* الشكل الجديد يلفت الانتباه ويقلب المعايير.
متابعة : بركاء- حمود بن علي العامري - صحار - خالد بن علي الخوالدي -سمائل - صالح بن فايز الرواحي - البريمي - حميد البادي
مع الإطلالة الجديدة لـ "الشبيبة" بشكل مبتكر وتبويب جديد تلقفتها أيادي القراء في مختلف ولايات السلطنة فور وصولها إلى نقاط التوزيع ، وقد تلقت الصحيفة مئات الاتصالات والرسائل عبر البريد الإلكتروني والفاكس من قرائها الذين عبروا عن سعادتهم بهذه الطفرة الكبيرة التي حققتها "الشبيبة" في عالم الصحافة.
مراسلوا "الشبيبة" في عدد من الولايات رصدوا أصداء الإطلالة الجديدة والمبتكرة حيث قال راشد بن سعيد البدري من ولاية بركاء: في البداية أهنئ كافة الإداريين والعاملين بالصحيفة بهذه الإطلالة الرائعة وكم كنت متشوقاً لمعرفة الإصدار الجديد وكنت متوقعاً أن تكون الصحيفة بحجم أقل فقط ولكن دهشت مما شاهدت من خلال التنظيم الرائع في صفحاتها حيث يتيح هذا التصنيف للقارئ معرفة أكبر لمضمون الصفحات قبل قراءتها كما أنني أعجبت بمسميات الصفحات مثل بلادنا والخليج والعرب والعالم ورؤى ورواق وكذلك الحال بالنسبة للرياضة حيث المسمى الأكثر من رائع والذي يعبر عن الناس "الجماهير"، وأتمنى أن تتاح فرصة أكبر للشعراء العمانيين الواعدين في ملاحق "الشبيبة" وفي إصداراتها اليومية. ** نقلة كبيرة
وقال خميس الرديني من بركاء: "الشبيبة" صحيفة واعدة تتمتع بمساحة كبيرة من القراء والمتابعين داخل وخارج السلطنة ولعل الإطلالة الجديدة لم تأت من فراغ فهي جهد يشكر عليه كافة القائمين عليها ويُعد الشكل الجديد نقلة كبيرة من حيث التنظيم والتصنيف فأصبحت الأخبار الرياضية منفصلة وبشكل كلي تماماً عن الأخبار الاقتصادية، وأما المسميات الرائعة التي حملتها عناوين الصفحات فهي تفصح عن محتواها، وكذلك تناسق الألوان الجميل الذي أتمنى أن يتواصل بهذا الشكل الرائع والمميز.
** نسق جميل
وأثنى محمد بن راشد الشكيلي من بركاء على الشكل الجديد قائلاً: كم هي فرصة جميلة أن ألتقي بكم لأعبر لكم عن إعجابي بهذا النسق الجميل للصحيفة الذي جاء مفاجئاً، وقد قرأت إعلانا عن التغيير منذ أمس الأول ولم أتصور أن يكون التغيير جذريا وبهذا الشكل الجميل مع تنظيم محتوى الصحيفة بطريقة تسهل التصفح والوصول إلى الأخبار التي يبحث عنها القارئ بكل يسر، والحجم جاء موائماً وسهل التصفح وأدعو القراء للاستمتاع بقراءة الصحيفة الواعدة التي عودتنا على التجديد بشكل دائم.
** "الشبيبة" في صحار
وفي ولاية صحار ، استقبل قراء "الشبيبة" العدد الجديد من الصحيفة أمس بشغف حيث كانت الأسئلة تتردد في المكتبات وأماكن التوزيع عن لحظات وصول الصحيفة وتم استطلاع آراء القراء قبل الوصول من خلال سؤالهم عن التغيير الذي يرتقبه القراء والتخيل الذي ستظهر عليه الصحيفة وكانت كل الآراء بعيدة عن التوقع شكلا وإخراجا وموضوعا وكيفية معالجة القضايا.
وبعد أن اطلع القراء على الصحيفة هاكم آراءهم، حيث قال سالم بن يحيى اليحمدي: قامت "الشبيبة" بنقلة نوعية فيما يخص صحف السلطنة بشكلها الجديد وبثوبها المتميز فهناك تنوع في الموضوعات الصحفية وجودتها وهو ما يهم القارئ بصورة عامة، كما أن شكل الصحيفة الخارجي سهل وبسيط ويستطيع القارئ أن يهضمه بسهولة ويسهل عليه ويوفر وقته بخاصة أننا نعيش في زمن السرعة والتطور التكنولوجي.
وقال محمد بن عبدالله المزروعي: الصحيفة جميلة من حيث المضمون والشكل والتنويع الذي يهم القراء فكل من يهتم بالأخبار المحلية له نصيب ومن يهتم بالرياضة يجد مراده ومن يركز على الاقتصاد يجد مبتاغه ومن يهتم بأخبار الأسرة والمجتمع يجد ضالته وكل ذلك في ملحق خاص به، وأتمنى أن يتم التركيز على الرياضية لأن عليها إقبالا كبيرا.
وذكر خالد بن عبدالرحمن الشيدي قائلا: أنا من متابعي "الشبيبة" وأحرص على اقتنائها يوميا؛ وذلك لوجود كُتّاب كبار بها ولاحظت أن "الشبيبة" تنوي التغيير لذلك حرصت على أن أحجز نسختي باكرا، والحمد لله أن التجديد رائع والملاحق متميزة. منوها إلى أن التجديد هو سنة الحياة ولابد على صحفنا أن تواكب ما قامت به "الشبيبة" من جهود في إصداراتها ومحاولاتها المستمرة في تغيير شكل ونوع الموضوعات المطروحة ونتمنى التوفيق للصحيفة المفضلة لدى شريحة كبيرة من القراء.
** انطباعات سمائل
انتظر قراء "الشبيبة" منذ الصباح الباكر التغيير الجديد الذي طرأ عليها بفارغ الصبر وذلك عبر منافذ البيع في المكتبات العامة ومحطات تعبئة الوقود والذي جاء في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه المسؤولون بهذه الصحيفة لمواكبة التطوير والتحديث الذي تشهده الصحافة في العالم، "الشبيبة" رصدت أقوال القراء على هذا التغيير الجديد.
أوضح سيف بن محمد الرحبي قائلاً: لقد أحببت "الشبيبة" كثيراً وكنت أسعى إلى اقتنائها منذ الصباح الباكر لما فيها من موضوعات قيمة تخدم كافة الشرائح وأسعدني التغيير الكامل حيث أصبحت "الشبيبة" الآن بثوب مختلف عن السابق فهي بلا شك تسابق التكنولوجيا الحديثة والتطور الذي تشهده بلادنا تحت ظل سيد عمان ومفجر طاقاتها مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه-، وأضاف سيف الرحبي قائلاً: لا شك أن الزيادة التي طرأت على عدد الصفحات المحليات بالصحيفة والتي جاءت بعنوان (بلادنا) تهدف إلى تغطية واستيعاب الأنشطة والفعاليات التي تحدث على الساحة المحلية في ربوع بلادنا الحبيبة عمان، والجديد في هذا التغيير الرائع أن هناك متابعة للصحف الخليجية وملحقا للاقتصاد بعنوان (المؤشر) وآخر للجماهير وهو المعني بالرياضة المحلية والعالمية وبصراحة أستطيع القول إن كل ما لمسته من تغيير هو إبداع في إبداع.
أما سامي بن جمعة اليعربي فأوضح قائلاً: بحكم أنني رياضي ودائماً أتصفح صفحات الرياضة لمست في هذا التغييرالجديد الكثير من المعاني الجميلة فقد كنت أتمنى أن يصبح للصحيفة ملحق خاص للرياضة يشتمل على كافة الأخبار الرياضية المحلية والعربية والعالمية وتحقق بالفعل ما كنت أتمناه ولكن يا حبذا لو يتم التركيز على الأخبار الرياضية المحلية أولاً لكونها تعتبر الأساس فالجميع همه الأول متابعة ما يحصل على الساحة المحلية من أخبار رياضية ثم الأخبار العالمية، و"الشبيبة" سباقة في تغطية كل الأحداث المهمة سواءً على المستوى المحلي أو العالمي عبر مراسليها الذين لا يألون جهداً في تأدية واجبهم الصحفي. وأضاف سامي اليعربي قائلاً: أنا مسرور كثيرا بهذا الثوب الجميل الذي طرأ على هذه "الصحيفة" الجميلة التي أصبحت مشهورة في كل ربوع بلادنا الحبيبة من خلال موضوعاتها الساخنة التي تتناولها عبر صفحاتها اليومية وبهذه المناسبة أهنئ كل القائمين على هذا التغيير الرائع وعلى رأسهم رئيس مجلس الإدارة ونائبه وكافة العاملين وأتمنى مواصلة الإبداع والتطور وإلى الأمام دائماً يا محبوبتي "الشبيبة".
