مُعاكسات على الطريق ...ونهايه مفتوحه !!

    • مُعاكسات على الطريق ...ونهايه مفتوحه !!

      #السلام عليكم ورحمة الله وبركاته#


      بأظافر أيدينا المتوحشه خدشناها


      خربشنا عليها كلمات حب واعجاب خادعه

      المسكينه انسابت إلينا كإنسياب الماء

      بعد ماكانت نقيه طاهره لوثناها بأيدينا المتسخه بالدماء

      لوثنا رداءها الابيض ...

      نعم نحن من لوثها



      ,,,, البراءه ,,,,

      ...........................................

      موضوعي يتحدث عن المعاكسات التي تحدث في الطريق بعيدا عن الاهل والرقيب ..






      سأبدا بذكر هذه القصه .....

      المشهد الاول ....

      الجزء (1)
      فتاه في مقتبل عمرها تخرج من منزلها تقصد بيت خالتها الذي لا يبعد كثيرا عن منزلها لقضاء حاجةً ما تمشي بخجل ناكسه رأسها للاسفل تسلي نفسها بالنظر للاسفل تاره وتاره اخرى ترمق الى السماء مبتهجه بمنظر النجوم والقمر

      الجزء (2)

      سياره سبورت لونها " احمر " مكتضه بالذئاب الجائعه والمتعطشه ...صوت الاغاني الاجنبيه عاليه ... يجوبون شوارع البلد لترصد الفتيات الضعيفه قلوبهن ليسوقوهن الى الوحل .... وما ألعنه من وحل !!!

      رمقت اعينهم هذه الفتاه المسكينه فَعلَت اصواتهم مثستبشره بالصيد الثمين ...


      ~ النهايه مفتوحه ~


      المشهد الثاني .....

      الجزء (1)


      طالبات صغيرات في عمر الزهور مجتمعات بكل نشاط استعداداً للذهاب في نقطه التجمع لانتظار الحافله التي تنقلهن الى المدرسه

      هناك من هي صامته تكتفي بالنظر وهناك من تمسك كتابها لتستذكر دروسها كل واحده فيهن لها وضع خاص ..

      ولكنهن جميعهن في قلوبهن شوق للقاء فلا عجب من ذلك وهن في مرحلة المراهقه ....

      الجزء (2)

      سياره ذات مظهر جميل لونها هذه المره " ذهبي براق " اعتادت ان تقصد في كل صباح دون ملل او كلل مكان تجمع الطالبات يرمي الارقام او ربما يكتفي بالنظر وابتسامة شيطانيه مزروعه على شفتيه !!

      وتبقى ~ النهايه مفتوحه ~


      ...........................................

      ,,, هَــ مَ ــسا تْ ,,,

      الطريق يسبب فزع شديد للاهل

      كيف لا وهناك المتسبب في تشتيت فكرهن وتحريك مشاعرهن نحو القاع ....

      اخواني لكم الحريه في التخيل فالنهايه مفتوحه
      ولكم الحريه المطلقه في إبداء الرأي ووجدِ الحلول والاسباب

      وبالطبع سأكون ممتنه لكم

      شوكولاه

      :)



      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • والله صياغة رائعة اعجبتني


      اتمنا ان يكون هنالك وعي من قبل الفتيات بالاول فالشيطان ياتي باشكال مختلفة

      هنالك موضوع اخر لي يناقش ماذكرتي في موضوعك واكن لاحياة لمن تنادي
      دايما الاخبار السيئة نسمعها حول ماذكرتي

      فالترقيم والتواصل عبر قنوات مختلفة والسبل المتعدده
      قدكلف الكثيرات والكثير منن الاسر مالا يقدر بثمن
      عنوان الموضوع
      فتيات المدارس وعلاقات مصدمة
      oman0.net/forum/showthread.php?p=1064169817#post1064169817
      فبالله المستعان من خبث القلوب
      وضعيفي الضمير
      فكل من عليها فان ويبقى وجهه الحي المنان


      اتمنا لك دوامالتوفيق
      خطوة رائعة
      وقضية تستحق النقاش

    • باقة جوري كتب:

      الله يعين

      ويحفظ الجميع


      امين يارب

      تسلمي كان ودنا نسمع رايج عزيزتي
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • براعم الابداع كتب:

      والله صياغة رائعة اعجبتني




      اتمنا ان يكون هنالك وعي من قبل الفتيات بالاول فالشيطان ياتي باشكال مختلفة


      هنالك موضوع اخر لي يناقش ماذكرتي في موضوعك واكن لاحياة لمن تنادي
      دايما الاخبار السيئة نسمعها حول ماذكرتي


      فالترقيم والتواصل عبر قنوات مختلفة والسبل المتعدده
      قدكلف الكثيرات والكثير منن الاسر مالا يقدر بثمن
      عنوان الموضوع
      فتيات المدارس وعلاقات مصدمة
      oman0.net/forum/showthread.php?p=1064169817#post1064169817
      فبالله المستعان من خبث القلوب
      وضعيفي الضمير
      فكل من عليها فان ويبقى وجهه الحي المنان



      اتمنا لك دوامالتوفيق
      خطوة رائعة
      وقضية تستحق النقاش





      اسعدتني مشاركتك اخي المبدع

      برأيك اخي وبعد استطلاعك بموضوعك عن "فتيات المدراس وعلاقات مصدمه"
      كيف يكون الحل ومن اي جهه بالضبط من المسؤول برأيك ؟


      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة

    • /
      هالاشياء نصادفها كثير بحياتنا ..

      :
      اذكر ايام المدرسة لما ننتظر الباص .. وسيارات الشباب .. يعلون ع صوت الاغاني
      يبون يلفتون البنات ..
      وفعلا فيه ناس ضعاف ممكن تلتفت لهالمواقف .. للأسف الشديد

      /
      انا حصلي كم موقف ..بس طبعا بالنهاية الواحد يحكم عقله بهالامور
      مهما يكون عمري .. فالصح والخطأ واضح وضوح الشمس
      لكن اللي يسعى وراء هالشي .. فالنهاية مفتوحة مثل ما ذكرتي

      /

      شكرا لك:)
      ||سر النجاح .. ان تكون مخلصا لأهدافك
    • بنت زدجاليه

      شكرا على مشاركتك الممتعه للموضوع وتفاعلك

      إن احببتي العوده للنقاش اكثر ووجد الحلول فذاك يسعدني

      وفقكي المولى
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • صبااااح الورد
      مرحبا الغالية
      موضوع طيب ونقاشي باااارك الله فيك
      هذا الموضوع يعد هاااجس يؤرق الجميع كااان في الماااضي ولا يزال وسيظل ما دام هنالك عقليات جعلت المعاكسة الهدف الأول والأخير من حياااتها
      الاسباب عديدة وتختلف من شخص لآخر ومنهاااا
      الفراغ وعدم وجود أي عمل لدى ذلك الشاب سوى جمع المعجبااات أو الصديقة إذا صح التعبير
      التقليد / تقليد ابطال المسلسلات والروايات وأصدقاء السوء
      عدم وجود راقبة داخلية فالشخص الذي يقوم بهذا التصرف الرقابة والوازع الديني معدومة عنده
      حب الظهور وإثبات بإنه شاب مقبول ومرغوب أمام اصحابة وذلك يعتمد على العدد عفاناااا الله
      الحلول : الحل الانسب تقوى الله والانشغال بما هو أهم من هذا التصرف وتظل الرقابة الذاتية هي من تردع الناس
      وسائل الأعلام والدور التوعوي
      انتباه الفتيات والمحافظة على سمعتها وشرفهااااا
      وأخيرااا اسمحي لي غاليتي على المرور السريعوبالفعل موضوع كبير يحتاااج إلى مناقشة وااااسعة
      شكراااااا ش و ك و ل ا ت ه
    • شوكولاه كتب:

      بنت زدجاليه

      شكرا على مشاركتك الممتعه للموضوع وتفاعلك

      إن احببتي العوده للنقاش اكثر ووجد الحلول فذاك يسعدني

      وفقكي المولى




      العفو اختي :)

      بس لو نظرنا للفئات المستهدفة والعرضة لكذا مواقف
      هي فئة المراهقات .. ومعروف عن فترة المراهقة
      فهنا الكلام موجه للفتاة بشكل مخصوص ..
      - اولا واضح انه الشاب اللي يعمل هالحركات انسان فاضي بمعنى الكلمة
      - ما عنده ضمير
      - ما عند رادع عن كذا افعال
      - مدام يسوي هالحركات .. ويوهم البنت انه يحبها .. فأكيد يسويها مع غيرها


      /
      ما ننسى جانب العقل .. ودينا الحنيف
      واسرتنا كيف وقفت معنا ومجتمعنا ..
      ولو إحنا ما عطينا اي اهتمام للشباب . فما اعتقد انهم راح يستمرو ع هالطريق
      |a

      ||سر النجاح .. ان تكون مخلصا لأهدافك
    • أختي الكريمة / اشكرك على طرحك الطيب لهذه القضية التي تلامس واقعنا وربما تتكرر أحداثها / فأعقب بالأتي
      هذه القضية لها ابعاد خطيرة على الشباب خاصة وعلى المجتمع عامة ، والضالعين بها لا نحمل الشباب فقط بل كذلك الفتيات ، فمن ناحية الشباب البعض منهم همه إحداث المشاكل والتسكع في الطرقات وأمام المجمعات ، والبعض نلاحظهم يأتون متعمدين إلى أماكن تجمع الطالبات في الحارات عندما يذهبن الي دور العلم ، وحتى عندما يرجعن ، شباب فاضي لا شغل ولا مشغلة همه إحداث المشاكل ومضايقة عباد الله ، كان من المفروض لهم البحث عن العمل أو إستغلال الوقت في أمور أهم من ذلك تفيدهم، لكن ماذا يقال أطباع بعض الشباب من يقدر يعدلها ، قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز " لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم " ، وفي مثل هذه التصرفات يجب على الأهالي أن يراقبوا الوضع وخاصة إذا تكرر الموقف من الشخص نفسه عدة مرات ، فالقانون جديرا بردعه .
      كما نحمل بعض الفتيات جانب هام من هذا الأمر ، المشكلة لا تكمن في جانب المعاكسة أثناء تجمع الفتيات في الحارات ، فقد تمتد بالشروع إلى خلف أسوار المدارس ، بعض الطالبات أقمن علاقات غير طيبة وهن في سن الزهور ـ التربية لها دور عظيم ومراقبة الأهل لها دور عظيم ، ولو تعمقنا في المشاكل التي تحصل من بعض الطالبات في بعض المدارس وسألنا الأخصائية الإجتماعية عنها لفتحت لنا ملفات طويلة وهذا المشاكل موجودة وتحدث بصفة مستمرة في مختلف المدارس الله يكون في عونهن قائمات بدور التربية والتهذيب ، كان من المفروض ولاة الأمر معالجتها ، هنا رقابة ولاة الأمر مهمة ومتابعة أحوال أبنائهم في المدارس لها دور ، بعض أولاياء الأمور لا يكاديعرف أين يدرس أبنه وفي أي صف ، ولا يخطوا خطوة واحدة إلى بوابة المدرسة ليسأل عنه أبنائه ، صحيح أن هنالك مراقبة من قبل هيئات التدريس وخاصة في مدراس الفتيات ، لكن وقوف الأهل أهم والإهتمام بتربية أبنائهم والسؤال عنهم وعن أحوالهم في المدراس لها عظيم الأثر لإبعاد شبح المشاكل التي قد تحدق بهم. والبنت الشريفة والمتربية ومن أسرة محافظة مستحيل أن تنجر لميول الشباب . لكن من رغبت في أن تشرع في طريق الخطأ تبدأ بخطوة ، وإن لم تكن هنالك متابعة ومراقبة لها من قبل الأهل فستتبعها بخطوات ، فماذا سيكون حالها بعد ذلك . طبعا الأعين المتربصة ستلاحقها وربما ستنال منها مبتغاها ، ومن ثم بدخل نفسها في مشاكل هي في غنى عنها . اتذكر من سنوات طويلة لما كنا ندرس في فترتين في الصباح للأولاد وبعد الظهر للبنات في مدرسة واحدة ، ونلتقى في نهاية اليوم الدراسي هن بالطابور ـ ونحن نركب الحافلات ، والحمد لله لم نسمع أية مشاكل من هذا القبيل قد حدثت . اليوم هنالك أمور كثيرة تغيرت وكانت السبب في حدوث أمور كثيرة، ولقد تطرقنا إليه سلفا في مواضيع متعددة ادرجت في هذا المنبر وبذات في هذه الساحة ، تناولت جوانب عدة من حيث عدم مراقبة ما يشاهده الأبناء في النت ، والقنوات الفضائية ، وشراء بعض المجلات التي تحوي صور خليعة ، وتبادل المقاطع الغير طيبة عن طريق الجوالات ، وما خفي كان أعظم . حدثني أحد المحاضرين في ندوة حضرتها مؤخرا وهو استاذ متخصص في الإرشاد النفسي التربوي والأسري ، بأنه عالج 11 طالبة من أصل 17 طالبة كانت يقمن بأمور مخلة بالأدب لا يليق أن نذكرها في هذا المنبر . فمن يتحمل المسئولية بالدرجة الأولى أليس الوالدين وقلة الرقابة وخاصة من قبل الأم التي لها دور كبير في مراقبة إبنتها وخاصة بعد سن المراهقة لكون أن مشاعر البنت أقرب لأمها ـ فمن أعطى مطلق الحرية لأبنائه ماذا يترجى منهم وخاصة إذا لم تكن أعينهم تراقبهم .

    • بسم الله الرحمن الرحيم..


      أسعد الله صباحكم.. وأحسن لكم في أعمالكم.. ما يدرء عنكم سوءه.. ويقرب إليكم سروره..


      وبعد..

      أعتقد هناك معالجتين للموضوع المطروح،

      الأول: مشهد مفتوح يقودنا إلى الإغتصاب، أو هروب الفتاة إلى مكان أسوأ، أو حادثة تكون نهايتها موت جميع أطراف القصة.

      دعينا نفصل الأخطاء:

      1_ خطأ الأهل: السماح لفتاة صغيرة الذهاب مساء إلى بيت خالتها / خالها.. دون مرافق..

      2_ خطأ الفتاة: التمهل في المشي، وعدم الإسراع، وذلك بالتأمل والتباطأ..

      3_ خطأ الواقع: الذي سمح لزمرة من المراهقين الحصول على سيارة لإزعاج الناس ليلاً ورفع اصوات الأغاني الماجنة..

      4_ خطأ المجتمع: الذي جعل منهم ذئاب بشرية.. وليس رجال يتناهون عن الفحشاء والمنكر..

      في عالم مثالي.. كان لكل جزئية من الأجزاء الأربعة، حركة وتنامي وتماوج، تدعوهم في النهاية .. إلى أن :


      تذهب الفتاة باستحياء على عجل، إلى بيت خالتها، يروعها سكون الليل، وتظهر في مشهد آخر سيارة حمراء ممتلئة بالشباب المراهقين.. فيرونها.. ويبدؤون في الاقتراب منها.. وكلما اقتربوا أسرعت.. حتى إذا وصلت بيت خالتها.. نزل أحدهم من السيارة .. طرق بيت الخالة.. سلم على سكانها.. ثم قال لهم.. لقد رأيت أنا وأصدقائي ابنتكم خائفة تمشي إلى هنا.. وأردت أن أنصحكم.. أن لا تخرج إلاّ ومعها من يؤنسها.. فالشارع غريب.. ولا تعلم ماذا يحدث للفتيات وهن وحيدات.. فإن أردت.. سننتظر حتى تخرج.. ونحرسها إلى منزلها..

      قد يكون هنا مبالغة.. قد يكون هنا استحالة..

      ولكن تذكري.. أنا أتكلم عن عالم مثالي.. حيث تقف الأم على الباب تنظر إلى ابنتها التي تود زيارة خالتها في ساعة متأخره..

      أما اليوم.. فلربما لم تعلم الأم بخروج الفتاة، أو في وسط أحداث مسلسلها التركي.. أوحت لها.. إذهبي إلى بنات خالتك.. ألا أستطيع أن أشاهد الحلقة وأنا مرتاحة.

      أختي..

      إنه ليس كذلك.. وهناك أخطأء كثيره .. قادتني إلى واقع نهاية مفتوحة..


      الأمان لايوجد حتى مع الشرطة.. وعادت القضية.. قضية نساء ورجال.. وفطرة لم ينقها الإسلام فينا اليوم..

      كيف لا... وقد أصبحت المرأة تخاف على عرضها.. والرجل يخرج وفي عينيه آمال رؤية أجساد أخرى..

      جاء الإسلام.. فطهر قلوب المسلمين.. ومسح عنهم ماكان في ضميرهم من سوء.. ولو كنا كذلك.. لما ندمنا الآن.. ولكن الله المستعان.. على الفتيات توخي الحذر.. وعلى الأهل الإحاطة والمراقبة.. وعلى الشباب العودة إلى الدين.. فكل شئ سيكون على خير..


      المشهد الثاني:

      الفتاة، ثم الفتاة، ثم الفتاة..

      وليت كل أم وكل أب يمنع بناته من مشاهدة مسلسلات الحب التركية.. أو المكسيكية.. أو غيرها مما يشوه العقول.. في عمان.. تجلس الأم.. وأولادها الذكور.. وبناتها.. لمشاهدة أفلام تركية.. غير أخلاقية.. قليلة مشاهد التلامس فيها.. ولكن الكلام .. الإحساس.. والمشاعر.. يصل إلى الجميع.. وسيؤدي في النهاية.. إلى الرغبة في أداء دور البطل أو البطلة.. إنهم نماذج سيئة غير واقعية .. في مجتمعنا.. وفي مجتمعهم.. مثل الفتيات اللاتي يحلمن بسندريلا.. وحتى سندريلا.. أكثر واقعية.. من شخصيات الأفلام التركية.. حيث تصبح مثالية.. مسالمة.. قوية.. وأشياء لا تجتمع.. في امرأة.. وكل الأحداث تسخر.. لتكون البطلة.. فماذا يدري الفتيات؟؟

      فقط.. احفظوا الله في أماناتكم.. يا أيها الأهل..


      والباقي سوف يكون على الفتاة..


      كل التحية

      أختك
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
      :
      "إن لم تستحي ففعل ما شئت"
      من منطلق هذه المقوله اختي كل شي ممكن من هذه الفئة..فئة مريضة
      تفتقد للوازع الديني تفتقد إلى التربية والأصول تفتقد وتفتقد..
      الحين كل الحوار والنقاش دار حول الفئات الشبابية ولكن ليش ما جينا للأبوباب اللي
      تفتحها البنات للشباب حتى يتجرأ التردد لتلك الأماكن..
      هناك الكثر من القلوب المريضة فماذا يكون موقف تلك القلوب عندما تجد تلك التجمعات الهزيلة "البنوتية"
      طالبات مدارس وبلبس المدرسة ولكن بعيد عن الحشمة ويبرز إنوثتها فما موقف الذي في قلبه مرض
      من تلك الفتاة..

      قال تعال:(ولا تبدين زينتكن الا لبعولتكن)
      :
      ويقول جل وجلالة:(يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا)
      لو نرجع للآيتين الكريمتين سنجد ان تلك الطالبات خلاف ذالك..الحين صرنا نشوف "فساتين مدرسة"
      وليس لباس مدرسة محتشم واللي يشوف هذي الطالبات كأنهن رايحات لقاعة اعراس مو لطلب العلم وهالكلام ينطبق اكثر على طالبات الكليات والجامعات بحكم لبسهن فيه حرية الاختيار وايضا الحين صرنا نشوف قلوب مريضة من فتيات صغار السن..
      فالكل فعل من البنات تقابل ردة فعل من الشباب..صدقوني البنت اللي هي خلوقة محتشمة لو تمشي بين 60 رجال ما في واحد يتجرأ يتحرش فيها او ما شابه..
      بس البنت اللي مريضة بروحها تفتح أبوب للشباب..
      فالحين لو نرجع للإسباب اللي تخلي الشاب يتردد على هذه الأماكن..
      1-فراغ الشباب وإنعدام الوازع الديني ..
      2-يفتقدون لتربية الاصيلة..
      3-تبرج البنات و"تفسقهن"..
      4-قلة الرقابة من الأهالي سوا كانت على الولد ام على البنت..
      5-آليات التواصل الحديثة تلعب دور هام..
      6-تأثرهم ببرامج(مهند ونور) بشكل عام البرامج الاقرب ان تكون خليعة..


      وفي اشياء كثيرة تكون عامل لحدوث مثل هذي المواقف وطبعا هالعوامل من الطرفين ع صعيد
      الشباب والبنات..
      واكتفي بهذه الماحلة ولي عودة..
      اعجبني الموضوع رائع راقي مميز من أنامل تمتلك حسا ذهبيا
      بورك فيك اختي..



      سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
      على الحب إلتقينا وبالود نفترق
    • نسينا الله ونسينا الآخرة ونسينا الموت ويوم الحساب
      ونسينا حتى أنفسنا فماذا ننتظر ؟؟؟؟
      هذه النتائج...

      للاسف تلك ظاهرة نعاني منها كثيرا
      خصوصا في مجتمعنا العربي
      واعتقد انها تكاثرت لغياب الوازع الديني والثقافي
      بارك الله فيكِ
      وشكرا لروعة مووضووعك..



      اللهم أقبض روحي على طاعتكـ اللهم أعني على ذكرك وشكرك و حُسن عبادتكـ
    • وردة الوفاء كتب:

      صبااااح الورد

      مرحبا الغالية
      موضوع طيب ونقاشي باااارك الله فيك
      هذا الموضوع يعد هاااجس يؤرق الجميع كااان في الماااضي ولا يزال وسيظل ما دام هنالك عقليات جعلت المعاكسة الهدف الأول والأخير من حياااتها
      الاسباب عديدة وتختلف من شخص لآخر ومنهاااا
      الفراغ وعدم وجود أي عمل لدى ذلك الشاب سوى جمع المعجبااات أو الصديقة إذا صح التعبير
      التقليد / تقليد ابطال المسلسلات والروايات وأصدقاء السوء
      عدم وجود راقبة داخلية فالشخص الذي يقوم بهذا التصرف الرقابة والوازع الديني معدومة عنده
      حب الظهور وإثبات بإنه شاب مقبول ومرغوب أمام اصحابة وذلك يعتمد على العدد عفاناااا الله
      الحلول : الحل الانسب تقوى الله والانشغال بما هو أهم من هذا التصرف وتظل الرقابة الذاتية هي من تردع الناس
      وسائل الأعلام والدور التوعوي
      انتباه الفتيات والمحافظة على سمعتها وشرفهااااا
      وأخيرااا اسمحي لي غاليتي على المرور السريعوبالفعل موضوع كبير يحتاااج إلى مناقشة وااااسعة

      شكراااااا ش و ك و ل ا ت ه




      مساء الورود عزيزتي ورده

      اشكركي على التفاعل الجميل الذي اسعد قلبي

      ذكرتي نُقاط مهمه بالأعلى بارك الله فيكي

      قد تؤثر الرفقه السيئه بشكل كبير جدا

      وقد تتشتت الافكار والمشاعر بين وجود هذه الرفقه وبين إهمال من الاسره
      فترة المراهقه هي اخطر فتره يجب ان تحظى بإهتمام اكبر من الاهل
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • بنت زدجاليه كتب:

      العفو اختي :)



      بس لو نظرنا للفئات المستهدفة والعرضة لكذا مواقف
      هي فئة المراهقات .. ومعروف عن فترة المراهقة
      فهنا الكلام موجه للفتاة بشكل مخصوص ..
      - اولا واضح انه الشاب اللي يعمل هالحركات انسان فاضي بمعنى الكلمة
      - ما عنده ضمير
      - ما عند رادع عن كذا افعال
      - مدام يسوي هالحركات .. ويوهم البنت انه يحبها .. فأكيد يسويها مع غيرها


      /
      ما ننسى جانب العقل .. ودينا الحنيف
      واسرتنا كيف وقفت معنا ومجتمعنا ..
      ولو إحنا ما عطينا اي اهتمام للشباب . فما اعتقد انهم راح يستمرو ع هالطريق
      |a





      كلام جميل اختي

      ولكن كَون المراهقه هي مرحلة التغيرات والانقلابات
      هل تعتقدين ان مع اهتمام الاسره ووجود رقابه ذاتيه من الفتاه نفسها انها يمكن ان تنجرف وراء هذه الابتسامات الزائفه !!؟

      اتوقع ممكن ولا كيف رأيك اختي مع توضيح السبب
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • لابد ان المربي يحتاج ان يكون مثقفا كي يثقف ابناءه وبناته ولا يجب عليه ان يخجل تعليمهم مهارات عدة
      اولا كيف يحافظون ع انفسهم وكيف يكونو حذرين بما فيه الكفايه
      وع الاب ان يخبر اولاده كيف ومتى يسيرون ع الطريق
      تقبلي مروري المتواضع
      اخوكم نسيم
    • ولد الفيحاء كتب:

      أختي الكريمة / اشكرك على طرحك الطيب لهذه القضية التي تلامس واقعنا وربما تتكرر أحداثها / فأعقب بالأتي
      هذه القضية لها ابعاد خطيرة على الشباب خاصة وعلى المجتمع عامة ، والضالعين بها لا نحمل الشباب فقط بل كذلك الفتيات ، فمن ناحية الشباب البعض منهم همه إحداث المشاكل والتسكع في الطرقات وأمام المجمعات ، والبعض نلاحظهم يأتون متعمدين إلى أماكن تجمع الطالبات في الحارات عندما يذهبن الي دور العلم ، وحتى عندما يرجعن ، شباب فاضي لا شغل ولا مشغلة همه إحداث المشاكل ومضايقة عباد الله ، كان من المفروض لهم البحث عن العمل أو إستغلال الوقت في أمور أهم من ذلك تفيدهم، لكن ماذا يقال أطباع بعض الشباب من يقدر يعدلها ، قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز " لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم " ، وفي مثل هذه التصرفات يجب على الأهالي أن يراقبوا الوضع وخاصة إذا تكرر الموقف من الشخص نفسه عدة مرات ، فالقانون جديرا بردعه .
      كما نحمل بعض الفتيات جانب هام من هذا الأمر ، المشكلة لا تكمن في جانب المعاكسة أثناء تجمع الفتيات في الحارات ، فقد تمتد بالشروع إلى خلف أسوار المدارس ، بعض الطالبات أقمن علاقات غير طيبة وهن في سن الزهور ـ التربية لها دور عظيم ومراقبة الأهل لها دور عظيم ، ولو تعمقنا في المشاكل التي تحصل من بعض الطالبات في بعض المدارس وسألنا الأخصائية الإجتماعية عنها لفتحت لنا ملفات طويلة وهذا المشاكل موجودة وتحدث بصفة مستمرة في مختلف المدارس الله يكون في عونهن قائمات بدور التربية والتهذيب ، كان من المفروض ولاة الأمر معالجتها ، هنا رقابة ولاة الأمر مهمة ومتابعة أحوال أبنائهم في المدارس لها دور ، بعض أولاياء الأمور لا يكاديعرف أين يدرس أبنه وفي أي صف ، ولا يخطوا خطوة واحدة إلى بوابة المدرسة ليسأل عنه أبنائه ، صحيح أن هنالك مراقبة من قبل هيئات التدريس وخاصة في مدراس الفتيات ، لكن وقوف الأهل أهم والإهتمام بتربية أبنائهم والسؤال عنهم وعن أحوالهم في المدراس لها عظيم الأثر لإبعاد شبح المشاكل التي قد تحدق بهم. والبنت الشريفة والمتربية ومن أسرة محافظة مستحيل أن تنجر لميول الشباب . لكن من رغبت في أن تشرع في طريق الخطأ تبدأ بخطوة ، وإن لم تكن هنالك متابعة ومراقبة لها من قبل الأهل فستتبعها بخطوات ، فماذا سيكون حالها بعد ذلك . طبعا الأعين المتربصة ستلاحقها وربما ستنال منها مبتغاها ، ومن ثم بدخل نفسها في مشاكل هي في غنى عنها . اتذكر من سنوات طويلة لما كنا ندرس في فترتين في الصباح للأولاد وبعد الظهر للبنات في مدرسة واحدة ، ونلتقى في نهاية اليوم الدراسي هن بالطابور ـ ونحن نركب الحافلات ، والحمد لله لم نسمع أية مشاكل من هذا القبيل قد حدثت . اليوم هنالك أمور كثيرة تغيرت وكانت السبب في حدوث أمور كثيرة، ولقد تطرقنا إليه سلفا في مواضيع متعددة ادرجت في هذا المنبر وبذات في هذه الساحة ، تناولت جوانب عدة من حيث عدم مراقبة ما يشاهده الأبناء في النت ، والقنوات الفضائية ، وشراء بعض المجلات التي تحوي صور خليعة ، وتبادل المقاطع الغير طيبة عن طريق الجوالات ، وما خفي كان أعظم . حدثني أحد المحاضرين في ندوة حضرتها مؤخرا وهو استاذ متخصص في الإرشاد النفسي التربوي والأسري ، بأنه عالج 11 طالبة من أصل 17 طالبة كانت يقمن بأمور مخلة بالأدب لا يليق أن نذكرها في هذا المنبر . فمن يتحمل المسئولية بالدرجة الأولى أليس الوالدين وقلة الرقابة وخاصة من قبل الأم التي لها دور كبير في مراقبة إبنتها وخاصة بعد سن المراهقة لكون أن مشاعر البنت أقرب لأمها ـ فمن أعطى مطلق الحرية لأبنائه ماذا يترجى منهم وخاصة إذا لم تكن أعينهم تراقبهم .


      مشرفنا العزيز "ولد الفيحاء "

      شكرا لمشاركتك وتفاعلك الجميل مع الموضوع

      تطرقت لنقاط عديده تخص المراقبه الذاتيه والمراقبه من الاهل وذكرت اهميتها في إبقاء الضمير حياً لدى الابناء وربما يكون هذا كفيلا بردعهم عن الانحراف ومعرفة الصح من الغلط
      ولكن يبقى هناك مايسمى برفيق السوء ...

      ربما تظن انها رفيقه جيده ولكن بالاصل هي رفيقه سيئه تستدرجها الى مابنفسها من سوء

      دائما الصديق له دور كبير في صقل شخصية الفرد ومثل مايقال

      الصاحب ساحب !!!
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • عيون هند كتب:


      بسم الله الرحمن الرحيم..



      أسعد الله صباحكم.. وأحسن لكم في أعمالكم.. ما يدرء عنكم سوءه.. ويقرب إليكم سروره..



      وبعد..


      أعتقد هناك معالجتين للموضوع المطروح،


      الأول: مشهد مفتوح يقودنا إلى الإغتصاب، أو هروب الفتاة إلى مكان أسوأ، أو حادثة تكون نهايتها موت جميع أطراف القصة.


      دعينا نفصل الأخطاء:


      1_ خطأ الأهل: السماح لفتاة صغيرة الذهاب مساء إلى بيت خالتها / خالها.. دون مرافق..


      2_ خطأ الفتاة: التمهل في المشي، وعدم الإسراع، وذلك بالتأمل والتباطأ..


      3_ خطأ الواقع: الذي سمح لزمرة من المراهقين الحصول على سيارة لإزعاج الناس ليلاً ورفع اصوات الأغاني الماجنة..


      4_ خطأ المجتمع: الذي جعل منهم ذئاب بشرية.. وليس رجال يتناهون عن الفحشاء والمنكر..


      في عالم مثالي.. كان لكل جزئية من الأجزاء الأربعة، حركة وتنامي وتماوج، تدعوهم في النهاية .. إلى أن :



      تذهب الفتاة باستحياء على عجل، إلى بيت خالتها، يروعها سكون الليل، وتظهر في مشهد آخر سيارة حمراء ممتلئة بالشباب المراهقين.. فيرونها.. ويبدؤون في الاقتراب منها.. وكلما اقتربوا أسرعت.. حتى إذا وصلت بيت خالتها.. نزل أحدهم من السيارة .. طرق بيت الخالة.. سلم على سكانها.. ثم قال لهم.. لقد رأيت أنا وأصدقائي ابنتكم خائفة تمشي إلى هنا.. وأردت أن أنصحكم.. أن لا تخرج إلاّ ومعها من يؤنسها.. فالشارع غريب.. ولا تعلم ماذا يحدث للفتيات وهن وحيدات.. فإن أردت.. سننتظر حتى تخرج.. ونحرسها إلى منزلها..


      قد يكون هنا مبالغة.. قد يكون هنا استحالة..


      ولكن تذكري.. أنا أتكلم عن عالم مثالي.. حيث تقف الأم على الباب تنظر إلى ابنتها التي تود زيارة خالتها في ساعة متأخره..


      أما اليوم.. فلربما لم تعلم الأم بخروج الفتاة، أو في وسط أحداث مسلسلها التركي.. أوحت لها.. إذهبي إلى بنات خالتك.. ألا أستطيع أن أشاهد الحلقة وأنا مرتاحة.


      أختي..


      إنه ليس كذلك.. وهناك أخطأء كثيره .. قادتني إلى واقع نهاية مفتوحة..



      الأمان لايوجد حتى مع الشرطة.. وعادت القضية.. قضية نساء ورجال.. وفطرة لم ينقها الإسلام فينا اليوم..


      كيف لا... وقد أصبحت المرأة تخاف على عرضها.. والرجل يخرج وفي عينيه آمال رؤية أجساد أخرى..


      جاء الإسلام.. فطهر قلوب المسلمين.. ومسح عنهم ماكان في ضميرهم من سوء.. ولو كنا كذلك.. لما ندمنا الآن.. ولكن الله المستعان.. على الفتيات توخي الحذر.. وعلى الأهل الإحاطة والمراقبة.. وعلى الشباب العودة إلى الدين.. فكل شئ سيكون على خير..



      المشهد الثاني:


      الفتاة، ثم الفتاة، ثم الفتاة..


      وليت كل أم وكل أب يمنع بناته من مشاهدة مسلسلات الحب التركية.. أو المكسيكية.. أو غيرها مما يشوه العقول.. في عمان.. تجلس الأم.. وأولادها الذكور.. وبناتها.. لمشاهدة أفلام تركية.. غير أخلاقية.. قليلة مشاهد التلامس فيها.. ولكن الكلام .. الإحساس.. والمشاعر.. يصل إلى الجميع.. وسيؤدي في النهاية.. إلى الرغبة في أداء دور البطل أو البطلة.. إنهم نماذج سيئة غير واقعية .. في مجتمعنا.. وفي مجتمعهم.. مثل الفتيات اللاتي يحلمن بسندريلا.. وحتى سندريلا.. أكثر واقعية.. من شخصيات الأفلام التركية.. حيث تصبح مثالية.. مسالمة.. قوية.. وأشياء لا تجتمع.. في امرأة.. وكل الأحداث تسخر.. لتكون البطلة.. فماذا يدري الفتيات؟؟


      فقط.. احفظوا الله في أماناتكم.. يا أيها الأهل..



      والباقي سوف يكون على الفتاة..



      كل التحية



      أختك



      أسعد الله مسائُك بكل خير عزيزتي "عيون هند"

      أجدتي التخيل وأبدعتي بهِ فمن يُحسن السباحه في بحر الخيال مُتوقع ان يكون ردهُ بهذا الجمال

      حقا انهُ عالم مثالي صعب التحقيق والمنال

      في ظل هذه النكبات والظواهر المستدخله من الغرب لمجتمعنا الشرقي الاصيل

      عندما يسري بدم الشاب دمّ العروبه الممتزج بالغيره الشديده على عرضه واعراض غيره فنحنُ حقا سنكون بخير ولله الحمد وعندما تتحلى الفتاه بحيائها الشديد الذي اصبح معرضاً للإنقراض في عالمنا اليوم فبالفعل سنكون بألف نعمه ولله الشكر


      وماذكرتيه عزيزتي عن نتائج وتأثير المسلسلات بشتى انواعها على الاسره بشكل عام وعلى الاطفال بشكل خاص فتنبني في فكرهم افكاراً سيئه وتندفع مشاعرهم نحو مايُحمد عقباه وهذي هي المصيبه الاعظم عندما تجتمع الاسره لمشاهدة مسلسل تركي او أياً كان بكل سذاجه وغباء وإهمال مفرط به من الوالدين أنفسهم

      شكرا لكِ
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • 7amrawi كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      :
      "إن لم تستحي ففعل ما شئت"
      من منطلق هذه المقوله اختي كل شي ممكن من هذه الفئة..فئة مريضة
      تفتقد للوازع الديني تفتقد إلى التربية والأصول تفتقد وتفتقد..
      الحين كل الحوار والنقاش دار حول الفئات الشبابية ولكن ليش ما جينا للأبوباب اللي
      تفتحها البنات للشباب حتى يتجرأ التردد لتلك الأماكن..
      هناك الكثر من القلوب المريضة فماذا يكون موقف تلك القلوب عندما تجد تلك التجمعات الهزيلة "البنوتية"
      طالبات مدارس وبلبس المدرسة ولكن بعيد عن الحشمة ويبرز إنوثتها فما موقف الذي في قلبه مرض
      من تلك الفتاة..


      قال تعال:(ولا تبدين زينتكن الا لبعولتكن)
      :
      ويقول جل وجلالة:(يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا)
      لو نرجع للآيتين الكريمتين سنجد ان تلك الطالبات خلاف ذالك..الحين صرنا نشوف "فساتين مدرسة"
      وليس لباس مدرسة محتشم واللي يشوف هذي الطالبات كأنهن رايحات لقاعة اعراس مو لطلب العلم وهالكلام ينطبق اكثر على طالبات الكليات والجامعات بحكم لبسهن فيه حرية الاختيار وايضا الحين صرنا نشوف قلوب مريضة من فتيات صغار السن..
      فالكل فعل من البنات تقابل ردة فعل من الشباب..صدقوني البنت اللي هي خلوقة محتشمة لو تمشي بين 60 رجال ما في واحد يتجرأ يتحرش فيها او ما شابه..
      بس البنت اللي مريضة بروحها تفتح أبوب للشباب..
      فالحين لو نرجع للإسباب اللي تخلي الشاب يتردد على هذه الأماكن..


      1-فراغ الشباب وإنعدام الوازع الديني ..



      2-يفتقدون لتربية الاصيلة..


      3-تبرج البنات و"تفسقهن"..


      4-قلة الرقابة من الأهالي سوا كانت على الولد ام على البنت..


      5-آليات التواصل الحديثة تلعب دور هام..


      6-تأثرهم ببرامج(مهند ونور) بشكل عام البرامج الاقرب ان تكون خليعة..




      وفي اشياء كثيرة تكون عامل لحدوث مثل هذي المواقف وطبعا هالعوامل من الطرفين ع صعيد
      الشباب والبنات..
      واكتفي بهذه الماحلة ولي عودة..
      اعجبني الموضوع رائع راقي مميز من أنامل تمتلك حسا ذهبيا
      بورك فيك اختي..





      اخي " حمراوي " أيها الرائع لشكراً لتفاعلك اللطيف

      بالنسبه لِما ذكرت اخي بالاعلى فلا شك ان الفتاه قادره على ردع مثل هذه الحركات ولكن ليس كل فتاه فكرها ناضج وقد تكون تربيتها ليست بالتربيه الحسنه فإذا قلبنا الصوره اخي وكانت الفتاه كما هي وكما اشرت انت متبرجه ومتزينه وبالطرف الاخر يوجد الشاب الواعي الغاض من بصره
      فهل سيحدث ماحدث اليوم !!!

      بالطبع لا

      إذن لا يُعقل ان تتساوى كِفتي الميزان فهناك الشاب السيئ المحتاج للنصيحه والتربيه الحسنه وهناك الفتاه المشتته بين اهمال الاسره وبين صديقة السوء وانتشار مثل هاؤلاء الشباب ذوي النفوس الضعيفه

      إذن اخي من الملام بالنهايه !!!

      ~ بكل سهوله طبعا الاسره ~

      انتظر عودتك اخي المبدع للنقاش اكثر حول الموضوع

      وفقك المولى وشكرا على كلماتك تلك بالاسفل

      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • حنان البيدير كتب:

      نسينا الله ونسينا الآخرة ونسينا الموت ويوم الحساب

      ونسينا حتى أنفسنا فماذا ننتظر ؟؟؟؟
      هذه النتائج...


      للاسف تلك ظاهرة نعاني منها كثيرا
      خصوصا في مجتمعنا العربي
      واعتقد انها تكاثرت لغياب الوازع الديني والثقافي
      بارك الله فيكِ
      وشكرا لروعة مووضووعك..





      غاليتي "حنوون"

      شكرا لتشريفك لصفحتي

      البعد عن مبادئ الدين الاسلاميه هو من اوصلنا لهذا الحال الذي لا يرثى عليه
      وربما مثل ما أشرتي عزيزتي هناك قله في الثقافه فنرى شباب يعانون من اوقات الفراغ والسبب هو عدم تحكمهم في إدارة الوقت لِما ينفعهم كالمطالعه والسباحه وركوب الخيل وغيرها من الهوايات التي تنمي من فكر الانسان وترتقي به الى القمم

      شكرا لمروورك الرائع
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • نسيم الشمال كتب:

      لابد ان المربي يحتاج ان يكون مثقفا كي يثقف ابناءه وبناته ولا يجب عليه ان يخجل تعليمهم مهارات عدة
      اولا كيف يحافظون ع انفسهم وكيف يكونو حذرين بما فيه الكفايه
      وع الاب ان يخبر اولاده كيف ومتى يسيرون ع الطريق
      تقبلي مروري المتواضع
      اخوكم نسيم


      شكرا لحضورك اخي "نسيم الشمال"

      ذكرت نقطه مهمه وهي ثقافة الاهل ووعيهم فلو تأملنا هنا قليلا لوجدنا فجوه كبيره في التواصل بين الاهل والابناء فلا يجمع افراد الاسره سوى الطعام والشراب ووقت النوم ولا شي آخر سِوى ذلك
      كأنهم في فندق فيغيب دور الاهل ويلتغي باب الحوار بين الافراد ويبقى العيش هناك مهمشاً يسير بعشوائيه
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • شوكولاه كتب:

      مشرفنا العزيز "ولد الفيحاء "

      شكرا لمشاركتك وتفاعلك الجميل مع الموضوع

      تطرقت لنقاط عديده تخص المراقبه الذاتيه والمراقبه من الاهل وذكرت اهميتها في إبقاء الضمير حياً لدى الابناء وربما يكون هذا كفيلا بردعهم عن الانحراف ومعرفة الصح من الغلط
      ولكن يبقى هناك مايسمى برفيق السوء ...

      ربما تظن انها رفيقه جيده ولكن بالاصل هي رفيقه سيئه تستدرجها الى مابنفسها من سوء

      دائما الصديق له دور كبير في صقل شخصية الفرد ومثل مايقال

      الصاحب ساحب !!!


      أختي العزيزة / بالنسبة لرفيق السوء في هذا الزمان بذات / فإن قيام ولاة الأمر بتفهيم الأبناء من هو الصديق الذي يسرهم بمصادقته سواء في في المدرسة أو القرية والسؤال عن أحوله مهم لهم ، من حيث إنتقاء الصديق ذو الأخلاق الرفيعة ، لكن المشكلة إن بعض الآباء لا يهتمون بهذا الجانب ، ولا يسألون أبنائهم من هذا الصديق أو تلك الصديقة ، فكل المسألة تكمن بقيام ولاة الأمر بالدور المطلوب منهم على أكمل وجه .
    • ولد الفيحاء كتب:

      أختي العزيزة / بالنسبة لرفيق السوء في هذا الزمان بذات / فإن قيام ولاة الأمر بتفهيم الأبناء من هو الصديق الذي يسرهم بمصادقته سواء في في المدرسة أو القرية والسؤال عن أحوله مهم لهم ، من حيث إنتقاء الصديق ذو الأخلاق الرفيعة ، لكن المشكلة إن بعض الآباء لا يهتمون بهذا الجانب ، ولا يسألون أبنائهم من هذا الصديق أو تلك الصديقة ، فكل المسألة تكمن بقيام ولاة الأمر بالدور المطلوب منهم على أكمل وجه .


      صحيح كلامك اخي
      هناك آباء يجهلون دور الصديق في حياة ابنائهم فنجدهم غير مبالين
      هنا يجب اي يكون لدى الوالدين ثقافه واسعه بأصول التربيه وبالاخص في زمننا الحالي الذي انفتحت به ابواب الشياطين في كل مكان
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • نحنُ بحاجه الى عالم مثالي خالٍ من الذئاب


      لكي يعود ردائها ناصع البياض



      وتسكن روحها البريئه بالسماء ليس بين التُراب


      وتعيش بجنان ورياض







      بعالم ٍ ليس به مكان للوهم ولا للسراب


      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة

    • هلا اختي شوكولاته

      تسلمي على الموضوع الجميل

      ومثل ما قلتي الطرقات صارت مخاوف للاهل

      واعقتد هناك الكثير من الحلول لهذه الامور ومنها وقد يكون اهمها

      عدم خروج الفتاه لوحدها ويجب بان يكون معها احد اخوتها او اخوانها وخاصتا اذا كان المكان المقصود لا يحتاج لاخذ السياره وانهم يسذهبون مشيا

      ثاني شي

      انيت قلتي بنات ضعيفات القلب

      وهنا تكمن المشكله

      اذا كانت الفتاه قويه القلب والاراده لن يستعطيع عليها حتى لو تجمعت جميع الذئاب

      لكن الذئات تستطيع على الفتيات اصحاب القلوب الضعيفه

      فالعمل هنا يجب بان يكون في الفتاه يجب بان تكون اكثر حذا وبان تكون ذو شخصيه وقلب اقوى

      ويجب عليها بالا تضع عينا على عين احد هذه الذئاب مهما كان السبب

      القصص اللتي ذكرتيها واقعيه ولقد رايت مثلها بام عيني

      لكن هذه الذئاب قد تكمل طريقها وتترك الفتاه في حالها اذا لم يجدو اي نظره او مبادره من قبل الفتاه

      فالاساس هوه الفتاه نفسها

      هنا لا ابرر فعله هذه الذئاب المتوحشه الخائبه

      وانا استغرب فعلتهم

      لماذا يفعلوون هذا اليس لديهم اخوات ونساء وسياتي يوم سيكون لهم زوجه وبنات

      الا يخافون بان تدور الدائره عليهم وتصبح

      مثل ما تدين تدان

      للاسف ماتت قلووبهم واصبحت في ظلام يصعب اضائته من جديد


      وفي الاخير اختي شوكولاته

      هيه كلها تعتمد على التربيه وطريقه التعامل من احسن التربيه والتعامل سيسلم من هذه الذئاب

      وصحيح هناك فتيات احسنت تربيتهم ورغم ذالك سقطت في الوحل بسبب هذه الذئاب ولكنها نسبه قليل مقارنه بالبقيه


      اشكرك اختي شوكولاته على الطرح الموفق

      اسلوب راقي وجميل في سرد الموضوع والقصص

      تقبلي مروري المتواضع
      واشكرك على الدعوه واسف للحضور المتاخر

      تحياتي لج اختي شوكو

      زحمــــ212ـــــه

      ^ _ ^


    • موضووع مميز عن جد,, ويستااهل النقاااش
      نحن في مجتع إسلامي المفترض هالأشيااء بدول اليهوود والأجانب بس للأسف الحين وفهالفترات الأخيرة هالظااهره زاادت وصار الكل يخاف أنه يطلع من البيت بروحه والأهل بدوا يخافون ع بناتهم واايد من هالوحوش هالذئاب المفترسة والله صرنا من نعدي عتبة الباب إلا ومعانا رجال ليش؟؟ ونحن ف دولتنا ..؟ ومن حقنا نطلع ونروح ونجي وكل هذا خوفا من هالشباااب الله لا بارك فيهم يشوفون الأفلام والمسلسلات ويجون يطبقوهن بمجتمعاتنا المسلمة

      الله يهداااااااااهم
      والسمووووحة
    • زحمه212 كتب:


      هلا اختي شوكولاته

      زحمه212 كتب:



      تسلمي على الموضوع الجميل


      ومثل ما قلتي الطرقات صارت مخاوف للاهل


      واعقتد هناك الكثير من الحلول لهذه الامور ومنها وقد يكون اهمها


      عدم خروج الفتاه لوحدها ويجب بان يكون معها احد اخوتها او اخوانها وخاصتا اذا كان المكان المقصود لا يحتاج لاخذ السياره وانهم يسذهبون مشيا


      ثاني شي


      انيت قلتي بنات ضعيفات القلب


      وهنا تكمن المشكله


      اذا كانت الفتاه قويه القلب والاراده لن يستعطيع عليها حتى لو تجمعت جميع الذئاب


      لكن الذئات تستطيع على الفتيات اصحاب القلوب الضعيفه


      فالعمل هنا يجب بان يكون في الفتاه يجب بان تكون اكثر حذا وبان تكون ذو شخصيه وقلب اقوى


      ويجب عليها بالا تضع عينا على عين احد هذه الذئاب مهما كان السبب


      القصص اللتي ذكرتيها واقعيه ولقد رايت مثلها بام عيني


      لكن هذه الذئاب قد تكمل طريقها وتترك الفتاه في حالها اذا لم يجدو اي نظره او مبادره من قبل الفتاه


      فالاساس هوه الفتاه نفسها


      هنا لا ابرر فعله هذه الذئاب المتوحشه الخائبه


      وانا استغرب فعلتهم


      لماذا يفعلوون هذا اليس لديهم اخوات ونساء وسياتي يوم سيكون لهم زوجه وبنات


      الا يخافون بان تدور الدائره عليهم وتصبح


      مثل ما تدين تدان


      للاسف ماتت قلووبهم واصبحت في ظلام يصعب اضائته من جديد



      وفي الاخير اختي شوكولاته


      هيه كلها تعتمد على التربيه وطريقه التعامل من احسن التربيه والتعامل سيسلم من هذه الذئاب


      وصحيح هناك فتيات احسنت تربيتهم ورغم ذالك سقطت في الوحل بسبب هذه الذئاب ولكنها نسبه قليل مقارنه بالبقيه



      اشكرك اختي شوكولاته على الطرح الموفق


      اسلوب راقي وجميل في سرد الموضوع والقصص


      تقبلي مروري المتواضع
      واشكرك على الدعوه واسف للحضور المتاخر


      تحياتي لج اختي شوكو


      زحمــــ212ـــــه


      ^ _ ^





      أهلا بك اخي المحبوب "زحمه"

      بالفعل اخي يجب الحرص من الاهل اكثر عند خروج الفتاه من المنزل بحيث يكون احد من اخوتها برفقتها
      أأمن لها

      ومثل ما ذكرت الفتاه الضائعه تستطيع ان تبيع نفسها دون ان تتتكبد عنى الانتظار
      وقد يكون هناك بعض الفتيات ضحية حماقه وتهور وسوء إدراك منها بخطر الانجراف وراء الاوهام والسراب

      اخي زحمه شكرا لوصولك هنا وحمداً على السلامه :)
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • أسيرةMعيونك كتب:

      موضووع مميز عن جد,, ويستااهل النقاااش

      نحن في مجتع إسلامي المفترض هالأشيااء بدول اليهوود والأجانب بس للأسف الحين وفهالفترات الأخيرة هالظااهره زاادت وصار الكل يخاف أنه يطلع من البيت بروحه والأهل بدوا يخافون ع بناتهم واايد من هالوحوش هالذئاب المفترسة والله صرنا من نعدي عتبة الباب إلا ومعانا رجال ليش؟؟ ونحن ف دولتنا ..؟ ومن حقنا نطلع ونروح ونجي وكل هذا خوفا من هالشباااب الله لا بارك فيهم يشوفون الأفلام والمسلسلات ويجون يطبقوهن بمجتمعاتنا المسلمة


      الله يهداااااااااهم

      والسمووووحة



      مرحبا بك عزيزتي " أسيره "

      ذكرتي نقطه مهمه بارك الله فيكِ

      ألا وهي " الاعلام "

      هو المدمر للشباب ممكن ان ندرجهُ كسبب فرعي لتدهور حال الشباب اليوم


      الاعلام له تأثيرات على الاطفال والمراهقين بشكل خاص

      منّ منّا بعد لم يُلاحظ تقليد الاطفال لشخصيات الكرتون


      اللي يقلد سوبرمان واللي يقلد داي الشجاع فحركاته


      وإحنا البنات منّ منّا لم تحلم ان تكون ساندريلا الذي يتزوجها الامير ويفضلها عن الكل


      الاعلام يؤثر بشكل سلبي أكثر من ان تكون تأثيراته ايجابيه

      هذا لا شك به ولا غُبار عليه


      شكرا غاليتي
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
    • بلا حب كتب:

      الموضوع حلووو


      ولي عوده


      اهلا بك وبإنتظار عودتك عزيزتي
      “وحين افترقنَا ..
      تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة