.......
في أحلام ينقص وجودك ..........وفي أنفاسي موجود اسمك
والدموع في العين لا يتوقف ........آلم وحدتي لا يفارقني
الأيام تجبرني لاستمرار......وللسعادة لا استقرارا...... لمن الأمان
وفي منامي ذكراك صاحي ...... في صحوي سبات أيامك .....
لحظات يلمح قلبي عينك...... يبحث عن الصد ق وسط الكذب بدونك وسط أحباب وحيدة......
قلادة الرجعة انتزعت من بين رقبتي ......أمل رؤيتك لا يزورني...... نظراتي نائمة لرؤية الضحك
أفكاري تائهة وسط خيالك ...... لا اشعر بالحياة ولا ارغب بها.......
أخذت معاك طموحي ...... لحظة مفارقة لا تفارقني.....لا تقبل لدعاء رجوعك ..... تشوش أفكاري .. قلبي عاجز عن بوحات الشعر....القدر حكم على حياتي ولم يعدل ...لست سوى مقدور الحزن على ذاتي ....ممنوع الفرح على روحي...نغمات البكاء تلاحقني....أصوات الضحك تنوح لي من بعد ......وصورتي تعكس على هيئة أرملة في عدة وفاة زوجها ...... أرى القفل عند باب أمل......الحزن يحطم عمارة الفرح ..... الحزن يكتب فوق الم ....... الحزن يضع لوحة الصمت على جدران الكلام
هكذا أبقيت فما المنتظر في المستقبل .... ربما افقد شعورا الفرح.....واغرق في السرح .....وأتذكر أيام دلال والعز......غرازة قلبي دفنت بين الذكريات ......تشتاق لمن في البال رسم التذكار .... تشتاق لمن غرس ثمار اشتياق ...تشتاق لأيام التى تداوي الجروحات.....بعد وجود أثار الحروقات....التي خلفها حريق الفراق.....عسى الليل يقبل ويحمل السرور بين باقات من الزهور ....تفوح برائحة عطور المحبة ....عسى حروف الراحة تنسجم بال"ي ...وانعم بالابتسامة الحياة.....فما غير انتظار للفرح........واحتضار الحزن.....وفقد البكاء بالضحك.....هذا إذا الحياة في الرضي ...فالدنيا هكذا لي قضى....والقدر مضى خطوة ولا يمكن أن ينسى....فالام الوحدة عندما يأتي لا يرغب بالرجع......أمي أينما ذهبتي احمليني معك......وإلا الحزن يقتلني من دونك .....أرجوك احمليني ارحميني.....لطالما عشت بلا حب ......كوني أنتي حبي .....استولي حنان أبي.....أنا لم أكن انعم بحب أبي....حتى لا اشعر بمعنى كلمته....كوني من اشعر بالراحة بوجوده ....كوني أنتي الحبيب..الصديق...الرفيق ......
تحياتي .....عطر الزهور
في أحلام ينقص وجودك ..........وفي أنفاسي موجود اسمك
والدموع في العين لا يتوقف ........آلم وحدتي لا يفارقني
الأيام تجبرني لاستمرار......وللسعادة لا استقرارا...... لمن الأمان
وفي منامي ذكراك صاحي ...... في صحوي سبات أيامك .....
لحظات يلمح قلبي عينك...... يبحث عن الصد ق وسط الكذب بدونك وسط أحباب وحيدة......
قلادة الرجعة انتزعت من بين رقبتي ......أمل رؤيتك لا يزورني...... نظراتي نائمة لرؤية الضحك
أفكاري تائهة وسط خيالك ...... لا اشعر بالحياة ولا ارغب بها.......
أخذت معاك طموحي ...... لحظة مفارقة لا تفارقني.....لا تقبل لدعاء رجوعك ..... تشوش أفكاري .. قلبي عاجز عن بوحات الشعر....القدر حكم على حياتي ولم يعدل ...لست سوى مقدور الحزن على ذاتي ....ممنوع الفرح على روحي...نغمات البكاء تلاحقني....أصوات الضحك تنوح لي من بعد ......وصورتي تعكس على هيئة أرملة في عدة وفاة زوجها ...... أرى القفل عند باب أمل......الحزن يحطم عمارة الفرح ..... الحزن يكتب فوق الم ....... الحزن يضع لوحة الصمت على جدران الكلام
هكذا أبقيت فما المنتظر في المستقبل .... ربما افقد شعورا الفرح.....واغرق في السرح .....وأتذكر أيام دلال والعز......غرازة قلبي دفنت بين الذكريات ......تشتاق لمن في البال رسم التذكار .... تشتاق لمن غرس ثمار اشتياق ...تشتاق لأيام التى تداوي الجروحات.....بعد وجود أثار الحروقات....التي خلفها حريق الفراق.....عسى الليل يقبل ويحمل السرور بين باقات من الزهور ....تفوح برائحة عطور المحبة ....عسى حروف الراحة تنسجم بال"ي ...وانعم بالابتسامة الحياة.....فما غير انتظار للفرح........واحتضار الحزن.....وفقد البكاء بالضحك.....هذا إذا الحياة في الرضي ...فالدنيا هكذا لي قضى....والقدر مضى خطوة ولا يمكن أن ينسى....فالام الوحدة عندما يأتي لا يرغب بالرجع......أمي أينما ذهبتي احمليني معك......وإلا الحزن يقتلني من دونك .....أرجوك احمليني ارحميني.....لطالما عشت بلا حب ......كوني أنتي حبي .....استولي حنان أبي.....أنا لم أكن انعم بحب أبي....حتى لا اشعر بمعنى كلمته....كوني من اشعر بالراحة بوجوده ....كوني أنتي الحبيب..الصديق...الرفيق ......
تحياتي .....عطر الزهور