قلت صباح الخير فالصبح اشراق جبينك ..
[TABLE='width:70%;background-color:tomato;background-image:url();'][CELL='filter: glow(color=white,strength=5);']
وان قلت مساء الخير فالقمر جوهرة عقدك..
ولا ادري بأي تحية أقدم نفسي اليك ..
لا ااااااااااااا ... ليس اليك ..
الى .... عالمك ... ومداراته ..
الى مجنونتك ... وحراااااسها...
عاشق السمراء .... الحالم
دنياً أخرى ...
نجوم .. وكواكب ليست كالتي أراها في سمائي..
عوالم رومانسيه ...
وحدائق مخملية ....
الاصوات همس ..
والكلمات غناء...
والهواء عطر ...
والأنفاس خنة شرقية ....
والأجواء طفرة غربية ...
تخيلت نفسي في قصر من زجاج ...
تخاطف بريق ضياءك بصري..
ورمتني حدائق حروفك الغناء بكل زهرة جميلة...
ارتميت على حروفك ...
من عناء رحلة الارتماء...
وتوسدت ... النرجس ... لأداعب.. رحيق حروفك ..
كان احساس غريب عندما إحتضنت القمر...
لم أكن أعلم بأن النجوم ناعمة الملمس...
وأنا الحروف ... قطع من بلور ...
قصتها مشارط من الماس..
عاشق السمراء ...
هتفت لكلماتي .. فأقبلت مسرعة ...
تأملتها ... حرفا حرفا ...
في كل مرة .. يرجع الي البصر..
خاسئاً وهو حسير...
تمنيت أن يكون هناك أكثر من الحروف الأبجدية ...
خانتني الأماني أيضاً....
حاولت مرارا ... أن أخرج عن المألوف ..
فوجدته قد ألفتك انت..
حاولت أن أترجم أحاسيسي الى واقع ملموس..
فوجدتها تضحك ساخرة من جهلي ...
دهشت .. عندما أضطريت الحرف أن ينطق..
وفجعت ... عندما نظرت الي الاوراق والمحابر ..
لسان الحال .. يقول .. عن ماذا تتحدثي يا هذه؟
واي شئ تريديه منه؟
أخبرتهم بأن الحديث عن .... عاشق السمراء ...
قالوا ... لا تحاولي ..
قلت .. لماذا؟
قالوا .. دعي عنك ِ التطاول...
يعني ... اكتبي اسمك ِ .. كفاية ..
قلت بأكتب اسمي ... في النهاية ...
تحياتي وعذري ..
اختك همس الأنامل
[/CELL][/TABLE]ولا ادري بأي تحية أقدم نفسي اليك ..
لا ااااااااااااا ... ليس اليك ..
الى .... عالمك ... ومداراته ..
الى مجنونتك ... وحراااااسها...
عاشق السمراء .... الحالم
دنياً أخرى ...
نجوم .. وكواكب ليست كالتي أراها في سمائي..
عوالم رومانسيه ...
وحدائق مخملية ....
الاصوات همس ..
والكلمات غناء...
والهواء عطر ...
والأنفاس خنة شرقية ....
والأجواء طفرة غربية ...
تخيلت نفسي في قصر من زجاج ...
تخاطف بريق ضياءك بصري..
ورمتني حدائق حروفك الغناء بكل زهرة جميلة...
ارتميت على حروفك ...
من عناء رحلة الارتماء...
وتوسدت ... النرجس ... لأداعب.. رحيق حروفك ..
كان احساس غريب عندما إحتضنت القمر...
لم أكن أعلم بأن النجوم ناعمة الملمس...
وأنا الحروف ... قطع من بلور ...
قصتها مشارط من الماس..
عاشق السمراء ...
هتفت لكلماتي .. فأقبلت مسرعة ...
تأملتها ... حرفا حرفا ...
في كل مرة .. يرجع الي البصر..
خاسئاً وهو حسير...
تمنيت أن يكون هناك أكثر من الحروف الأبجدية ...
خانتني الأماني أيضاً....
حاولت مرارا ... أن أخرج عن المألوف ..
فوجدته قد ألفتك انت..
حاولت أن أترجم أحاسيسي الى واقع ملموس..
فوجدتها تضحك ساخرة من جهلي ...
دهشت .. عندما أضطريت الحرف أن ينطق..
وفجعت ... عندما نظرت الي الاوراق والمحابر ..
لسان الحال .. يقول .. عن ماذا تتحدثي يا هذه؟
واي شئ تريديه منه؟
أخبرتهم بأن الحديث عن .... عاشق السمراء ...
قالوا ... لا تحاولي ..
قلت .. لماذا؟
قالوا .. دعي عنك ِ التطاول...
يعني ... اكتبي اسمك ِ .. كفاية ..
قلت بأكتب اسمي ... في النهاية ...
تحياتي وعذري ..
اختك همس الأنامل