سواااااااااااااااااااااااااااااااااالف شبابيـــــــــــــــــــــــــــــــة(بنات المدارس والتدخين)

    • عزيزتي أطوار
      لا يوجد سوء تفاااهم بيني وبين سفير ساااحتناسأظل متواااصلة معه في النقاااش
      وهذة الظاااهرة قد تكون موجودة
      لكنما الأخصااائي يجعل كل أمور الطلبة سرية ويتم حل مشكلة الطالبة مع ولي الأمر
      وأنا لا أنكرهااا ولكن لم أسمع بهااا من قبل
      وسأرى هذا الموضوع واتمنى أن تكون هذة الظاااهرة غير موجودةةة
      معنااا
      دمت بود
    • [FONT=&quot]
      [/FONT]
      [FONT=&quot]السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة[/FONT]

      [FONT=&quot]
      [/FONT]
      [FONT=&quot]التدخين ظاهرة منتشرة في مجتمعنا العماني ولكن الغريب في الموضوع عندما نتكلم عن الظاهرة والمقصود فيه الفتيات[/FONT]

      [FONT=&quot]
      هنا لابد أن تكون لنا وقفة
      [/FONT]
      [FONT=&quot].

      [/FONT]
      [FONT=&quot]أصبح مجتمعنا عديم الحياء لما أراه في المقاهى التي تعمرها الفتيات وذلك لتدخين الشيشة فقد أصبحت المقاهي تعمل ركن خاص للفتاة حالها من حال الشاب وأمام رؤى الجميع[/FONT][FONT=&quot].
      [/FONT]
      [FONT=&quot]فلقد كرم المجتمع الفتاة وأصبحت المساواة بينها وبين الرجل في كل الامور ولكن قلة الوعي وعدم مراقبة الاهل لها سمح للفتاة ان تكون لها حرية التصرف والسهر في المقاهي لاوقات متأخرة من الليل[/FONT][FONT=&quot].

      [/FONT]
      [FONT=&quot]عذراً اذا خرجت عن موضوعك أختي أطورا ولكن يجب ذكر هذه الظاهرة الذي انتشرت وبشكل كبير في مجتمعنا[/FONT][FONT=&quot].

      [/FONT]
      [FONT=&quot]كوني رجل ولم اختلط في مدارس الفتيات اثناء الدراسة المتقدمة ولكني كنت أسمع عن هذه الظاهرة..ولكني وأجهت هذه الظاهرة وأنا في الدراسة ما بعد الدراسة المتقدمه فقد كنت أرى فتيات يخرجن من دورات المياة وهن مدخنات ولكن لم اصدق ما رأيت فسألت عامل تنظيف دورات المياة فصدمني لتأكيده ما رأيت.

      [/FONT]


      [FONT=&quot]طالبات المدارس واللواتي يدخنن في المدارس لو كن لهن اخوات أو امهات من هذه الفئة التي تقضي سهرتها في مقاهي الشيشة هل تعتقدون بانهن سوف يتركن هذه العادة ما دامت القدوة تقضي اوقاتها بالسهر في المقاهي؟ [/FONT]


      [FONT=&quot]أنا لا أعتقد

      [/FONT]


      [FONT=&quot]اذن أولاً لابد من حل هذه الظاهرة عند الاهل واذا حٌلت مشكلة الاهل فأعتقد سوف تٌحل مشكلة الطالبات.

      [/FONT]


      [FONT=&quot]عذرا على الاطالة وأشكرك أختي أطوار على الطرح القيَم[/FONT]


      [FONT=&quot]
      تحياتي لكِ [/FONT]


      [FONT=&quot]
      أبو فلعـــة[/FONT]


      [FONT=&quot]

      [/FONT]


      إذا سمـــاؤكـ يــومــــاً تحَّجبت بــالغيـــــوم أغمض جفونكـ تبصـر خلف الغيـوم نجــوم " و " الأرض حــولكـ إذا مـــا توشحت بـالثلـــوج أغمض جفونكـ تبصــر تحت الثلـوج مروج

    • [COLOR='rgb(0, 100, 0)']هل تعتقد بإن ظاهرة تدخين بنات المدراس
      ظاهرة منتشرة؛وتستحق بإن يقال عنها ظاهره؟

      أنا في الحقيقة أول مرة أسمع أن بمدارسنا بنات يدخن ، سمعت عن بنات يتبادلن مقاطع مخلة بالأدب ، وسمعت عن فتيات يشربن شيشة ، وسمعت عن نساء يشربن قهوة وأنتم عارفين قصدي من القهوة ، وسمعت من محاضر أثق فيه بأنه عالج 11 طالبة يمارسن السحاق والعياذ بالله من أصل 18 طالبة ، لكن أن يصل الأمر إلى التدخين في المدارس هذي أول مرة أسمع سبحان الله يمكن أنا ما عايش بعد في دنيا هذا العالم ، أتوقع من وجهة نظري أن الظاهرة ليست متفشية في مدارس السلطنة لكن يجب التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة لو ضبطت طالبات يقمن بهذه الظاهرة الغير طيبة ، ويجب أن يشرح لهن مخاطر هذه الظاهرة وتوابعها على صحتهن . ويجب إتخاذ الإجراء الرادع لمن لا تنصاع للأوامر وإبلاغ ولي أمرها بذلك ليكون على بصيره وعلم بما تقوم به إبنته .
      ما أسبابها؟؟
      التقليد الأعمي وخاصة لمن يتابعن المسلسلات وبذات المكسيكية ، وثانيا قلة الرقابة والوازع الديني وتدني الأخلاق .
      من المسؤال
      عنها؟؟

      إذا أكتشفت من قبل إدارات المدارس ولم يتم معالجة الأمر بكل صرامة فالمسئولية تتحملها المدرسة وخاصة إذا ما تم إبلاغ ولي الأمر بتصرف إبنته ، كذلك تتحمل الأم المسئولية الكبرى كون أن إبنتها يجب أن تكون نصب أعينها تراقب تصرفاتها ، والمدخن ينعرف من مسافة عندما يتحدث معك . وكذلك لولي الأمر إذا عرف ذلك ولم يعالج الموقف بكل صرامة .
      كيف يمكن حلها؟؟
      من الفئة العمرية الأكثر تعاطي لها؟؟
      أتوقع المراهقات لأنهن في هذه المرحلة بذات تحدث الكثير من التصرفات للبنت وتحاول تقليد الغير في مختلف تصرفاتهم حتى ولو كانت خاطئة ، لكن كما اسلفت يجب على الأم أن يكون قلبها بقرب إبنتها في هذه المرحلة بذات وحتى ولو كانت كبيرة يجب مراقبة تصرفاتها وتوجيهها توجيه صحيحا .
      ما هي أثارها على المجتمع؟؟؟
      لها أثار سلبية لو تفشت هذه الظاهرة السيئة من حيث تدهور الصحة ، وكذلك عادة غير طيبة بأن تتفشى هذه الظاهرة في مدارسنا فكيف سنعالج الموقف لو لم يتم رصد الظاهرة أولا بأول والحد منها واتخاذ القرار الصائب ضد من تسول لها نفسها إقتراف ذلك .
      [/COLOR]
    • ـ متابع حتى اللحظة ـ

      وأتحفظ برأيي في الوقت الحالي

      نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • مرحبا من جديد ..

