النبي محمد عليه الصلاة والسلام في عقول الأدباء والمفكرين حول العالم

    • النبي محمد عليه الصلاة والسلام في عقول الأدباء والمفكرين حول العالم

      محمد علية الصلاة والسلام عظيم المكانة رفيع المقام له مقال عطرعند كل لبيب عاقل
      لا يمس سيرته بسوء إلا كل أحمق غرير جاهل ساقط دوني لا يعدو أن يكون مضغة
      لفظتها إفرازات الأفكار المسمومة لمعلولي الفكر الذين أسقطوا أنفسهم من علياء البشرية
      ليختزلوها من نخبة ما صنع الخالق إلى كناسة الكناسة


      ولكن قبل أن نرد عليهم ونضعهم في خانة المعرفة ونعرفهم بمن هو محمد نبي الله المرسل
      المختار من ربه ليكون بشيرا وهاديا وسراجا منيرا , دعونا نذكرهم ونعرض على الإمعة
      الجاهل منهم أقوال علمائهم وفلاسفتهم ممن أسلموا عقولهم للحق فلم ينطقوا إلا بالحق
      لنقل لهم إسمعوا يا كلاب الصهيونية ويا حملة الصليب أكلة الخنزير ويا أحفاد الملاحدة
      والوثنيين فكرا وتوجها يا من قللتم من شأن هذا الرجل العظيم الذي إصطفاه ربه فجمع بشحصه
      مكارم الأخلاق ويا من دنستم سيرته بتعابير أناملكم القذرة بالحرف والرسم , تمعنوا ففيما
      يلي ما قاله الصفوة منكم كي تبصروا الدرب ويبدد نور الهداية غشاوة قلوبكم وأبصاركم : ـ



      برنارد شو


      الكاتب المسرحي البريطاني جورج برنارد شو، رفض أن يكون أداة لتشويه صورة الرسول
      "صلى الله عليه وسلم" عندما طلب منه البعض أن يمسرح حياة النبي حيث جاء رفضه قاطعاً.
      ومما قاله عن الإسلام ورسوله: "قرأت حياة رسول الإسلام جيداً، مرات ومرات لم أجد فيها إلا
      الخلق كما يجب أن يكون، وأصبحت أضع محمداً في مصاف بل على قمم المصاف من الرجال
      الذين يجب أن يتبعوا".
      و"لما قرأت دين محمد أحسست أنه دين عظيم، وأعتقد أن هذا الدين العظيم سيسود العالم ذات يوم
      قريب مقبل إذا ما وجد الفرصة لانتصاره، ليتعرف العالم عليه بلا تعصب".
      وقال أيضاً "لو أن محمداً وجد في هذا العالم اليوم لاستطاع بقوة إقناعه أن يحل كل مشكلات العالم
      وان يجعل الحب والسلام هم الحياة، ولاشك أن الإسلام ونبي الإسلام، استطاعا أن يجعلاني
      أقف باحترام شديد للرسالة ورسولها وتمنيت دائماً بأن يكون الإسلام هو سبيل العالم فلا منقذ له سوى
      رسالة محمد".
      "أرجوا أن تفهموا نبؤتي فالإسلام قادم ليصبح العالم به في حب وسلام فقد دخل ومايزال يدخل
      الإسلام كثرة هائلة من بني قومي ومن الأقوام الأخرى حتى ليمكن أن يقال أن تحول أوروبا إلى الإسلام قد بدأ".
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • برتراند راسل


      أخلاق "محمد" تمنح معنى للوجود


      برتراند راسل وهو أحد فلاسفة بريطانيا الكبار والحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1950، قال: "لقد قرأت عن
      الإسلام ونبي الإسلام فوجدت أنه دين جاء ليصبح دين العالم والإنسانية، فالتعاليم التي جاء بها محمد والتي حفل بها كتابه
      مازلنا نبحث ونتعلق بذرات منها وننال أعلى الجوائز من أجلها".


      و"كان محمد بتعاليمه وكتابه أحق بكل الجوائز لكنه لم يسع إلى ذلك وترك الأمور تسير بطبيعتها حتى لا يتهم بأن الإسلام
      بالسيف ساد وانتشر".


      "لقد كانت ومازالت ديانة محمد توحيداً سهلاً ولم يزعم لنفسه انه إله ولا زعم أتباعه له هذه الطبيعة الإلهية نيابة عنه، لقد
      كانت الأخلاق الإسلامية منذ محمد وحتى اليوم وغداً هي المفتاح الحقيقي للإنسان الذي يحلم بان يكون لوجوده معنى".





      توماس كارليل


      الرسول لم يكن من محبي الشهرة


      المصلح الاجتماعي الإنجليزي توماس كارليل كان مولعاً بالشخصيات التي غيرت مجرى التاريخ، وأفرد في كتابه "الأبطال"
      فصلاً كاملاً للحديث عن الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم" واستعرض فيه نواحي العظمة في حياته ورد على افتراءات
      الكارهين له ولرسالته العظيمة حتى انه اتهم بالتحيز للإسلام.


      ومما قاله "قوم يضربون في الصحراء عدة قرون لا يأبه بهم ولهم فلما جاءهم النبي العربي، أصبحوا قبلة الأنظار في العلوم
      والمعارف وكثروا بعد قلة، وعزوا بعد ذلة، ولم يمض قرن حتى استضاءت أطراف الأرض بعقولهم وعلومهم".


      كما يفند كارليل مزاعم الكارهين مدافعاً عن رسول الإسلام والرسالة بقوله: "لم يكن رسول الإسلام من محبي الشهرة كما
      يدعي البعض لم يكن في فؤاد ذلك النبي العظيم أي طمع دنيوي، لأن الذي يتمسك بحبل الله لا تهمه الظواهر ولا السطحيات،
      فقد تمسك بحبل الله ضارباً حسابا الربح والخسارة عرض الحائط غير مهتم بجاه أو شهرة أو سلطان، ولو كان يريد ذلك لركن
      إلى أقوال الذين ساوموه على ذلك، لكنه أقسم أنهم لو وضعوا في يديه القمر والشمس على أن يترك هذا الدين ما تركه".
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • ويليام موير


      السير ويليام موير هو اسكتلندي درس الحقوق في جامعتي أدنبره، وجلاسجو وبدأ يبحث عن

      الإسلام ويدرس ( أخلاق نبي الإسلام ) في بداية وجوده بالهند وله دراسات جديدة منها "سيرة النبي
      والتاريخ الإسلامي"


      ويقول في كتابه هذا: "من صفات النبي الجديرة بالتنويه والإجلال "الدقة والاحترام" اللتان كان

      يعامل بهما أتباعه حتى أقلهم شأناً، فالتواضع والرأفة والإنسانية وإنكار الذات والسماحة والإخاء
      وثقت به محبة كل من حوله"
      "ولقد امتاز محمد بوضوح كلامه وسهولة دينه ولقد أتم من الأعمال مالم ولن يستطيعه مصلح اجتماعي، فقد
      أحيا الأخلاق وحث على الفضيلة، وهذا حال الأنبياء والرسل حينما يربيهم الله
      ويرسلهم برسالة حق كما أرسل محمداً بالإسلام الحقيقة والحق ليختم الرسالات وأيضاً ليختم
      الأنبياء".


      "صنع محمد أمة من قوم كانوا من قسوة القلب والبداوة بحيث يصعب التأثير فيهم فأصبحوا كما
      أراد الإسلام ونبيه وراحوا يملأون العالم بعد ذلك علماً ونوراً بعد أن كانوا من الجهالة والجاهلية".



      روسو


      لم أرى في العالم رجلا مثل "محمد"


      الفليسوف الفرنسي جان جاك روسو فقد أبدى إعجابه بالنبي محمد "صلى الله عليه وسلم" قال:


      "لم يرى العالم حتى اليوم رجلا استطاع أن يحول العقول، والقلوب من عبادة الأصنام إلى عبادة

      الإله الواحد إلا "محمداً" ولو لم يكن قد بدأ حياته صادقاً أميناً ما صدقه أقرب الناس إليه، خاصة بعد
      أن جاءته السماء بالرسالة لنشرها على بني قومه الصلاب العقول والأفئدة، لكن السماء التي
      اختارته بعناية كي يحمل الرسالة كانت تؤهله صغيراً فشب متأملاً محباً للطبيعة ميالا للعزلة
      لينفرد بنفسه".


      ويؤكد روسو قائلاً "لو أن محمداً عاش مدة أطول مما عاش، لأصبح الإسلام ورسوله سادة
      العالم"
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • فولتير


      الشاعر والكاتب الفرنسي فولتير وصاحب حركة الاستنارة الفرنسية في القرن الثامن عشر والذي
      كان يؤمن بالتسامح الديني عندما تحدث عن رسول الإسلام قال "السنن التي أتى بها محمد كانت
      كلها ما عدا تعدد الزوجات قاهرة للنفس ومهذبة لها، فجمال تلك الشريعة وبساطة قواعدها الأصلية جذبا
      للدين المحمدي، أمماً كثيرة أسلمت"


      ويتابع قائلاً "أنه دين يستحق الإعجاب والإجلال والتقدير ذلك لأنه جعل زنوج أواسط إفريقيا، يشعرون بآدميتهم،
      وجعل سكان جزر البحر الهندي يعرفون أن هناك قوة غير التي اعتادوا عليها"
      وينفي ما يتردد حول أن الإسلام استولى قهراً وبالسيف على أكثر من نصف الكرة الأرضية،
      فيقول "هذه شائعات تحاول أن تقلل من قيمة الإسلام ورسوله، وان الدليل على ذلك أن كثيرين
      اعتنقوا الإسلام وهم بعيدون عن بلاده وغزوات وفتوحاته، فكيف إذن وصلهم السيف الذي يدعيه مؤرخونا وخطباؤنا".



      جوته


      أما الشاعر والأديب الألماني يوهان فولفجانج جوته فقد اطلع على القرآن الكريم والسيرة النبوية
      وكان معجباً بشخصية الرسول نظرا لما قام به من تأسيس الفكر والدين الإسلامي، وانه لم يقصر حياته على
      مجرد بث التعاليم الدينية، ولكنه استخدم في توصيل رسالته ودعوته وسائل كفاح
      دنيوية.

      وقد ظهر هذا الإعجاب من خلال أشعاره، وأعماله الأدبية والتي نذكر منها "تراجيديا محمد" هذا
      الكتاب الذي أنقسم إلى فصلين الأول تحدث فيه عن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم، أما الفصل
      الثاني فقام بتصوير معاناة الرسول أثناء تبليغه الرسالة وما قساه من المشركين خلال ذلك.


      كما اختص جوته الرسول محمد "صلى الله عليه وسلم" بقصيدة مدح طويلة، مشبهه بالنهر العظيم
      الذي يجر معه الجداول والسواقي في طريقه إلي البحر، كما قام بكتابة مسرحية أيضا عن الرسول ولكنها لم
      تكتمل لوفاته.
      وعن الرسول قال جوته: "كان الرسول معداً إعداداً ربانياً أنفرد به من بين سابقيه من الرسل
      والأنبياء على كثرتهم".
      كما قال "كان رسول الإسلام متواضعاً محباً للخير وجاءته رسالة الخير، استطاع بحبه لرسالته أن يجعلها
      تمتد وتنتشر وتضرب جذورها في أعماق النفس البشرية التواقة دائماً للتعرف على النواحي الإيجابية في الحياة"
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • بروكلمان


      احد كبار المستشرقين الأمريكيين الذين عشقوا اللغة العربية وله عدة كتب عن تاريخ العرب
      الأدبي والتاريخ الإسلامي، قال عن سيدنا "محمد" :


      "لم تشبه شائبة من قريب أو من بعيد، فعندما كان صبياً وشاباً، عاش فوق مستوى الشبهات، التي
      كان يعيشها أقرانه، من بني جنسه وقومه بدليل أن شريفة مكة وهي السيدة "خديجة" استدعته راجية
      أن يراعي تجارتها ولفرط ثقتها فيه وأمانته في مالها ولثقته الكبيرة في نفسه طلبته زوجاً لها".




      هتلر


      وعن الكيفية التي تعامل بها الرسول "صلى الله عليه وسلم" مع اليهود قال الزعيم الألماني هتلر:


      "أعتقد أن الذي استطاع أن يتعامل مع اليهود، ويكسبهم ويشل حركتهم في نفس الوقت هو رسول الإسلام
      محمد الذي فهم ما تدور به عقولهم وقلوبهم، لذا كان محمداً حريصاً منهم حريصاً عليهم
      ليبلغ رسالته فاستقطبهم بطريقته التي لم ولن يصل إلى مرتبتها أحد، فالتعامل مع اليهود مشكلة غير عادية أنهم لا
      يستحقون الحياة إلا أن محمداً كان واسع الصدر يملك منطقا غير عادي، تأكدنا منه
      لتعامله معهم بالود الذي لم يألفوه وبالقوة التي شهدوها"
      ويتابع هتلر "اعتقد أنه لو كان محمد في عصرنا هذا لما فعل ما فعلت مع اليهود لكنهم لا يستحقون
      إلا ما قمت به معهم"




      غاندي


      وقال الزعيم الهندي المهاتما غاندي


      "إن نبي الإسلام هو الذي قادني إلى المناداة بتحرير الهند"،
      "العظيم الخالد إلى الأبد محمد بن عبد الله رسول الإسلام كان قادراً على السيطرة على العالم كله،
      ومع ذلك ترك نفسه إنساناً بالإسلام ولم تستطع شهوة الشيطان في السيطرة أن تحوم حتى حوله
      فعاش نبي الإسلام رسولاً، بشراً عادياً أمام إخوانه من الناس، كواحد منهم رغم أنه اصطفاء إلهي".
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • وأخيرا تولستوي الشهير جدا


      تولستوي


      الأديب الروسي ليو تولستوي قال "لا يوجد نبي حظي باحترام أعدائه سوى النبي محمد مما جعل
      الكثرة من الأعداء يدخلون الإسلام"


      ويتابع الأديب الروسي "أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد، الذي أختاره الله الواحد لتكون أخر الرسالات
      على يديه وقلبه وعقله، ليكون هو أيضاً أخر الأنبياء حيث لم يأت ولن يأت بعده جديد.

      إن اعتراف محمد بالأنبياء الذين سبقوه بتكليف من الإله الواحد ليقدموا البناء الاجتماعي العالمي الذي
      جاء يستكمله دليل لا يقبل الشك فقد جاء محمد ليستكمل بالإسلام البناء الاجتماعي للإنسان في كل مكان".
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


      دائما لا تأتي الا بما يثري عقولنا بارك الله فيك ايها العزيز

      الحقيقة هناك الكثير من الغربيين والمستشرقين منهم قال حسنا في سيد البشر

      نبينا محمد صلى الله عليه وسلم000


      1)الباحث الفرنسي- كيمان هوارت
      (لو ان المسلمين اتخذوا رسولهم قدة في نشر الدعوة لاصبح العالم مسلما)

      2) المستشرق -هيل - في كتاب حضارة العرب
      ( لقد مكن لعبادة الله في الارض)

      3)المستشرق الاسباني -في كتاب العرب
      (اني اصلي عليه بلهفه وشوق)

      4)غوستاف لوبون -صاحب كتاب حضارة العرب
      (ان محمد رغم ما يشاع عنه من قبل خصومه ومالفيه في اروبا قد اظهر الحلم
      الوافر والرحابه الفسيحه )

      5)العلامة شيريل
      (ان البشرية لتفخر بانتساب رجل كمحمد اليها)


      وهناك العديد منهم 000

      ولاكنهم جميعا يتحدروا من جذور يهودية وخدم وممولين للصهيونيه 000

      لك التقدير والاحترام

      (المصدر -رحماء)
    • لك الشكر الجزيل على المرور الكريم أستاذنا العزيز الفاضل
      وعلى الإضافة والمشاركة التي أثرت الموضوع
      وأتمنى أن نرى إسهامات وإضافات أخرى حول كل كلمة حق
      قيلت في النبي الأعظم وذلك نصرة له في زمن كثر فيه الزنادقة
      الذين تطاولوا عليه دون أن يجدوا من يردعهم ممن يمثلون هذه الأمة
      قيادة وسيادة
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • وقالوا عنه أيضا :

      السير وليم مودير
      (إن الجزيرة العربية كانت قبل ظهور محمد (صلى الله عليه وسلم) في أسوأ الأحوال، وربما لم يكن الإصلاح ميئوساً في أي مدة
      مضت كما كان في ذلك الحين، ولكن ما ظهر محمد نبي الإسلام (عليه الصلاة والسلام) حتى هبت العرب في الحال تلبية للدعوة
      الروحية الجديدة، ومن هنا جاء الاعتقاد بأن العرب كانوا مهيئين للإسلام، مستعدين لقبوله).

      بارتلمي سنت هيلر
      (كان محمد نبي الإسلام (عليه الصلاة والسلام) أكثر عرب زمانه ذكاء وأشدهم تديناً، وأعظمهم
      رأفة، وقد نال محمد سلطانه الكبير بفضل تفوقه عليهم).

      طوراندريه وجورج مارسيه
      (كان محمد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شجاعاً يخوض المعركة بنفسه ليرد الثبات إلى قلوب
      الذين يضعفون، وكان رحيماً بالضعفاء يؤوي في بيته عدداً كبيراً من المحتاجين

      الأديب جونس أوركس
      (لم نعلم أن محمداً نبي الإسلام (صلوات الله وسلامه عليه) تسربل باي رذيلة مدة حياته).

      المسيو جان سبيرو
      (إنه مهما زاد الإنسان اطلاعاً على سيرة محمد النبي (عليه الصلاة والسلام) لا بكتب أعدائه وشانئيه بل بتأليفات معاصريه،
      وبالكتاب والسنة، إلا وأدرك اسباب إعجاب الملايين من البشر في الماضين وحتى الآن بهذا الرجل، وفهم علة تفانيهم في محبته
      وتعظيمه).

      الكاتب برنارد شو
      (إن أوربا الآن ابتدأت تحسّ بحكمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وبدأت تعشق دينه، كما أنها ستبرئ العقيدة الإسلامية مما
      اتهمتها به من أراجيف رجال أوربا في العصور الوسطى، وسيكون دين محمد هو النظام الذي يؤسس عليه دعائم السلام والسعادة
      ويستند على فلسفته في حل المعضلات وفك المشكلات والعقد).

      الكونت كاتياني في كتابه (تاريخ الإسلام )
      "أليس الرسول جديراً بأن تقدَّم للعالم سيرته حتى لا يطمسها الحاقدون عليه وعلى دعوته التي جاء
      بها لينشر في العالم الحب والسلام؟! وإن الوثائق الحقيقية التي بين أيدينا عن رسول الإسلام ندر أن
      نجد مثلها ، فتاريخ عيسى وما ورد في شأنه في الإنجيل لا يشفي الغليل

      ويقول الأديب الروسي (ليو تولستوي)
      والذي حرمته الكنيسة بسبب آرائه الحرة الجريئة :
      "أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ،
      وليكون هو أيضاً آخر الأنبياء … ويكفيه فخراً أنه هدى أمة برمتها إلى نور الحق ، وجعلها تجنح للسكينة والسلام ،
      وفتح لها طريق الرقي والمدينة"

      ويقول العلامة شيريل الشهير (بوشكين )
      عميد كلية الحقوق بفيينا :"إن البشرية لتفتخ بانتساب رجل كمحمد إليها

      ونختم بقول الشاعر الروسي:
      "شُقّ الصدر ، ونُزع منه القلب الخافق … غسلته الملائكة ، ثم أُثبت مكانه ! قم أيها النبي وطف
      العالم …. وأشعل النور في قلوب الناس .



      فأبشرو يا أمة محمد
      أن العالم يمر بأزمة مالية منقطعة النضير
      وأجمعوا العالم من المحيط الى المحيط
      أنه لن ولا وإلى الأبد ان نخرج من الأزمة المالية إلا بالطريقة الشرعية الأسلامية

      اللهم صلى وزد وبارك على عبدك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم
      و مما زادني شرفاً وتيهاً *** وكدت بأخمصي أطأ الثريا
      دخولي تحت قولك يا عبادي***وأن صيرت أحمد لي نبياً
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • أنا حِين أكتبُ فِي الرَّسولِ قصيدةً = وأرَى مَنراتِ المَعالي الطوَلا
      يَقفُ اليراعُ عَلى الخُدُودِ لأنَني = أجدُ المَهابَة للثُريا طُولا
      " للأستاذ نَاصِر السَابعِي "



      مَسَاؤكُم جَمِيل ..


      كُلُّ سَجيّة طَاهِرة قَدْ خُصّت بِقمَّةِ سِنامِهَا لِقُرَّة العَين مُحمد - صَلّى اللهُ عَليه وَسلّم - حَبيبُنا
      الذي عَلّمنا كَيفَ نَعِيش برُوحِ الإسلام وأنْ نَجعَلهُ يَسري بِذَواتِنَا بِكُلِّ
      حُب وفَخر وكَرامة ..


      والذي عَلمَنا أنَّ الإسلام كَرامة وحُرّية أمن وسَلام ليس كَما يَدّعِي المُغرضُون
      أنّـهُ دِين إرهَاب ..


      كَثير مِن المُستشرقين والمُلحِدين مِمَن دَرَسَ سِيرتِه عليهِ السَّلام
      أيقَنَ تَماماً أنّهُ رَمز بريء من أيّ اتهامَات ..


      وهَذا أحَد المُلحدين العَرب الكفَرة الذي لا يُؤمن بالله ولا حَتّى بنَبيّه يَخُطُّ بِقَلمه كَلمَات
      مُنصِفة لِسيد البَشَر وهُوَ (الفيلسُوف شبلي شميّل) لبناني الجِنسيّة


      يَقُول :


      دَع مَن مُحمَد فِي سدى قُرآنه ... مَا قَدْ نَحاهُ للحمةِ الغاياتِ
      إنِّي وإنْ قَدْ كَفرتُ بَدينهِ ... هَل أكفُرنَّ بمُحكَمِ الآياتِ



      " هَادئ "
      شُكراً للحُروفِ المُتوهجةِ غِيرة ..
      وشُكر أزجَّـهُ " لِعَمي حَمد " للإضَافات الطَيّبة ..


      نَحنُ فِي زَمَنٍ نَسينا صَاحِبِ الفَضلِ العظِيم الذي أخرَجَ قُلوبنا مِن ضَياعِه فِي
      عَتمة الظلام إلى نُورٍ شَعَّ فِي وَجهِ الظلام ..


      تَعجّبتُ مِن مَقولة هِتلر عَن الرَّسول عليه السّلام ، لَكن أظنُّ أنَّ تعامُل الرسول مَع اليهود
      هُو مَا جَعلهُ يُنصِفهُ فِي قَوله لأنَّ هتلر يَحقد على اليهُود حَقداً أعمى وهَوَ مَا جَعَلهُ يذكر فِي كتابه الشَهِير " كِفاحِي " :


      لقَد كَان بِوسعي أنْ أقضِي عَلى كُل يَهود العَالم ولكنْ تركتُ بَعضهُم لتعْرفُوا لمَاذا كُنتُ أُبيدَهُم ..


      - وَليتَهُ فَعَلْ -


      وكَانَ يُدرِك أنَّ المُعاملة الحَسنه لليهود لا تأتِي إلا مِن إنسان تَوَسّمَ بِكُل مَعَانِي الإنسانية ..


      مَوضُوع كَالبَلسم الشافِي .. تَرِفُّ لهُ الرُّوح .. ويبهج لهُ القَلب ..



      ؛؛
      آهٍ على قلبٍ هَوَاهُ مُحَكَّمُ
      صَاغَ الجَوَى مِنْهُ فَـظُلماً يَكتُمُ
      ؛
    • تسلم
      متفائل و اليأس بالمرصاد متفائل بالسبق دون جياد متفئل رغم القنوط يذيقنا جمر السياط و زجرة الجلاد متفائل يا قوم رغم دموعكم ان السماء تدمع فيحيى الوادي و البحر يبقى خيره أتضره سنارة الصيد
    • hamad alaraimi كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


      دائما لا تأتي الا بما يثري عقولنا بارك الله فيك ايها العزيز

      الحقيقة هناك الكثير من الغربيين والمستشرقين منهم قال حسنا في سيد البشر

      نبينا محمد صلى الله عليه وسلم000


      1)الباحث الفرنسي- كيمان هوارت
      (لو ان المسلمين اتخذوا رسولهم قدة في نشر الدعوة لاصبح العالم مسلما)

      2) المستشرق -هيل - في كتاب حضارة العرب
      ( لقد مكن لعبادة الله في الارض)

      3)المستشرق الاسباني -في كتاب العرب
      (اني اصلي عليه بلهفه وشوق)

      4)غوستاف لوبون -صاحب كتاب حضارة العرب
      (ان محمد رغم ما يشاع عنه من قبل خصومه ومالفيه في اروبا قد اظهر الحلم
      الوافر والرحابه الفسيحه )

      5)العلامة شيريل
      (ان البشرية لتفخر بانتساب رجل كمحمد اليها)


      وهناك العديد منهم 000

      ولاكنهم جميعا يتحدروا من جذور يهودية وخدم وممولين للصهيونيه 000

      لك التقدير والاحترام

      (المصدر -رحماء)


      أعتقد أنني قد أدركت ما تشير إليه أستاذنا الفاضل
      فهم بالفعل يريدون من كل ذلك إظهار النبي محمد عليه الصلاة والسلام
      بأنه رسول سلام وتآخي كي يقتلون أن توجه جهادي ضدهم وأن يتقلبهم
      المسلمون وينظرون إلية بنظرة ود ورغبة في التعايش بغض النظر عن
      أفعالهم فنحن ينبغي أن نكون المسامحين حسبما يطمحون فينا من توجه

      وكما يقال بأنها ربما تكون كلمة حق أريد بها باطل
      ولكن لا بأس دعهم يقولوا ما يختارونه من فضائل النبي محمد فهو كلام حق
      ثابت راسخ يستحيل نكرانه ونحن بالمقابل لسنا بمهملين كفاحه الجهادي ضدهم
      وسنظل نذكره ونذكر حاجة الأمة إليه .
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • الأخت هجير /
      حضورك جميل جدا وكلماتك تنبع من فكر وقاد مستنير
      دمت ودام من سار بنهج فكرك ذخرا لهذه الأمه
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد..
      ..
      حقا من أروع ما شاهدته على الساحة هذا الموضوع..
      ..
      بارك الله في اخي ولي عوده
      سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
      على الحب إلتقينا وبالود نفترق
    • دكتور شوميس

      ومن ألمانيا يكرر الدكتور شوميس ما قرره كارليل:
      (يقول بعض الناس إن القرآن كلام محمد وهو حقاً محض افتراء، فالقرآن كلام الله الموحى على لسان رسوله محمد، فليس في استطاعة محمد ذلك الرجل الأمي في تلك العصور الغابرة أن يأتينا بكلام تحار فيه عقول الحكماء، ويهدي الناس من الظلمات إلى النور).
      ثم يردف كلامه الأول بقوله رداً على المتعجبين من موقفه:
      (وربما تعجبون من اعتراف رجل أوروبي بهذه الحقيقة. إني درست القرآن فوجدت فيه تلك المعاني العالية، والنظم المحكمة، وتلك البلاغة التي لم أجد مثلها قط في حياتي، جملة واحدة منه تغني عن مؤلفات. هذا ولا شك أكبر معجزة أتى بها محمد عن ربه).


      ليتسين



      أما ليتسين أستاذ الديانة المسيحية في جامعة برمنغهام في بريطانيا أيضاً فيقف أمام
      بني قومه ليهدي رسول الله قصيدة حب وولاء يقول فيها: يا ابن مكة ويا نسل الأكرمين
      يا معيد مجد الآباء والأمهات
      يا مخلص العالم من ذل العبودية
      إن العالم ليفتخر بك...
      ويشكر اللهَ على تلك المنحة العزيزة..
      ويقدر لك مجهوداتك كلها
      يا نسل الخليل إبراهيم..
      يا من منحت السلام إلى العالم..
      ووفـقـت بين قلوب البشر
      وجعلت الخلاص شعارَك
      يا من قلت في شريعتك:
      إنما الأعمال بالنيات
      لك منا جزيل الشكر...



      العلامة ساديو لويس - الفرنسي


      لم يكن محمد (صلى الله عليه وسلم) نبي العرب بالرجل البشير للعرب فحسب بل للعالم، لو أنصفه الناس، لأنه لم يأت بدين خاص بالعرب، وأن تعاليمه الجديرة بالتقدير والإعجاب تدل على أنه عظيم في دينه، عظيم في أخلاقه، عظيم في صفاته، وما أحوجنا إلى رجال للعالم أمثال محمد (صلى الله عليه وسلم) نبي المسلمين.


      المستر داز – الإنكليزي


      قال في كتابه - مع الشرق والغرب -


      كان محمد (صلى الله عليه وسلم) زراعياً وطبيباً وقانونياً وقائداً، اقرأ ما جاء في أحاديثه تعرف صدق أقواله ويكفي أن قوله المأثور عنه (نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع) هو الأساس الذي بني عليه علم الصحة، ولا يستطيع الأطباء على كثرتهم ومهارتهم حتى اليوم أن يأتوا بنصيحة أثمن من هذه.
      وقال في نفس الكتاب: إن محمداً (صلى الله عليه وسلم) هو الذي استطاع في مدة وجيزة لا تزيد على ربع قرن أن يكتسح دولتين من أعظم دول العالم، وأن يحدث ذلك الانقلاب المدهش، وأن يكبح جماح أمة اتخذت الصحراء المحرقة سكناً لها، واشتهرت بالشجاعة والغزو ورباطة الجأش والأخذ بالثأر، فمن الذي يظن أن القوة الخارقة للعادة التي استطاع بها محمد (صلى الله عليه وسلم) أن يقهر خصومه هي من عند غير الله


      العلامة لوزان-الفرنسي

      قال في كتابه الله في السماء

      ليس محمد (صلى الله عليه وسلم) نبي العرب وحدهم بل هو أفضل نبي قال بوحدانية الله، وأن دين موسى وإن كان من الأديان التي أساساها الوحدانية، إلا أنه كان قومياً محضاً وخاصا ببني إسرائيل، وأما محمد (صلى الله عليه وسلم) فقد نشر دينه بقاعدتيه الأساسيتين وهما التوحيد والإيمان بالبعث. وقد أعلن دينه لعموم البشر في أنحاء المسكونة.
      ويقول في نفس الكتاب: فرسول كهذا الرسول يجدر باتباع رسالته والمبادرة إلى اعتناق دعوته، إذ أنها دعوة شريفة، قوامها معرفة الخالق، والحث على الخير والردع عن المنكر، بل كل ما جاء به يرمي إلى الصلاح والإصلاح، والصلاح أنشودة المؤمن، هذا هو الدين الذي أدعو إليه جميع النصارى.


      ادوارد لين - الإنكليزي


      قال في كتابه - أخلاق وعادات المصريين -


      إن محمداً (صلى الله عليه وسلم) كان يتصف بكثير من الخصال الحميدة، كاللطف والشجاعة ومكارم الأخلاق، حتى أن الإنسان لا يستطيع أن يحكم عليه دون أن يتأثر بما تتركه هذه الصفات في نفسه من أثر، كيف لا، وقد احتمل محمد (صلى الله عليه وسلم) عداء أهله وعشيرته بصبر وجلد عظيمين، ومع ذلك فقد بلغ من نبله أنه لم يكن يسحب يده من يد من يصافحه حتى ولو كان يصافح طفلاً، وأنه لم يمر يوماً من الأيام بجماعة رجالاً كانوا أو أطفالاً دون أن يقرأهم السلام، وعلى شفتيه ابتسامة حلوة، وقد كان محمد (صلى الله عليه وسلم) غيوراً ومتحمساً، وكان لا يتنكر للحق ويحارب الباطل، وكان رسولاً من السماء، وكان يريد أن يؤدي رسالته على أكمل وجه، كما أنه لم ينس يوماً من الأيام الغرض الذي بعث لأجله، ودائماً كان يعمل له ويتحمل في سبيله جميع أنواع البلايا، حتى انتهى إلى إتمام ما يريد.



      المسيو ميخائيل اماري - الإيطالي


      قال في كتابه - تاريخ المسلمين -


      لقد جاء محمد (صلى الله عليه وسلم) نبي المسلمين بدين إلى جزيرة العرب يصلح أن يكون ديناً لكل الأمم لأنه دين كمال ورقي، دين دعة وثقافة، دين رعاية وعناية، ولا يسعنا أن ننقصه، وحسب محمد ثناء عليه أنه لم يساوم ولم يقبل المساومة لحظة واحدة في موضوع رسالته، على كثرة فنون المساومة واشتداد المحن، وهو القائل ( لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر ما تركته ) عقيدة راسخة، وثبات لا يقاس بالنظير، وهمة تركت العرب مدينين لمحمد بن عبد الله (صلى الله عليه وسلم)، إذ تركهم أمة لها شأنها تحت الشمس في تاريخ البشرية.


      العلامة ماكس فان برشم - السويسري


      قال في مقدمة كتابه - العرب في آسيا - :

      إن محمداً (صلى الله عليه وسلم) نبي العرب من أكبر مريدي الخير للإنسانية، إن ظهور محمد للعالم أجمع إنما هو أثر عقل عال وإن افتخرت آسيا بأبنائها(1) فيحق لها أن تفتخر بهذا الرجل العظيم، إن من الظلم الفادح أن نغمط حق محمد (صلى الله عليه وسلم) الذي جاء من بلاد العرب وإليهم، وهم على ما علمناه من الحقد البغيض قبل بعثته، ثم كيف تبدلت أحوالهم الأخلاقية والاجتماعية والدينية بعد إعلانه النبوة، وبالجملة مهما ازداد المرء اطلاعاً على سيرته ودعوته إلى كل ما يرفع من مستوى الإنسانية، أنه لا يجوز أن ينسب إلى محمد ما ينقصه ويدرك أسباب إعجاب الملايين بهذا الرجل ويعلم سبب محبتهم إياه وتعظيمهم له.


      العلامة كارل هيرنش بكر، الألماني

      قال في كتابه ـ الشرقيون ـ :

      لقد أخطأ من قال أن نبي العرب دجال أو ساحر لأنه لم يفهم مبدأه السامي، إن محمداً جدير بالتقدير، ومبدؤه حري بالاتباع وليس لنا أن نحكم قبل أن نعلم، وأن محمداً خير رجل جاء إلى العالم بدين الهدى والكمال، كما أننا لا نرى أن الديانة الإسلامية بعيدة عن الديانة المسيحية.



      لا يسعني غير شكرك والدعاء لك اخي الهادئ على الطرح الذي تقشعر به الابدان ..... اول واعظم واميز موضوع قرأته حتى الان في الساحة .... فلن يكون مرور هكذا دون وضع بصمة صغيرة لهذا الموضوع المؤثر فقد استعنت بالمتحرك الصغير وهذا ما اوجدته .... بارك الله فيك ووفقك الله فيما يحب ويرضى
      بأبي أنت و أمي و روحي يا رسول الله ....

      اللهم اجمعنا به في جنتك و اسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة مريئة لا نظمأ بعدها أبدا ...
    • تشكراااااااااااااااااااااتي
      يَآربْ عَلمنّي أنْ أحِبَ النآسْ كَمآ احِبُ نَفسيْ وَعَلمّنيْ أنْ أحَآسِبْ نَفسيْ كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلمنِيْ أنْ التَسامُحْ هَو أكَبرمَراتبْ القَوة !وأنْ حُب الانتِقامْ هَو اوَل مَظاهِر الضُعفْ
    • بارك الله فيكم جميعا
      حفظكم الله وحفظ هذا الدين برقي فكركم وسمو عقيدتكم
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • (برتراند روسيل Bertrand Russell )
      برتراند راسل وهو أحد فلاسفة بريطانيا الكبار والحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1950، قال: "لقد قرأت عن الإسلام ونبي الإسلام فوجدت أنه دين جاء ليصبح دين العالم والإنسانية، فالتعاليم التي جاء بها محمد والتي حفل بها كتابه مازلنا نبحث ونتعلق بذرات منها وننال أعلى الجوائز من أجلها".
      و"كان محمد بتعاليمه وكتابه أحق بكل الجوائز لكنه لم يسع إلى ذلك وترك الأمور تسير بطبيعتها حتى لا يتهم بأن الإسلام بالسيف ساد وانتشر".
      "لقد كانت ومازالت ديانة محمد توحيداً سهلاً ولم يزعم لنفسه انه إله ولا زعم أتباعه له هذه الطبيعة الإلهية نيابة عنه، لقد كانت الأخلاق الإسلامية منذ محمد وحتى اليوم وغداً هي المفتاح الحقيقي للإنسان الذي يحلم بان يكون لوجوده معنى

      لا يحتاج احد ان يتكلم عليه من البشر يكفى انه حبيب الله الحمد
      لله على نعمة الاسلام اللهم ثبتنا على ديننا و اغفر لنا ذنوبنا
      اللهم امينعليه افضل الصلاة والسلام يسلمو خيو على الموضوع الرائع في ميزان حسناتكان شاء الله جزاك الله خيرتقبل مروري أختك كنز
    • الدكتور زويمر


      إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً
      وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات،
      وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.


      ما كان ليقول هذه المقولة لولا دراسة معمّقة تحيط بكل جوانب حياتِه - صلى الله عليه وسلم -
      ؛؛
      آهٍ على قلبٍ هَوَاهُ مُحَكَّمُ
      صَاغَ الجَوَى مِنْهُ فَـظُلماً يَكتُمُ
      ؛
    • ممتن لمروركم
      ولإضافاتكم القيمه

      رسول الحق يستحق منا وقفات نصر ومآزرة ورد لكيد
      المارقين في نحورهم
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