مسابقة ليست بجديدة ولكنها بإذن الله مفيدة , واللعبة بإختصار سأضع بين أيديكم معلومات بسيطة عن شخصية تاريخية دون ذكر إسم صاحب هذه الشخصية والمطلوب من الأعضاء كشف الإسم ثم تزويد الموضوع بمعلومات إضافية عن هذه الشخصية إن أمكن بهدف الإستفادة وإثراء المعلومة ,, ومن يكشف إيسم الشخصية عليه ذكر ملامح تاريخية عن شخصية أخرى ولا يصرح بإسم شخصيته وهكذا دواليك
.[TABLE='width:70%;background-color:black;background-image:url(backgrounds/9.gif);'][CELL='filter: glow(color=white,strength=5);']
الشخصية الأولى :
مولده : صحابي جليل ولد في السنة الأولى من الهجرة بل هو أول مولود ذكر للمسلمين بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وقام الرسول الكريم بتحنيكه فكان أول مادخل في جوفه ريق النبي صلى الله عليه وسلم وكان مولده رضي الله عنه رداً على ما أشاعه اليهود من قيامهم بسحر نساء المسلمين فلا يلدن إلا إناثاً فبذلك ينقطع نسل المسلمين .
نسبه : هو صحابي جليل إبن صحابي جليل وأباه من العشرة المبشرين بالجنة , جدته من أبيه صحابية جليلة وهي عمة النبي صلى الله عليه وسلم , هذا نسبه لأبيه أما نسبه لأمه فهو إبن صحابية جليلة لها فضل عظيم في خدمة هذا الدين وهي من النساء الخالدات في ذاكرة التاريخ الإسلامي أما جده لأمه فهو صحابي جليل غني عن التعريف فهو أكبر سند لهذا الدين وأقرب المقربين من النبي صلى الله عليه وسلم وأحبهم إلى قلبه بعد أهل بيته والنبي عليه السلام صهره وصاحبه .
نبذه عن حياته : مجاهد فذ كان صغيراً على الجهاد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ولكنه كان يخرج للمعارك لمشاهدتها وتعلم منها الشئ الكثير إشترك بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام في معارك ضارية وهو من الفاتحين وخاصة ضد الرومان , أنهى حياته مجاهداً ومات شهيداً عند الكعبة المشرفة .
علمه : إشتهر بالعلم فكان عالماً جليلاً وهو أحد العبادلة الأربعة المشهورين بالعلم والحديث فكان مرجعاً يقتدى به .
من قصصه المشهورة :
1- عندما كان في سن السابعة من عمرهأعطاه الرسول دماً فاسداً ( دم حجامةً ) وطلب منه أن يسكبه , ولكنه لم يجد مكان يليق بدم النبي صلى الله عليه وسلم فاخذ الدم وشربه , وحين سأله النبي عليه السلام عن الدم قال : وضعته في مكان أمين , وهكذا دخل دم النبي في جوفه , وعندما علم النبي بالقصة من أحد أصحابه قال : والله لن تمسك النار إلا تبرئة القسم ( وإن كل إلا واردها كان على ربك حتماً مقضيا ) .
2- قصته مع الخليفة الفاروق عمر رضي الله عنه عندما كان ماراً فهرب الصبية عن الطريق إلا هو فسأله عمر لماذا لم تهرب كبقية رفاقك فقال : لم أقترف ذنباً فأخافك , ولم تكن الطريق ضيقة فأوسع لك , فأعجب بع الفاروق
ما تجاهله التاريخ : عاصر الخلفاء الراشدين الأربعة وبعد وفاة الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه تولى أمر المسلمين وإلتف عليه المسلمون في وجه بني أمية فكان هو الخليفة الخامس قبل إنتقال الحكم إلى بني أمية .
وفاته : أستشهد رضي الله عنه وعمره سبعين سنة أي في السنة السبعين من الهجرة وكان موته عزاً له ذلاً لأعدائه قتل مجاهداً بعد إن أشتد حصار بني أمية له عند الكعبة وقام الحجاج بقصف بيت الله بالمنجنيق ليرغم هذا الصحابي على الإستسلام له ولكنه ظل يدافع ويطلب الشهادة حتى الرمق الأخير وحين تخلى عنه من حوله ذهب إلى أمه العجوز التي ذهب بصرها وهي إبنة المائة عام وحين إحتظن أمه لمست ملابس الحرب التي عليه ( درعه ) فقالت له يابني ماهذا لباس من يريد الشهادة فخلع درعة وخرج فجراً لمواجهة العدو وأخذ يقاتل جيش الأمويين حتى مغيب الشمس وهو وحيداً فخارت قواه وتمكنوا منه بعد أيام من القتال الضاري , فعلقه الحجاج عند باب الكعبة ورفض إنزاله حتى تأتي أمه تتوسل له أن ينزل إبنها فرفضت وظل هكذا ثلاثة أيام والحجاج مكابراً في إنزاله وذهب إلى أمه الناس يترجونها أن تخاطب الحجاج فخرجت ووقفت أمام الجثة المعلقة وهي لاتبصرها فقالت قولتها المشهورة
أما آن لهذا الفارس أن يترجل ) فكانت صفة على وجه الحجاج الذي توقع توسلها فإذا بها تصف إبنها بالفارس حتى وهو ميت , فأمر بإنزال الجثة ودفنها .
أعتذر من الإطالة فهذه بإختصار بعض سمات هذه الشخصية العظيمة رضي الله عن صاحبها .
[/CELL][/TABLE]مولده : صحابي جليل ولد في السنة الأولى من الهجرة بل هو أول مولود ذكر للمسلمين بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وقام الرسول الكريم بتحنيكه فكان أول مادخل في جوفه ريق النبي صلى الله عليه وسلم وكان مولده رضي الله عنه رداً على ما أشاعه اليهود من قيامهم بسحر نساء المسلمين فلا يلدن إلا إناثاً فبذلك ينقطع نسل المسلمين .
نسبه : هو صحابي جليل إبن صحابي جليل وأباه من العشرة المبشرين بالجنة , جدته من أبيه صحابية جليلة وهي عمة النبي صلى الله عليه وسلم , هذا نسبه لأبيه أما نسبه لأمه فهو إبن صحابية جليلة لها فضل عظيم في خدمة هذا الدين وهي من النساء الخالدات في ذاكرة التاريخ الإسلامي أما جده لأمه فهو صحابي جليل غني عن التعريف فهو أكبر سند لهذا الدين وأقرب المقربين من النبي صلى الله عليه وسلم وأحبهم إلى قلبه بعد أهل بيته والنبي عليه السلام صهره وصاحبه .
نبذه عن حياته : مجاهد فذ كان صغيراً على الجهاد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ولكنه كان يخرج للمعارك لمشاهدتها وتعلم منها الشئ الكثير إشترك بعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام في معارك ضارية وهو من الفاتحين وخاصة ضد الرومان , أنهى حياته مجاهداً ومات شهيداً عند الكعبة المشرفة .
علمه : إشتهر بالعلم فكان عالماً جليلاً وهو أحد العبادلة الأربعة المشهورين بالعلم والحديث فكان مرجعاً يقتدى به .
من قصصه المشهورة :
1- عندما كان في سن السابعة من عمرهأعطاه الرسول دماً فاسداً ( دم حجامةً ) وطلب منه أن يسكبه , ولكنه لم يجد مكان يليق بدم النبي صلى الله عليه وسلم فاخذ الدم وشربه , وحين سأله النبي عليه السلام عن الدم قال : وضعته في مكان أمين , وهكذا دخل دم النبي في جوفه , وعندما علم النبي بالقصة من أحد أصحابه قال : والله لن تمسك النار إلا تبرئة القسم ( وإن كل إلا واردها كان على ربك حتماً مقضيا ) .
2- قصته مع الخليفة الفاروق عمر رضي الله عنه عندما كان ماراً فهرب الصبية عن الطريق إلا هو فسأله عمر لماذا لم تهرب كبقية رفاقك فقال : لم أقترف ذنباً فأخافك , ولم تكن الطريق ضيقة فأوسع لك , فأعجب بع الفاروق
ما تجاهله التاريخ : عاصر الخلفاء الراشدين الأربعة وبعد وفاة الخليفة الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه تولى أمر المسلمين وإلتف عليه المسلمون في وجه بني أمية فكان هو الخليفة الخامس قبل إنتقال الحكم إلى بني أمية .
وفاته : أستشهد رضي الله عنه وعمره سبعين سنة أي في السنة السبعين من الهجرة وكان موته عزاً له ذلاً لأعدائه قتل مجاهداً بعد إن أشتد حصار بني أمية له عند الكعبة وقام الحجاج بقصف بيت الله بالمنجنيق ليرغم هذا الصحابي على الإستسلام له ولكنه ظل يدافع ويطلب الشهادة حتى الرمق الأخير وحين تخلى عنه من حوله ذهب إلى أمه العجوز التي ذهب بصرها وهي إبنة المائة عام وحين إحتظن أمه لمست ملابس الحرب التي عليه ( درعه ) فقالت له يابني ماهذا لباس من يريد الشهادة فخلع درعة وخرج فجراً لمواجهة العدو وأخذ يقاتل جيش الأمويين حتى مغيب الشمس وهو وحيداً فخارت قواه وتمكنوا منه بعد أيام من القتال الضاري , فعلقه الحجاج عند باب الكعبة ورفض إنزاله حتى تأتي أمه تتوسل له أن ينزل إبنها فرفضت وظل هكذا ثلاثة أيام والحجاج مكابراً في إنزاله وذهب إلى أمه الناس يترجونها أن تخاطب الحجاج فخرجت ووقفت أمام الجثة المعلقة وهي لاتبصرها فقالت قولتها المشهورة

أعتذر من الإطالة فهذه بإختصار بعض سمات هذه الشخصية العظيمة رضي الله عن صاحبها .
[MARQ=RIGHT]
[COLOR='FFA500']م[/COLOR][COLOR='FF8700']ع[/COLOR][COLOR='FF6900'] [/COLOR][COLOR='FF4B00']ت[/COLOR][COLOR='FF2D00']ح[/COLOR][COLOR='FF0F00']ي[/COLOR][COLOR='E80017']ا[/COLOR][COLOR='B90046']ت[/COLOR][COLOR='8B0074']ي[/COLOR][COLOR='5D00A2'] [/COLOR][COLOR='2E00D1']:[/COLOR][COLOR='0000FF'] [/COLOR][COLOR='2E04EB']ر[/COLOR][COLOR='5D07D8']س[/COLOR][COLOR='8B0BC4']ا[/COLOR][COLOR='B90FB0']م[/COLOR][COLOR='E8129D'] [/COLOR][COLOR='F31291']ا[/COLOR][COLOR='DC0F8E']ل[/COLOR][COLOR='C50B8A']غ[/COLOR][COLOR='AE0787']ر[/COLOR][COLOR='970483']ا[/COLOR][COLOR='800080']م[/COLOR]
[/MARQ]