* حماس : أرض فلسطين التاريخية هي أرض للشعب الفلسطيني، وكل شي فيها يشهد بأنها أرض عربية وإسلامية.
واشنطن - القدس المحتلة
تعلقت الآمال كثيرا على الإدارة الأمريكية حين جاءت لكن كل الآمال تسربت رويدا رويدا وجاءت كلمة أوباما أمس الأول لتكشف الوجه الحقيقي للإدارات الأمريكية ويبدو أن القضية الفلسطينية في محك تكون أو لا تكون ولكن بيد الفلسطنيين أنفسهم.
حيث أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الأول في الذكرى الـ62 لإعلان قيام دولة إسرائيل على "العلاقة الثابتة" التي تربط بين بلاده وإسرائيل وأنه واثق من أنها "ستزداد ترسخا" في المستقبل.
وأضاف أوباما في بيان نشره البيت الأبيض إنه "يتطلع لمواصلة جهودنا مع إسرائيل من أجل تحقيق السلام والأمن الشامل في المنطقة والتوصل إلى حل على أساس الدولتين"، وذلك رغم التوتر مع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وقال أوباما "نحن نحيي مرة أخرى الانجازات العظيمة التي حققها الشعب الإسرائيلي وصداقتهم المتينة والراسخة مع الشعب الأمريكي".
ومن جانبها نددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما بقوله إن أرض فلسطين هي الوطن التاريخي لليهود.
وشدد القيادي في الحركة صلاح البردويل في تصريح صحفي على أن أرض فلسطين التاريخية هي أرض للشعب الفلسطيني، وكل شي فيها يشهد بأنها أرض عربية وإسلامية.
وأضاف " لا يستطيع أحد بأي قرار كان سياسي أو مجاملة للعصابات المحيطة بالبيت الأبيض أن يعطي ميثاقاً لإسرائيل بأن تشطب هذا التاريخ بمجرد قلم".
وكان أوباما قال إن " أرض فلسطين التاريخية هي الوطن التاريخي لليهود"، مؤكداً على أن "إسرائيل" الحليف الاستراتيجي لأمريكا في الشرق الأوسط.
وتسأل القيادي في حركة حماس " هل يريد أوباما أن يعيد عهد وعد بلفور من جديد؟ ليمنح من لا يملك من لا يستحق وطننا لشعب لا أصل له كاليهود وينتزع حق شعب أصيل كالشعب الفلسطيني؟".
وقال البردويل:" أتساءل حول حقيقة نوايا الولايات المتحدة الأمريكية من عملية السلام المزعومة، فإذا كانت كل الأرض للعدو الصهيوني على ماذا يتفاوضون وما هو مسموح للشعب الفلسطيني عندئذ، هل المسموح هو تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه؟".
وأضاف "أنه ثمة خدعة كبيرة تحاك ضد الشعب وضد من يدعى أنه يمثل الشعب في مفاوضات عبثية" هذه صفعة كبيرة ليس للمفاوض الفلسطيني فحسب، وإنما للمفاوض العربي وللمبادرة العربية.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني شعب حي مؤمن صاحب إرادة صلبة وعزيمة جبارة وهو بدمه وبدم أبنائه وبدم جدوده رسم الخريطة وصك الملكية ولا يستطيع أي طارئ على التاريخ أن يشطب هذه الخطوط والصكوك.
ودعا كل شعوب الأمتين العربية والإسلامية للتنبه بأن المقصود من كل ما يجري هو ما أعلنه بوش سابقاً، حرباً صليبية تنتزع القدس والأرض التي بارك الله فيها من حول القدس من قلب الأمة الإسلامية.
ومن ناحية أخرى أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمس الأول أنه لا يمكن فرض السلام في الشرق الأوسط، في ما بدا ردا على ما تردد من عزم إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على عرض خطة امريكية للسلام في الشرق الأوسط.
وأضاف نتانياهو "أنا لا أعتقد أن أيا كان يمكن أن يتصور بشكل جدي أن بإمكانه فرض السلام. السلام يجب أن يولد من بين مختلف الأطراف الذين يجلسون حول طاولة مستديرة ويعملون على تسوية خلافاتهم".
واشنطن - القدس المحتلة
تعلقت الآمال كثيرا على الإدارة الأمريكية حين جاءت لكن كل الآمال تسربت رويدا رويدا وجاءت كلمة أوباما أمس الأول لتكشف الوجه الحقيقي للإدارات الأمريكية ويبدو أن القضية الفلسطينية في محك تكون أو لا تكون ولكن بيد الفلسطنيين أنفسهم.
حيث أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس الأول في الذكرى الـ62 لإعلان قيام دولة إسرائيل على "العلاقة الثابتة" التي تربط بين بلاده وإسرائيل وأنه واثق من أنها "ستزداد ترسخا" في المستقبل.
وأضاف أوباما في بيان نشره البيت الأبيض إنه "يتطلع لمواصلة جهودنا مع إسرائيل من أجل تحقيق السلام والأمن الشامل في المنطقة والتوصل إلى حل على أساس الدولتين"، وذلك رغم التوتر مع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وقال أوباما "نحن نحيي مرة أخرى الانجازات العظيمة التي حققها الشعب الإسرائيلي وصداقتهم المتينة والراسخة مع الشعب الأمريكي".
ومن جانبها نددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما بقوله إن أرض فلسطين هي الوطن التاريخي لليهود.
وشدد القيادي في الحركة صلاح البردويل في تصريح صحفي على أن أرض فلسطين التاريخية هي أرض للشعب الفلسطيني، وكل شي فيها يشهد بأنها أرض عربية وإسلامية.
وأضاف " لا يستطيع أحد بأي قرار كان سياسي أو مجاملة للعصابات المحيطة بالبيت الأبيض أن يعطي ميثاقاً لإسرائيل بأن تشطب هذا التاريخ بمجرد قلم".
وكان أوباما قال إن " أرض فلسطين التاريخية هي الوطن التاريخي لليهود"، مؤكداً على أن "إسرائيل" الحليف الاستراتيجي لأمريكا في الشرق الأوسط.
وتسأل القيادي في حركة حماس " هل يريد أوباما أن يعيد عهد وعد بلفور من جديد؟ ليمنح من لا يملك من لا يستحق وطننا لشعب لا أصل له كاليهود وينتزع حق شعب أصيل كالشعب الفلسطيني؟".
وقال البردويل:" أتساءل حول حقيقة نوايا الولايات المتحدة الأمريكية من عملية السلام المزعومة، فإذا كانت كل الأرض للعدو الصهيوني على ماذا يتفاوضون وما هو مسموح للشعب الفلسطيني عندئذ، هل المسموح هو تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه؟".
وأضاف "أنه ثمة خدعة كبيرة تحاك ضد الشعب وضد من يدعى أنه يمثل الشعب في مفاوضات عبثية" هذه صفعة كبيرة ليس للمفاوض الفلسطيني فحسب، وإنما للمفاوض العربي وللمبادرة العربية.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني شعب حي مؤمن صاحب إرادة صلبة وعزيمة جبارة وهو بدمه وبدم أبنائه وبدم جدوده رسم الخريطة وصك الملكية ولا يستطيع أي طارئ على التاريخ أن يشطب هذه الخطوط والصكوك.
ودعا كل شعوب الأمتين العربية والإسلامية للتنبه بأن المقصود من كل ما يجري هو ما أعلنه بوش سابقاً، حرباً صليبية تنتزع القدس والأرض التي بارك الله فيها من حول القدس من قلب الأمة الإسلامية.
ومن ناحية أخرى أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أمس الأول أنه لا يمكن فرض السلام في الشرق الأوسط، في ما بدا ردا على ما تردد من عزم إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على عرض خطة امريكية للسلام في الشرق الأوسط.
وأضاف نتانياهو "أنا لا أعتقد أن أيا كان يمكن أن يتصور بشكل جدي أن بإمكانه فرض السلام. السلام يجب أن يولد من بين مختلف الأطراف الذين يجلسون حول طاولة مستديرة ويعملون على تسوية خلافاتهم".
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions