــاس سأكون ، أمامـــه كالكتاب المفتوح , وعليه أن يحسن الإستيعـــاب ,,نحــن قومــا" لا نحب الغــــرور , ولكــن الزمن قد سمح لنا بالتباهـــي ...
      لانني ((تحدوني البشر))
      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • زرعت آلوفآ في قلوب غيري , وتجآزيت بصدود ~
      ودآريت خوآطرهم وكلٍ ..../ ج ــرحني ~
      ليه .. آلوفآ .. صآر في قـلوب آلبـ ش ــر مفقـود ؟!
      وليه ؟! كل من نـ ص ـيته في زمآني [ خذلني ] ؟


      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • مااصعب أن تمد يديك .. لمن يبترهمــا ..!!

      مااصعب أن تضحي لـ أناس .. لاتعرفـ غير الأنـا ..!!

      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]


    • لا أعلم لماذا؟

      يبدأ الرجال في التفكير بأنهم كانوا مخطئين في حق المرأه، وأنها بالفعل لا تتعمد جرحهم وإهانتهم، وأنها تستحق احترامهم..


      فقط عندما يكبرون ويصبحون كباراً جداً.. ومتعبون جداً.. ولا يريدون الاستمرار في الكلام.. فيوافقونها وفقط..


      لا أعلم، حقاً لا أعلم لماذا؟

      أنت فقط من يهمني أن يفهمني ويقدرني ويزيل أفكاري السلبيه عن بقية الرجال به فقط..


      صديقتي تركت من هو مثلك.. لتنعم بحب زوج كبير..

      أعتقد أنك تفتقد إلى خفقات قلبه... وأنه من الجميل أن تصبح كبيراً، لتستطيع أن تشعر بي.. فهل أنتظر حتى تشيخ؟؟!!..

      لا أعلم.. حقاً لا أدري..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عدما يستيقظ الموتى..


      وتتناثر منا بقايا الحياة..


      في صورة أخرى للرمال..


      التي أبت أن تدفن أجسادنا..


      وأن تندمج حبيباتها بمعالم الكون..


      عندما ترفضنا الأرض..


      وينبذنا الموت..


      لابد أنني كنت مازلت أصدق آخر وعودك..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • لا أهوى الجنون !



      سوى في هواك أعترف بالجنون وإن أساءوا في ّ الظنون !



      أعترف بأني قفزت أسوار الخيال لأبقى لك كما وعدتك !



      ومع ذاك فقدت إيماني بنفسي ومصداقية أن أبقى لك وحدك!



      رغم كلُ الآلم كنُت أحترف الصبر وأتمرن على الصمود !


      مع تلك القناعات الأخرى التي توحي لي بأنني إنسان عادي !


      كغيري !



      أتجرع مرارة الفراق بغصة تُمزق كياني وتُحرق ما بقلبي !



      وكأنها زعزعة تحاول إقتلاع أخر ما بقى لك من وعود !



      أتُذكرين حين أقسمتُ لك بأني سأدافع عن حبي لأخر نفس !



      لم أًكن أكذب لأنها بالفعل أنفاسي الأخيرة التي أذابت جسدي !



      لم أسُقط كغيري من أول فاجعة صدمت حقيقة ولائك لي !



      ولم أتنازل عن خيالات الوهم التي عشت فيها معك ولك !



      لأخرج بها كحقيقة تجلت أمام ناظري كالشمس الساطعة !


      بأنك لي وبأني لك وبأننا خُلقنا لبعضنا لا يفرقنا شئ !



      فما الذي بعثك على الإستسلام ؟



      لستُ كغيري من البشر وإن كُنت خُلقت من نفس الطينة !



      ولكنني ولُدت لأحقق ما أريد بيقين وعزم وإرادة من حديد !



      فجاء بك ِ القدرُ على بساطٍ وردي لتكوني أميرة النساء !



      فُكنت ِ تلك الأسطورة التي لطالما حلِمتُ بها وعشقت قراءتها !



      جئت لتُنبهيني من غفلتي وتوقظيني من منامي وتنتشليني في !



      أحلامي من الضياع الذي عبث بي وسط متاهاات من الخيال !



      أمنتُ بك إيمان بدد كُل ظلمة تلبدت غشاوتها في بصري سنين !



      وتتبعت بعدها خُطاك فُكنت في مسار الحب الخالد من السالكين !



      وأيقنت بالبوار إن حِدت عن دربك وتهتُ ببُعدي عن دربك !



      مليكَتي !!



      هيهات أن أُحب غيرك وأن أتفكر في واحدة سواك !



      سأظل لك وحدك كما عهدتيني وسأبقى على الوفاء !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يقولون أني لست أحبك..


      يقولون أنت لست حبيبي..


      يقولون وهمٌ ونسج خيال..


      وطيف مريضٌ لعشق عضال..


      يقولوا، وقالوا وعادوا الكلام..


      وزادوا افتراضاً وضرب الفال..


      حبيبي.. أتعلم.. أجبت الكلام..


      وقلت صحيحاً ليس غرام..


      وليس محباً لقلبي فؤاده..


      وليس عطوفاً بحب حملته..


      فلابد أني استبقت عطاءه..


      وأصبحت أشحذ لي من رضاه..


      ولابد أن الحب رئيس ..


      ويأمر في كل قلب حريص..

      وأني وانت بدرب غريب..


      نضيع ونأبى ونقسو عليه ..


      نظن القلوب بأمر العقول..


      وفينا رؤوس تضيع هداه..


      حبيبي انتهينا ولسنا أحبه..


      ولسنا لبعض إلاّ هواه..


      أموت بحبك.. أموت لحبك، وتبقى طريقاً غريب مداه..


      ألست أحبك.. قد لا أكون.. بقدر حبيب لك لا يخون..


      ويسلك وعر الطريق إليك.. ويرضيه منك سواد الظنون..


      يقولون أني لست حبيبك.. حبيبي فصدق أنا لم أكون
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • شوهت الاحداث معالم الحقيقة ودامت محبة الشهور كأنها دقيقة ...
      وكُنت وكانت كمن عاشها حياة أنتهت وأنتهى الحُلم منها في دقيقة ...
      أردت تحقيق الخيال وأن أصدق تلك الرؤى وأصدق بأنها هي الحقيقة...
      ودمتُ ودامت معي في أتصال وأرتحالنا لمعالم نبض الأماني الحقيقة...
      أعاتب نفسي على تصديقها وألوم الملتقى الذي أنتهى بنا في أقل من دقيقة ...
      ولا زلتُ أرتجى منها لقاء ليوم أسعد فيه بها وأكون معها لأكثر من دقيقة ...
      لماذا يكثُر في الحياة حُساد لا يبغون سوى التفريق وتشويه معالم الحقيقة ...
      ولن تكفيهم لوعة العذال ولن يرضيهم بكاء العيون فما عادت تهمهم الحقيقة ...
      أناجي الأيادي البيضاء أن تغيث قلوبنا الصادقة وان تقف معنا ولو لدقيقة ....
      لتعيد وصال العاشقين وتلاقي بهم وبأمالهم التي أنتهت في ظرف دقيقة .....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يا نصفي
      يا كل شيء ينمـو سريعـاً في جوف
      الروح ، خبئني لديك
      بعضـاً منك ، ضلعاً فيك ،
      جزء يسكن ذاتك
      رجوتك .. " أنا أحتـاجك "
      ..

      " تائهة " أنا دونك :
      العتمـــة تنمـو في عينيّ ، و اللحظات وجع يسكنني
      " تائهة فيـك " !
      وما زلتُ أبحث عني بداخلك
      وأتحسس أطراف حلمي بك كل ليلــة
      و أدعوه : " أن إلهي هبني من لدنك عمق لحظة تجمعني به "
      ..

      وللمرة الأولى أشعر بأن ثمـة شيء خفي " أكبر من كل الأشياء الخفية
      بيننـا " يربطني بك
      يجعلني منك وإليك ، يمنع عني لحظات الفقد ، يقرنني بك وحدك
      أوتظن بأني لا أشعره ألمـك ..!
      لا والله ، أنا فقط أحاول الغياب فأنا أخشى أن يذبل ما بقي
      بي من أمل .. فأهوى " وأنت بحاجتي "

      فأنا أحـبك جداً جداً جداً .. " للحـد الذي يتعطل فيّ كل شيء
      حين تتألـم "
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • ابعد و خليني
      *
      **
      ما فيني يكفيني !
      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • لا تهرب من نفسك في الظلام ..
      عد إلى النور واحضن عروقك المفتوحة
      وجراحك التي أصبحت تحتاج لك أكثر..
      تعلم فن التسامح و عش بمنطق الهدوء..


      يَا رب فيْ قلبيً دعَوات عَانقت أبوآب السَماءْ ..! ف بعَطفك وَ رحمتك الوآسععه قل لهَا [ كونيْ ]
    • من الغباء بأن نعتقد بأن لون الحياة رمادي وبأننا وُلدنا للشقاء ..
      من الذكاء جداً أن نعيش الحياة كما هي خضراء لنكون من السعداء..
      نسعد بما نعطي وبما نأخذ وبما نلاقي وبما نرفض ..
      قولي معي وقولوا معي وليُقل الكُل معي ..
      هكذا أرادتنا الحياة وهكذا كان القدرُ فيها ..
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • كيف نقول ما لا يقبل؟؟

      هل نحن هكذا لأننا أخترنا أم لأن الحياة أرادتنا..

      فإذا قررت في أحد الأيام أن لا تكون أنت.. وأن تغير من وجهتك اليوميه... لتنتهي إلى الحزن..

      هل هذه أيضاً إرادة القدر؟

      لا أعتقد أخي ورود.. إن ممارساتنا اليوميه، جاءت بناءً على اختياراتنا، أو بسبب خوفنا من الاختيار..

      وعندها نصبح بصورة متلقيه، نتفهم ما يحدث حولنا، نفعل ما يتوقع مننا، نصبح تكرار آخر لوضيفتنا..

      هكذا نحن.. ولكن لا نعرف متى سنفاجأ أنفسنا... فلا تيأس.. هناك جزء غامض في مستقبلنا نستطيع دائماً استغلاله..


      وردية أم رماديه.. متفاءله.. أم مخنوقه.. نستطيع دائماً تغيير الألوان.. ألا نستطيع؟؟!!..


      :)تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • فلا تيأس.. هناك جزء غامض في مستقبلنا نستطيع دائماً استغلاله..


      وردية أم رماديه.. متفاءله.. أم مخنوقه.. نستطيع دائماً تغيير الألوان.. ألا نستطيع؟؟!!..



      :)نحن باستطاعتنا ان نلون حياتنا للافضل ~
      تسطيع بعدة الوان تلوينها
      فاي لون سوف تلون حياتك؟؟!!
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • ورود المحبة كتب:

      من الغباء بأن نعتقد بأن لون الحياة رمادي وبأننا وُلدنا للشقاء ..



      ورود المحبة كتب:


      [INDENT]هذا من التفائل ومن منا لا يحُب التفائل ....

      [/INDENT][INDENT]من الذكاء جداً أن نعيش الحياة كما هي خضراء لنكون من السعداء..
      وهذه هي الإرادة لتحقيق كل ما نصبوا إليه دون أن نركن دوماً للحزن ..ولنجد السعادة إينما كانت ..
      نسعد بما نعطي وبما نأخذ وبما نلاقي وبما نرفض ..


      [/INDENT][INDENT]لنعيش الحياة كما هي بظروفها الصعبة وبحلوها ومرها ...وبإيمان لا يقبل الشك ...بإنها قسمة عادلة

      [/INDENT][INDENT]قولي معي وقولوا معي وليُقل الكُل معي ..
      هكذا أرادتنا الحياة وهكذا كان القدرُ فيها ..


      ورود

      [/INDENT]

      [INDENT]وهُنا يأتي الأيمان بالله بأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكُن ............

      عيون هند كتب:




      كيف نقول ما لا يقبل؟؟



      هل نحن هكذا لأننا أخترنا أم لأن الحياة أرادتنا..




      فإذا قررت في أحد الأيام أن لا تكون أنت.. وأن تغير من وجهتك اليوميه... لتنتهي إلى الحزن..




      هل هذه أيضاً إرادة القدر؟ لم أقل بذلك ولكن الأفهام تتعدد أو ليس كذلك ...:)




      لا أعتقد أخي ورود.. إن ممارساتنا اليوميه، جاءت بناءً على اختياراتنا، أو بسبب خوفنا من الاختيار..

      معك في هذا وبدون شك ...مع أن خوفنا من الإختيار وارد ...كما أنه مُغامرة وسلاح ذو حدين ..






      وعندها نصبح بصورة متلقيه، نتفهم ما يحدث حولنا، نفعل ما يتوقع مننا، نصبح تكرار آخر لوضيفتنا.. هذا هو الأصل




      هكذا نحن.. ولكن لا نعرف متى سنفاجأ أنفسنا... فلا تيأس.. هناك جزء غامض في مستقبلنا نستطيع دائماً استغلاله..






      ليس دائماً أختي عيون هند ...ليس دائماً ولكن وفق الأمكانياات المتاحة والفرص التي تأتينا ...شئنا أم أبينا ...

      وردية أم رماديه.. متفاءله.. أم مخنوقه.. نستطيع دائماً تغيير الألوان.. ألا نستطيع؟؟!!..







      :)تحياتي




      أحياناً نستطيع وأحيااناً أخرى كثيرة صدقيني لا نستطيع ...أسعدتني مشاركتك كثيراً والإستنارة برايك !!
      فعلاً أجد الراحة لعقل ٍ مفكر يقرأ فيُفكر فيستنتج فيكتب رداً عن قناعة كوني بخير ..:)



      اميرة الصغيرة صديقتي كتب:

      فلا تيأس.. هناك جزء غامض في مستقبلنا نستطيع دائماً استغلاله..






      وردية أم رماديه.. متفاءله.. أم مخنوقه.. نستطيع دائماً تغيير الألوان.. ألا نستطيع؟؟!!..





      :)نحن باستطاعتنا ان نلون حياتنا للافضل ~

      تسطيع بعدة الوان تلوينها




      فاي لون سوف تلون حياتك؟؟!!





      سأختار اللون الذي يناسبني ويناسب أفكاري وأفكار من حولي لأكون أنا وهُم على سجية واحدة ..
      مع أختلاف أفكارنا إلا أن الألوان التي سأختارها ستقارب قلوبنا ......




      [/INDENT]
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:


      [INDENT]وهُنا يأتي الأيمان بالله بأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكُن ............

      أحياناً نستطيع وأحيااناً أخرى كثيرة صدقيني لا نستطيع ...أسعدتني مشاركتك كثيرة والإستنارة برايك !!
      فعلاً أجد الراحة لعقل ٍ مفكر يقرأ فيُفكر فيستنتج فيكتب رداً عن قناعة كوني بخير ..:)



      سأختار اللون الذي يناسبني ويناسب أفكاري وأفكار من حولي لأكون أنا وهُم على سجية واحدة ..
      مع أختلاف أفكارنا إلا أن الألوان التي سأختارها ستقارب قلوبنا ......




      [/INDENT]



      صــحيح كلامك استاذي~
      نحن نختار اللون الذي يناسبنا
      لنرى حياتنا بشكل افضـــلْ~
      خاالص ودي=(:)
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪


    • شئ واحد في غموض..

      كم من الغموض قد يحتمله أمر واحد..

      تتعدد الألوان بأيدينا.. لكي نستطيع أن نرسم حولنا ما يرضينا..

      فإذا ما رسمنا على وجوهنا.. فإننا سنمرغ وجوهنا بالأصباغ..

      أقصد..

      نحن لا نتغير وفق ألواننا.. لنكون نحن..

      ولكن نستطيع أن نلون كل ماهو حولنا بإرادتنا، بأقلامنا، بابتساماتنا، بأحزاننا، بكل شئ.. ليكون مثلما نريد..

      أليس مضحكاً... أحياناً.. عندما نفكر أننا سنغير زميل العمل ليكون أكثر تفهماً.. بينما يفكر الزميل بأنه سيغيرنا لنكون أكثر مرونه..

      سنتحول نحن الإثنان إلى فرشاتان، تحملان ألواناً خاصة بهما.. ولكن ستبقى الألوان علينا.. لا يشاهدها إلاّ من يرانا.. عندما نشاهدهم..

      وستبقى ألواننا الحقيقيه، ووجهنا المصبوغ مخفي علينا.. فلا نعلم هل استطعنا أن نصبح بلونهم.. أم مازلنا نحتفظ بأنفسنا..

      فقط جاء في فكري..


      أخي ورود المحبه،

      أدرك أنها غايتك.. والتفاؤل نصيحتك.. ولكنني رأيت في عبارتك استسلام..

      وأردت أن أستعيدك.. فالمحارب لا يضام..


      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • تتعدد الألوان بأيدينا.. لكي نستطيع أن نرسم حولنا ما يرضينا..

      فإذا ما رسمنا على وجوهنا.. فإننا سنمرغ وجوهنا بالأصباغ


      فقط جاء في فكري..




      أدرك أنها غايتك.. والتفاؤل نصيحتك.. ولكنني رأيت في عبارتك استسلام..

      وأردت أن أستعيدك.. فالمحارب لا يضام.

      جميل قلمك هنا اختي عيون هنــــد
      بارك الله فيك~
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • لا =(تــــــــدع غــــــــيرك يـــــــــــلون حيــــــــــاتك
      فقــــــد لا يحمــــــــــــل بيده سوى قلم اسود}~
      خالـــــــص ودي<<<<
      ₪الحيآآه:) حلوه\₪
    • عيون هند كتب:



      شئ واحد في غموض..

      كم من الغموض قد يحتمله أمر واحد..

      تتعدد الألوان بأيدينا.. لكي نستطيع أن نرسم حولنا ما يرضينا..

      فإذا ما رسمنا على وجوهنا.. فإننا سنمرغ وجوهنا بالأصباغ..

      أقصد..

      نحن لا نتغير وفق ألواننا.. لنكون نحن..

      ولكن نستطيع أن نلون كل ماهو حولنا بإرادتنا، بأقلامنا، بابتساماتنا، بأحزاننا، بكل شئ.. ليكون مثلما نريد..

      أليس مضحكاً... أحياناً.. عندما نفكر أننا سنغير زميل العمل ليكون أكثر تفهماً.. بينما يفكر الزميل بأنه سيغيرنا لنكون أكثر مرونه..

      سنتحول نحن الإثنان إلى فرشاتان، تحملان ألواناً خاصة بهما.. ولكن ستبقى الألوان علينا.. لا يشاهدها إلاّ من يرانا.. عندما نشاهدهم..

      وستبقى ألواننا الحقيقيه، ووجهنا المصبوغ مخفي علينا.. فلا نعلم هل استطعنا أن نصبح بلونهم.. أم مازلنا نحتفظ بأنفسنا..

      فقط جاء في فكري..


      أخي ورود المحبه،

      أدرك أنها غايتك.. والتفاؤل نصيحتك.. ولكنني رأيت في عبارتك استسلام..

      وأردت أن أستعيدك.. فالمحارب لا يضام..


      تحياتي


      والله أنني لأوافقك في كل حرفٍ كتبت به عباراتك تلك وكلماتك الصادقة الحنون !!
      إنها لم تُكن كلمات إستسلام أو ع الأقل هكذا أنا أراها ولربما كانت رؤيتي خاطئة !!
      فكما قيل صديقُك هو مرأتُك !!
      ولعلك بالفعل وجدتني هكذا ولا أستطيع تفسير السبب صدقيني ولكن تأكدي !
      بأن روح المُحارب لا تزال تلتبسنُي وإن هُزمت مرات ومرات وخانني الحظ وايئست الأمل !
      عُيون هِند !
      أتعلمين ما الذي يتوشح خيالاتي خلال الفترة الماضية واصدقُك القول في ذلك !
      إن أجد ملاذاً للهروب ! وللأختباء !وللبعد عن كل شئ ! كل شئ !
      لا أدري كيف تفسيرين كلماتي أو كيف يفسرها الأخرون ولكن الا تتعب النفس !
      الا يُرهق العقل من التفكير .ألا يخذل القلب من توهان المشاعر وغياب الأحاسيس !
      ومن هُنا وهُناك أسئلك ما الذي نبحثُ عنه ولم نجده ما الذي يشُغل بالنا وتفكيرنا ؟
      أين يكُمن القاسم المشترك بين ما نكتب وبين ردودنا وبين البحث المستفيض دوماً .
      عن أجوبة قلما نجدها وعن ردود لا تُجامل ولكنها تُساعد الأخرين للوصول لمرادهم .
      ألسنا بشر عيون هِند أصدقيني القول .الا نُخطئ .لا أدري أن كُنت ِ ستفهمين !
      ولكن على يقين بأنك ستحاولين البحث عن ردٍ مقنع وعن أجابة شافية ..
      أخيك / ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أخي ورود ..

      لن أفهم حرفك بقدر ما تنوي غايته.. وإنما هو ضرب افتراض.. وإن لم تكن تقصده..

      فربما انعكست مشاعري على قراءتي.. وهذه تحدث كثيراً..

      فشكراً للطافة ردك..

      لابد أنها أسئلة صادقه.. تحمل استفهام غامض، فأنا بمعرفتي البسيطه لا أجد إلاّ أننا قد نتحاور فيما طرحت

      أن نحاول الهرب، أن ندعي غير الواقع أن نعيش الوهم.. أعتقد أغلبنا اعتاد على هذه الحياه..

      فمن الصعب أحياناً أن نواجه أنفسنا بمصداقيه، أو أن نتوقف أمام أفعالنا بمنطقيه، الأمر محير قليلاً.. ويحتاج إلى الكثير من التفكير..

      فأما العلاقه، فهذا هو ما ننشده من خلال ما نكتب هنا، فنحن إما نريد أن نؤكد وهم الحقيقه الذي نعيشه.. لنخرس ضمائرنا وقدراتنا.. وندعي بساطتنا أمام هوائل حاضرنا..

      أو أننا نربط ما ندعي بما لا يحدث.. فيصبح خليطاً من الكذب والمناوره، أو أننا نقسوا على أنفسنا لنستخرج حقائقنا.. وكل له وجهته..

      فهل يجب أن يكون هناك رابط.؟ لا أعلم أيضاً ويحتاج الأمر عندي إلى تفكير ومحاوره، وربما نقاش مطول، قد أنفي فيه، ما أعتقده، لأنني غير متيقنه..

      أخي ورود المحبه..

      لماذا حقاً لا نكتفي بحقيقة أننا نكتب لأننا نشعر بأهمية أن نكتب؟ ربما شئ مريح قليلاً.. أليس كذلك؟!!!:)


      كثيراً ما يصعب علي فهم ما ترمي إليه .. وهذا يجعلني أقف أمام حقائق طبيعيه بصورة متحيره... أتمنى حقاً أن أفهم..

      ولكنني سأنتظر تعليقك ليقربني إلى جزء من المعنى..


      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • أخي ورود المحبه..

      لماذا حقاً لا نكتفي بحقيقة أننا نكتب لأننا نشعر بأهمية أن نكتب؟ ربما شئ مريح قليلاً.. أليس كذلك؟!!!:)
      سؤال وجيه !!


      والجواب هل الإعتقاد واجب بأن البعض قد يكتب لأنه لا يدرك بأهمية تلك الأحرف التي تتساقط من قلمه
      ومعرفته بغاية ما تتضمنه وبأنها فقط كمتنفس له سواءاً فُهمت أو لم تُفهم شُعر بها أو لم يُشعر ..
      فيكتُب فقط ليستريح..كمن يمسح عرقه حين تشتد به الأهوال .. هل حقاً يستريح ..


      في ظني البسيط وقد أكون مُخطئاً :


      أحياناً من يكتبُ هُنا العقول بنفسها دون أن تترك سبيل للقلب للمشاركة وفي أحياناً أخرى..
      تكتُب القلوب دون أن تترك مجالاً للعقل أن يُشاركها في ما تكتب ..
      وأحياناً أخرى تتشارك العقول مع القلوب لتكتب ..
      وجوهرة الشئ هُنا هو ليس التواجد فقط وإبراز هوية القلم الذي يكتبُ على أنه يكُتب
      وبأسلوبٍ مُبدع وراق وإنما المغزى الأحساس بما قد يحتويه ذلك العقل من فكرٍ قويم
      وبما قد يحويه القلب من مشاعر تتنوع وتتداخل وتنشد المثول بين تلك العقول والقلوب ليس ليُنظر لها
      على أنها ذات خواص منفردة وإنما يكون محلُ مثولها المعرفة والأهتمام سواءاً ...
      فشلنا في ذلك أو نجحنا ..مثال على ذلك عندما يكتب من يكتب ويجتهد في الكتابة وتكون
      النتيجة لا تجاوب من الأخرين فقط مشاركة أو مشاركتين أو كما دائماً نقول كلمة يسلموا
      وشكراً ألا يشعُر عندها الكاتب بأن كتابته قد هُضم حقُها وسيكون الجواب على وتيرتين ...
      الأولى تقول: يكفى بأنه قد كتب وأخرج ما بداخله وتنفس هواءاً عميقاً بينما تقول الأجابة ...
      الأخرى لا فهو جاء بهدف المناقشة بهدف رسالة واضحة مقصدها الإفادة والإستفادة إذن هناك
      تضارب بين الأجابتين وهكذا هو جوابي على سؤالك


      لماذا حقاً لا نكتفي بحقيقة أننا نكتب لأننا نشعر بأهمية أن نكتب؟ ربما شئ مريح قليلاً.. أليس كذلك؟!!!:


      وهو أحتمال الإجابتين :


      فمنهم من قد يرغب في أن يُقرأ ولا يفُهم والبعض الأخر قد ينشد ما هو أسمى لفكره وأقرب لمشاعرهـ ..


      لا يتغنى البعض بالخواطر والشعر بدون هدف ..فمنهم من يكتب كمتنفس لما يشُعر به ومنهم من يكتُب ليبحث
      عن إجابات تُبرد ما بداخله ومنهم من يبحث عن الإهتمام ليُشعر الأخرون بوجوده ويقفون عن حد معاناته ..


      ولا يطرح الطارح حين يطرح موضوعاً نقاشياً إلا وله أهداف كثيرة يحاول تحقيقها وإثارتها من خلال طرحه ..


      ( عيون هِند)


      لا عليك أن لم تفهمي ما يُكتب المهم أن نُريح أنفسنا عند القراءة كراحتنا عند الكتابة والنهاية إجابتين !!!!!!
      وعلينا أن نختار أقربهما لأنفسُنا أليس كذلك ؟


      أخيك / ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ظروف الحياة تطلب منا ان نكون مستعدين لكل شي في الحياة
      حتى لو كان من الصعب القيام به!!
      فكن في الحياة كما يجب ان تكون وليس كما تحب ان تكون..
      دٱئمٱً ۆ ٱبدٱً ~o) : ( ا̄ﻟبسٱطہ - ٺضيف علئ شخصڳ رونققٱً مميزٱً .. ﻳ̉جعلڳ مختلف ڳن بسيطٱً ٺڳن ٱجمل ..