البرنامـ2ـج ساعة صفا (( تعارف )) الحلقــ5ــة

  • زهر مكة كتب:

    تحية طيبة عابقة بشذى الزهر



    أبعثها من خير البقاع ترحيباً بضيف هذة الحلقة
    أخي المتألق اللورد
    بارك الله هذا الحضور
    والتقديم
    والإخراج المتميزين .





    المتألقة في الحضور المتميزة في عدمه
    لك تحية روحانية كروحانية تلك الأماكن
    واسألك لـ زرتي البيت العتيق .... جودي علي بدعوة تسقيني هدى


    بارك الله مساءك والإصباح :)
    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
  • 7amrawi كتب:

    هيه هيه صديقي يسليك حمراوي ما يهديك بو كيكة وعصير
    يوم ما تورم كرشك من العيش ولا ما كنك مسوي شي:layinglaugh:

    وشوف خيوو انا هذي هديتي وين ما رحت#i..

    عالعموم استمر في إبداعك وربي يوفقك..

    بس زين لو نشوف شي من اعمالك ببرنامج الاوتوكاد..!!
    خارطة بيت او ما شابه يمكن نتعامل معاك لاه ودسكاونت صاه ما بلاش العيش#i[/align]

    خليك على ما انت عليه ولا تتخلى عن عادتك في الإهداء
    تدري في ناس ما يرد راسهم غير العيش #i
    أما عن الخارطة فالأمر صعب شوي لان التصميم بالاوتوكاد وعملية رفعه تأخذ وقت وثانياً أنا بعدني في الخطوات الأولى ولما أصير خبره ولا يهمك بفتح مكتب وبعزمك عندي #j وانت تشرط بعدين كل شيء ولا الزبائن #i
    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
  • نرحب معااا بمشرفنااا الرااائع
    ورود المحبة ويسعدنااا ان يكون في حوااار
    رااائع مع ضيفناااا
    نبقى مع استراااحة قصيرةةة
    وما زلنااا متواااصلين معكم

  • ورود المحبة كتب:

    ولد الفيحاء ! وردة الوفاء







    كعاتي في كلُ شيٍ مُتأخر حتى
    عن اللورد
    أستضافة ولا أروع !

    أخي اللورد
    أندُب حظي أم أمُقتُ نفسي ولما الضميرُ يُرابط أنَفّتِ ولما الغصون تذبلُ في
    هوى شرعي والماء يروي أضُلعي
    ولما الحيارى صيروني بينهم وأنا اللبيب العاقل أقرأ لوعتي وأكسرُ دمعتي
    أخالوني تياراً يجرفُ ذاتهم وغُباراُ يذرُ عيونهم
    هلُ كُنت كمن يرتدي زيّ يخالفُ لباسَهُم
    وبحراً يُغرق أحلامهم

    أخي اللورد
    عندما ترمينا الأقدار بجانب عثرات الغير وتُلهينا النسائم عن التقدم والسير
    ونبقى في زمان هُدنة وبيننا وبينهم فتنة هل تبقى الطيور في أوكارها
    وهل تبدأ الحياة في صفِ لبناتها وتُترك لبنة القلب دون أصطفاء
    فيكون الحائر بين تبعات الماضي وخفوق ٌ لمستقبل آتِ
    أم تسوق الدهور وريقات ترسم آهات وتلونها آنات
    هل نسأل بما يستحيل على العقل التكُهن بأجابته أم
    نخلُق أجابات وهمية تبقى الأخرين في مصاف الأولين


    هل كُتب علي القتال لأظفر بحالي وأكون لحالي مع حالي
    نعم ربتني الظروف هكذا مُقاتلاً شرساً في وجه من يريدون
    تشويه الحقائق وطمث معالم النور التي تُظلل كلَ الأخرين
    برحاب الحُب الذي يسمح بإعطاء الكون بهائه ورونقه
    فقل لي بالله عليك أيها اللورد
    متى ألتزم الحياد وضباع الكون تنهش من لحمي وتقتات على
    نزفي ويا ويح نزفي
    أأكون مسالماً في عالم أتخذ من الخليل جسراً للمرور ومن الخيل
    عبثاً لا تُساق إلا في ذلول
    ومن الليل منهاجاً وسبيلاً لمبتغى الدناءة وريب وزيغ لمتاهة لا
    يُعرف كُنهها الخجول !
    أيها اللورد


    لستُ ممن يأسف على مال ٍ ولا حال ٍ تحول
    ولكن تثور ثائرتي لمن غوى وراق له زينه
    وفي صورة آدمي تمثل !
    كيف أقف موقف المتفرج !
    ودموعي تُبلل وجنتي إذا ما السيف خانني والدرعُ أبى
    أن يحمي جسدي العاري وكنت بوقفتي كمن تشلل !


    أتبكي علي ّ طيور الفلا وتنوح الذئاب والموت تجهز


    لا أدري هل أقول أن ختامها مسك أم أن هذا المساء يحبس في انفاسه وعود
    وورود أخرى ليزفها إلي فتغدقني بشيء من ترفها المسقى بترانيم الألق
    المتسامي في فضاءات هذا المعوج فيتخبط تحت مساحاته ليستقر بالنابض
    منه فيمسك أخر مساريب دفقه ليتوقف وقفة إجلالٍ وتقدير على هكذا حضور ...


    عزيزي ورود
    هكذا حال من يخالف شرع الرضوخ تحت مساحة الرغبة الكامنة في تماثيل
    الشعور بالإنكسار ما ان يفرد جناح الأمل إلا وتشابكة دونه أيادي
    الأنة المتجردين من إنسانية الشعور يظنون أنك لم تحلق إلا لتراهم من عو يغير
    أحجامهم فكان ظنهم خائبا
    لن اقول لك إلتزم الحياد بل إلتزم الحق المبين ليكون لحمك عصياً لا مستساغ
    وكن كما أنت ولا تكون كالذي يشتهي الحماقة عندما طوقوه الحمقاء بحماقتهم بعد ان كان لبيب


    عزيزي ورود
    لم ندم بحال لنستديم على اخر
    ومع هذا كن كما انت عندما لا يريد الأخرون ذلك
    تكسرهم وتكون أنت المنتصر
    فمن امسك بالحق ليس كمن أمسك بما دون ذلك


    أشكرك شكراً لا يوصف ولا يحصى
    ودمت راقياً
    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
  • اللـــورد كتب:

    لا أدري هل أقول أن ختامها مسك أم أن هذا المساء يحبس في انفاسه وعود

    وورود أخرى ليزفها إلي فتغدقني بشيء من ترفها المسقى بترانيم الألق
    المتسامي في فضاءات هذا المعوج فيتخبط تحت مساحاته ليستقر بالنابض
    منه ليمسك أخر مساريب دفقه فيتوقف وقفة إجلالٍ وتقدير على هكذا حضور ...


    عزيزي ورود
    هكذا حال من يخالف شرع الرضوخ تحت مساحة الرغبة الكامنة في تماثيل
    الشعور بالإنكسار ما ان يفرد جناح الأمل إلا وتشابكة دونه أيادي
    الأنة المتجردين من إنسانية الشعور يظنون أنك لم تحلق إلا لتراهم من عو يغير
    أحجامهم فكان ظنهم خائبا
    لن اقول لك إلتزم الحياد بل إلتزم الحق المبين ليكون لحمك عصياً لا مستساغ
    وكن كما أنت ولا تكون كالذي يشتهي الحماقة عندما طوقوه الحمقاء بعد ان كان لبيب


    عزيزي ورود
    لم نستديم بحال لندوم على حال
    ومع هذا كن كما انت عندما لا يريد الأخرون ذلك
    تكسرهم وتكون أنت المنتصر
    فمن امسك بالحق ليس كمن أمسك بما دون ذلك


    أشكرك شكراً لا يوصف ولا يحصى

    ودمت راقياً





    العفو صديقي اللورد !
    كان الواجب أن أكون في مصاف المتقدمين لضيافتك !
    وربما شغلني الموضوع بالساحة العامة شهر 3 عن
    البقاء هُنا والمثول بين يدي شاب حكيم مُتزن مثلك
    وفقك الرب لما يحبه ويرضاهـ !
    أتمنى أن يطول بقائك هُنا لأزورك أكثر من مرة !
    فكثرة الطرق على الحديد تفُك اللحام !
    وأنت ممن يقرئني فيصل إلى مدارك فكري !

    ليخرج بعدها بصورة واضحة غير مقلوبة !
    لك شكرُي العميق أخي اللورد !
    ورود
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • ورود المحبة كتب:

    العفو صديقي اللورد !




    كان الواجب أن أكون في مصاف المتقدمين لضيافتك !
    وربما شغلني الموضوع بالساحة العامة شهر 3 عن
    البقاء هُنا والمثول بين يدي شاب حكيم مُتزن مثلك
    وفقك الرب لما يحبه ويرضاهـ !
    أتمنى أن يطول بقائك هُنا لأزورك أكثر من مرة !
    فكثرة الطرق على الحديد تفُك اللحام !
    وأنت ممن يقرئني فيصل إلى مدارك فكري !
    ليخرج بعدها بصورة واضحة غير مقلوبة !
    لك شكرُي العميق أخي اللورد !


    ورود


    لك كل العذر صديقي
    و ليت المنى تأتي على ما نتمنى :P
    ولكن هو المساء الأخير لي هنا وبهذا أكون قد اكملت فترة إستضافتي
    وسيكون لنا لقاء أخر بإذن الله
    فمن يدري قد تكون أنت الضيف القادم هنا #e
    شكري وأمتناني لك أيها العزيز
    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...