      بالاضافه الى التدخين ايظا التبغ الممضوغ .. على حسب ما وردني من معلومات هو الاكثر انتشارا من السجائر .. وقد يكون التدخين في المدارس نسبة يعتبر اقل للطالبات .. لكن للطلبه هو الاعلى .. انا من يوم دخلت المدرسه وخاصة في المرحلة الاعداديه الى الثانوية في سنوات التسعينات بدأت الظاهره بالانتشار بين الطلبه بشكل كبير للاسف ومن اعمار تتراوح من 14 الى 18..

      ..
    • أعود للقضية.. وظاهرة انتشار الدخان في مدارس الطالبات..


      أعتقد أنه تم إجمالها في عدد من الإحصاءات..



      بأنها كأي ظاهره سلبية أخرى، جاءت نتيجة: -



      1_ التفكك الأسري، أو انعدام الرقابة الأسرية، أو حتى عدم الملاحظة والتواجد الأسري..


      2_ صديقات السوء، واللاتي يعانين من مشاكل أجبرتهن على التدخين فقررن جر بعض الطالبات معهن


      3_ اختفاء المعلم / المعلمة ، القدوة.. وتحول المدرسات إلى أجهزة تعمل ضمن القوانين والأنظمة


      المسموح بها في السلطنة، مع عدم الرغبة، في تحمل مسؤولية عدم وجود الأهل، فلها حياتها الخاصة.


      4_ وجود منطقة آمنة أو ( وكر) محصن، والمتمثل في المدرسة، حتى يمكن ممارسة بعض العادات


      السلبية، أو تبادل الثقافات السلبية بين الطالبات وبعضهن.


      5_ المتابعة اليومية، والمشاهدة التلفزيونية مع بعض الأهل، أو كلهم، لمشاهد نساء يقمن بالتدخين،


      ولا أقول أن السبب هو في مسلسل ( أبله نوره) ولكن بالتأكيد، قد ساهم في انتشاره بين بعض الطالبات


      الغافلات، حيث تم تصوير المدخنة، بصورة عادة سلبية وفقط، ولكنها محترمه، وإنسانه تم إهمالها..


      6_ ارتباط المدخنين بالفشل، فالفاشل هو المدخن، حسب ما تقوم بعض المسلسلات والأفلام


      باستعراضه، أو مثلما يبدأ الأهل بتعيير فلان، وفلان.. بأنهم فاشلون بسبب أنهم مدخنون، فتبرر بعض


      الفتيات لنفسها الفشل، بالتدخين.. وأنه أمر طبيعي أن تكون مدخنة، مادام لم تستطيع أن تكون الفتاة التي


      يطمح لها أهلها.. أو أنها أصبحت مجرد فاشلة.


      7- دائماً ما تحمل الأفلام الأجنبية صورة الفتاة المطحونة بسبب القانون، أو بسبب التسلط العائلي، أو


      بسبب الإهمال العائلي، بأنها مدخنة، وتستخدم ملابس سوداء، وهياكل وغيرها.. ثم ينتج في نهاية الفلم


      أنها كانت الأنقى والأطهر في نفسيتها الإنسانية، ولكنها لم تستطع تحمل ظلم الحياة، فتحولت إلى الضد.


      أعتقد.. هذه الرسالة الغير مباشرة، قد وصلت إلى أخواتنا بطريقة أو بأخرى..


      8_ وجود هذه العلب، وكثرة الدعايات، التي تشمل الرجل والمرأة، تثير غريزة التجربة، وهي موجوده


      في كل من المرأة والرجل.. وإن كانت جرأة الرجل جعلته يظهرها بطريقة أسرع.


      9_ وجود مساحة من العلاقات الخارجية، والتوهمات الشخصية تدفع الفتيات إلى سلوك هذا الطريق إلى التعبير عن نضوجهن العاطفي.


      10_ انتشار هذه العادة في الواجهة الخارجية، من نساء متنوعات وجنسيات مختلفة، وبالرغم من ذلك..


      لم يكن هناك أي مانع لدى المجتمع في تقبلهن، واحترام أعمالهن، وتقديرهن علنياً، أو حتى مجاملتهن


      عند إنهاء معاملات ورقية وغيرها.. مما يشكل ظاهرة الأمر الواقع لديهن، ويحفزهن للتجربة.



      11_ وجود أخ أو أب مدخن في العائلة، ترتبط الفتاة به ارتباطاً وثيقاً.. منذ الصغر، فإن ما يتصرف


      به، هو رسالة تصلها بطريقة مختلفة.. فإذا اشتكى من النظام، أو من الظلم، أو من التعب، ودخن.


      يرتبط لديها الدخان، بالحزن، والألم، والضغوط التي لا نستطيع مواجهتها. ولو أنه قام فصلى..


      أو قرأ القرآن.. لكانت مثله، تقلده ..



      ----------



      أعتقد أنه قد تكون هذه بعض الأسباب، وقد أكون بالغت فيها، فربما هي أيضاً دناءة نفس وعدم وجود


      قيمة ذاتية للشخص، تجعله يفكر في أنه لن يكون معلقاً على دخان. وأنه أقدر وأعقل من أن يكون تابعاً.


      في النهاية، التربية لها تأثير قوي.


      من خلال ما قرأت، وجدت أغلب الفتيات اللاتي هن بهذه العادة، من العاصمة مسقط وما يجاورها..


      ولابد أن الأختلاط في مراحل الجامعة والكلية، سيدفع ببعض البنات من المناطق البعيدة، إلى الدخول إلى هذا العالم.


      وكذلك.. سيكون لهن قدم السبق، التي تجر من خلفها طالبات أخريات.. فهي عند الفتيات كالحمى المعدية.


      ونسأل الله التقاة.



      أختي..



      مثلما أرى.. ظاهرة الإيمو، التدخين، السحاق، الزنا، وغيرها من الظواهر التي ستستمر في الظهور..



      هو بسبب عملية الكبت والإنصياع، تجريد الإنسان من إنسانية، ورغبته في أن يتم التعامل باحترام


      لأراءه ومواقفه، تحويلنا إلى مجرد نسخ مكربنه، لشخصيات سابقة لم نراها، ولكن الجميع، يجمع أنها


      مثالية، وأين نحن منهم؟ أعتقد مساحة من الحوار، مساحة من الضوابط وانضباط المجتمع والأسرة،


      احترام القانون، احترام العقل والتفكير، القدرة على التعبير والرفض. هذا ما نحتاجه..


      لأن الجدران الصماء.. لا يسكنها إلاّ الخارجين عن القانون..




      كل التحية..



      أختك
    • وردة الوفاء كتب:

      عزيزتي أطوار

      لا يوجد سوء تفاااهم بيني وبين سفير ساااحتناسأظل متواااصلة معه في النقاااش
      وهذة الظاااهرة قد تكون موجودة
      لكنما الأخصااائي يجعل كل أمور الطلبة سرية ويتم حل مشكلة الطالبة مع ولي الأمر
      وأنا لا أنكرهااا ولكن لم أسمع بهااا من قبل
      وسأرى هذا الموضوع واتمنى أن تكون هذة الظاااهرة غير موجودةةة
      معنااا
      دمت بود




      لا عادي الغالية،،أخذو راحتكم،،،
      أحنه بسالفة حساسة وبالفعل تريد تأكد وعدم أخذ المعلومة بدون نقاش،،
      بالعكس أعجبنى سؤالك للسفير نورس
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أبو فلعـــة كتب:



      [FONT=&quot]السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة[/FONT]




      [FONT=&quot]التدخين ظاهرة منتشرة في مجتمعنا العماني ولكن الغريب في الموضوع عندما نتكلم عن الظاهرة والمقصود فيه الفتيات[/FONT]




      [FONT=&quot]هنا لابد أن تكون لنا وقفة[/FONT][FONT=&quot].[/FONT]




      [FONT=&quot]أصبح مجتمعنا عديم الحياء لما أراه في المقاهى التي تعمرها الفتيات وذلك لتدخين الشيشة فقد أصبحت المقاهي تعمل ركن خاص للفتاة حالها من حال الشاب وأمام رؤى الجميع[/FONT][FONT=&quot].(لا حول ولا قوة الإ بالله)[/FONT]
      [FONT=&quot]فلقد كرم المجتمع الفتاة وأصبحت المساواة بينها وبين الرجل في كل الامور ولكن قلة الوعي وعدم مراقبة الاهل لها سمح للفتاة ان تكون لها حرية التصرف والسهر في المقاهي لاوقات متأخرة من الليل[/FONT][FONT=&quot].بس ما أعتقد الجميع أحنه بالمناطق الداخلية بعمان ما عندي كذا،،بصراحه أستغرب لما أسمع كذا،،بس هى حقيقة للأسف.[/FONT]





      [FONT=&quot]عذراً اذا خرجت عن موضوعك أختي أطورا ولكن يجب ذكر هذه الظاهرة الذي انتشرت وبشكل كبير في مجتمعنا[/FONT][FONT=&quot].(بالعكس نستكمل جوانب النقاش من مشاركاتكم،،[/FONT]




      [FONT=&quot]كوني رجل ولم اختلط في مدارس الفتيات اثناء الدراسة المتقدمة ولكني كنت أسمع عن هذه الظاهرة..ولكني وأجهت هذه الظاهرة وأنا في الدراسة ما بعد الدراسة المتقدمه فقد كنت أرى فتيات يخرجن من دورات المياة وهن مدخنات ولكن لم اصدق ما رأيت فسألت عامل تنظيف دورات المياة فصدمني لتأكيده ما رأيت.سبحان الله[/FONT]













      [FONT=&quot]طالبات المدارس واللواتي يدخنن في المدارس لو كن لهن اخوات أو امهات من هذه الفئة التي تقضي سهرتها في مقاهي الشيشة هل تعتقدون بانهن سوف يتركن هذه العادة ما دامت القدوة تقضي اوقاتها بالسهر في المقاهي؟ [/FONT]








      [FONT=&quot]أنا لا أعتقد[/FONT]











      [FONT=&quot]اذن أولاً لابد من حل هذه الظاهرة عند الاهل واذا حٌلت مشكلة الاهل فأعتقد سوف تٌحل مشكلة الطالبات.[/FONT]











      [FONT=&quot]عذرا على الاطالة وأشكرك أختي أطوار على الطرح القيَم[/FONT]










      [FONT=&quot]تحياتي لكِ [/FONT]










      [FONT=&quot]أبو فلعـــة[/FONT]












      اذن أولاً لابد من حل هذه الظاهرة عند الاهل واذا حٌلت مشكلة الاهل فأعتقد سوف تٌحل مشكلة الطالبات.



      مشكور،،،على مرورك العطر وعلى النقاط التى تألم كل غيور على دينه وبلده ومجتمعه،،


      ولكن بالنسبة للنقطة أعلاه التى إقتبستها من مداخلاتك كيف المشكلة عند الاهل وكيف تحل من عندهم،،،كيف يكون حل السالفة من عندهم،،،

      أنتظر عودتك،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • نُمير كتب:

      ـ متابع حتى اللحظة ـ




      وأتحفظ برأيي في الوقت الحالي



      نُمير




      تسعدنا متابعتك،،،إدارينا القدير
      وستسعدنا مداخلتك بالطبع أكثر،،،فلربما بفكرة منك،،تكون إختصارا لوصول الفكرة للجميع
      ومع ذلك نحترم تحفظك،،،والحمدالله بإن نحظى بالمتابعه من شخصك،،،


      تحية إحترام وتقدير لشخصك،،
      نورت الصفحة
      ......................
      سؤال
      هل تعتقد تفاقم مشكلة التدخين عند الشباب هي سبب في إغراء البنات في ذلك،،وهل من الممكن أن ندرجها من ضمن أسباب إنتشار أفة التدخين لدي الفتيات،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • ولد الفيحاء كتب:


      [COLOR='rgb(0, 100, 0)']هل تعتقد بإن ظاهرة تدخين بنات المدراس
      ظاهرة منتشرة؛وتستحق بإن يقال عنها ظاهره؟

      أنا في الحقيقة أول مرة أسمع أن بمدارسنا بنات يدخن ، سمعت عن بنات يتبادلن مقاطع مخلة بالأدب ، وسمعت عن فتيات يشربن شيشة (الشيشة أدمر من السجارة)، وسمعت عن نساء يشربن قهوة وأنتم عارفين قصدي من القهوة~!@qشكلها قهوة من النوع الثقيل) ، وسمعت من محاضر أثق فيه بأنه عالج 11 طالبة يمارسن السحاق والعياذ بالله من أصل 18 طالبة ، لكن أن يصل الأمر إلى التدخين في المدارس هذي أول مرة أسمع سبحان الله يمكن أنا ما عايش بعد في دنيا هذا العالم ، أتوقع من وجهة نظري أن الظاهرة ليست متفشية في مدارس السلطنة لكن يجب التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة(كله يبدأ صغير ثم يغدو مرض عضال،،والنار من مستصغر الشررِ) لو ضبطت طالبات يقمن بهذه الظاهرة الغير طيبة ، ويجب أن يشرح لهن مخاطر هذه الظاهرة وتوابعها على صحتهن . ويجب إتخاذ الإجراء الرادع لمن لا تنصاع للأوامر وإبلاغ ولي أمرها بذلك ليكون على بصيره وعلم بما تقوم به إبنته .
      ما أسبابها؟؟
      التقليد الأعمي وخاصة لمن يتابعن المسلسلات وبذات المكسيكية ، وثانيا قلة الرقابة والوازع الديني وتدني الأخلاق .
      من المسؤال
      عنها؟؟

      إذا أكتشفت من قبل إدارات المدارس ولم يتم معالجة الأمر بكل صرامة فالمسئولية تتحملها المدرسة وخاصة إذا ما تم إبلاغ ولي الأمر بتصرف إبنته ، كذلك تتحمل الأم المسئولية الكبرى كون أن إبنتها يجب أن تكون نصب أعينها تراقب تصرفاتها ، والمدخن ينعرف من مسافة عندما يتحدث معك . وكذلك لولي الأمر إذا عرف ذلك ولم يعالج الموقف بكل صرامة .
      كيف يمكن حلها؟؟
      من الفئة العمرية الأكثر تعاطي لها؟؟
      أتوقع المراهقات لأنهن في هذه المرحلة بذات تحدث الكثير من التصرفات للبنت وتحاول تقليد الغير في مختلف تصرفاتهم حتى ولو كانت خاطئة ، لكن كما اسلفت يجب على الأم أن يكون قلبها بقرب إبنتها في هذه المرحلة بذات وحتى ولو كانت كبيرة يجب مراقبة تصرفاتها وتوجيهها توجيه صحيحا .
      ما هي أثارها على المجتمع؟؟؟
      لها أثار سلبية لو تفشت هذه الظاهرة السيئة من حيث تدهور الصحة ، وكذلك عادة غير طيبة بأن تتفشى هذه الظاهرة في مدارسنا فكيف سنعالج الموقف لو لم يتم رصد الظاهرة أولا بأول والحد منها واتخاذ القرار الصائب ضد من تسول لها نفسها إقتراف ذلك .
      [/COLOR]


      مشكور مشرفنا على تواجد بالصفحه،
      الذي أنارها وإستبشرت به صفحتنا المتواضعة
      ،ولكن إذا لم نسميها ظاهر ما هو في إعتقادك المسمي الذى نطلقه عليها...
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • عيون هند كتب:



      أعود للقضية.. وظاهرة انتشار الدخان في مدارس الطالبات..


      أعتقد أنه تم إجمالها في عدد من الإحصاءات..



      بأنها كأي ظاهره سلبية أخرى، جاءت نتيجة: -



      1_ التفكك الأسري، أو انعدام الرقابة الأسرية، أو حتى عدم الملاحظة والتواجد الأسري..


      2_ صديقات السوء، واللاتي يعانين من مشاكل أجبرتهن على التدخين فقررن جر بعض الطالبات معهن


      3_ اختفاء المعلم / المعلمة ، القدوة.. وتحول المدرسات إلى أجهزة تعمل ضمن القوانين والأنظمة


      المسموح بها في السلطنة، مع عدم الرغبة، في تحمل مسؤولية عدم وجود الأهل، فلها حياتها الخاصة.


      4_ وجود منطقة آمنة أو ( وكر) محصن، والمتمثل في المدرسة، حتى يمكن ممارسة بعض العادات


      السلبية، أو تبادل الثقافات السلبية بين الطالبات وبعضهن.


      5_ المتابعة اليومية، والمشاهدة التلفزيونية مع بعض الأهل، أو كلهم، لمشاهد نساء يقمن بالتدخين،


      ولا أقول أن السبب هو في مسلسل ( أبله نوره) ولكن بالتأكيد، قد ساهم في انتشاره بين بعض الطالبات


      الغافلات، حيث تم تصوير المدخنة، بصورة عادة سلبية وفقط، ولكنها محترمه، وإنسانه تم إهمالها..


      6_ ارتباط المدخنين بالفشل، فالفاشل هو المدخن، حسب ما تقوم بعض المسلسلات والأفلام


      باستعراضه، أو مثلما يبدأ الأهل بتعيير فلان، وفلان.. بأنهم فاشلون بسبب أنهم مدخنون، فتبرر بعض


      الفتيات لنفسها الفشل، بالتدخين.. وأنه أمر طبيعي أن تكون مدخنة، مادام لم تستطيع أن تكون الفتاة التي


      يطمح لها أهلها.. أو أنها أصبحت مجرد فاشلة.


      7- دائماً ما تحمل الأفلام الأجنبية صورة الفتاة المطحونة بسبب القانون، أو بسبب التسلط العائلي، أو


      بسبب الإهمال العائلي، بأنها مدخنة، وتستخدم ملابس سوداء، وهياكل وغيرها.. ثم ينتج في نهاية الفلم


      أنها كانت الأنقى والأطهر في نفسيتها الإنسانية، ولكنها لم تستطع تحمل ظلم الحياة، فتحولت إلى الضد.


      أعتقد.. هذه الرسالة الغير مباشرة، قد وصلت إلى أخواتنا بطريقة أو بأخرى..


      8_ وجود هذه العلب، وكثرة الدعايات، التي تشمل الرجل والمرأة، تثير غريزة التجربة، وهي موجوده


      في كل من المرأة والرجل.. وإن كانت جرأة الرجل جعلته يظهرها بطريقة أسرع.


      9_ وجود مساحة من العلاقات الخارجية، والتوهمات الشخصية تدفع الفتيات إلى سلوك هذا الطريق إلى التعبير عن نضوجهن العاطفي.


      10_ انتشار هذه العادة في الواجهة الخارجية، من نساء متنوعات وجنسيات مختلفة، وبالرغم من ذلك..


      لم يكن هناك أي مانع لدى المجتمع في تقبلهن، واحترام أعمالهن، وتقديرهن علنياً، أو حتى مجاملتهن


      عند إنهاء معاملات ورقية وغيرها.. مما يشكل ظاهرة الأمر الواقع لديهن، ويحفزهن للتجربة.



      11_ وجود أخ أو أب مدخن في العائلة، ترتبط الفتاة به ارتباطاً وثيقاً.. منذ الصغر، فإن ما يتصرف


      به، هو رسالة تصلها بطريقة مختلفة.. فإذا اشتكى من النظام، أو من الظلم، أو من التعب، ودخن.


      يرتبط لديها الدخان، بالحزن، والألم، والضغوط التي لا نستطيع مواجهتها. ولو أنه قام فصلى..


      أو قرأ القرآن.. لكانت مثله، تقلده ..



      ----------



      أعتقد أنه قد تكون هذه بعض الأسباب، وقد أكون بالغت فيها، فربما هي أيضاً دناءة نفس وعدم وجود


      قيمة ذاتية للشخص، تجعله يفكر في أنه لن يكون معلقاً على دخان. وأنه أقدر وأعقل من أن يكون تابعاً.


      في النهاية، التربية لها تأثير قوي.


      من خلال ما قرأت، وجدت أغلب الفتيات اللاتي هن بهذه العادة، من العاصمة مسقط وما يجاورها..


      ولابد أن الأختلاط في مراحل الجامعة والكلية، سيدفع ببعض البنات من المناطق البعيدة، إلى الدخول إلى هذا العالم.


      وكذلك.. سيكون لهن قدم السبق، التي تجر من خلفها طالبات أخريات.. فهي عند الفتيات كالحمى المعدية.


      ونسأل الله التقاة.



      أختي..



      مثلما أرى.. ظاهرة الإيمو، التدخين، السحاق، الزنا، وغيرها من الظواهر التي ستستمر في الظهور..



      هو بسبب عملية الكبت والإنصياع، تجريد الإنسان من إنسانية، ورغبته في أن يتم التعامل باحترام


      لأراءه ومواقفه، تحويلنا إلى مجرد نسخ مكربنه، لشخصيات سابقة لم نراها، ولكن الجميع، يجمع أنها


      مثالية، وأين نحن منهم؟ أعتقد مساحة من الحوار، مساحة من الضوابط وانضباط المجتمع والأسرة،


      احترام القانون، احترام العقل والتفكير، القدرة على التعبير والرفض. هذا ما نحتاجه..


      لأن الجدران الصماء.. لا يسكنها إلاّ الخارجين عن القانون..




      كل التحية..




      أختك




      ما شاء الله

      نقاط لها اثر طيب

      سعيد بهذا التألق

      الاخ عيون هند اثارت نقاط جدا مهمه

      ..
    • عيون هند كتب:



      أعود للقضية.. وظاهرة انتشار الدخان في مدارس الطالبات..


      أعتقد أنه تم إجمالها في عدد من الإحصاءات..



      بأنها كأي ظاهره سلبية أخرى، جاءت نتيجة: -



      1_ التفكك الأسري، أو انعدام الرقابة الأسرية، أو حتى عدم الملاحظة والتواجد الأسري..


      2_ صديقات السوء، واللاتي يعانين من مشاكل أجبرتهن على التدخين فقررن جر بعض الطالبات معهن


      3_ اختفاء المعلم / المعلمة ، القدوة.. وتحول المدرسات إلى أجهزة تعمل ضمن القوانين والأنظمة


      المسموح بها في السلطنة، مع عدم الرغبة، في تحمل مسؤولية عدم وجود الأهل، فلها حياتها الخاصة.


      4_ وجود منطقة آمنة أو ( وكر) محصن، والمتمثل في المدرسة، حتى يمكن ممارسة بعض العادات


      السلبية، أو تبادل الثقافات السلبية بين الطالبات وبعضهن.


      5_ المتابعة اليومية، والمشاهدة التلفزيونية مع بعض الأهل، أو كلهم، لمشاهد نساء يقمن بالتدخين،


      ولا أقول أن السبب هو في مسلسل ( أبله نوره) ولكن بالتأكيد، قد ساهم في انتشاره بين بعض الطالبات


      الغافلات، حيث تم تصوير المدخنة، بصورة عادة سلبية وفقط، ولكنها محترمه، وإنسانه تم إهمالها..


      6_ ارتباط المدخنين بالفشل، فالفاشل هو المدخن، حسب ما تقوم بعض المسلسلات والأفلام


      باستعراضه، أو مثلما يبدأ الأهل بتعيير فلان، وفلان.. بأنهم فاشلون بسبب أنهم مدخنون، فتبرر بعض


      الفتيات لنفسها الفشل، بالتدخين.. وأنه أمر طبيعي أن تكون مدخنة، مادام لم تستطيع أن تكون الفتاة التي


      يطمح لها أهلها.. أو أنها أصبحت مجرد فاشلة.


      7- دائماً ما تحمل الأفلام الأجنبية صورة الفتاة المطحونة بسبب القانون، أو بسبب التسلط العائلي، أو


      بسبب الإهمال العائلي، بأنها مدخنة، وتستخدم ملابس سوداء، وهياكل وغيرها.. ثم ينتج في نهاية الفلم


      أنها كانت الأنقى والأطهر في نفسيتها الإنسانية، ولكنها لم تستطع تحمل ظلم الحياة، فتحولت إلى الضد.


      أعتقد.. هذه الرسالة الغير مباشرة، قد وصلت إلى أخواتنا بطريقة أو بأخرى..


      8_ وجود هذه العلب، وكثرة الدعايات، التي تشمل الرجل والمرأة، تثير غريزة التجربة، وهي موجوده


      في كل من المرأة والرجل.. وإن كانت جرأة الرجل جعلته يظهرها بطريقة أسرع.


      9_ وجود مساحة من العلاقات الخارجية، والتوهمات الشخصية تدفع الفتيات إلى سلوك هذا الطريق إلى التعبير عن نضوجهن العاطفي.


      10_ انتشار هذه العادة في الواجهة الخارجية، من نساء متنوعات وجنسيات مختلفة، وبالرغم من ذلك..


      لم يكن هناك أي مانع لدى المجتمع في تقبلهن، واحترام أعمالهن، وتقديرهن علنياً، أو حتى مجاملتهن


      عند إنهاء معاملات ورقية وغيرها.. مما يشكل ظاهرة الأمر الواقع لديهن، ويحفزهن للتجربة.



      11_ وجود أخ أو أب مدخن في العائلة، ترتبط الفتاة به ارتباطاً وثيقاً.. منذ الصغر، فإن ما يتصرف


      به، هو رسالة تصلها بطريقة مختلفة.. فإذا اشتكى من النظام، أو من الظلم، أو من التعب، ودخن.


      يرتبط لديها الدخان، بالحزن، والألم، والضغوط التي لا نستطيع مواجهتها. ولو أنه قام فصلى..


      أو قرأ القرآن.. لكانت مثله، تقلده ..



      ----------



      أعتقد أنه قد تكون هذه بعض الأسباب، وقد أكون بالغت فيها، فربما هي أيضاً دناءة نفس وعدم وجود


      قيمة ذاتية للشخص، تجعله يفكر في أنه لن يكون معلقاً على دخان. وأنه أقدر وأعقل من أن يكون تابعاً.


      في النهاية، التربية لها تأثير قوي.


      من خلال ما قرأت، وجدت أغلب الفتيات اللاتي هن بهذه العادة، من العاصمة مسقط وما يجاورها..


      ولابد أن الأختلاط في مراحل الجامعة والكلية، سيدفع ببعض البنات من المناطق البعيدة، إلى الدخول إلى هذا العالم.


      وكذلك.. سيكون لهن قدم السبق، التي تجر من خلفها طالبات أخريات.. فهي عند الفتيات كالحمى المعدية.


      ونسأل الله التقاة.



      أختي..



      مثلما أرى.. ظاهرة الإيمو، التدخين، السحاق، الزنا، وغيرها من الظواهر التي ستستمر في الظهور..



      هو بسبب عملية الكبت والإنصياع، تجريد الإنسان من إنسانية، ورغبته في أن يتم التعامل باحترام


      لأراءه ومواقفه، تحويلنا إلى مجرد نسخ مكربنه، لشخصيات سابقة لم نراها، ولكن الجميع، يجمع أنها


      مثالية، وأين نحن منهم؟ أعتقد مساحة من الحوار، مساحة من الضوابط وانضباط المجتمع والأسرة،


      احترام القانون، احترام العقل والتفكير، القدرة على التعبير والرفض. هذا ما نحتاجه..


      لأن الجدران الصماء.. لا يسكنها إلاّ الخارجين عن القانون..




      كل التحية..




      أختك




      لن أزيد على ما قلتي شيئا فلقد أبدعتي في طرح الاسباب والحلول
      ،،بل إبدعتي في إهتمامك بالموضوع ،،،
      ........................................................
      سؤالى إليك يا أختي هند الراقية،،
      هل للبنت عذرا في كون أهلها لا يتابعوها،،هل لها عذر في إن تسلك هذا الطريق،،
      هل نحن أمام مسار جديد للفتاة بإن تثبت أنوثتها بالتدخين،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • Atwar كتب:

      لن أزيد على ما قلتي شيئا فلقد أبدعتي في طرح الاسباب والحلول

      ،،بل إبدعتي في إهتمامك بالموضوع ،،،
      ........................................................
      سؤالى إليك يا أختي هند الراقية،،
      هل للبنت عذرا في كون أهلها لا يتابعوها،،هل لها عذر في إن تسلك هذا الطريق،،

      هل نحن أمام مسار جديد للفتاة بإن تثبت أنوثتها بالتدخين،،،




      اختي اطوااار

      بعض الاحيان الفتاه تتخذ عدم متابعة الاهل لها عذرا عن كل اخطائها للاسف ..
    • Atwar كتب:

      لن أزيد على ما قلتي شيئا فلقد أبدعتي في طرح الاسباب والحلول



      ،،بل إبدعتي في إهتمامك بالموضوع ،،،
      ........................................................
      سؤالى إليك يا أختي هند الراقية،،
      هل للبنت عذرا في كون أهلها لا يتابعوها،،هل لها عذر في إن تسلك هذا الطريق،،


      هل نحن أمام مسار جديد للفتاة بإن تثبت أنوثتها بالتدخين،،،



      وهل يوجد عذر للإنسان، عندما يتجاهل إنسانيته التي جعلها الله فيه.. فيتجرد من مسؤولياته ويتقاضى عن أخطاءه ؟!!


      هناك أشياء كثيره غير واضحة، وغير متماسكه،


      فيما افترضته وما عرضته من أسباب ونتائج..


      فهناك أسر مفككه، موصومه بالإنحلال الأخلاقي والديني،


      تبعث على الإشمئزاز.. وتخرج منهم فتاة أو فتى..


      كزهرة نرجس بيضاء نقية.. لا تشوهها الأدخنه،


      ولا يقتلها جفاف الأرض، ولا تحجبها الظلالة..


      لكل قاعدة، شواذ.. وكل إنسان.. هو مختلف عن الآخر..


      ولكن كنتيجة يومية.. لهذه العملية الإنمائية.. التي تهمل الروح..


      وتسعى إلى المادة.. فإن الأغلبية نعم ستكون زهور مقتوله،


      وأرض جرداء.. لا نستطيع أن نرى قباحتها.. بسبب فخامة البنيان..


      أختي الغالية..


      الأسرة هي الأساس، ونعم.. التربية الدينية، الإحساس بوجود الأهل، الخوف من الأهل،


      الإحساس بالرقابة الإلهية، الإحساس بالقيمة الإنسانية التي يحملها أفراد الأسرة لك..


      تعطيك حصناً مؤقت.. فإذا غلبت على الفتاة رعونتها، واستهتارها،


      ومضت خلف التقليد، وإرضاء بنات جيلها بأعمال جيلها..


      فستعالج.. لأن الأسرة موجودة وتراقب،


      فإن كانت هناك رقابة أسرية، محبة أخوية، حلم في قلب الأم..


      ترسله إلى ابنتها بالحوار والمحادثة والتشجيع،


      سيبقى هناك خيط من نسيج العنكبوت بسيط..


      يعيدها دائماً إلى الفطرة السليمة.


      أما إن كان الهدف هو تجميع النقود، فيسرق الأخ أرض أخاه،


      ثم يطعم أبناءه من المال الحرام..


      أو يقصر موظف في أداء واجبه، مما يحرم رجلاً كهلاً من حقوقه،


      فإن هناك دعوة للمظلوم لا يردها الله.


      ستجد طريقها إلى أهلك وأبناءك، إننا يجب أن ننظر في أنفسنا،


      لنعلم.. لماذا أصبح أبناؤنا هكذا..


      فإن كنت تقياً ورعاً.. فإنه اختبار من عند الله.. يراك فيه،


      هل عملك لوجه الله، أم للناس؟؟!!



      وعلى الإنسان الحذر.. وعسى الله أن يرحمنا..



      هذا تعليقي أختي أطوار..



      ولكي مني كل التحية..



      أختك
    • [B]وهل يوجد عذر للإنسان، عندما يجعل طبيعته الحيوانية تطغى على إنسانيته؟؟!!
      [/B]

      لقد خلق الله سبحانهُ وتعالى الإنسان في أحسن تقويم
      و وهبهُ الطبيعة البشرية، ومن خلال العبارة الملونة
      باللون الأزرق والتي وردة في مشاركة الأخت عيون
      أستشف بأن للإنسان طبيعة حيوانيــــة، فهل فعلاً أن
      للإنسان هذه الطبيعة ؟







      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نورس عمان كتب:

      اختي اطوااار

      بعض الاحيان الفتاه تتخذ عدم متابعة الاهل لها عذرا عن كل اخطائها للاسف ..


      ولكن لماذا في رايك تتأخذ الفتاة هذاالمسار،،،بإن تلقى ما قامت به من سلوكيات خاطئة كسلوكية التدخين على الاهل،،
      نقطة أخرى ...
      لماذا الاهل يعطوا الفرصه للفتاة بإن تلقى اللوم عليهم،،،
      .............
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات


    • وقفة،،،تفهيميه


      أريد أن أضيف أن ما تقوم به الفتاة ما هو الإ
      سلوكيات خاطئة،،،
      وعلينا أن نعلم أن الفئة التى نتحدث عن ما تفعل
      من أخطاء فئة لازالت طريه لم يجف عودها
      لازالت في طور النشئ والتلقى والبناء والتلقيد،
      ،لازالت تتاجاذبها مسارات من أطراف كثيرة،
      ،لذلك أتمنى الإ نكون حادين كثيرن في طرحين للنصيحه
      لانهم فئة ضعيفه ومن سوء حظهم أنهم يعايشون
      معطيات عصرا تكاثرات فيه الثغرات والعثرات
      ومستنقعات المكيده بكل أصنافها،،وأهدافها،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • نُمير كتب:



      وهل يوجد عذر للإنسان، عندما يجعل طبيعته الحيوانية تطغى على إنسانيته؟؟!!


      لقد خلق الله سبحانهُ وتعالى الإنسان في أحسن تقويم
      و وهبهُ الطبيعة البشرية، ومن خلال العبارة الملونة
      باللون الأزرق والتي وردة في مشاركة الأخت عيون
      أستشف بأن للإنسان طبيعة حيوانيــــة، فهل فعلاً أن
      للإنسان هذه الطبيعة ؟




      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


      ذاتياً لا أعتقد أن للانسان طبيعة حيوانية.. وأعتقد أن الله كرمه،

      ورفعه وخلقه، وخاطبه بصيغة ( الانسان ) .. ووصف الحياة الدنيا .. ( الحيوان )

      وهو يختلف عن الحيوانات تماماً.. وإن كان علم التشريح يربطه إليها..

      بسبب تواجد بعض الأعضاء المتشابه، بين الإنسان والحيوان..

      ولكن عندما نفكر.. أن استخدامنا للأعضاء يختلف عن استخدام الحيوانات ..

      نتأكد.. أننا قد ميزنا الله، بالعقل واللسان، والسمع والبصر..

      وهي الأدوات الرئيسية والمحركة للانسان.

      إذاً.. فكيف أقول تطغى عليه طبيعته الحيوانية.. ؟

      إنما أشرت إلى ذلك.. بأنها طبيعة تشريحية، غير إنسانية..

      فله العقل، وله اللسان، وله العين، وله السمع..

      ومازال يفضل أن لا يستخدم أعضاءه التي خلقها الله فيه،

      ويكون كالحيوانات المسيرة..

      وقد ورد في القرآن الكريم.. بعض الآيات..

      التي تصف بعض أنواع البشر، ببعض أنواع الحيوانات..


      كقوله تعالى:


      {وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ

      كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ

      كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ}

      وليس معنى ذلك، أن الله سبحانه وتعالى، الذي كرم الإنسان،

      وعلمه، ثم استخلفه على الأرض، وخيره.. يساوي الإنسان بالحيوان..

      ولا أريد أن أفتي، ولكن حتى في تفسير الآيات فإنه ربط صفة بصفة..

      ولا يجوز التشبيه بين اثنان من نفس الفصيلة..

      فنحن نشبه الحي، بالجماد.. ونشبه الصفة الأقوى في الإنسان ..

      بالغريزة الأقوى في بعض الحيوان.. وهكذا..

      وفيه دلالة واضحة.. إلى اختلاف الانسان عن الحيوان..

      والفروق التي هما عليها..

      فغريزة الحيوان ثابته، ومكرره، فهو لايمل النوم، أو الأكل،

      أو التزاوج في فترة معينة..

      وإذا أخذنا غريزة الزواج عن الإنسان لوحده، فإنها تندرج: ..

      فالطفل يبدأ بأن يسأل، يستفهم، يستغرب، ينجذب، يحب، يميل،

      يطلب، وبعده يكون الزواج..


      وعلى هذا تكون بقية الغرائز الإنسانية، متنامية، تتفق مع طبيعته..

      قام الإسلام بتزكيتها، لتتناسب مع فطرته التي خلقه الله عليها..

      وهي العقل، والتفكير، والقناعة..


      هذا رأيي.. ولك كل التحية..


      أختك


    • مساااء الخير
      مرحباااا
      لقد عدت من جديد " أطوار " " نورس عمان "
      وتحية خاصة وقلبية لجميع المتواااجدين
      سألت عن الموضوع باهتمام
      والحمد لله أن هذا الأمر لم يصل لناااا
      واتمنى أن لا يصل أبدااااا
      لكن هذة هي البداااية الأمر يحتاااج فعلا
      لمتااابعة
      شكراااا
      لي عودةة مرةة أخرى من جديد
      في وقت لاحق
    • بالغ التقدير لما تفضلتي به من سطــور مختصرة
      أختي الفاضلة كان الأجدر عدم القول بأن للإنسان
      طبيعة حيوانية .. حيث كان بالإمكان وضع صفة
      لا تسيء للإنسان أي كعبارة ,,,


      " بعض البشر ينتهج سلوكيات غير حميدة "



      هذا ولك خالص التحية
      ..
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نُمير كتب:

      بالغ التقدير لما تفضلتي به من سطــور مختصرة



      أختي الفاضلة كان الأجدر عدم القول بأن للإنسان
      طبيعة حيوانية .. حيث كان بالإمكان وضع صفة
      لا تسيء للإنسان أي كعبارة ,,,


      " بعض البشر ينتهج سلوكيات غير حميدة "



      هذا ولك خالص التحية


      ..



      ولكنني أشرت إلى أسباب استخدام الطبيعة الحيوانية..



      عندما ورد التشبيه في محكم الآيات القرآنية، لم يكن إساءة للإنسان، بقدر ما هو إشارة إلى الفروق بين الإثنين..


      وهكذا معي.. فنحن عندما نتخلى عن إنسانيتنا.. نتحول إلى طبيعة الحيوان..


      ولقد وضحت في الرد.. أن هناك تشابه تشريحي، بين الإنسان والحيوان.. فإذا ما تم تغييب العقل والتفكير، والسمع والنظر، واللسان..


      فإننا نصبح كالحيوان.. لا فرق بيننا.. وبينهم.. إلاّ الاستقامة.. وحتى هذه.. قد تسرقها الحياة..


      يا أخي.. أنا لم أذم الطبيعة الإنسانية.. أو الإنسان.. وإنما أذم من أصبح كالأنعام.. وسمح لنفسه، أن يتجرد.. من ما وهبه الله..


      وبالرغم من ذلك.. فإنني سآخذ بنصيحتك في المستقبل، حيث مادام النصح قائماً.. مازالت الأمة بخير..

      ولقد قمت بتغيير الكلمة.. ليست بصيغتك.. ولكنها ما أرمي إليه.. فيما أوضحت..



      شاكره لك التعليق..



      كل التحية..



      أختك
    • Atwar كتب:

      اذن أولاً لابد من حل هذه الظاهرة عند الاهل واذا حٌلت مشكلة الاهل فأعتقد سوف تٌحل مشكلة الطالبات.



      مشكور،،،على مرورك العطر وعلى النقاط التى تألم كل غيور على دينه وبلده ومجتمعه،،


      ولكن بالنسبة للنقطة أعلاه التى إقتبستها من مداخلاتك كيف المشكلة عند الاهل وكيف تحل من عندهم،،،كيف يكون حل السالفة من عندهم،،،

      أنتظر عودتك،،



      مرحبا مجددا لشخصك الكريم أختي أطوار

      عندما طرحت النقطة الاخيرة من تعقيبي على موضوعك قصدت ان الخلل موجود في تربية الاهل الذي عكس هذه الصورة على الطالبة المدخنة فربما عدم اهتمام الوالدين بأبنائهم أو التفكك الاسري هو الذي اخرج هذه الطالبة وتوجهها الى هذة الظاهرة.

      هناك طرق عديدة لحل هذه المشكلة عند الاهل فمن وجهة نظري محافظة الوالدين للترابط الاسري حتى ولو كانوا منفصلين على اعتبار انهم انجبوا هؤلاء الابناء فحق عليهم ان يربوهم على الطريقة السليمة من متابعتهم لسلوك ابنائهم في المدارس وحتى معرفة من هم اصدقائهم.

      الشي الاخر والاهم ليس من المعقول وخاصةَ الام أن تعاقب ابنتها على ترك التدخين وهي مدخنة فيجب عليها حل مشكلتها اولاً ومن بعدها تحل مشكلة ابنتها.

      هذه بعض النقاط التي ربما تكون حل مبدئي لهذه الظاهرة التي تتزايد وبشكل ملحوظ في مجتمعنا العماني متمنياً من العلي العظيم ان تنقرض هذه الظاهرة في المستقبل القريب.

      تحياتي لكِ أختي أطوار

      إذا سمـــاؤكـ يــومــــاً تحَّجبت بــالغيـــــوم أغمض جفونكـ تبصـر خلف الغيـوم نجــوم " و " الأرض حــولكـ إذا مـــا توشحت بـالثلـــوج أغمض جفونكـ تبصــر تحت الثلـوج مروج

    • [B]وإنما أذم من أصبح كالأنعام.. وسمح لنفسه، أن يتجرد.. من ما وهبه الله..
      [/B]
      [B]وبالرغم من ذلك.. فإنني سآخذ بنصيحتك في المستقبل، حيث مادام النصح قائماً.. مازالت الأمة بخير..


      ولقد قمت بتغيير الكلمة.. ليست بصيغتك.. ولكنها ما أرمي إليه.. فيما أوضحت.. [/B]




      إحترامي وتقدير لرحابة وسعة صدرك
      وبهذا أسمحي لي بأن أطلق عليك بــــ


      " قُرة الفكر "


      نُمير
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • أختي وردة شاكره لك عودتك،،،


      والحمدالله أنكم مازلتم في بر الامان،،ولكن الهدف من الطرح ليس فقط للمناقشةمشكلة قائمة ولكن أيضا لأخذ الإحتياط من كل مسؤال عن هذه الفئة
      ،،وأن يعرف ما هى السواااااااااااااااالف المتعلقة بهم والتى أصبحت غريبة بعض الشئ،،،

      فأخذ الحذر من الحكمة لتدارك كل ما هو خاطئ

      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • غاليتى هند،،
      شاكرة لك تعليقات وإضافاتك الراقية،،،لا عدمنا وجودك هنا الذى إرتقى وسيرتقى بالسالفة بإذن الله،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • غرفة كنترول برنامج سواااااااااااااالف شبابية
      ............



      إدارينا القدير نمير،،والغالية قُرة الفكر،،حواركما الجانبي عن السالفة راق لى كثيرا،،
      وأكسبنى معلومة جديدة،،
      في المثل يقال عصفورين بحجر واحد،،
      وأردف على وزنه مثل أخر
      معلومات متعدده من عقول مفكرة
      تستخرج من موضوع واحد،،


      ولكن دائما ما نقول السوالف حلوة،،ولذلك دائما تخرج عن مسارها،،
      ولكن بإذن الله بجهودكم لن تخرج سالفتنا عن مسارها
      الذى رسمناه،،,هو تدخين البنات في المدارس،،


      نرصد فيه وننقاش سالفة البنات فيه،،
      لكم جل احترامي وتقديري المخلص
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • للجميع سؤالى الذى أهمل ولم تتم الإجابة عليه~!@q~!@q
      ......................
      ســــــــــــــــــــــــــؤال:):)


      هل تعتقد تفاقم مشكلة التدخين عند الشباب هي سبب في إغراء البنات في ذلك،،وهل من الممكن أن ندرجها من ضمن أسباب
      إنتشار أفة التدخين لدي الفتيات،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • من الحوار الجانبي للعضوين الكريمين نمير وعيون هند،،،،
      ....................


      في إعتقادكم هل الرغبة أو الشهوة هى من تقود الفتاة لفعل هذا التصرف الخاطئ،،
      أم التقليد هو من يجذبهن لذلك....
      وليكن في العلم نتكلم عن فئة عمرية تمر بتغيرات هرمونية
      وجسدية وتغيرات وتذبذبات في نمو الشخصية...

      ...............
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات

    • يبــــدء البعــض في التدخين ضناً منهم بأنها متعة في العشريـــن
      ولكن لا تلبث من عمره سنوات وتصبح عادة و إدمان في الثلاثين
      وتمضـــي سنـوات وسنـوات تتصلب فيها الشرايين بسن الأربعين
      وانهيـــار الجسـم مؤكــد فــي الخمسيـن ويتليه الموت فـي الستين
      وكله بسبب مادة النيكوتين، تراه كل هذا حسابه يوم الدين.



      ،، نُمير ,,


      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً