
مسكينة
مازالت تكتبني في قصائدها
الشعرية
قصيدة بعنوان...
( أنا سعيدة دونك )
وأهديتها بدوري
للمغفور له بإذن الله
(نزار قباني)
هنا أدعو
جميع النساء
عدم الأنبهار
لن ما كان همي
نزار
همي الأكبر
هي
لأنها
الظاهر
تنتمي لحب
نزاريات
يا لها المسكينة
لا تدري
بأني لست
من المنتمين لنزار
إني أوزع
أزيز الرصاص
رصاصة أولى

عفواً...
أخبرتكـ منذ فترة وجيزة
بأنك يمكن أن تكوني دمي
لكني نسيت
أن أخبرك
أني رجل أنتمي
للقدس
ولا يمكنني
الحياة بدون دمي...
(هدية )
على صفحات
هذا المنتدى
سألتني أحد الأخوات
لمن تكتب .. ؟
قلت
بك ثقة...
لها
ولا تزيديني سؤال أخر..
حتى تفاجئني
من أكتب لها
بأحلى هدية
الرصاصة الثانية

تأكدي ...
عندما مددت لك
يدي ذلك اليوم
وناديتك بأعلى صوتي
وبعيني الدمعة
حينها قد خيل لك
بأني أمثل فلماً سينمائياً
ولكن كنت
في أمس الحاجة
إلى وضع
يدي في يديك
صح على فكرة
نسيت أخبرك
عن دعوة المظلوم
في لحظات دون شعور منها
وهي تمر بأتعس اللحظات
سهت بفكرها
تارة
( اللهم أنتقم من اللي كان السبب )
حينها أيقنت بأنها
على علاقة بشاب آخر
سلبها كل ما تملك
إنها دعوة المظلوم
الرصاصة الثالثة

حان الوقت
لكي تكشري
عن مخالبك الحادة
وتضحكي الناس وتضحكيني معهم
على حالتك
تذكرت
سالفة واحد من الربع
حين قال في
الأنوثة
فتح عينيه
بعد إجراء
عمليته الجراحية
المسكين توقع
أن برأها بجانبه
ولكنه وجد كل الأشياء
حوله إلا هي
الرصاة الرابعة

على فكرة
لا تفتحي أذنيك
لهلوستي
فأنا خلاص
أخترك الصوت
الإيماني التام
هذه مجرد ثرثرة
أو ازيز رصاص
ما بعد الهجر
وهي محاولة غبية
تغيير
ربما أني أبحرت
هذه المرة
في مجال
غير المجال
المعتاد
ولكني
سعيد بذلك
الرصاصة الخامسة

الحرف الممزق
والملطخ بالدم
على كراستي
كان وشاحك
ولكن
الدم لم يكن دم الذيب
بل كان
دم أحلامي الجميلة بك
معقدة
لماذا نخلق
العقد لأنفسنا
كل أملى
بأن اكبر
عدد من الناس
يقرأ
الفقرة
لماذا نخلق العقد؟
لماذا لا نعيش الحياة
كما أرادها الله لنا
الرصاصة السادسة

هنا لك تهنيئة مني مبروك .....
أبصم بالعشرة
نجاحك
كان باهراً
وهذه
مجرد مجاراة لك
أخر رصاصة

رجل واحد قتلك
طبعا اللي هو أنا
فكم
أنت قتلت من الرجال..؟
بقلم/ مجموعة احساس