** صور والبريمي
ومن ولاية صور قال صالح بن عبدالله الخمياسي كاتب ومترجم: نبارك لـ"الشبيبة" حلتها الزاهية. لقد ارتبطت "الشبيبة" في الأذهان بحيويتها وتجددها ورصانة طرحها ومبادراتها المتجددة ونتمنى أن تكون هذه الإطلالة المبدعة بمثابة الانطلاقة إلى فضاءات أرحب ومرحلة جديدة في مسار الإعلام العماني وتهانينا القلبية لكم جميعا.
ومن ولاية البريمي قال طالب بن سالم الوحشي: أنا من المتابعين الدائمين لـ"الشبيبة" وأحرص على قراءتها يومياً، واليوم تفاجأت بالشكل الجديد والتحديث الذي طرأ عليها من حيث العناوين والتقسيمات الداخلية والملاحق وهذه التعديلات ستشكل إضافة جديدة وما شدني في المساحة الكبيرة المخصصة للجانب المحلي ونحن فعلاً بحاجة لتغطية الجوانب المحلية بشكل أكبر أيضاً لاحظت اهتماما كبيرا بالجانبين الإقليمي والعالمي.
ويضيف الوحشي: أذهلني الاختيار الموفق في اختيار مسميات الصفحات المتخصصة كالمؤشر للجانب الاقتصادي والجماهير للجانب الرياضي كذلك أعجبني جداً الحجم الجديد حيث يتيح للقارئ سهولة التصفح والمطالعة أيضا العناوين مميزة كما لاحظت زيادة في الحرية الصحفية والجرأة في طرح القضايا وخاصة المحلية منها، أمنياتي بالتوفيق واستمرار النجاح لـ"الشبيبة".
* باقي التفاصيل في الجريدة المطبوعة ص (10و11)
متابعة : بركاء- حمود بن علي العامري - صحار - خالد بن علي الخوالدي -سمائل - صالح بن فايز الرواحي - البريمي - حميد البادي
مع الإطلالة الجديدة لـ "الشبيبة" بشكل مبتكر وتبويب جديد تلقفتها أيادي القراء في مختلف ولايات السلطنة فور وصولها إلى نقاط التوزيع ، وقد تلقت الصحيفة مئات الاتصالات والرسائل عبر البريد الإلكتروني والفاكس من قرائها الذين عبروا عن سعادتهم بهذه الطفرة الكبيرة التي حققتها "الشبيبة" في عالم الصحافة.
مراسلوا "الشبيبة" في عدد من الولايات رصدوا أصداء الإطلالة الجديدة والمبتكرة حيث قال راشد بن سعيد البدري من ولاية بركاء: في البداية أهنئ كافة الإداريين والعاملين بالصحيفة بهذه الإطلالة الرائعة وكم كنت متشوقاً لمعرفة الإصدار الجديد وكنت متوقعاً أن تكون الصحيفة بحجم أقل فقط ولكن دهشت مما شاهدت من خلال التنظيم الرائع في صفحاتها حيث يتيح هذا التصنيف للقارئ معرفة أكبر لمضمون الصفحات قبل قراءتها كما أنني أعجبت بمسميات الصفحات مثل بلادنا والخليج والعرب والعالم ورؤى ورواق وكذلك الحال بالنسبة للرياضة حيث المسمى الأكثر من رائع والذي يعبر عن الناس "الجماهير"، وأتمنى أن تتاح فرصة أكبر للشعراء العمانيين الواعدين في ملاحق "الشبيبة" وفي إصداراتها اليومية. ** نقلة كبيرة
وقال خميس الرديني من بركاء: "الشبيبة" صحيفة واعدة تتمتع بمساحة كبيرة من القراء والمتابعين داخل وخارج السلطنة ولعل الإطلالة الجديدة لم تأت من فراغ فهي جهد يشكر عليه كافة القائمين عليها ويُعد الشكل الجديد نقلة كبيرة من حيث التنظيم والتصنيف فأصبحت الأخبار الرياضية منفصلة وبشكل كلي تماماً عن الأخبار الاقتصادية، وأما المسميات الرائعة التي حملتها عناوين الصفحات فهي تفصح عن محتواها، وكذلك تناسق الألوان الجميل الذي أتمنى أن يتواصل بهذا الشكل الرائع والمميز.
** نسق جميل
وأثنى محمد بن راشد الشكيلي من بركاء على الشكل الجديد قائلاً: كم هي فرصة جميلة أن ألتقي بكم لأعبر لكم عن إعجابي بهذا النسق الجميل للصحيفة الذي جاء مفاجئاً، وقد قرأت إعلانا عن التغيير منذ أمس الأول ولم أتصور أن يكون التغيير جذريا وبهذا الشكل الجميل مع تنظيم محتوى الصحيفة بطريقة تسهل التصفح والوصول إلى الأخبار التي يبحث عنها القارئ بكل يسر، والحجم جاء موائماً وسهل التصفح وأدعو القراء للاستمتاع بقراءة الصحيفة الواعدة التي عودتنا على التجديد بشكل دائم.
** "الشبيبة" في صحار
وفي ولاية صحار ، استقبل قراء "الشبيبة" العدد الجديد من الصحيفة أمس بشغف حيث كانت الأسئلة تتردد في المكتبات وأماكن التوزيع عن لحظات وصول الصحيفة وتم استطلاع آراء القراء قبل الوصول من خلال سؤالهم عن التغيير الذي يرتقبه القراء والتخيل الذي ستظهر عليه الصحيفة وكانت كل الآراء بعيدة عن التوقع شكلا وإخراجا وموضوعا وكيفية معالجة القضايا.
وبعد أن اطلع القراء على الصحيفة هاكم آراءهم، حيث قال سالم بن يحيى اليحمدي: قامت "الشبيبة" بنقلة نوعية فيما يخص صحف السلطنة بشكلها الجديد وبثوبها المتميز فهناك تنوع في الموضوعات الصحفية وجودتها وهو ما يهم القارئ بصورة عامة، كما أن شكل الصحيفة الخارجي سهل وبسيط ويستطيع القارئ أن يهضمه بسهولة ويسهل عليه ويوفر وقته بخاصة أننا نعيش في زمن السرعة والتطور التكنولوجي.
وقال محمد بن عبدالله المزروعي: الصحيفة جميلة من حيث المضمون والشكل والتنويع الذي يهم القراء فكل من يهتم بالأخبار المحلية له نصيب ومن يهتم بالرياضة يجد مراده ومن يركز على الاقتصاد يجد مبتاغه ومن يهتم بأخبار الأسرة والمجتمع يجد ضالته وكل ذلك في ملحق خاص به، وأتمنى أن يتم التركيز على الرياضية لأن عليها إقبالا كبيرا.
وذكر خالد بن عبدالرحمن الشيدي قائلا: أنا من متابعي "الشبيبة" وأحرص على اقتنائها يوميا؛ وذلك لوجود كُتّاب كبار بها ولاحظت أن "الشبيبة" تنوي التغيير لذلك حرصت على أن أحجز نسختي باكرا، والحمد لله أن التجديد رائع والملاحق متميزة. منوها إلى أن التجديد هو سنة الحياة ولابد على صحفنا أن تواكب ما قامت به "الشبيبة" من جهود في إصداراتها ومحاولاتها المستمرة في تغيير شكل ونوع الموضوعات المطروحة ونتمنى التوفيق للصحيفة المفضلة لدى شريحة كبيرة من القراء.
** انطباعات سمائل
انتظر قراء "الشبيبة" منذ الصباح الباكر التغيير الجديد الذي طرأ عليها بفارغ الصبر وذلك عبر منافذ البيع في المكتبات العامة ومحطات تعبئة الوقود والذي جاء في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه المسؤولون بهذه الصحيفة لمواكبة التطوير والتحديث الذي تشهده الصحافة في العالم، "الشبيبة" رصدت أقوال القراء على هذا التغيير الجديد.
أوضح سيف بن محمد الرحبي قائلاً: لقد أحببت "الشبيبة" كثيراً وكنت أسعى إلى اقتنائها منذ الصباح الباكر لما فيها من موضوعات قيمة تخدم كافة الشرائح وأسعدني التغيير الكامل حيث أصبحت "الشبيبة" الآن بثوب مختلف عن السابق فهي بلا شك تسابق التكنولوجيا الحديثة والتطور الذي تشهده بلادنا تحت ظل سيد عمان ومفجر طاقاتها مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه-، وأضاف سيف الرحبي قائلاً: لا شك أن الزيادة التي طرأت على عدد الصفحات المحليات بالصحيفة والتي جاءت بعنوان (بلادنا) تهدف إلى تغطية واستيعاب الأنشطة والفعاليات التي تحدث على الساحة المحلية في ربوع بلادنا الحبيبة عمان، والجديد في هذا التغيير الرائع أن هناك متابعة للصحف الخليجية وملحقا للاقتصاد بعنوان (المؤشر) وآخر للجماهير وهو المعني بالرياضة المحلية والعالمية وبصراحة أستطيع القول إن كل ما لمسته من تغيير هو إبداع في إبداع.
أما سامي بن جمعة اليعربي فأوضح قائلاً: بحكم أنني رياضي ودائماً أتصفح صفحات الرياضة لمست في هذا التغييرالجديد الكثير من المعاني الجميلة فقد كنت أتمنى أن يصبح للصحيفة ملحق خاص للرياضة يشتمل على كافة الأخبار الرياضية المحلية والعربية والعالمية وتحقق بالفعل ما كنت أتمناه ولكن يا حبذا لو يتم التركيز على الأخبار الرياضية المحلية أولاً لكونها تعتبر الأساس فالجميع همه الأول متابعة ما يحصل على الساحة المحلية من أخبار رياضية ثم الأخبار العالمية، و"الشبيبة" سباقة في تغطية كل الأحداث المهمة سواءً على المستوى المحلي أو العالمي عبر مراسليها الذين لا يألون جهداً في تأدية واجبهم الصحفي. وأضاف سامي اليعربي قائلاً: أنا مسرور كثيرا بهذا الثوب الجميل الذي طرأ على هذه "الصحيفة" الجميلة التي أصبحت مشهورة في كل ربوع بلادنا الحبيبة من خلال موضوعاتها الساخنة التي تتناولها عبر صفحاتها اليومية وبهذه المناسبة أهنئ كل القائمين على هذا التغيير الرائع وعلى رأسهم رئيس مجلس الإدارة ونائبه وكافة العاملين وأتمنى مواصلة الإبداع والتطور وإلى الأمام دائماً يا محبوبتي "الشبيبة".
** صور والبريمي
ومن ولاية صور قال صالح بن عبدالله الخمياسي كاتب ومترجم: نبارك لـ"الشبيبة" حلتها الزاهية. لقد ارتبطت "الشبيبة" في الأذهان بحيويتها وتجددها ورصانة طرحها ومبادراتها المتجددة ونتمنى أن تكون هذه الإطلالة المبدعة بمثابة الانطلاقة إلى فضاءات أرحب ومرحلة جديدة في مسار الإعلام العماني وتهانينا القلبية لكم جميعا.
ومن ولاية البريمي قال طالب بن سالم الوحشي: أنا من المتابعين الدائمين لـ"الشبيبة" وأحرص على قراءتها يومياً، واليوم تفاجأت بالشكل الجديد والتحديث الذي طرأ عليها من حيث العناوين والتقسيمات الداخلية والملاحق وهذه التعديلات ستشكل إضافة جديدة وما شدني في المساحة الكبيرة المخصصة للجانب المحلي ونحن فعلاً بحاجة لتغطية الجوانب المحلية بشكل أكبر أيضاً لاحظت اهتماما كبيرا بالجانبين الإقليمي والعالمي.
ويضيف الوحشي: أذهلني الاختيار الموفق في اختيار مسميات الصفحات المتخصصة كالمؤشر للجانب الاقتصادي والجماهير للجانب الرياضي كذلك أعجبني جداً الحجم الجديد حيث يتيح للقارئ سهولة التصفح والمطالعة أيضا العناوين مميزة كما لاحظت زيادة في الحرية الصحفية والجرأة في طرح القضايا وخاصة المحلية منها، أمنياتي بالتوفيق واستمرار النجاح لـ"الشبيبة".
* باقي التفاصيل في الجريدة المطبوعة ص (10و11)
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions