صحار - خالد بن علي الخوالدي
اختتمت مساء أمس فعاليات الندوة الندوة العلمية المشتركة الأولى لكليات العلوم التطبيقية تحت عنوان: "التطور التكنولوجي .. التحديات والآفاق" التي انطلقت خلال الفترة من 12 إلى 13 أبريل الجاري، حيث شهد يوم أمس متابعة لطرح البحوث المقدمة من قبل المشاركين في الندوة والتي تجسدت في أربع جلسات تلتها نقاشات وحوارات حول البحوث المقدمة بالإضافة إلى حلقة عمل كانت حول السرقة الأدبية.
وقالت د.هند بنت السيد الهاشمية رئيسة قسم المتطلبات العامة بكلية العلوم التطبيقية بصحار وإحدى المشاركات بورقة عمل في الندوة والتي حملت عنوان "واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بكليات العلوم التطبيقية للتكنولوجيا الحديثة في تدريس مقرر مهارات اللغة العربية": "هدفت الدراسة التي قمت بإعدادها إلى التعرف على واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بكليات العلوم التطبيقية للتكنولوجيا الحديثة كمساعد في تدريس مقرر مهارات اللغة العربية وإلى الكشف عن الصعوبات التي يمكن أن تواجه أعضاء هيئة التدريس أثناء استخدام التكنولوجيا كما هدفت إلى التعرف على اتجاهات أعضاء الهيئة التدريسية نحو استخدام التكنولوجيا وبعد أن انتهيت من تطبيق الدراسة وتحليل النتائج تم التوصل إلى مجموعة من النتائج منها: إن اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو استخدام التكنولوجيا في التدريس كانت إيجابية ولكن هناك بعض الصعوبات التي تواجه بعضهم متعلقة بالإمكانيات البشرية وبعضها بالإمكانيات المادية. وقدمت في نهاية دراستي بعض التوصيات المهمة منها المزيد من تدريب أعضاء هيئة التدريس بكليات العلوم التطبيقية على برامج التكنولوجيا وتوظيفها في التدريس وضرورة استخدام التكنولوجيا كمساعد في تدريس المناهج التدريسية بكليات العلوم التطبيقية.
ويقول د.كمال النقيب أستاذ المحاسبة والمراجعة المشارك بكلية العلوم التطبيقية بصحار والمقدم لبحث "التجارة الإلكترونية والعربية.. التحديات والآفاق المستقبلية": ركزت في ورقتي التي قدمتها على دراسة التحديات الإلكترونية العربية وآفاقها المستقبلية إذ إن التطور التقني الذي حدث خلال النصف الثاني من القرن العشرين وما تلته من منجرات علمية فائقة التطور انعكست بشكل مباشر على تغير بيئة العمل والأعمال للعديد من المؤسسات الاقتصادية بل وظهرت أنماط ونُظم جديدة في التعامل التجاري وفي مقدمتها نظام التجارة الإلكترونية ولكن وللأسف لم تتمكن الدول العربية من الاستفادة الحقيقية والمناسبة من منجرات ثورة المعلومات وثورة الاتصالات مما أوجد فجوة رقمية بين تلك الدول وغيرها من دول العالم المتقدمة والصاعدة والنامية، وانتهت الدراسة بالعديد من التوصيات التي استنبطها من واقع التجارة الإلكترونية العربية ومواجهة التحديات ورسم الآفاق وأهمها ضرورة الاهتمام بتحديث وتطوير البنية التقنية الأساسية من مسلتزمات تكنولوجيا المعلومات وشبكات الاتصال لكل بلد عربي على انفراد ولعموم الدول العربية بشكل عام للمساهمة بفاعلية وكفاءة لتطوير التجارة الإلكترونية العربية البينية والعالمية.
وعلى هامش الندوة العلمية المشتركة الأولى للكليات التطبيقية ناقشت المائدة المستديرة التي نظمتها كلية العلوم التطبيقية بصحار الليلة قبل الفائتة، وحضرها رئيس جامعة صحار ومديرو العموم بوزارة التعليم العالي، وعمداء الكليات التطبيقية، مسألة نقل التكنولوجيا واستشراف المستقبل لكليات العلوم التطبيقية.
وقد أوضح عميد كلية العلوم التطبيقية بصور د. حمد بن علي العلوي الذي تولى إدارة المناقشة بأنه تم تحديد ثلاثة محاور للنقاش هي: مفهوم نقل التكنولوجيا، وآليات تطوير نموذج لتطبيق نقل التكنولوجيا في كليات العلوم التطبيقية، ومناقشة الإمكانات المادية والبشرية اللازمة لنقل التكنولوجيا وانعكاساتها على كليات العلوم التطبيقية، وأبراز أهم التحديات التي يمكن أن تواجه كليات العلوم التطبيقية عند تبني نقل التكنولوجيا، واقتراح الحلول والبدائل.
وأشار عميد تطبيقية صور إلى أن الندوة العلمية المشتركة مرتبطة بموضوع نقل التكنولوجيا واستشراف المستقبل، ولذلك رؤى استثمار ذلك بالنسبة للكليات التطبيقية بشكل خاص، وللتعليم والمجتمع بشكل عام.
وأضاف إن هناك إرادة سياسية حقيقية لتحقيق مجتمع المعلوماتية في السلطنة، والدخول إلى مجتمع المعرفة، بحيث ننتقل من مستهلكين للمعرفة التي تنتجها الدول الأخرى، إلى توطينها، ثم إلى منتجين للمعرفة، وقد نصل إلى درجة أخرى في المستقبل وهي أن نكون مصدرين للمعرفة.
وقد بدأ رئيس جامعة صحار د.عبود الصوافي المناقشة موضحا بأن البيئة الجامعية هي بيئة بحث وتطوير، وأنها تحتاج إلى بيئة أخرى هي المؤسسات الصناعية لتطبيق وممارسة النظريات التي تتوصل إليها بشكل عملي.. وأنه على الصعيد العملي يحدث تبادل للتكنولوجيا بين الجامعة والصناعة وبالعكس. ودعا إلى ضرورة الاستفادة من التجربة البريطانية حينما خفضت مرجريت تاتشر ميزانية التعليم العالي، ووجدت الجامعات أن التكنولوجيا يمكن أن تكون مصدر دخل لها، حيث تقوم الجامعات بإنتاج المعرفة التي تعتمد عليها الصناعة في إنتاج التكنولوجيا، وأنه يمكن إقامة هذه العلاقة على أساس ربحي بإقامة المشاريع المشتركة بين الصناعة ومؤسسات التعليم العالي.
وأشار إلى أن العالم يعيش حاليا في مرحلة اقتصاد المعرفة، ونقل التكنولوجيا يعزز اقتصاد الجامعات، وضرب مثلا بما حققته الجامعات الأمريكية من موارد ارتفعت من 100 مليون دولار العام 1991 إلى أكثر من بليون دولار العام 2004.وطرح رئيس جامعة صحار عوامل عدة لنجاح نقل التكنولوجيا بين مؤسسات التعليم العالي والصناعة، كان من أهمها إيجاد شراكة حقيقية بين الصناعة والجامعات، بما يحقق قيام الصناعة بتمويل البحث العلمي بالجامعات، والمشاركة في الإشراف على الأطروحات العلمية، وإنشاء معامل مشتركة، وتشجيع الشراكة التكنولوجية بين الجامعات والصناعة، وتوفير الحلول القانونية.
وأوضح د.سعيد الربيعي مدير عام الكليات التطبيقية بأن التكنولوجيا دخلت إلى حياتنا شئنا أم أبينا، وأننا أصبحنا مجبرين ولسنا مخيرين على نقل التكنولوجيا.. وقال إن المقصود بتوطين التكنولوجيا هو وجود البنية الأساسية التي تستطيع المؤسسات الأكاديمية الانطلاق منها، وقال: بُذلت جهود كبيرة لتوفير البنية الأساسية في قطاع التعليم العالي، ولكن المشكلة هي أنه لم يتوافر لدينا العنصر البشري المطلوب لاستخدام وتوظيف هذه التكنولوجيا، بحيث يمكن نقلها فعليا وعمليا لطلابنا وليس نظريا.
واختتمت المائدة المستديرة أعمالها بطرح عدد من الحلول والبدائل للتحديات التي يواجهها نقل التكنولوجيا جاء في مقدمتها إجراء دراسة دقيقة ومتعمقة للاحتياجات التكنولوجية، وتعزيز إمكانات الكليات البشرية، ووضع استراتيجية تقوم على استشراف الاحتياجات المستقبلية في ضوء رؤية مستقبلية للدولة كلها في إطار منظومة متكاملة واضحة الأهداف، والاستثمار في الطلاب المتوقع تخرجهم، واستقطاب المتميزين منهم، وتحقيق التعاون بين الجامعات والكليات فيما يتعلق بنقل التكنولوجيا من ناحية ومع الصناعة من ناحية أخرى، وأهمية إشراك الصناعات المختلفة في وضع برامج ومناهج الكليات بما يلبي احتيجات الصناعة من الخريجين، ويتيح أمامهم فرصا للتدريب والعمل.
اختتمت مساء أمس فعاليات الندوة الندوة العلمية المشتركة الأولى لكليات العلوم التطبيقية تحت عنوان: "التطور التكنولوجي .. التحديات والآفاق" التي انطلقت خلال الفترة من 12 إلى 13 أبريل الجاري، حيث شهد يوم أمس متابعة لطرح البحوث المقدمة من قبل المشاركين في الندوة والتي تجسدت في أربع جلسات تلتها نقاشات وحوارات حول البحوث المقدمة بالإضافة إلى حلقة عمل كانت حول السرقة الأدبية.
وقالت د.هند بنت السيد الهاشمية رئيسة قسم المتطلبات العامة بكلية العلوم التطبيقية بصحار وإحدى المشاركات بورقة عمل في الندوة والتي حملت عنوان "واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بكليات العلوم التطبيقية للتكنولوجيا الحديثة في تدريس مقرر مهارات اللغة العربية": "هدفت الدراسة التي قمت بإعدادها إلى التعرف على واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بكليات العلوم التطبيقية للتكنولوجيا الحديثة كمساعد في تدريس مقرر مهارات اللغة العربية وإلى الكشف عن الصعوبات التي يمكن أن تواجه أعضاء هيئة التدريس أثناء استخدام التكنولوجيا كما هدفت إلى التعرف على اتجاهات أعضاء الهيئة التدريسية نحو استخدام التكنولوجيا وبعد أن انتهيت من تطبيق الدراسة وتحليل النتائج تم التوصل إلى مجموعة من النتائج منها: إن اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو استخدام التكنولوجيا في التدريس كانت إيجابية ولكن هناك بعض الصعوبات التي تواجه بعضهم متعلقة بالإمكانيات البشرية وبعضها بالإمكانيات المادية. وقدمت في نهاية دراستي بعض التوصيات المهمة منها المزيد من تدريب أعضاء هيئة التدريس بكليات العلوم التطبيقية على برامج التكنولوجيا وتوظيفها في التدريس وضرورة استخدام التكنولوجيا كمساعد في تدريس المناهج التدريسية بكليات العلوم التطبيقية.
ويقول د.كمال النقيب أستاذ المحاسبة والمراجعة المشارك بكلية العلوم التطبيقية بصحار والمقدم لبحث "التجارة الإلكترونية والعربية.. التحديات والآفاق المستقبلية": ركزت في ورقتي التي قدمتها على دراسة التحديات الإلكترونية العربية وآفاقها المستقبلية إذ إن التطور التقني الذي حدث خلال النصف الثاني من القرن العشرين وما تلته من منجرات علمية فائقة التطور انعكست بشكل مباشر على تغير بيئة العمل والأعمال للعديد من المؤسسات الاقتصادية بل وظهرت أنماط ونُظم جديدة في التعامل التجاري وفي مقدمتها نظام التجارة الإلكترونية ولكن وللأسف لم تتمكن الدول العربية من الاستفادة الحقيقية والمناسبة من منجرات ثورة المعلومات وثورة الاتصالات مما أوجد فجوة رقمية بين تلك الدول وغيرها من دول العالم المتقدمة والصاعدة والنامية، وانتهت الدراسة بالعديد من التوصيات التي استنبطها من واقع التجارة الإلكترونية العربية ومواجهة التحديات ورسم الآفاق وأهمها ضرورة الاهتمام بتحديث وتطوير البنية التقنية الأساسية من مسلتزمات تكنولوجيا المعلومات وشبكات الاتصال لكل بلد عربي على انفراد ولعموم الدول العربية بشكل عام للمساهمة بفاعلية وكفاءة لتطوير التجارة الإلكترونية العربية البينية والعالمية.
وعلى هامش الندوة العلمية المشتركة الأولى للكليات التطبيقية ناقشت المائدة المستديرة التي نظمتها كلية العلوم التطبيقية بصحار الليلة قبل الفائتة، وحضرها رئيس جامعة صحار ومديرو العموم بوزارة التعليم العالي، وعمداء الكليات التطبيقية، مسألة نقل التكنولوجيا واستشراف المستقبل لكليات العلوم التطبيقية.
وقد أوضح عميد كلية العلوم التطبيقية بصور د. حمد بن علي العلوي الذي تولى إدارة المناقشة بأنه تم تحديد ثلاثة محاور للنقاش هي: مفهوم نقل التكنولوجيا، وآليات تطوير نموذج لتطبيق نقل التكنولوجيا في كليات العلوم التطبيقية، ومناقشة الإمكانات المادية والبشرية اللازمة لنقل التكنولوجيا وانعكاساتها على كليات العلوم التطبيقية، وأبراز أهم التحديات التي يمكن أن تواجه كليات العلوم التطبيقية عند تبني نقل التكنولوجيا، واقتراح الحلول والبدائل.
وأشار عميد تطبيقية صور إلى أن الندوة العلمية المشتركة مرتبطة بموضوع نقل التكنولوجيا واستشراف المستقبل، ولذلك رؤى استثمار ذلك بالنسبة للكليات التطبيقية بشكل خاص، وللتعليم والمجتمع بشكل عام.
وأضاف إن هناك إرادة سياسية حقيقية لتحقيق مجتمع المعلوماتية في السلطنة، والدخول إلى مجتمع المعرفة، بحيث ننتقل من مستهلكين للمعرفة التي تنتجها الدول الأخرى، إلى توطينها، ثم إلى منتجين للمعرفة، وقد نصل إلى درجة أخرى في المستقبل وهي أن نكون مصدرين للمعرفة.
وقد بدأ رئيس جامعة صحار د.عبود الصوافي المناقشة موضحا بأن البيئة الجامعية هي بيئة بحث وتطوير، وأنها تحتاج إلى بيئة أخرى هي المؤسسات الصناعية لتطبيق وممارسة النظريات التي تتوصل إليها بشكل عملي.. وأنه على الصعيد العملي يحدث تبادل للتكنولوجيا بين الجامعة والصناعة وبالعكس. ودعا إلى ضرورة الاستفادة من التجربة البريطانية حينما خفضت مرجريت تاتشر ميزانية التعليم العالي، ووجدت الجامعات أن التكنولوجيا يمكن أن تكون مصدر دخل لها، حيث تقوم الجامعات بإنتاج المعرفة التي تعتمد عليها الصناعة في إنتاج التكنولوجيا، وأنه يمكن إقامة هذه العلاقة على أساس ربحي بإقامة المشاريع المشتركة بين الصناعة ومؤسسات التعليم العالي.
وأشار إلى أن العالم يعيش حاليا في مرحلة اقتصاد المعرفة، ونقل التكنولوجيا يعزز اقتصاد الجامعات، وضرب مثلا بما حققته الجامعات الأمريكية من موارد ارتفعت من 100 مليون دولار العام 1991 إلى أكثر من بليون دولار العام 2004.وطرح رئيس جامعة صحار عوامل عدة لنجاح نقل التكنولوجيا بين مؤسسات التعليم العالي والصناعة، كان من أهمها إيجاد شراكة حقيقية بين الصناعة والجامعات، بما يحقق قيام الصناعة بتمويل البحث العلمي بالجامعات، والمشاركة في الإشراف على الأطروحات العلمية، وإنشاء معامل مشتركة، وتشجيع الشراكة التكنولوجية بين الجامعات والصناعة، وتوفير الحلول القانونية.
وأوضح د.سعيد الربيعي مدير عام الكليات التطبيقية بأن التكنولوجيا دخلت إلى حياتنا شئنا أم أبينا، وأننا أصبحنا مجبرين ولسنا مخيرين على نقل التكنولوجيا.. وقال إن المقصود بتوطين التكنولوجيا هو وجود البنية الأساسية التي تستطيع المؤسسات الأكاديمية الانطلاق منها، وقال: بُذلت جهود كبيرة لتوفير البنية الأساسية في قطاع التعليم العالي، ولكن المشكلة هي أنه لم يتوافر لدينا العنصر البشري المطلوب لاستخدام وتوظيف هذه التكنولوجيا، بحيث يمكن نقلها فعليا وعمليا لطلابنا وليس نظريا.
واختتمت المائدة المستديرة أعمالها بطرح عدد من الحلول والبدائل للتحديات التي يواجهها نقل التكنولوجيا جاء في مقدمتها إجراء دراسة دقيقة ومتعمقة للاحتياجات التكنولوجية، وتعزيز إمكانات الكليات البشرية، ووضع استراتيجية تقوم على استشراف الاحتياجات المستقبلية في ضوء رؤية مستقبلية للدولة كلها في إطار منظومة متكاملة واضحة الأهداف، والاستثمار في الطلاب المتوقع تخرجهم، واستقطاب المتميزين منهم، وتحقيق التعاون بين الجامعات والكليات فيما يتعلق بنقل التكنولوجيا من ناحية ومع الصناعة من ناحية أخرى، وأهمية إشراك الصناعات المختلفة في وضع برامج ومناهج الكليات بما يلبي احتيجات الصناعة من الخريجين، ويتيح أمامهم فرصا للتدريب والعمل.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions