هل تؤيد ضرب الآباء للأبناء ؟؟؟

    • قائد تربوي كتب:

      ضرب الأبناء من المواضيع التي أرى مناقشتها بجدية في وقتنا هذا لما لهذا الأمر من أثر كبير في تكوين شخصية الفرد لا سيما في المراحل الأولى من حياته..سأتطرق بصورة عابرة عن هذا الموضوع من جانب ضرب الأباء لأبنائهم كما طرح الزميل في تساؤلاته،،
      تلعب شخصية الأب أو ولي الأمر دور هاما في تكوين شخصية الطفل الذي يجب أن يحرص هنا في تعامله المباشر أو غير المباشر مع الطفل على أن يكون القدوة ،وادراك أن كل ما يقوم به في حياته ينعكس على شخصية الطفل ، لذلك من المناسب العمل على غرس القيم البناءة كالصدق والأمانة والاقدام والتعاون و....لا سيما في المراحل الأولى من حياة الطفل .
      ويجب أن ندرك أن لغة الجسم وهالة الأب وسلوكه وتعامله العام مع الأسرة ووجود علاقة توجيهية مستمرة مع الطفل بالجلوس معه والتعرف على ما يحيط به وما قد يعيق تقدمه في بعض الأمور الشخصية أو الاجتماعية أو الدراسية،من خلال كل هذه العوامل يستطيع الأب أن يلعب دورا كبيرا في تكوين شخصية الطفل، دون الحاجة الى أن يلجأ الى الضرب الذي يأتي نتيجة لفقدان العوامل السابقة.
      اذ للأسف يقطع أو يبتعد بعض الآباء التواصل الفكري مع ابنائهم ولا يعمل على تكوين رابط لا سيما الرابط الفكري مع الابناء فتجد الطفل لديه الكثير من الأفكار والهموم التي لا يجد لها آذان مصغية الا مع عقله الباطن فتخلق منه شخصا مضطربا أو الرفاق والذين غالبا ما قد يسيئون التوجيه فتظهر المشاكل لديه وهنا يبدأ الأب بمعالجة ذلك بالشدة والأسلوب الصدامي الذي يزيد الفجوة بينه وبين الطفل.
      الاطفال يحتاجون الى رعاية، ليست فقط مادية انما نفسية وفكرية واجتماعية والى مناخ أسري يساعد على نمو أبناء صالحين لأنفسهم ولأسرهم ولمجتمعهم، ويحتاجون الى أن نساعدهم على ادارة وقتهم وحياتهم (أوقات المذاكرة ، اللعب، مشاهدة التلفاز، زيارة العائلة، أداء العبادات بأنواعها،الهوايات الشخصية....)، وان توفرت جميع هذه الظروف ولوحظ بعد ذلك على الطفل تصرفات سلبية غير مرغوبة فان العقاب يأتي بأنواع منه السلبي والايجابي ثم الضرب الذي يجب أن يشعر به أنه جاء لمصلحته لتعديل سلوك غير مرغوب من قبل الأسرة والمجتمع وهذا يأتي آخر الاحتمالات ، وكتربوي أقول اننا سنجد أنفسنا لسنا بحاجة له اذا ما التزمنا بالعوامل التي وردت أعلاه.

      اشكرك قائد تربوي على المرور الرائع:)
      نعم يجب انا ندرك هالة الاب وسلوكه وتعامله مع الابناء
      ويجب انا يحرص في تعامله مع الابناء
      ف الاطفال يحتاجون الى الرعايه
      وما اعتقد انا اسلوب الضرب هو الحل المفيد للابناء
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • كيفكم يا جماعه
      عسى ان تكونوا في تمام الصحه والعفيه
      =========
      بصراحه موضوعك يا اخي (فتى الرومنسي) يستحق المتابعه والنظر على اخر مستجداته لانه موضوع مهم جداجدا في حياتنا وهذه بصراحه مشكله حادثه في مجتمعنا واتوقعها ايضا منتشره في جميع الدول العربيه فعلينا ان نقلل من انتشار هذه العاده السيئه وهي ضرب الابناء لكي نرفع من ثقافة البلد بالاجيال الجديده
      =============
      اما انا بصراحه لا انصح بالضرب ابدا
      _________=_________=_________
      جزيل الشكر لاخي فتى الرومنسي المتالق والمبدع والانيق بكلامته ومواضيعه الرائع والمنضمه
      ------
      ------

      تسلم اناملك يا اخي وبالتوفيق
      من يتجاهلك و يتكبر عليك لاﻻ تنفعل من اجله ، و استخدم القاعده المكتوبه على «مرايا السياره» ..
      [ الاشياء التي تشاهدها اصغر مما تبدوا عليه في الواقع ]..
    • مغصوب كتب:

      كيفكم يا جماعه
      عسى ان تكونوا في تمام الصحه والعفيه
      =========
      بصراحه موضوعك يا اخي (فتى الرومنسي) يستحق المتابعه والنظر على اخر مستجداته لانه موضوع مهم جداجدا في حياتنا وهذه بصراحه مشكله حادثه في مجتمعنا واتوقعها ايضا منتشره في جميع الدول العربيه فعلينا ان نقلل من انتشار هذه العاده السيئه وهي ضرب الابناء لكي نرفع من ثقافة البلد بالاجيال الجديده
      =============
      اما انا بصراحه لا انصح بالضرب ابدا
      _________=_________=_________
      جزيل الشكر لاخي فتى الرومنسي المتالق والمبدع والانيق بكلامته ومواضيعه الرائع والمنضمه
      ------
      ------

      تسلم اناملك يا اخي وبالتوفيق

      يسلموووووووووو على المرور الرائع اخي مغصوب:)

      انزان اخي مغصوب ما هي الطريقه المناسبه لتربية الابناء؟؟؟

      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • فتى الرومنسي كتب:

      يسلموووووووووو على المرور الرائع اخي مغصوب:)

      انزان اخي مغصوب ما هي الطريقه المناسبه لتربية الابناء؟؟؟





      ولكموووووو فتى الرومنسي :)


      لقد أثبتت التجارب التربوية أن خير الوسائل لاستقامة السلوك والأخلاق هي التربية القائمة على عقيدة دينية.
      - لقد تعهد السلف الصالح النشء بالتربية الإسلامية منذ نعومة أظافرهم وأوصوا بذلك المربين والآباء، لأنها هي التي تقوم الأحداث وتعودهم الأفعال الحميدة، والسعي لطلب الفضائل.

      - من هذا المنطلق نسعى جميعا لنعلم أطفالنا دين الله غضاً كما أنزله تعالى بعيدا عن الغلو، مستفيدين بقدر الإمكان من معطيات الحضارة التي لا تتعارض مع ديننا الحنيف.

      - حيث إن التوجيه السليم يساعد الطفل على تكوين مفاهيمه تكويناً واضحاً منتظماً، لذا فالواجب اتباع أفضل السبل أنجحها للوصول للغاية المنشودة.

      - يراعى أن يذكر اسم الله للطفل من خلال مواقف محببة سارة، كما ونركز على معاني الحب والرجاء «إن الله سيحبه من أجل عمله ويدخله الجنة» ولا يحسن أن يقرن ذكره تعالى بالقسوة والتعذيب في سن الطفولة، فلا يكثر من الحديث عن غضب الله وعذابه وناره، وإن ذكر فهو للكافرين الذين يعصون الله.




      - توجيه الأطفال إلى الجمال في الخلق، فيشعرون بمدى عظمة الخالق وقدرته.

      - جعل الطفل يشعر بالحب «لمحبة من حوله له» فيحب الآخرين، ويحب الله تعالى لأنه يحبه وسخر له الكائنات.

      - إتاحة الفرصة للنمو الطبيعي بعيداً عن القيود التي لا فائدة فيها.

      - أخذ الطفل بآداب السلوك، وتعويده الرحمة والتعاون وآداب الحديث والاستماع.، وغرس المثل الإسلامية عن طريق القدوة الحسنة. الأمر الذي يجعله يعيش في جو تسوده الفضيلة، فيقتبس من المربية كل خير.

      - الاستفادة من الفرص السانحة لتوجيه الطفل من خلال الأحداث الجارية بطريقة حكيمة تحبب من الخير وتنفر من الشر.

      - عدم الاستهانة بخواطر الأطفال وتساؤلاتهم مهما كانت، والإجابة الصحيحة الواعية عن استفساراتهم بصدر رحب. وبما يتناسب مع سنهم ومستوى إدراكهم. ولذلك أثر كبير في إكساب الطفل القيم والأخلاق الحميدة وتغيير سلوكه نحو الأفضل.

      - لابد من الممارسة العملية لتعويد الأطفال العادات الإسلامية التي نسعى إليها، لذا بجدر بالمربية الالتزام بها «كآداب الطعام والشراب وركوب السيارة»... وكذا ترسم بسلوكها نموذجاً إسلامياً صالحاً لتقليده وتشجع الطفل على الالتزام بخلق الإسلام ومبادئه التي بها صلاح المجتمع وبها يتمتع بأفضل ثمرات التقدم والحضارة. وتنمي عنده حب النظافة والأمانة والصدق والحب المستمد من أوامر الإسلام، فيعتاد ألا لا يفكر إلا فيما هو نافع له ولمجتمعه فيصبح الخير أصيلاً في نفسه.

      - تستفيد المربية من القصص الهادفة سواء كانت دينية، واقعية، خيالية لتزويد أطفالها بما هو مرغوب فيه من السلوك، وتحفزهم على الالتزام به والبعد عما سواه.

      - تعرض القصة بطريقة تمثيلية مؤثرة، مع إبراز الاتجاهات والقيم التي تتضمنها القصة، إذ إن الغاية منها الفائدة لا التسلية فحسب.

      - عن طريق القصة والأنشودة أيضاً تغرس حب المثل العليا، والأخلاق الكريمة، التي يدعو لها الإسلام.

      - يجب أن تكون توجيهاتنا لأطفالنا مستمدة من كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ونشعر الطفل بذلك، فيعتاد طاعة الله تعالى والاقتداء برسوله صلى الله عليه وسلم وينشأ على ذلك.

      - الاعتدال في التربية الدينية للأطفال ، وعدم تحميلهم ما لا طاقة لهم به، والإسلام دين التوسط والاعتدال، فخير الأمور أوسطها، وما خير الرسول صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما.

      - لا ننسى أن اللهو والمرح هما عالم الطفل الأصيل، فلا نرهقه بما يعاكس نموه الطبيعي والجسمي، بأن نثقل عليه التبعات، ونكثر من الكوابح التي تحرمه من حاجات الطفولة الأساسية، علما بأن المغالاة في المستويات الخلقية المطلوبة، وكثرة النقد تؤديان إلى الجمود والسلبية، بل والإحساس بالإثم.

      - يترك الطفل دون التدخل المستمر من قبل الكبار، على أن تهيأ له الأنشطة التي تتيح له الاستكشاف بنفسه حسب قدراته وإدراكه للبيئة المحيطة بها وتحرص المربية أن تجيبه إجابة ميسرة عن استفساراته، وتطرح عليه أسئلة مثيرة ليجيب عليها، وفي كل ذلك تنمية لحب الاستطلاع عنده ونهوض بملكاته. وخلال ذلك يتعود الأدب والنظام والنظافة، وأداء الواجب وتحمل المسؤولية، بالقدوة الحسنة والتوجيه الرقيق الذي يكون في المجال المناسب.

      - إن تشجيع الطفل يؤثر في نفسه تأثيراً طيباً، ويحثه على بذل قصارى جهده لعمل التصرف المرغوب فيه. وتدل الدراسات أنه كلما كان ضبط سلوك الطفل وتوجيهه قائمأ على أساس الحب والثواب أدى ذلك إلى اكتساب السلوك السوي بطريقة أفضل، ولابد من مساعدة الطفل في تعلم حقه، ما له وما عليه، ما يصح عمله وما لا يصح، وذلك بصبر ودأب، مع إشعار الأطفال بكرامتهم ومكانتهم، مقروناً بحسن الضبط والبعد عن التدليل.

      من يتجاهلك و يتكبر عليك لاﻻ تنفعل من اجله ، و استخدم القاعده المكتوبه على «مرايا السياره» ..
      [ الاشياء التي تشاهدها اصغر مما تبدوا عليه في الواقع ]..
    • مغصوب كتب:

      ولكموووووو فتى الرومنسي :)


      لقد أثبتت التجارب التربوية أن خير الوسائل لاستقامة السلوك والأخلاق هي التربية القائمة على عقيدة دينية.
      - لقد تعهد السلف الصالح النشء بالتربية الإسلامية منذ نعومة أظافرهم وأوصوا بذلك المربين والآباء، لأنها هي التي تقوم الأحداث وتعودهم الأفعال الحميدة، والسعي لطلب الفضائل.

      - من هذا المنطلق نسعى جميعا لنعلم أطفالنا دين الله غضاً كما أنزله تعالى بعيدا عن الغلو، مستفيدين بقدر الإمكان من معطيات الحضارة التي لا تتعارض مع ديننا الحنيف.

      - حيث إن التوجيه السليم يساعد الطفل على تكوين مفاهيمه تكويناً واضحاً منتظماً، لذا فالواجب اتباع أفضل السبل أنجحها للوصول للغاية المنشودة.

      - يراعى أن يذكر اسم الله للطفل من خلال مواقف محببة سارة، كما ونركز على معاني الحب والرجاء «إن الله سيحبه من أجل عمله ويدخله الجنة» ولا يحسن أن يقرن ذكره تعالى بالقسوة والتعذيب في سن الطفولة، فلا يكثر من الحديث عن غضب الله وعذابه وناره، وإن ذكر فهو للكافرين الذين يعصون الله.




      - توجيه الأطفال إلى الجمال في الخلق، فيشعرون بمدى عظمة الخالق وقدرته.

      - جعل الطفل يشعر بالحب «لمحبة من حوله له» فيحب الآخرين، ويحب الله تعالى لأنه يحبه وسخر له الكائنات.

      - إتاحة الفرصة للنمو الطبيعي بعيداً عن القيود التي لا فائدة فيها.

      - أخذ الطفل بآداب السلوك، وتعويده الرحمة والتعاون وآداب الحديث والاستماع.، وغرس المثل الإسلامية عن طريق القدوة الحسنة. الأمر الذي يجعله يعيش في جو تسوده الفضيلة، فيقتبس من المربية كل خير.

      - الاستفادة من الفرص السانحة لتوجيه الطفل من خلال الأحداث الجارية بطريقة حكيمة تحبب من الخير وتنفر من الشر.

      - عدم الاستهانة بخواطر الأطفال وتساؤلاتهم مهما كانت، والإجابة الصحيحة الواعية عن استفساراتهم بصدر رحب. وبما يتناسب مع سنهم ومستوى إدراكهم. ولذلك أثر كبير في إكساب الطفل القيم والأخلاق الحميدة وتغيير سلوكه نحو الأفضل.

      - لابد من الممارسة العملية لتعويد الأطفال العادات الإسلامية التي نسعى إليها، لذا بجدر بالمربية الالتزام بها «كآداب الطعام والشراب وركوب السيارة»... وكذا ترسم بسلوكها نموذجاً إسلامياً صالحاً لتقليده وتشجع الطفل على الالتزام بخلق الإسلام ومبادئه التي بها صلاح المجتمع وبها يتمتع بأفضل ثمرات التقدم والحضارة. وتنمي عنده حب النظافة والأمانة والصدق والحب المستمد من أوامر الإسلام، فيعتاد ألا لا يفكر إلا فيما هو نافع له ولمجتمعه فيصبح الخير أصيلاً في نفسه.

      - تستفيد المربية من القصص الهادفة سواء كانت دينية، واقعية، خيالية لتزويد أطفالها بما هو مرغوب فيه من السلوك، وتحفزهم على الالتزام به والبعد عما سواه.

      - تعرض القصة بطريقة تمثيلية مؤثرة، مع إبراز الاتجاهات والقيم التي تتضمنها القصة، إذ إن الغاية منها الفائدة لا التسلية فحسب.

      - عن طريق القصة والأنشودة أيضاً تغرس حب المثل العليا، والأخلاق الكريمة، التي يدعو لها الإسلام.

      - يجب أن تكون توجيهاتنا لأطفالنا مستمدة من كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ونشعر الطفل بذلك، فيعتاد طاعة الله تعالى والاقتداء برسوله صلى الله عليه وسلم وينشأ على ذلك.

      - الاعتدال في التربية الدينية للأطفال ، وعدم تحميلهم ما لا طاقة لهم به، والإسلام دين التوسط والاعتدال، فخير الأمور أوسطها، وما خير الرسول صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما.

      - لا ننسى أن اللهو والمرح هما عالم الطفل الأصيل، فلا نرهقه بما يعاكس نموه الطبيعي والجسمي، بأن نثقل عليه التبعات، ونكثر من الكوابح التي تحرمه من حاجات الطفولة الأساسية، علما بأن المغالاة في المستويات الخلقية المطلوبة، وكثرة النقد تؤديان إلى الجمود والسلبية، بل والإحساس بالإثم.

      - يترك الطفل دون التدخل المستمر من قبل الكبار، على أن تهيأ له الأنشطة التي تتيح له الاستكشاف بنفسه حسب قدراته وإدراكه للبيئة المحيطة بها وتحرص المربية أن تجيبه إجابة ميسرة عن استفساراته، وتطرح عليه أسئلة مثيرة ليجيب عليها، وفي كل ذلك تنمية لحب الاستطلاع عنده ونهوض بملكاته. وخلال ذلك يتعود الأدب والنظام والنظافة، وأداء الواجب وتحمل المسؤولية، بالقدوة الحسنة والتوجيه الرقيق الذي يكون في المجال المناسب.

      - إن تشجيع الطفل يؤثر في نفسه تأثيراً طيباً، ويحثه على بذل قصارى جهده لعمل التصرف المرغوب فيه. وتدل الدراسات أنه كلما كان ضبط سلوك الطفل وتوجيهه قائمأ على أساس الحب والثواب أدى ذلك إلى اكتساب السلوك السوي بطريقة أفضل، ولابد من مساعدة الطفل في تعلم حقه، ما له وما عليه، ما يصح عمله وما لا يصح، وذلك بصبر ودأب، مع إشعار الأطفال بكرامتهم ومكانتهم، مقروناً بحسن الضبط والبعد عن التدليل.




      اشكرك اخوي مغصوب وماااا قصرت على مرورك الرائع:)
      خلك متااابع فى الموضوع |a

      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • أولا أشكرك أخوي على الدعوة بمشاركتي وابداء رأي في هذا الموضوع
      طبعا من وجهة نظري ضرب الأباء للأبناء هذا سلوك خاطئ لأن له نتائج سلبية يترتب عليها عواقب ويتضرر بها الأبناء لذلك يجب على الأباء بأن يعتمدوا على الأسلوب الصحيح في تربية أبنائهم وهو النصح والارشاد
      لأن الضرب لا يؤدي الى نتيجة ايجابية لكن بعكس النصح والارشاد والتوجيه يؤدي الى نتائج ايجابية
      وخصوصا في مرحلة المراهقة اذا اعتمد الأباء على أسلوب الضرب لأبنائهم بحكم ان الولد مايسمع كلام أبوه مثلا فنجد
      أن الولد راح يتمادى في أخطاؤه أكثر وأكثر لذلك لا يؤدي الى نتيجة ايجابية
      وهذا من وجهة نظري -

      تحيتي


    • مرحبا
      موضوع مهم جدا واشكر طارحه بارك الله فيك

      هل أنتم تؤيدون ضرب الأبنــــــاء ؟
      طبعا ما اؤيد ضربهم الضرب المبرح اللي ينتجه عنه اذي جسدي و نفسي و طبعا هذا حرام في ديننا الاسلامي
      اما الضرب الخفيف للتأديب فقط لا غير و الارشاد الى الصواب


      ماهي العواقب من ضرب الابنــاء ؟
      العواقب كبيره وهي نوعان جسديه و نفسيه
      الجسديه ممكن ان تشفى مع مرور الايام بس النفسيه صعب جدا وتؤدي احيانا الى تتطورها وتاثيرها على الشخص على المدي البعيد و يمكن توصل لحد كبيرمثال اولاده بعدين لما يكبر


      متى نعتبر الضرب ضــــــــــرورة ؟
      ما ممكن نحكم ان الضرب ضروري يمكن فقط في اوقات معينه بسبب الظروف نحتاج للضرب كما قلت سابقا للتاديب والارشاد للصواب

      هل هناك حدود للضرب لا يمكن تجاوزها ؟

      طبعا هناك حدود ياخي هذا من دمك و لحمك المفروض نراعي
      وكل شي له حدود

      من و جهة نظري الضرب ما راح يحل المشاكل او يحدها بالعاكس راح يزيدها و يودي الى تتطورها بطرق احنا في غنا عنها الام والاب لازم تكون لهم وسيلة خاصه لتربية الابناء سواء عن طريق الضرب الخفيف الغير مؤذي طبعا او طريق الاقناع و التفاهم و الزجر الخفيف ايضاء



      مع تحياتي لكم
    • بلسم حياتي كتب:

      أولا أشكرك أخوي على الدعوة بمشاركتي وابداء رأي في هذا الموضوع
      طبعا من وجهة نظري ضرب الأباء للأبناء هذا سلوك خاطئ لأن له نتائج سلبية يترتب عليها عواقب ويتضرر بها الأبناء لذلك يجب على الأباء بأن يعتمدوا على الأسلوب الصحيح في تربية أبنائهم وهو النصح والارشاد
      لأن الضرب لا يؤدي الى نتيجة ايجابية لكن بعكس النصح والارشاد والتوجيه يؤدي الى نتائج ايجابية
      وخصوصا في مرحلة المراهقة اذا اعتمد الأباء على أسلوب الضرب لأبنائهم بحكم ان الولد مايسمع كلام أبوه مثلا فنجد
      أن الولد راح يتمادى في أخطاؤه أكثر وأكثر لذلك لا يؤدي الى نتيجة ايجابية
      وهذا من وجهة نظري -

      تحيتي


      اشكرك اختي بلسم على المرور الرائع:)
      انزان ما هي الاشياء الايجابيه التي المفروض انا يعتمد عليها الاباء؟؟؟
      اتمنا تكوني متابعه عندنا في الموضوع
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • الشبح كتب:



      مرحبا
      موضوع مهم جدا واشكر طارحه بارك الله فيك

      هل أنتم تؤيدون ضرب الأبنــــــاء ؟
      طبعا ما اؤيد ضربهم الضرب المبرح اللي ينتجه عنه اذي جسدي و نفسي و طبعا هذا حرام في ديننا الاسلامي
      اما الضرب الخفيف للتأديب فقط لا غير و الارشاد الى الصواب


      ماهي العواقب من ضرب الابنــاء ؟
      العواقب كبيره وهي نوعان جسديه و نفسيه
      الجسديه ممكن ان تشفى مع مرور الايام بس النفسيه صعب جدا وتؤدي احيانا الى تتطورها وتاثيرها على الشخص على المدي البعيد و يمكن توصل لحد كبيرمثال اولاده بعدين لما يكبر

      متى نعتبر الضرب ضــــــــــرورة ؟
      ما ممكن نحكم ان الضرب ضروري يمكن فقط في اوقات معينه بسبب الظروف نحتاج للضرب كما قلت سابقا للتاديب والارشاد للصواب

      هل هناك حدود للضرب لا يمكن تجاوزها ؟
      طبعا هناك حدود ياخي هذا من دمك و لحمك المفروض نراعي
      وكل شي له حدود

      من و جهة نظري الضرب ما راح يحل المشاكل او يحدها بالعاكس راح يزيدها و يودي الى تتطورها بطرق احنا في غنا عنها الام والاب لازم تكون لهم وسيلة خاصه لتربية الابناء سواء عن طريق الضرب الخفيف الغير مؤذي طبعا او طريق الاقناع و التفاهم و الزجر الخفيف ايضاء



      مع تحياتي لكم


      اشكرك الشبح على المرور الرائع :)
      اتمنا تكون متواجد في نقاش الموضوع:)
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • قائد تربوي كتب:

      شخصيا لا أشجع استخدام الضرب الا في أقصى الحالات


      يسلمووووووو اخي قائد على المرور:)
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • في ردي على سؤال فتى الرومنسي هل ان الضرب غير مجدي اجيب ان الضرب التاديبي ولاعمار معينة ولمرات محودة قد يكون مفيد ولكن اسلوب اخر مثل حرمان الطفل من شيء يحبه او عدم السماح له بالمشاركة برحلة يقوم بها الاهل مثلا او الاصدقاء او حتى مقاطعة الاهل للولد لفترة وجيزة اساليب مختلفة قد تكون اكثر فائدة خاصة مع تنوع الاساليب
    • ام نقاء كتب:

      في ردي على سؤال فتى الرومنسي هل ان الضرب غير مجدي اجيب ان الضرب التاديبي ولاعمار معينة ولمرات محودة قد يكون مفيد ولكن اسلوب اخر مثل حرمان الطفل من شيء يحبه او عدم السماح له بالمشاركة برحلة يقوم بها الاهل مثلا او الاصدقاء او حتى مقاطعة الاهل للولد لفترة وجيزة اساليب مختلفة قد تكون اكثر فائدة خاصة مع تنوع الاساليب


      اشكرك اختي ام نقاء على المرور:)
      ام نقاء حرمان الطفل من شي يحبه هل هذا الحل المناسب بنسبالك؟؟؟
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • نعم اخي فتى الرومنسي وقد استخدمت هذا الاسلوب او بالاحرى ابلغت ابنتي بانني ساستخدمه ولاحظت كيف انها اهتمت بالموضوع وتغير سلوكها من سلبي الى ايجابي اي من اهمالها البسيط في الدراسة الى رجوعها الى مستواها الممتاز فهناك بدائل كثيرة

      واسمح لي انقل حادثة بسيطة حدثت في زمن النبي ص عنما كانت اعتقد مربية للحسين سبط النبي تحمله وجاءت به الىالنبي ص فاخذه النبي فبال الحسين على حجر النبي فنهرته المربية فردعها النبي ص وقال لها اما البول فيطر بالماء واما زجر الصبي وما تركه في قلبه فم الذي يمحي اثره

      سبحان الله الصراخ يؤثر في نفسية الطفل فكيف بالضرب والضرب المبرح ومن يضرب فيحمر او يخضر او يسود الجلد فهل يدفع الدية (حكم الشارع الاسلامي في الضربالذي يترك اثر)

      اترك لكم الجواب
    • ام نقاء كتب:

      نعم اخي فتى الرومنسي وقد استخدمت هذا الاسلوب او بالاحرى ابلغت ابنتي بانني ساستخدمه ولاحظت كيف انها اهتمت بالموضوع وتغير سلوكها من سلبي الى ايجابي اي من اهمالها البسيط في الدراسة الى رجوعها الى مستواها الممتاز فهناك بدائل كثيرة

      واسمح لي انقل حادثة بسيطة حدثت في زمن النبي ص عنما كانت اعتقد مربية للحسين سبط النبي تحمله وجاءت به الىالنبي ص فاخذه النبي فبال الحسين على حجر النبي فنهرته المربية فردعها النبي ص وقال لها اما البول فيطر بالماء واما زجر الصبي وما تركه في قلبه فم الذي يمحي اثره

      سبحان الله الصراخ يؤثر في نفسية الطفل فكيف بالضرب والضرب المبرح ومن يضرب فيحمر او يخضر او يسود الجلد فهل يدفع الدية (حكم الشارع الاسلامي في الضربالذي يترك اثر)

      اترك لكم الجواب


      اااشكرك ام نقاء ع المعلومه الحلوه:)
      ف هذا نقطه حلوه
      يسلموووو على المرور
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • جرح السنين كتب:

      لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ومليون لا
      أعوذ بالله ... فمن يضرب إبنه ويعنفه إنما هو جاهل جويهل جهيل جهول جهال متجهل



      يسلموووووووو على المرور

      وليش عااااااااد لا؟؟؟~!@q
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}
    • أخي فتى الرومنسي لم أفهم سؤالك بالضبط ؟؟
      سلوكيات ايجابية تعود هذه الايجابيات لكل الطرفين الأب وابنه فنجد تقوية الرابطة بينهما مثلا الأب لابد أن يتابع ابنه باستمرار وخصوصا في مرحلة الطفولة لكن لو نظرنا على أساس أن يعتمد الاباء فقط على الضرب فهذا لا يؤدي الى نتيجة أبدا بالعكس راح يزيد أثره وبالذات على الأبناء راح يتولد عندهم خوووووف وقلق يتعقدوا في حياتهم -وهذا اللي أقصده
    • بلسم حياتي كتب:

      أخي فتى الرومنسي لم أفهم سؤالك بالضبط ؟؟
      سلوكيات ايجابية تعود هذه الايجابيات لكل الطرفين الأب وابنه فنجد تقوية الرابطة بينهما مثلا الأب لابد أن يتابع ابنه باستمرار وخصوصا في مرحلة الطفولة لكن لو نظرنا على أساس أن يعتمد الاباء فقط على الضرب فهذا لا يؤدي الى نتيجة أبدا بالعكس راح يزيد أثره وبالذات على الأبناء راح يتولد عندهم خوووووف وقلق يتعقدوا في حياتهم -وهذا اللي أقصده


      خلاص بلسم ما قصرتي على العموم مشكوره :)
      {اللهم من تمنى لي شي هبه ضعفه بل اضعافً مضاعفه}
      {لي قلب ۈآحد ۈ لآ يمگن أغآمر بـﮧ}