وردة الوفاء كتب:

أختي العزيزة شرحت ووضحتي وكنت مبدعة
بس لو سمحتي وضحي أكثر هذةةة العبااارات بصراااحة ما فهمت المقصود

من رأيي أن شخص من مكان عملها ( ذكر ) ينصحها بالأيميل أو شخصياً بالطريقة الطيبة
لكن إذا زميلها في العمل تكلم وليس حبيبها صدقوني رح تغير برأيها

ConSciencE كتب:

افا عليكِ أختي .. طيب إحنا لما نشوف هذه الأنواع من البنات وصحيح بالفعل الكثير منهم منتشرات ويش هو الحل ؟ هذاآ سبب نقاشاتِنا الحين

من رأيي الشخصي << أن زميلها في العمل ينصحهاآ ،، زميلها وليست زميلتها " " زميلها وليس حبيبها مثلا في العمل او عندهم اية علاقة ،،
لان إذا كانت زميلتها او حبيبها رح تقول لصديقتها انتي تغاري مني وتقول لحبيبها أن تغار علي

لكن إذا نصحها زميلها في العمل رح تراآجع نفسها يمكن رح تقول " هذا معجب فيني " تدرون عاآد البنات وتفكيرهم المنحرف طبعا ليس الجميع بل الأغلبية
صدقوني رح ترآجع نفسها لكن طبعا لازم نتأكد من توصيل هذه النصيحة أي انها تكون بالطيب

والله ما ادري إذا فهمتي علي وإذا ما فهمتي افا عليكٍ اختي إسألي ^^

وردة الوفاء كتب:

أأأأأأأأأفاااا / بصراااحة لما قرأت الرد ضحكة#i ما توقعت التحليل يكون بهذا الشكل #j
طيب أنا ما بسألك الغالية بسأل الشباب هذا السؤال بنشوف الجواااب
هل سبق ان نصحت زميلة لك في العمل حول موضوع اللبس والمكياااج وغيره ؟ إذا كانت الاجابة نعم / أو لا أريد التعليل وبعد الرد أن بعقب وشوفي الرد وأريد أعرف رأيك في الرد
بس اتمنى حد من الشباااب يمر ويرد على التحليل مالك
شكراااا

هجـيــر كتب:

عيون هند ..

رأيكِ كونه مُطابقاً لأشياء تحدث في الواقع فهو رأي مُرضي ليس من هلوساتٍ وهمية كتبتهِ ، لكن الغير مُرضي
الواقع الذي حكيتهِ لنا بين سطورِك ..

من يُنكر كل ما يحصل الآن في المجتمعات ، ومن ينكر أن بعض النساء تُزجُّ في وظائف غير مؤهلة لها
وانما المظهر عامل يحدد إن كانت مناسبة أم لا ..

اذا كان الكسب هو الأساس لكل صاحب عمل ، وكان مظهر المرأة عامل جذب يحقق به
تلك المكاسب فبكل تأكيد سيسير الكثير منهم على هذا الخط .. لذلك نرى المحلات التجارية تملؤها الفتيات وقلة قليلة من الشباب العاملين ..

أما بالنسبة للمثال الذي ذكرتهِ عن الهواتف النقالة ..
هل تقصدين العكس في تحليلك أم ماذا ؟

تحياتي هَجير ..

ولد الفيحاء كتب:

أخي العزيز / دمت بخير وعافية
هذا الأمر ملاحظ من قبل بعض الموظفات اللاتي يصبغن وجوهن بمختلف الأصباغ ، وعاد شم ريحة البخور والعطور من مسافة ميل ، لا وبعد مائلات بروسهن كأسنمة البخت المائلة ، ومن كذا يحدث التحرش والكلام وترى الموظفين البعض منهم لما يشوفه واحدة من هذه الفئة يكاد يغمى عليه ، وتجده عمال بطال يتردد على مكتبها . يجذبه موظة الملابس والعطر الفرنسي الفواح والروج والأصباغ مختلفة الألوان .

أبو فلعـــة كتب:

تسلم مشرفنا المميز على الطرح الجميل

في اعتقادي ومن وجه نظري المتواضعه ان بعض الفتيات يعتقدن ان جمال الفتاة هو كشف مفاتنها امام الجميع
وللاسف في مجتمعنا الكثير من هذي الظاهرة وهذا يعكس النقص الديني لدى هذي الفتاة وايضا يعكس تربية الوالدين للفتاة وفتح المجال لها للتصرف في اختيار لبسها من جهة الوالدين او الزوج او الاخوان.

تحياتي لك ولي عوده للمتابعة