على اطراف المنزل الكبيره..
قرب شارع طويل..
ف غرفتي الضيقه قرب مزارع اليمونه..
بنيتي كوخنا صغيره وضعت فيه أحلمي الصغيره..
ومن ثقب الجدار ريتي السحابه يضحك واحيانا يبكي..
ريتي الاوارق ترقص للثماره والعصافير تغني..
فركضت ف أطراف المنزل فضهرا القمر يغني..
فغمضت عيني حتي بتسمت الشمس لتسقط أشعتها ع وجهي الصغير.. فحمرت وجنتي خجلنا من الصباح..
فحملت حقيبتي الملونه بألوان زهرايه وبها قلمي الرفيع الذي ينعتني بالغبيه أحيانا حينا أرسم خطوطنا غريبه..
ودفتري الذي أرسمه فيه دائما..
أبتسمت أمي الحبيبه..
فعود إلي كوخي صغيره لاروي له أسراري صغيره..
وادفني نصف أسراري تحت شجارتنا طويله..
وركض حولها
وفجاءه.............
أختبي خلفها حينا تاتي مصيبة...
ركضت كثيربقدمي الصغيره..
ع أطراف المنزل الكبيره..
ذهبت إلي كوخي صغيره لاخبرها أني أصبح لي سرانا كبيره..
لكني وقفت أمامه أبكي لم أستطيع دخوله..
فوقفت أمام شجره لقد صرت طويله..
فصارت أبحث عن قلمي ألرفيع لكتب عن نفسي الحزينه..
فلم أجد إلا راسه صغيره..
خرجت من ذاك المنازل الكبيره..
أحمل بيدي كتبنا كثيره..
وفي يدي الاخره حقيبتي أحمل فيه أداه غريبها..
تبعث صوت لسمع منه صوت أمي أو ياتي فيه صوره منزلنا الكبيره.. صارت أفكر ماذا يفعل الكبار!!!...
فسهرت الليل حتي أسال القمر...
فلم يجيب ع سوالي حتي غمضت عيني قرب تلك نافذه..
وحلمتي أني شباب يمسك بيدي..
وصحوتوا علي طرقت الباب..
صارت أمشي فاراه..
وأبتسم فأراه يبتسم ..
فسالت أمي:-
هل توجد أشباحنا وسيمه يا أمي؟؟؟؟؟!!!
فسمعت صوت ضحكت امي الحبيبيه..
فقالت:-
كبارتي بفكرك صغيره!!!
سهرت مع الليل حتي لا أري الشبح الوسيم..
لكن ظلما الليل أشعراني بسكينه..
فغمضت عيني بين يديه..
فرانة أداتي الغريبه..
لستيقظ ع صوتها فركضت لكي اسمع صوت أمي..
ولكن سمعت صوتنا غريب!!!!
فسالت نفسي!!!؟؟؟
هل تتكلم الاشباح؟؟؟
فبدا صوت رقيق كان يتكلمي كنا يسال ويجيب نفسه...
صارت اسمع صوت كل يوم...
لم اعلم من هوه..
صارت تتوقف أقلمي..
أذا لم أسمع صوته فلم أعلم من أخبر عن شبحي الوسيم...
فخبرت قلبي فسالت قلبي؟؟؟ّّّ!!!
هل لاشباح تعرف الحب؟؟؟
فقال:- ...
وهو يضحكي حتي الاشباح تملك قلب..
صرت أسال نفسي؟؟!!
من هوه؟؟
صار الليل يبكيني..
وقلبي يعذبني..
كبرت همومي دون علمي..
فسالت القمر؟؟؟؟!!!
ماذا صار لي؟؟؟؟؟!!
.فقال:- الحب...
فقالت:-.....
وما الذي يبكيني؟؟؟
فقال:- الخوف من الفراق...
فصارت أنام الليل لحلمي بشبحي الوسيم ..........
مع تحيات:-
دينا
قرب شارع طويل..
ف غرفتي الضيقه قرب مزارع اليمونه..
بنيتي كوخنا صغيره وضعت فيه أحلمي الصغيره..
ومن ثقب الجدار ريتي السحابه يضحك واحيانا يبكي..
ريتي الاوارق ترقص للثماره والعصافير تغني..
فركضت ف أطراف المنزل فضهرا القمر يغني..
فغمضت عيني حتي بتسمت الشمس لتسقط أشعتها ع وجهي الصغير.. فحمرت وجنتي خجلنا من الصباح..
فحملت حقيبتي الملونه بألوان زهرايه وبها قلمي الرفيع الذي ينعتني بالغبيه أحيانا حينا أرسم خطوطنا غريبه..
ودفتري الذي أرسمه فيه دائما..
أبتسمت أمي الحبيبه..
فعود إلي كوخي صغيره لاروي له أسراري صغيره..
وادفني نصف أسراري تحت شجارتنا طويله..
وركض حولها
وفجاءه.............
أختبي خلفها حينا تاتي مصيبة...
ركضت كثيربقدمي الصغيره..
ع أطراف المنزل الكبيره..
ذهبت إلي كوخي صغيره لاخبرها أني أصبح لي سرانا كبيره..
لكني وقفت أمامه أبكي لم أستطيع دخوله..
فوقفت أمام شجره لقد صرت طويله..
فصارت أبحث عن قلمي ألرفيع لكتب عن نفسي الحزينه..
فلم أجد إلا راسه صغيره..
خرجت من ذاك المنازل الكبيره..
أحمل بيدي كتبنا كثيره..
وفي يدي الاخره حقيبتي أحمل فيه أداه غريبها..
تبعث صوت لسمع منه صوت أمي أو ياتي فيه صوره منزلنا الكبيره.. صارت أفكر ماذا يفعل الكبار!!!...
فسهرت الليل حتي أسال القمر...
فلم يجيب ع سوالي حتي غمضت عيني قرب تلك نافذه..
وحلمتي أني شباب يمسك بيدي..
وصحوتوا علي طرقت الباب..
صارت أمشي فاراه..
وأبتسم فأراه يبتسم ..
فسالت أمي:-
هل توجد أشباحنا وسيمه يا أمي؟؟؟؟؟!!!
فسمعت صوت ضحكت امي الحبيبيه..
فقالت:-
كبارتي بفكرك صغيره!!!
سهرت مع الليل حتي لا أري الشبح الوسيم..
لكن ظلما الليل أشعراني بسكينه..
فغمضت عيني بين يديه..
فرانة أداتي الغريبه..
لستيقظ ع صوتها فركضت لكي اسمع صوت أمي..
ولكن سمعت صوتنا غريب!!!!
فسالت نفسي!!!؟؟؟
هل تتكلم الاشباح؟؟؟
فبدا صوت رقيق كان يتكلمي كنا يسال ويجيب نفسه...
صارت اسمع صوت كل يوم...
لم اعلم من هوه..
صارت تتوقف أقلمي..
أذا لم أسمع صوته فلم أعلم من أخبر عن شبحي الوسيم...
فخبرت قلبي فسالت قلبي؟؟؟ّّّ!!!
هل لاشباح تعرف الحب؟؟؟
فقال:- ...
وهو يضحكي حتي الاشباح تملك قلب..
صرت أسال نفسي؟؟!!
من هوه؟؟
صار الليل يبكيني..
وقلبي يعذبني..
كبرت همومي دون علمي..
فسالت القمر؟؟؟؟!!!
ماذا صار لي؟؟؟؟؟!!
.فقال:- الحب...
فقالت:-.....
وما الذي يبكيني؟؟؟
فقال:- الخوف من الفراق...
فصارت أنام الليل لحلمي بشبحي الوسيم ..........
مع تحيات:-
دينا