إليك أنت فقط .....
إلى حُلمي الذي طالما حلمت به في ليالي الأمل...إلى حُلمي الذي أصبح حقيقة في نهاري المبتسم بذكرى حديثه الليلي...إليك بعض مما تعلمته منك......
عندما تتعارض مشاعرنا مع بعضها البعض لا نملك سوى الرحيل بعيد جداً.. نرحل ونحن نحمل كل أطياف المحبة وأهات الذكرى لنستعيدها ونحن نغفو على شاطئ الشوق نعد أمواج الوله ونراقب مراكب المحبين وهي تبحر بعيداَ إلى مدن العشق المفقودة..ولا نملك غير أن نطلق أهات الحزن لترفرف حول ذاتنا الغارقة في بحر الحزن لتبحث عن آهات من نوع آخر تعودت أن تكون معها لكنها تحترق وتذوي وهي ما زالت تبحث عن قلب يشاركها الحب ... هكذا نحن نعرف أننا مخطئون لكننا نستمر في السير على طريق نطلق عليه خطاءً طريق الكبرياء.......(وهل في مدينة الحب شارع بهذا الاسم؟؟ أنا لم أرتده رغم تسكعي في كل طرقات المدينة في ليالي الشوق إليك..) هل يا ترى هو الشارع الذي كنت تختفي فيه عندما كان قلبي يناديك ويهمس باسمك عندما كنت أحتاجك؟؟ لما تصر الآن على الرحيل رغم أنك تعرف أني أشتاق إليك وأنت بجانبي فكيف برحيلك عني؟؟؟؟
ذلك ما يفعله الكبرياء بنا..ولكن هل بين المحبين كبرياء؟؟ وهل تبقى فواصل حين تذوب القلوب مع بعضها؟؟؟
..........
تركت ملاحظة له عند رحيلها تقول فيها: حبيبي ..قد تقرأ كلماتي ذات يوم .. عندها تذكر أني أحببتك بصدق .. وأنك رغم تباعدنا تسكن قلبي.
عندما وجد الملاحظة وقرأها لم يترك ردا ... بل ذهب يبحث عن من يسكن قلبها.. وتسكن قلبه..لعله ينجح في أن يستعيد شيئا من نعيم الحب المفقود.. ويجد نارا يحرق فيها شوقه إليها........
إليك يا حُلمي..ما كتبته...فهل يرقى إليك؟؟؟وهل يقترب منك؟؟
لا اعتقد ...فأنت أعلى من أصل إليه......
إلى حُلمي الذي طالما حلمت به في ليالي الأمل...إلى حُلمي الذي أصبح حقيقة في نهاري المبتسم بذكرى حديثه الليلي...إليك بعض مما تعلمته منك......
عندما تتعارض مشاعرنا مع بعضها البعض لا نملك سوى الرحيل بعيد جداً.. نرحل ونحن نحمل كل أطياف المحبة وأهات الذكرى لنستعيدها ونحن نغفو على شاطئ الشوق نعد أمواج الوله ونراقب مراكب المحبين وهي تبحر بعيداَ إلى مدن العشق المفقودة..ولا نملك غير أن نطلق أهات الحزن لترفرف حول ذاتنا الغارقة في بحر الحزن لتبحث عن آهات من نوع آخر تعودت أن تكون معها لكنها تحترق وتذوي وهي ما زالت تبحث عن قلب يشاركها الحب ... هكذا نحن نعرف أننا مخطئون لكننا نستمر في السير على طريق نطلق عليه خطاءً طريق الكبرياء.......(وهل في مدينة الحب شارع بهذا الاسم؟؟ أنا لم أرتده رغم تسكعي في كل طرقات المدينة في ليالي الشوق إليك..) هل يا ترى هو الشارع الذي كنت تختفي فيه عندما كان قلبي يناديك ويهمس باسمك عندما كنت أحتاجك؟؟ لما تصر الآن على الرحيل رغم أنك تعرف أني أشتاق إليك وأنت بجانبي فكيف برحيلك عني؟؟؟؟
ذلك ما يفعله الكبرياء بنا..ولكن هل بين المحبين كبرياء؟؟ وهل تبقى فواصل حين تذوب القلوب مع بعضها؟؟؟
..........
تركت ملاحظة له عند رحيلها تقول فيها: حبيبي ..قد تقرأ كلماتي ذات يوم .. عندها تذكر أني أحببتك بصدق .. وأنك رغم تباعدنا تسكن قلبي.
عندما وجد الملاحظة وقرأها لم يترك ردا ... بل ذهب يبحث عن من يسكن قلبها.. وتسكن قلبه..لعله ينجح في أن يستعيد شيئا من نعيم الحب المفقود.. ويجد نارا يحرق فيها شوقه إليها........إليك يا حُلمي..ما كتبته...فهل يرقى إليك؟؟؟وهل يقترب منك؟؟
لا اعتقد ...فأنت أعلى من أصل إليه......

