اخبار رائعة

    • اخبار رائعة

      الأمير هاري في مأزق بسبب توقيعه لفتاة

      لندن - وجد الأمير هاري، المصنف ثالثاً على العرش البريطاني، نفسه في مأزق مع جدته الملكة إليزابيث الثانية، عندما كسر القواعد الملكية ووقع على الجص الذي تضعه فتاة على ذراعها المكسور.
      وذكرت صحيفة "ديلي إكسبرس" البريطانية انه ليس مفترضاً بالأمير هاري، الذي يوقع على أوراق حكومية ويصدر تشريعات، أن يوقع على أي شيء يمكن أن يستخدم لتزوير توقيعه أو نسخه.
      لكن الصحيفة رجحت ان الملكة ستسامح حفيدها على لفتته التي أسعدت الفتاة شارلوت ويلكنسون بورنيت، التي التقاها يوم زار مركز تدريب للطلاب العسكريين.
      وقالت الفتاة البالغة من العمر 7 سنوات انها ستزيل الجص عن ذراعها في 18 أيار/مايو المقبل "لكنني قررت الاحتفاظ به الآن، وسأضعه في صندوق زجاجي".
      يشار إلى ان الأمير كتب على الجص "أتمنى لك الشفاء العاجل.. هاري".


      مصر: ضابط يضرب طالبة ويمزق حجابها فى معهد الخدمة الاجتماعية

      اعتدى قائد حرس معهد الخدمة الاجتماعية بدمنهور ظهر الثلاثاء بالضرب على احدى طالبات المعهد ، وقام بتمزيق حجابها، وإحداث بعض الكدمات في يدها وقام بحبسها داخل مكتبه بالمعهد.
      يذكر ان الضابط م . ر قائد حرس معهد الخدمة الاجتماعية بدمنهور قام بضرب الطالبة ب .س . ب وقام بتمزيق حجابها وحبسها مما ادى الى تظاهر الطلاب أمام مكتب قائد الحرس مطالبين باطلاق سراح زميلتهم و استنكار ما فعله الضابط ، الذي استدعى رئيس مباحث شرطة دمنهور ومساعد مدير الأمن للسيطرة على الموقف ، الذين قاموا بإخلاء المعهد من الطلاب.
      ولم يطلق قائد الحرس سراح الطالبة إلا بعد حضور محاميها وأهلها، بعد احتجازها لمدة ساعة و نصف وسط غضب طلابي عارم.
      ووصف سامح بكر محامي الطالبة ما حدث بأنه بلطجة تتحمل وزارة الداخلية عواقبها، لأن القانون لا يقر ذلك الاعتداء.


      الأردن: 5 فرق أمنية للبحث عن مرتكب جريمة صافوط

      ما زالت الأجهزة الأمنية تواصل البحث والتحري عن مرتكب «جريمة صافوط» والتي ذهب ضحيتها مطلقة الجاني وشقيقتها، فيما أصيب المحامي الذي كان برفقتهن.
      وقال مصدر امني -فضل عدم ذكر اسمه- ان مدير الامن العام اللواء مازن القاضي أوعز بتشكيل خمس فرق متخصصة تضم ضباطا من ادراتي الامن الوقائي والبحث الجنائي ومديريات الشرطة لتكثيف البحث والتحري عن الجاني والذي تم التعرف على هويته. وسبق ذلك تشكيل فريق متخصص للبحث والتحري عن الجاني بعد ان تمكن من الفرار بعد ارتكاب جريمته.
      ووقعت الجريمة صباح الاحد الماضي عندما اطلق شخص النار على طليقته وشقيقتها اللتان كانتا برفقة المحامي، الذي كان يمثلها في قضية حقوقية رفعتها طليقة الجاني عليه في احد المحاكم.
      وفي هذا الصدد، قال المصدر أن الجاني عليه أكثر من 13 طلبا تنفيذيا قضائيا وقام بمراقبة طليقته وشقيقتها والمحامي الذي كان برفقتهما وبعد خروجهم من المحكمة وقطع مسافة أكثر من 10 كم قام بصدم المركبة التي تقلهم ما دفعهم للوقوف». واضاف ان الجاني «على الفور ترجل من مركبته وانهال عليهم بالرصاص الأمر الذي أدى إلى وفاة طليقته وشقيقتها وإصابة المحامي في منطقة العنق حيث نقل على الفور للمستشفى وحالته العامة متوسطة».
      من جانب آخر قرر مدعي عام عمان القاضي عامر القضاة توقيف ثلاثة اشخاص 15 يوما في مركز اصلاح وتأهيل الجويدة على ذمة التحقيق بعد ان اسند اليهم تهمة السرقة «السلب».
      وبحسب مصدر امني بأن شخص تقدم بشكوى لمركز امن المدينة يدعي فيها بان ثلاثة أشخاص اعترضوا طريقه اثناء عودته للمنزل وتهجموا عليه وكانوا يحملون بأيديهم أدوات حادة( مشارط) واستطاعوا تحت وطأة التهديد والضرب ان يسرقوا منه مبلغ من المال بالاضافة الى واضاف المصدر انه بعد تلقي الشكوى واخذ مواصفات الاشخاص الذي ادعى عليهم المشتكي تم القاء القبض عليهم واحالته

