تعريف النقاب :ـ هو ما تضعه المرأة لتغطية وجهها ويسمى في الماضي البرقع .
عرف في الماضي بالبرقع وغالبا ما يلبس هذا الغطاء في المناطق البادية ، فتضعه المرأة البدوية على وجهها ، ففي عصرنا الحاضر يلبس النقاب ليغطي كامل الوجه ، فقط تظهر العنينين وهو لباس الحشمة والعفة لدى المرأة ، لكن البعض فسره بأنه ملفت للنظر وخاصة بظهور العينين اللتين هما الملفتات لنظر العامة نظرا لبروزهما بعد تغطية كامل الوجه ، والبعض الأخر لا يحبذ أن يلبسه ، والبعض الأخر متمسك به ، وتختلف الآراء والأقاويل بشأنه ، لكنه يبقى لباس الحشمة والعفة للمرأة وخاصة عندما تخالط الرجال في الأماكن العامة كالأسواق والمستشفيات وغيرها من أماكن الاختلاط .
ولقد كثر التنديد به في دول الغرب ، وحصل الكثير من المضايقات للمرأة المسلمة عندما تلبس هذا النقاب في الجامعات والأماكن الأخرى ، والكثير من هذا حصل في فرنسا وفي بعض الدول الأوروبية .
[FONT="]وفي فتوى لمجمع فقهاء أمريكا الشمالية قالوا: "وللمرأة المسلمة في حدود ضوابط الحجاب والعفة ، أن تشارك في أعمال الدعوة والاحتساب ومن بينها التصويت في العملية السياسية بما تتهيأ له ظروفها ويتفق مع طبيعتها وفطرتها، متى تأهلت لذلك واقتضته مصلحة الجماعة، واستحدث من الوسائل والآليات ما يمنع مفاسد هذه المشاركة" (مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا المنعقد في دورة مؤتمره الرابع بالقاهرة - مصر في الفترة من 4 : 7 رجب 1427هـ الموافق 28 يوليو حتى[/FONT]
[FONT="]حتى 2/ أغسطس 2006م . [/FONT]
[FONT="]وهناك نظرة أخرى يجب أن نتجه إليها هذه الأيام تكمن في السؤال التالي: نسمع عن الحرية في الغرب، بكل أشكالها ونطاقاتها، لماذا يتضايقون عندما يختار الإنسان دين الإسلام كشريعة له، وعندما تلبس المرأة ما يسترها؟ أليس هذا من الحرية الشخصية التي امتلأت كتبهم بها؟ ولماذا يطلب من المسلم أن يضحي بالكثير، ولم يقدموا هم حتى أدنى درجات التعايش معه، فهناك تُحَارب المحجبة، وهناك يرفض إقامة مسجد، وهناك يتهم المسلم..[/FONT] [FONT="]ل الشيء إلا لأنه يحمل دينا صوروه على أنه دين الإرهاب، دون ذنب اقترفه الدين[/FONT]
ولماذا تختلف وجهة نظر حوا في هذا الأمر فالبعض يؤيد إرتداء النقاب والبعض لا يحبذ ذلك ، وماهي وجهة نظر الشباب حول هذا الأمر .
عرف في الماضي بالبرقع وغالبا ما يلبس هذا الغطاء في المناطق البادية ، فتضعه المرأة البدوية على وجهها ، ففي عصرنا الحاضر يلبس النقاب ليغطي كامل الوجه ، فقط تظهر العنينين وهو لباس الحشمة والعفة لدى المرأة ، لكن البعض فسره بأنه ملفت للنظر وخاصة بظهور العينين اللتين هما الملفتات لنظر العامة نظرا لبروزهما بعد تغطية كامل الوجه ، والبعض الأخر لا يحبذ أن يلبسه ، والبعض الأخر متمسك به ، وتختلف الآراء والأقاويل بشأنه ، لكنه يبقى لباس الحشمة والعفة للمرأة وخاصة عندما تخالط الرجال في الأماكن العامة كالأسواق والمستشفيات وغيرها من أماكن الاختلاط .
ولقد كثر التنديد به في دول الغرب ، وحصل الكثير من المضايقات للمرأة المسلمة عندما تلبس هذا النقاب في الجامعات والأماكن الأخرى ، والكثير من هذا حصل في فرنسا وفي بعض الدول الأوروبية .
[FONT="]وفي فتوى لمجمع فقهاء أمريكا الشمالية قالوا: "وللمرأة المسلمة في حدود ضوابط الحجاب والعفة ، أن تشارك في أعمال الدعوة والاحتساب ومن بينها التصويت في العملية السياسية بما تتهيأ له ظروفها ويتفق مع طبيعتها وفطرتها، متى تأهلت لذلك واقتضته مصلحة الجماعة، واستحدث من الوسائل والآليات ما يمنع مفاسد هذه المشاركة" (مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا المنعقد في دورة مؤتمره الرابع بالقاهرة - مصر في الفترة من 4 : 7 رجب 1427هـ الموافق 28 يوليو حتى[/FONT]
[FONT="]حتى 2/ أغسطس 2006م . [/FONT]
[FONT="]وهناك نظرة أخرى يجب أن نتجه إليها هذه الأيام تكمن في السؤال التالي: نسمع عن الحرية في الغرب، بكل أشكالها ونطاقاتها، لماذا يتضايقون عندما يختار الإنسان دين الإسلام كشريعة له، وعندما تلبس المرأة ما يسترها؟ أليس هذا من الحرية الشخصية التي امتلأت كتبهم بها؟ ولماذا يطلب من المسلم أن يضحي بالكثير، ولم يقدموا هم حتى أدنى درجات التعايش معه، فهناك تُحَارب المحجبة، وهناك يرفض إقامة مسجد، وهناك يتهم المسلم..[/FONT] [FONT="]ل الشيء إلا لأنه يحمل دينا صوروه على أنه دين الإرهاب، دون ذنب اقترفه الدين[/FONT]
ولماذا تختلف وجهة نظر حوا في هذا الأمر فالبعض يؤيد إرتداء النقاب والبعض لا يحبذ ذلك ، وماهي وجهة نظر الشباب حول هذا الأمر .
