(حفصة بنت الحاج الركونية شاعرة وأديبة )،
شاعرة أندلسية، عاشت حياة الأندلس بما فيها من حب للمظاهر وحياة الترف والرغد، وكانت ، كبنات جيلها ومجتمعها آنذاك ،كانت حفصة بنت الحاج الركونية شاعرة وأديبة في غرناطة بالأندلس، وكانت ذات جمال وحسب وثراء وبديهة وسرعة خاطر. توفيت في مراكش في أواخر عام 586هـ.
ومما يروى عنها أنها كانت تحب زوجها حباً شديداً وتغار عليه غيرة شديدة، ومما قالته:
اغارُ عليك من عيني ومِنّي ~~ ومِنك ومن زمانك والمكانِ
شاعرة أندلسية، عاشت حياة الأندلس بما فيها من حب للمظاهر وحياة الترف والرغد، وكانت ، كبنات جيلها ومجتمعها آنذاك ،كانت حفصة بنت الحاج الركونية شاعرة وأديبة في غرناطة بالأندلس، وكانت ذات جمال وحسب وثراء وبديهة وسرعة خاطر. توفيت في مراكش في أواخر عام 586هـ.
ومما يروى عنها أنها كانت تحب زوجها حباً شديداً وتغار عليه غيرة شديدة، ومما قالته:
اغارُ عليك من عيني ومِنّي ~~ ومِنك ومن زمانك والمكانِ
ولو اني خبأتك في عيوني~~ إلى يوم القيامة ما كفاني