      للقضاء.


      امرأتان حاولتا تهريب قريبهما المتوفى على متن طائرة

      لندن - قالت الشرطة البريطانية إنها ألقت القبض على امرأتين في مطار ليفربول للاشتباه في محاولتهما تهريب قريب لهما ميت على متن رحلة متجهة إلى ألمانيا. وكان الرجل الميت يدفع فوق كرسي متحرك في مطار جون لينون في ليفربول بشمال غربي إنجلترا، ويرتدي نظارة شمسية، قبل أن يشك موظفو إنهاء إجراءات السفر في الأمر ويمنعوا صعوده إلى الطائرة.
      وأضافت الشرطة أنه من المعتقد أن الرجل الميت نقل بواسطة سيارة أجرة قطعت 60 كيلومترا من أولدهام في مانشستر الكبرى إلى المطار.
      وألقي القبض على المرأتين للاشتباه في عدم الإبلاغ عن الوفاة، وأطلق سراحهما نظير كفالة مالية. وقالت الشرطة في بيان «في الساعة الحادية عشرة من صباح يوم السبت الثالث من أبريل (نيسان) 2010، تنبهت الشرطة في مطار جون لينون في ليفربول إلى وفاة رجل عمره 91 عاما في مبنى السفر». وأضاف البيان «ألقي القبض على امرأتين للاشتباه في تعمد عدم الإبلاغ عن الوفاة».
      الرجل المتوفى يدعى كيرت جارات (91 عاما)، أما المرأتان فهما انكي انوزيك (41 عاما) وهي ابنته بالتبني، وزوجته غيتا (66 عاما).
      ويعتقد أن الرجل توفي لأسباب طبيعية في بيته. وعندما اكتشفت الشرطة أمرهما طلبتا أن تستمرا في رحلتهما على طيران «ايزي جيت» إلى ألمانيا. أما عن السبب الذي أدى إلى قيامهما بفعلتهما هذه وعدم الإبلاغ عن حالة الوفاة ومحاولة نقل الرجل وهو ميت إلى ألمانيا فهو التكاليف الباهظة، التي تقدر بأكثر من ثلاثة آلاف جنيه إسترليني (4500 دولار) لنقل المتوفى إلى موطنه الأصلي في تابوت بالطائرة. أما نقله بهذه الطريقة فيقتصر على استخدام تذكرة الرجوع التي كانت بحوزته.


      زوجان من كرواتيا يتوفيان في نفس اللحظة بأزمة قلبية

      كرواتيا - لا حديث لمدينة سيساك (52 ألف نسمة)، هذه الأيام إلا التزامن الغريب الذي سجله زوجان كرواتيان بوفاتهما في ذات اللحظة، وذلك بعد أن داهمت كلا منهما صدمة قلبية أودت بحياته في هدوء وسكون شديدين دون أن يلحظ على أي منهما مظاهر إعياء أو تعب.
      وكما تشير وسائل الإعلام المحلية فإن الزوج زالتيكو سيمييك (69 عاما)، وزوجته كاتيكا (64 عاما)، قد تم تشييعهما من قبل أسرتيهما ومعارفهما وعدد كبير من أهالي قريتهما، بالإضافة إلى بعض مندوبي وسائل الإعلام ممن لم يغفلوا واردة أو شاردة بحثا عن تفسير لذلك التزامن العجيب، وبذات السبب في موت الزوجين.
      ووفقا لرواية شهود عيان من أسرتي الزوجين فإنهما قد عاشا في هناء ورفاء لعقدين من الزمان تظللهما علاقة ود ووفاء مشهودة. مشيرين إلى أن صدفة وفاتهما في ذات اللحظة، كما أكدت ذلك شهادة أكثر من طبيب عاين الجثتين أصبحت وكأنها أسطورة حب يتداولها الجميع بإعجاب ظاهر مما أغرى البعض بإضافة بعض الزوائد حتى تمسي أكثر رومانسية، ومن ذلك حديث البعض عن سماعهم لعهد قطعه الزوجان أن يفارقا الحياة معا لاستحالة أن يعيش أحدهما بعد وفاة الآخر، وأنهما كانا شديدا الإعجاب والهيام السم لظنه أن جولييت قد ماتت، وكيف أنهت جولييت حياتها عندما شاهدت روميو جثة برائعة شكسبير «روميو وجولييت» التي رسم فيها الأديب العالمي كيف تجرع روميو العذاب
      أخاف أن تمطر الدنيا ولستِ معي فمنذ رحتٍ وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجري كانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين تمسك .. هاهنا شعري و الآن أجلس والأمطار تجلدني على ذراعي على وجهي على ظهري فمن يدافع عني ؟؟ يا مسافرةً مثل اليمامة بين العين والبصر كيف أمحوكٍ من أوراق ذاكرتي وأنتِ في القلب مثل النقشِ في الحجرِ أنا أحبك .. أنا أحبك يا من تسكنين دمي أن كنتِ في الصين أو أن كنتِ في القمر
    • دلولة المزيونة كتب:

      شكرااااااا ع الموضوع



      شكرا على المرور :):):)
      أخاف أن تمطر الدنيا ولستِ معي فمنذ رحتٍ وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجري كانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين تمسك .. هاهنا شعري و الآن أجلس والأمطار تجلدني على ذراعي على وجهي على ظهري فمن يدافع عني ؟؟ يا مسافرةً مثل اليمامة بين العين والبصر كيف أمحوكٍ من أوراق ذاكرتي وأنتِ في القلب مثل النقشِ في الحجرِ أنا أحبك .. أنا أحبك يا من تسكنين دمي أن كنتِ في الصين أو أن كنتِ في القمر
    • اخبار جميلة
      بوركت يداك اخي
      انا القمر اذا طل انا الخير اذا هل انا الورد الي شوفته ما تنمل امدح نفسي " كيفي " ادلع نفسي " كيفي " التوقيع توقيعي وانتو تقراوه بعضويتي يعني اقراوه وانتو ساكتين
      #e
    • قمر مسقط كتب:

      اخبار جميلة


      بوركت يداك اخي






      شكرا على المرور
      أخاف أن تمطر الدنيا ولستِ معي فمنذ رحتٍ وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجري كانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين تمسك .. هاهنا شعري و الآن أجلس والأمطار تجلدني على ذراعي على وجهي على ظهري فمن يدافع عني ؟؟ يا مسافرةً مثل اليمامة بين العين والبصر كيف أمحوكٍ من أوراق ذاكرتي وأنتِ في القلب مثل النقشِ في الحجرِ أنا أحبك .. أنا أحبك يا من تسكنين دمي أن كنتِ في الصين أو أن كنتِ في القمر
    • عـشـوق كتب:

      شكرا على الاخبار الجميله



      يسلمواااااا



      :)




      شكرا على المرور
      أخاف أن تمطر الدنيا ولستِ معي فمنذ رحتٍ وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجري كانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين تمسك .. هاهنا شعري و الآن أجلس والأمطار تجلدني على ذراعي على وجهي على ظهري فمن يدافع عني ؟؟ يا مسافرةً مثل اليمامة بين العين والبصر كيف أمحوكٍ من أوراق ذاكرتي وأنتِ في القلب مثل النقشِ في الحجرِ أنا أحبك .. أنا أحبك يا من تسكنين دمي أن كنتِ في الصين أو أن كنتِ في القمر
    • حديث القلب كتب:

      تسلم ع الموضوع الجميل يعطيك العافيه




      شكرا على المرور
      أخاف أن تمطر الدنيا ولستِ معي فمنذ رحتٍ وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجري كانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين تمسك .. هاهنا شعري و الآن أجلس والأمطار تجلدني على ذراعي على وجهي على ظهري فمن يدافع عني ؟؟ يا مسافرةً مثل اليمامة بين العين والبصر كيف أمحوكٍ من أوراق ذاكرتي وأنتِ في القلب مثل النقشِ في الحجرِ أنا أحبك .. أنا أحبك يا من تسكنين دمي أن كنتِ في الصين أو أن كنتِ في القمر