محمد علية الصلاة والسلام عظيم المكانة رفيع المقام له مقال عطرعند كل لبيب عاقل
لا يمس سيرته بسوء إلا كل أحمق غرير جاهل ساقط دوني لا يعدو أن يكون مضغة
لفظتها إفرازات الأفكار المسمومة لمعلولي الفكر الذين أسقطوا أنفسهم من علياء البشرية
ليختزلوها من نخبة ما صنع الخالق إلى كناسة الكناسة
لا يمس سيرته بسوء إلا كل أحمق غرير جاهل ساقط دوني لا يعدو أن يكون مضغة
لفظتها إفرازات الأفكار المسمومة لمعلولي الفكر الذين أسقطوا أنفسهم من علياء البشرية
ليختزلوها من نخبة ما صنع الخالق إلى كناسة الكناسة
ولكن قبل أن نرد عليهم ونضعهم في خانة المعرفة ونعرفهم بمن هو محمد نبي الله المرسل
المختار من ربه ليكون بشيرا وهاديا وسراجا منيرا , دعونا نذكرهم ونعرض على الإمعة
الجاهل منهم أقوال علمائهم وفلاسفتهم ممن أسلموا عقولهم للحق فلم ينطقوا إلا بالحق
لنقل لهم إسمعوا يا كلاب الصهيونية ويا حملة الصليب أكلة الخنزير ويا أحفاد الملاحدة
والوثنيين فكرا وتوجها يا من قللتم من شأن هذا الرجل العظيم الذي إصطفاه ربه فجمع بشحصه
مكارم الأخلاق ويا من دنستم سيرته بتعابير أناملكم القذرة بالحرف والرسم , تمعنوا ففيما
يلي ما قاله الصفوة منكم كي تبصروا الدرب ويبدد نور الهداية غشاوة قلوبكم وأبصاركم : ـ
المختار من ربه ليكون بشيرا وهاديا وسراجا منيرا , دعونا نذكرهم ونعرض على الإمعة
الجاهل منهم أقوال علمائهم وفلاسفتهم ممن أسلموا عقولهم للحق فلم ينطقوا إلا بالحق
لنقل لهم إسمعوا يا كلاب الصهيونية ويا حملة الصليب أكلة الخنزير ويا أحفاد الملاحدة
والوثنيين فكرا وتوجها يا من قللتم من شأن هذا الرجل العظيم الذي إصطفاه ربه فجمع بشحصه
مكارم الأخلاق ويا من دنستم سيرته بتعابير أناملكم القذرة بالحرف والرسم , تمعنوا ففيما
يلي ما قاله الصفوة منكم كي تبصروا الدرب ويبدد نور الهداية غشاوة قلوبكم وأبصاركم : ـ
برنارد شو
الكاتب المسرحي البريطاني جورج برنارد شو، رفض أن يكون أداة لتشويه صورة الرسول
"صلى الله عليه وسلم" عندما طلب منه البعض أن يمسرح حياة النبي حيث جاء رفضه قاطعاً.
ومما قاله عن الإسلام ورسوله: "قرأت حياة رسول الإسلام جيداً، مرات ومرات لم أجد فيها إلا
الخلق كما يجب أن يكون، وأصبحت أضع محمداً في مصاف بل على قمم المصاف من الرجال
الذين يجب أن يتبعوا".
و"لما قرأت دين محمد أحسست أنه دين عظيم، وأعتقد أن هذا الدين العظيم سيسود العالم ذات يوم
قريب مقبل إذا ما وجد الفرصة لانتصاره، ليتعرف العالم عليه بلا تعصب".
وقال أيضاً "لو أن محمداً وجد في هذا العالم اليوم لاستطاع بقوة إقناعه أن يحل كل مشكلات العالم
وان يجعل الحب والسلام هم الحياة، ولاشك أن الإسلام ونبي الإسلام، استطاعا أن يجعلاني
أقف باحترام شديد للرسالة ورسولها وتمنيت دائماً بأن يكون الإسلام هو سبيل العالم فلا منقذ له سوى
رسالة محمد".
"أرجوا أن تفهموا نبؤتي فالإسلام قادم ليصبح العالم به في حب وسلام فقد دخل ومايزال يدخل
الإسلام كثرة هائلة من بني قومي ومن الأقوام الأخرى حتى ليمكن أن يقال أن تحول أوروبا إلى الإسلام قد بدأ".
"صلى الله عليه وسلم" عندما طلب منه البعض أن يمسرح حياة النبي حيث جاء رفضه قاطعاً.
ومما قاله عن الإسلام ورسوله: "قرأت حياة رسول الإسلام جيداً، مرات ومرات لم أجد فيها إلا
الخلق كما يجب أن يكون، وأصبحت أضع محمداً في مصاف بل على قمم المصاف من الرجال
الذين يجب أن يتبعوا".
و"لما قرأت دين محمد أحسست أنه دين عظيم، وأعتقد أن هذا الدين العظيم سيسود العالم ذات يوم
قريب مقبل إذا ما وجد الفرصة لانتصاره، ليتعرف العالم عليه بلا تعصب".
وقال أيضاً "لو أن محمداً وجد في هذا العالم اليوم لاستطاع بقوة إقناعه أن يحل كل مشكلات العالم
وان يجعل الحب والسلام هم الحياة، ولاشك أن الإسلام ونبي الإسلام، استطاعا أن يجعلاني
أقف باحترام شديد للرسالة ورسولها وتمنيت دائماً بأن يكون الإسلام هو سبيل العالم فلا منقذ له سوى
رسالة محمد".
"أرجوا أن تفهموا نبؤتي فالإسلام قادم ليصبح العالم به في حب وسلام فقد دخل ومايزال يدخل
الإسلام كثرة هائلة من بني قومي ومن الأقوام الأخرى حتى ليمكن أن يقال أن تحول أوروبا إلى الإسلام قد بدأ".