القاهرة - وكالة الصحافة العربية
* إيمان محمد: ضابط في العمل وست بيت في المنزل.
* مروة موسى : البنات مثل الأولاد في قوة التحمل .
كسرت "بنات حواء" حاجز الخوف واستطعن اقتحام ميادين عمل ظلت حكرا على الرجال ووصلت إلى منافستهم بارتداء الزي الشرطي وحمل السلاح وصمودها أمام الصعاب ومشاق العمل الشرطي فأصبحت اليوم المرأة ركنا أساسيا في عمل وزارة الداخلية•• تتعقب المجرمين وتمنع الحوادث وتضحي بنفسها من أجل الوطن بل واخذ أولياء الأمور يشجعون بناتهم على دخول كلية الشرطة لما تحققه الفتاة من نجاح ومميزات لا تحصل عليها غير غيرها زميلاتها في الحياة المدنية فنقترب من حياتهن خلال هذا التحقيق ••• يؤكد اللواء عماد الدين حسين، رئيس أكاديمية مبارك للأمن، أن هناك حقيقة يجب أن نشير إليها أن الطالبات الملتحقات بالكلية وكلهن يتسمن بالتمييز في جميع تدريباتهن وإيمان وحماسة زائدة في أداء هذه التدريبات، بل إن بعضهن يتفوقن على الطلبة زملائهن في التخرج، وهذا ما يؤكد قدرة المرأة على أداء أعمال تتسم بالطابع النظامي أو الانضباطي• وعن أماكن سكن الطالبات يؤكد حسين أن إدارة الكلية تخصص مكاناً لإقامة الطالبات ولكن يتم التدريب والتعليم بين الطالبات والطلبة جنبا إلي جنب.
وعن شروط القبول بالكلية بالنسبة للطالبات راغبات الدخول إلى كلية الشرطة يقول : إن الوزارة تعلن عن حاجتها إلى تخصصات معينة كل عام تختلف باختلاف احتياجات الوزارة لتخصصات معينة وعلى الراغبات في دخول كلية الشرطة من صاحبات التخصصات المطلوبة اجتياز الاختبارات المؤهلة للكلية، وعن الشروط الخاصة بالزواج يوضح أن قسم الضباط المتخصصين لا يشترط عدم الزواج بل هناك سنوات يلتحق بها خريج جامعي وزوجته جامعية ويتلقون تدريباتهم الشرطية في داخل الكلية حتى التخرج لاشك أنها مشكلة خاصة أن الدراسة بالكلية لمدة سنة دراسية أي تسعة أشهر وبذلك فإن الحمل أثناء فترة الدراسة يمنع الطالبة من تلقي الدراسة والتدريب المقرر عليها وبالتالي لن تتمكن من التخرج،مشيرا إلي أن نجاح الشرطة النسائية في مصر بمختلف الميادين والقيام بالأعمال التي أوكلت إليها والدليل علي ذلك بقاء الضابطات في المواقع الشرطية وعدم تقاعدهن أو إبعادهن عن العمل بالشرطة• ست بيت تحمل سلاحا وداخل كلية الشرطة التقينا الطالبة إيمان محمد عبد الفتاح >طب بشري بالقسم الخاص< هي فتاة هادئة الطباع وأهلها وإخوتها كانوا رافضين لفكرة دخولها كلية الشرطة لخوفهم عليها من الحياة القاسية التي يعيشها الطلبة بالكلية ومع إصرارها تغير رأيهم وتحمسوا لها بعد أن لاحظوا عليها التغير في شخصيتها، إيمان لا تخفي قلقها في البداية من خوض تجربة الدخول إلى كلية الشرطة لكنها سألت ضابطات سبقنها لدخول الكلية جعلها تتخلص من قلقها بالإضافة إلى ملاحظة خطيبها الذي يعمل ضابطا للشرطة الذي ترك لها حرية الاختيار قائلة: ما شجعني أكثر هو رؤية خطيبي وهو محب لعمله وهو ما كان بمثابة الحافز الذي تخلصت بسببه من القلق، فإن فرصة التعليم بكلية الشرطة تمنحها مميزات عديدة أهمها الانضباط الذي انشدة كما ستتاح فرص أكبر للبعثات في الخارج،و تقول انني ضابط في العمل، >ست بيت< في المنزل و في التعامل مع اسرتي لكن التغير الذي طرأ على شخصيتي هو أن بعض المواقف تتطلب الحسم في بعض الأوقات وهو ما تعلمته في الكلية، أما بخصوص التمارين ومدى صعوبتها فتقول: كانت صعبة في البداية فلم نكن معتادات عليها لكن الآن أصبحت جزءاً من برنامجنا اليومي لرفع لياقتنا البدنية ولا تمثل صعوبة، أما استخدام السلاح فهو ليس صعبا على البنت التي تحب التميز وتحب عملها بشرط أن يكون لديها الحافز والرغبة في التعلم وتحب ما تتعلمه• ملازم أول أما نهلة جمعة هيكل، الطالبة بالقسم الخاص >طب بشري< وكان تقديرها جيد جدا فكان حلمها أن تصبح ملازم أول منذ صغرها، وعندما تخرجت في كلية الطب قررت تحقيق حلم الطفولة بأن تصبح ملازم أول، أهلها شجعوها فهم يرون فيها صورة الضابط حتى إن كانت >بنت< وهي الأخت الكبري لخمس بنات، وترى نهلة أن هذا القرار حقق لها مزايا عديدة في استكمال الدراسات العليا وفي الانضباط، وتقول إنها ليست مرتبطة عاطفيا حتى الآن لكنها لا ترى في الارتباط مشكلة، فهي ضابط ومن يريد الارتباط بها سيتقدم لها وهو على علم بطبيعة عملها كضابط لكنها تفضل الارتباط بضابط حتى يكون متفهماً لطبيعة عملها أكثر من أي شخص آخر.
وتشير إلى أنها كأي بنت مصرية تدخل المطبخ وتعد الطعام وتؤكد أن البيت رقم واحد في حياتها •• كما أن التمارين التي حصلت عليها وتؤديها في كلية الشرطة لم تؤثر فيها كأنثي وممارسة التمارين رفعت من لياقتها البدنية ودراستها في كلية الشرطة أعطتها الثقة بالنفس• تحدي لنظرة المجتمع كما قررت مروة موسى متولي، إخصائية العلاج الطبيعي، فسخ خطوبتها من خطيبها الذي خيرها بين استمرارها في الدراسة وبينه واختارت عملها ودراستها، فهي قبل التحاقها بكلية الشرطة، عملت طبيبة بمستشفي الشرطة بالإسكندرية وفكرت في الالتحاق بكلية الشرطة بعد مشاهدتها للانضباط الذي يكون عليه الضباط من خريجي كلية الشرطة وساعدتها والدتها وكانت تشجعها بالرغم أن والدها كان رافضا للفكرة لخوفه عليها لكونها >بنت< ولأنها تعملت من والدتها الاعتماد على النفس وقوة الشخصية• قررت استكمال دراستها بكلية الشرطة لأنها تحب الالتزام واحترام القواعد بالإضافة إلى الأسلوب العلمي في العمل، كما أنها تحب القيادة وهو ما جعلها تحب الالتحاق بالكلية التي أصقلت هذه المواهب لديها حيث تؤكد مروة وتقول : استفدت من التحاقي بكلية الشرطة في التعرف على أسلوب حياة جديد ومختلف ومنضبط ، فأشعر بتميز لأن عدد ضابطات الشرطة في مصر ليس كبيرا كما أنني أحببت تغيير نظرة المجتمع للبنت التي تتمثل في أن البنت >لبيتها وأولادها فقط< فأنا ليس من طموحي الجلوس في المنزل بل طموحي في عملي والتطور فيه فاهتمامي بالتميز والاختلاف هو ما دفعني للالتحاق بالشرطة، أما عن الحياة المدنية والحياة العسكرية فتقول: أشعر بأنني تغيرت للأفضل فدراستي للمواد الشرطية والقانونية زادت وأعطتني ثقة بالنفس مع احتفاظي بأنوثتي والتعامل برقة في المواقف المختلفة وهذا لا يمنع أن بعض المواقف تجعلني بـ>001 راجلطالبات< تقول: أنا خريجة كلية التربية الرياضية وتقدمت إلى كلية الشرطة وتم تعييني في الأكاديمية مدربة عام 6002/7002 ومرت على وجودي كمدربة خمس دفعات ولا أجد اختلافا في الدفعات لأن الاختيار يكون على أسس واحدة بل الدفعات متشابهة• وتؤكد اختلاف شخصيتها بين العمل والبيت، ففي البيت أنا ست بيت ولي منزلي وزوجي وفي العمل أنا ضابط شرطة وحتى مع زملاء العمل أنا ضابط مثلهم، وترى أن الزي الميري يضيف ثقة في النفس مع تحمل المسؤولية لمن يرتديه فهو يفرض التعامل بأسلوب معين، وترى أن البنت مثل الولد في التدريبات التي تتلقاها أثناء دراستها للشرطة لكن الاختلاف في طبيعة العمل بعد التخرج وليس في التدريب الذي يتلقاه الطالب أثناء الدراسة بالكلية.
وترى سوهندة أن البنات مثل الأولاد في قوة التحمل بل لديها حافز أكبر للمنافسة مع الأولاد في الكلية فهن يتبارين في منافسة الأولاد ويتفوقن عليهم أحيانا سواء في التدريبات والمواد النظرية وفي الاجتهاد بالكلية، وعن حياتها تقول إنها تنزل السوق وتشتري ما يلزمها من احتياجات لكن بالملابس المدنية وليس بالزي العسكري، وعن رد فعلها إذا تمت معاكستها تقول: أنا بطبعي هادئة وسأتعامل بهدوء مع الموقف ولا أعير من يعاكسني اهتماما لكن لو زاد علي الحد سأتعامل كضابطة واقتاده لأقرب قسم أو دورية شرطة.
* إيمان محمد: ضابط في العمل وست بيت في المنزل.
* مروة موسى : البنات مثل الأولاد في قوة التحمل .
كسرت "بنات حواء" حاجز الخوف واستطعن اقتحام ميادين عمل ظلت حكرا على الرجال ووصلت إلى منافستهم بارتداء الزي الشرطي وحمل السلاح وصمودها أمام الصعاب ومشاق العمل الشرطي فأصبحت اليوم المرأة ركنا أساسيا في عمل وزارة الداخلية•• تتعقب المجرمين وتمنع الحوادث وتضحي بنفسها من أجل الوطن بل واخذ أولياء الأمور يشجعون بناتهم على دخول كلية الشرطة لما تحققه الفتاة من نجاح ومميزات لا تحصل عليها غير غيرها زميلاتها في الحياة المدنية فنقترب من حياتهن خلال هذا التحقيق ••• يؤكد اللواء عماد الدين حسين، رئيس أكاديمية مبارك للأمن، أن هناك حقيقة يجب أن نشير إليها أن الطالبات الملتحقات بالكلية وكلهن يتسمن بالتمييز في جميع تدريباتهن وإيمان وحماسة زائدة في أداء هذه التدريبات، بل إن بعضهن يتفوقن على الطلبة زملائهن في التخرج، وهذا ما يؤكد قدرة المرأة على أداء أعمال تتسم بالطابع النظامي أو الانضباطي• وعن أماكن سكن الطالبات يؤكد حسين أن إدارة الكلية تخصص مكاناً لإقامة الطالبات ولكن يتم التدريب والتعليم بين الطالبات والطلبة جنبا إلي جنب.
وعن شروط القبول بالكلية بالنسبة للطالبات راغبات الدخول إلى كلية الشرطة يقول : إن الوزارة تعلن عن حاجتها إلى تخصصات معينة كل عام تختلف باختلاف احتياجات الوزارة لتخصصات معينة وعلى الراغبات في دخول كلية الشرطة من صاحبات التخصصات المطلوبة اجتياز الاختبارات المؤهلة للكلية، وعن الشروط الخاصة بالزواج يوضح أن قسم الضباط المتخصصين لا يشترط عدم الزواج بل هناك سنوات يلتحق بها خريج جامعي وزوجته جامعية ويتلقون تدريباتهم الشرطية في داخل الكلية حتى التخرج لاشك أنها مشكلة خاصة أن الدراسة بالكلية لمدة سنة دراسية أي تسعة أشهر وبذلك فإن الحمل أثناء فترة الدراسة يمنع الطالبة من تلقي الدراسة والتدريب المقرر عليها وبالتالي لن تتمكن من التخرج،مشيرا إلي أن نجاح الشرطة النسائية في مصر بمختلف الميادين والقيام بالأعمال التي أوكلت إليها والدليل علي ذلك بقاء الضابطات في المواقع الشرطية وعدم تقاعدهن أو إبعادهن عن العمل بالشرطة• ست بيت تحمل سلاحا وداخل كلية الشرطة التقينا الطالبة إيمان محمد عبد الفتاح >طب بشري بالقسم الخاص< هي فتاة هادئة الطباع وأهلها وإخوتها كانوا رافضين لفكرة دخولها كلية الشرطة لخوفهم عليها من الحياة القاسية التي يعيشها الطلبة بالكلية ومع إصرارها تغير رأيهم وتحمسوا لها بعد أن لاحظوا عليها التغير في شخصيتها، إيمان لا تخفي قلقها في البداية من خوض تجربة الدخول إلى كلية الشرطة لكنها سألت ضابطات سبقنها لدخول الكلية جعلها تتخلص من قلقها بالإضافة إلى ملاحظة خطيبها الذي يعمل ضابطا للشرطة الذي ترك لها حرية الاختيار قائلة: ما شجعني أكثر هو رؤية خطيبي وهو محب لعمله وهو ما كان بمثابة الحافز الذي تخلصت بسببه من القلق، فإن فرصة التعليم بكلية الشرطة تمنحها مميزات عديدة أهمها الانضباط الذي انشدة كما ستتاح فرص أكبر للبعثات في الخارج،و تقول انني ضابط في العمل، >ست بيت< في المنزل و في التعامل مع اسرتي لكن التغير الذي طرأ على شخصيتي هو أن بعض المواقف تتطلب الحسم في بعض الأوقات وهو ما تعلمته في الكلية، أما بخصوص التمارين ومدى صعوبتها فتقول: كانت صعبة في البداية فلم نكن معتادات عليها لكن الآن أصبحت جزءاً من برنامجنا اليومي لرفع لياقتنا البدنية ولا تمثل صعوبة، أما استخدام السلاح فهو ليس صعبا على البنت التي تحب التميز وتحب عملها بشرط أن يكون لديها الحافز والرغبة في التعلم وتحب ما تتعلمه• ملازم أول أما نهلة جمعة هيكل، الطالبة بالقسم الخاص >طب بشري< وكان تقديرها جيد جدا فكان حلمها أن تصبح ملازم أول منذ صغرها، وعندما تخرجت في كلية الطب قررت تحقيق حلم الطفولة بأن تصبح ملازم أول، أهلها شجعوها فهم يرون فيها صورة الضابط حتى إن كانت >بنت< وهي الأخت الكبري لخمس بنات، وترى نهلة أن هذا القرار حقق لها مزايا عديدة في استكمال الدراسات العليا وفي الانضباط، وتقول إنها ليست مرتبطة عاطفيا حتى الآن لكنها لا ترى في الارتباط مشكلة، فهي ضابط ومن يريد الارتباط بها سيتقدم لها وهو على علم بطبيعة عملها كضابط لكنها تفضل الارتباط بضابط حتى يكون متفهماً لطبيعة عملها أكثر من أي شخص آخر.
وتشير إلى أنها كأي بنت مصرية تدخل المطبخ وتعد الطعام وتؤكد أن البيت رقم واحد في حياتها •• كما أن التمارين التي حصلت عليها وتؤديها في كلية الشرطة لم تؤثر فيها كأنثي وممارسة التمارين رفعت من لياقتها البدنية ودراستها في كلية الشرطة أعطتها الثقة بالنفس• تحدي لنظرة المجتمع كما قررت مروة موسى متولي، إخصائية العلاج الطبيعي، فسخ خطوبتها من خطيبها الذي خيرها بين استمرارها في الدراسة وبينه واختارت عملها ودراستها، فهي قبل التحاقها بكلية الشرطة، عملت طبيبة بمستشفي الشرطة بالإسكندرية وفكرت في الالتحاق بكلية الشرطة بعد مشاهدتها للانضباط الذي يكون عليه الضباط من خريجي كلية الشرطة وساعدتها والدتها وكانت تشجعها بالرغم أن والدها كان رافضا للفكرة لخوفه عليها لكونها >بنت< ولأنها تعملت من والدتها الاعتماد على النفس وقوة الشخصية• قررت استكمال دراستها بكلية الشرطة لأنها تحب الالتزام واحترام القواعد بالإضافة إلى الأسلوب العلمي في العمل، كما أنها تحب القيادة وهو ما جعلها تحب الالتحاق بالكلية التي أصقلت هذه المواهب لديها حيث تؤكد مروة وتقول : استفدت من التحاقي بكلية الشرطة في التعرف على أسلوب حياة جديد ومختلف ومنضبط ، فأشعر بتميز لأن عدد ضابطات الشرطة في مصر ليس كبيرا كما أنني أحببت تغيير نظرة المجتمع للبنت التي تتمثل في أن البنت >لبيتها وأولادها فقط< فأنا ليس من طموحي الجلوس في المنزل بل طموحي في عملي والتطور فيه فاهتمامي بالتميز والاختلاف هو ما دفعني للالتحاق بالشرطة، أما عن الحياة المدنية والحياة العسكرية فتقول: أشعر بأنني تغيرت للأفضل فدراستي للمواد الشرطية والقانونية زادت وأعطتني ثقة بالنفس مع احتفاظي بأنوثتي والتعامل برقة في المواقف المختلفة وهذا لا يمنع أن بعض المواقف تجعلني بـ>001 راجلطالبات< تقول: أنا خريجة كلية التربية الرياضية وتقدمت إلى كلية الشرطة وتم تعييني في الأكاديمية مدربة عام 6002/7002 ومرت على وجودي كمدربة خمس دفعات ولا أجد اختلافا في الدفعات لأن الاختيار يكون على أسس واحدة بل الدفعات متشابهة• وتؤكد اختلاف شخصيتها بين العمل والبيت، ففي البيت أنا ست بيت ولي منزلي وزوجي وفي العمل أنا ضابط شرطة وحتى مع زملاء العمل أنا ضابط مثلهم، وترى أن الزي الميري يضيف ثقة في النفس مع تحمل المسؤولية لمن يرتديه فهو يفرض التعامل بأسلوب معين، وترى أن البنت مثل الولد في التدريبات التي تتلقاها أثناء دراستها للشرطة لكن الاختلاف في طبيعة العمل بعد التخرج وليس في التدريب الذي يتلقاه الطالب أثناء الدراسة بالكلية.
وترى سوهندة أن البنات مثل الأولاد في قوة التحمل بل لديها حافز أكبر للمنافسة مع الأولاد في الكلية فهن يتبارين في منافسة الأولاد ويتفوقن عليهم أحيانا سواء في التدريبات والمواد النظرية وفي الاجتهاد بالكلية، وعن حياتها تقول إنها تنزل السوق وتشتري ما يلزمها من احتياجات لكن بالملابس المدنية وليس بالزي العسكري، وعن رد فعلها إذا تمت معاكستها تقول: أنا بطبعي هادئة وسأتعامل بهدوء مع الموقف ولا أعير من يعاكسني اهتماما لكن لو زاد علي الحد سأتعامل كضابطة واقتاده لأقرب قسم أو دورية شرطة.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions