#السلام عليكم ورحمة الله وبركاته#
بأظافر أيدينا المتوحشه خدشناها
خربشنا عليها كلمات حب واعجاب خادعه
المسكينه انسابت إلينا كإنسياب الماء
بعد ماكانت نقيه طاهره لوثناها بأيدينا المتسخه بالدماء
لوثنا رداءها الابيض ...
نعم نحن من لوثها

,,,, البراءه ,,,,
...........................................
موضوعي يتحدث عن المعاكسات التي تحدث في الطريق بعيدا عن الاهل والرقيب ..
سأبدا بذكر هذه القصه .....
المشهد الاول ....
الجزء (1)
فتاه في مقتبل عمرها تخرج من منزلها تقصد بيت خالتها الذي لا يبعد كثيرا عن منزلها لقضاء حاجةً ما تمشي بخجل ناكسه رأسها للاسفل تسلي نفسها بالنظر للاسفل تاره وتاره اخرى ترمق الى السماء مبتهجه بمنظر النجوم والقمر
الجزء (2)
سياره سبورت لونها " احمر " مكتضه بالذئاب الجائعه والمتعطشه ...صوت الاغاني الاجنبيه عاليه ... يجوبون شوارع البلد لترصد الفتيات الضعيفه قلوبهن ليسوقوهن الى الوحل .... وما ألعنه من وحل !!!
رمقت اعينهم هذه الفتاه المسكينه فَعلَت اصواتهم مثستبشره بالصيد الثمين ...
~ النهايه مفتوحه ~
المشهد الثاني .....
الجزء (1)
طالبات صغيرات في عمر الزهور مجتمعات بكل نشاط استعداداً للذهاب في نقطه التجمع لانتظار الحافله التي تنقلهن الى المدرسه
هناك من هي صامته تكتفي بالنظر وهناك من تمسك كتابها لتستذكر دروسها كل واحده فيهن لها وضع خاص ..
ولكنهن جميعهن في قلوبهن شوق للقاء فلا عجب من ذلك وهن في مرحلة المراهقه ....
الجزء (2)
سياره ذات مظهر جميل لونها هذه المره " ذهبي براق " اعتادت ان تقصد في كل صباح دون ملل او كلل مكان تجمع الطالبات يرمي الارقام او ربما يكتفي بالنظر وابتسامة شيطانيه مزروعه على شفتيه !!
وتبقى ~ النهايه مفتوحه ~
...........................................
,,, هَــ مَ ــسا تْ ,,,
الطريق يسبب فزع شديد للاهل
كيف لا وهناك المتسبب في تشتيت فكرهن وتحريك مشاعرهن نحو القاع ....
اخواني لكم الحريه في التخيل فالنهايه مفتوحه
ولكم الحريه المطلقه في إبداء الرأي ووجدِ الحلول والاسباب
وبالطبع سأكون ممتنه لكم
شوكولاه
:)
بأظافر أيدينا المتوحشه خدشناها
خربشنا عليها كلمات حب واعجاب خادعه
المسكينه انسابت إلينا كإنسياب الماء
بعد ماكانت نقيه طاهره لوثناها بأيدينا المتسخه بالدماء
لوثنا رداءها الابيض ...
نعم نحن من لوثها
,,,, البراءه ,,,,
...........................................
موضوعي يتحدث عن المعاكسات التي تحدث في الطريق بعيدا عن الاهل والرقيب ..
سأبدا بذكر هذه القصه .....
المشهد الاول ....
الجزء (1)
فتاه في مقتبل عمرها تخرج من منزلها تقصد بيت خالتها الذي لا يبعد كثيرا عن منزلها لقضاء حاجةً ما تمشي بخجل ناكسه رأسها للاسفل تسلي نفسها بالنظر للاسفل تاره وتاره اخرى ترمق الى السماء مبتهجه بمنظر النجوم والقمر
الجزء (2)
سياره سبورت لونها " احمر " مكتضه بالذئاب الجائعه والمتعطشه ...صوت الاغاني الاجنبيه عاليه ... يجوبون شوارع البلد لترصد الفتيات الضعيفه قلوبهن ليسوقوهن الى الوحل .... وما ألعنه من وحل !!!
رمقت اعينهم هذه الفتاه المسكينه فَعلَت اصواتهم مثستبشره بالصيد الثمين ...
~ النهايه مفتوحه ~
المشهد الثاني .....
الجزء (1)
طالبات صغيرات في عمر الزهور مجتمعات بكل نشاط استعداداً للذهاب في نقطه التجمع لانتظار الحافله التي تنقلهن الى المدرسه
هناك من هي صامته تكتفي بالنظر وهناك من تمسك كتابها لتستذكر دروسها كل واحده فيهن لها وضع خاص ..
ولكنهن جميعهن في قلوبهن شوق للقاء فلا عجب من ذلك وهن في مرحلة المراهقه ....
الجزء (2)
سياره ذات مظهر جميل لونها هذه المره " ذهبي براق " اعتادت ان تقصد في كل صباح دون ملل او كلل مكان تجمع الطالبات يرمي الارقام او ربما يكتفي بالنظر وابتسامة شيطانيه مزروعه على شفتيه !!
وتبقى ~ النهايه مفتوحه ~
...........................................
,,, هَــ مَ ــسا تْ ,,,
الطريق يسبب فزع شديد للاهل
كيف لا وهناك المتسبب في تشتيت فكرهن وتحريك مشاعرهن نحو القاع ....
اخواني لكم الحريه في التخيل فالنهايه مفتوحه
ولكم الحريه المطلقه في إبداء الرأي ووجدِ الحلول والاسباب
وبالطبع سأكون ممتنه لكم
شوكولاه
:)
