كنت هنالك==

    • كنت هنالك==

      كنت من اجلها في كل مكان

      كنت ابني من الأحلام قصوراً وجبال

      كنت كمثل الذي يصنع الحلي والخلخال

      من اجلها كنت أضحي لم أترك مكان إلا وقد سكبت عليه من عرقي

      أخلصت من اجل الإخلاص

      كنت من اجل وعد على نفسي

      تركت جسدي لها وسادة ولكنها كانت بلا رحمة

      تحب الاستعباد وتشتهي التعذيب وإشباع الغرور


      كنت مخدوعاً

      لقد اتقنت تمثيلك سيدتي

      اتقنت دور العشيقة أمامي تجعلين دموعي تتساقط وأنتي لا تأبهين

      كنت ثالثهم ولم استفق لكلامك

      تغيرين علي بنفاقك وتطعنيني من وراء خاصرتي وتعيدين الكره آلاف المرات لأنني فقط أحببتك

      تلك أنتي يهوديه النفاق بوذية الاطباع تبيحين كل المحضورات من اجل غاياتك


      أصبحت أملك مفاتيح الأصفاد

      سيدتي افعلي ما تشائين فأنا أصبحت ممن يصنعون الأصفاد

      مهما تحاولين بان تغلليني من جديد سأحرر نفسي

      ولن أكون لأشباه وجهك عبداً لا قيمة له


      سيدتي المنافقة!!

      كوني مع من تريدين من أجل ما ترغبين أما أنا فلن تعلمين رموز مفاتيحي بعد ألان

      اتركيهم يفعلون ما يشاءون وسأشاهد كل ما يدور وسأضحك عليك وعليهم

      ومن أجل ما تستحقون


      **كنت هنا**
    • (( أخلصت من اجل الإخلاص ))

      :)

      أجمل ما بالكتابة حين تنقلك لآفاق مختلفة من الشعور
      ولو بدت مُغايرة للتوّجه العام من الكاتب للنصّ
      هذه العبارة مثلاً ..
      جعلتني أبتسم لمعناها كما تبادر لي
      فكم هو ذو سلطان هذا المدعو " حب "
      حدّ أن تدور - أحيناً - قناعاتنا في فلكه

      سيدي ..:)

      تقبّل مُداخلتي البسيطة
      حرفكَ جميل جداً


      مودتي؛


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما

    • لماذا كلما أمسكنا القلم..

      بدأنا بتشريح جثمانها..

      لماذا نعتقد أننا نمتلك الحق؟

      لماذا.. يجب أن تكون الكلمات صريحة.. ؟

      لماذا.. يطلقون الأحكام؟

      هل يستطيعون تحمل نتائج الأقلام..؟

      أخي..

      أي نفور واستقلال هذا الذي يأتي ..

      يتحدثون عن النساء..

      ويقول سيدتي..

      يبجلها كثيراً.. ثم يمضي..

      وقد ترك خنجراً مسموماً.. في خاصرتها..

      كنت هنالك..

      ولكنك غادرت.. وبقيت هي..

      فليتك لم ترثي قلبك.. فأتعرف عليها..

      فإنك تعني كل امرأة أحبت..

      وخانتها ظنون رجل..


      كنت هنا..
    • روح كتب:

      (( أخلصت من اجل الإخلاص ))



      :)


      أجمل ما بالكتابة حين تنقلك لآفاق مختلفة من الشعور
      ولو بدت مُغايرة للتوّجه العام من الكاتب للنصّ
      هذه العبارة مثلاً ..
      جعلتني أبتسم لمعناها كما تبادر لي
      فكم هو ذو سلطان هذا المدعو " حب "
      حدّ أن تدور - أحيناً - قناعاتنا في فلكه


      سيدي ..:)


      تقبّل مُداخلتي البسيطة
      حرفكَ جميل جداً



      مودتي؛



      انثري دررك هنا
      وتحدثي كثيراً
      لا تقفين خلف قضبان
      انطقي بأسم الحرية
      فلك إحترامي ومودتي
    • عيون هند كتب:


      لماذا كلما أمسكنا القلم..


      بدأنا بتشريح جثمانها..


      لماذا نعتقد أننا نمتلك الحق؟


      لماذا.. يجب أن تكون الكلمات صريحة.. ؟


      لماذا.. يطلقون الأحكام؟


      هل يستطيعون تحمل نتائج الأقلام..؟


      أخي..


      أي نفور واستقلال هذا الذي يأتي ..


      يتحدثون عن النساء..


      ويقول سيدتي..


      يبجلها كثيراً.. ثم يمضي..


      وقد ترك خنجراً مسموماً.. في خاصرتها..


      كنت هنالك..


      ولكنك غادرت.. وبقيت هي..


      فليتك لم ترثي قلبك.. فأتعرف عليها..


      فإنك تعني كل امرأة أحبت..


      وخانتها ظنون رجل..




      كنت هنا..


      وهل هنالك تشريح لجسد ما زال على قيد الحياة
      فالتشريح سيدتي لكل من مات ورحل
      لكل من باع نفسه لأهوائه
      سيدتي
      زعي الحروف جيداً هنا
      فأنا سعيد لرؤوية حديثك الشامخ هنا
      كوني دائماً هنا