انا ولا غيري ،،، قد اكون احلم ولكن في هذه الدنيا ،،، ليس بحرام ان يحلم المراء بما هوه فاقده ،،، هكذا تبداء دوما الاحلام الوهميه ،،، التي ليست الا في عالم الخيال الخارجي ،،، حلمت بأنني اكلمها كل يوم ،،، وبلفعل تحقق الحلم واصبحتُ كل مساء اكلمها ،،، وكنتُ اتمنى ان يمر النهار بسرعه ،،، لكي يأتي المساء و اكلمها ،،، اصبحت متعودا على انني أكلمها كل يوم ،،، واذا غابت يوماً اتجنن بسببها ،،،
في ذالك الوقت بدات المشاعر والاحاسيس في داخلي تتلاعب بي ،،، فأصبحتُ اتجاهل كلُ همسه من ذلك القلب المعتوه ،،، كان يرتشف السعاده من مبسمها ،،، حين تبداء في الكلام يظل يسكت ولا يخفق ،،، واما انا لكي لا اعلقه بها كنتُ اقاطعها ،،، وفي نفس الوقت كنتُ اريد انا ان اسمع حسها النقي ،،،
بعد فتره ليست بالطويله احست هيه بالمشاعر التي بداخلي لها ،،، وعلى ما أعتقده قلبي المعتوه ب
أنها تبادلني نفس الشعور ،،، ولكنه هوه معتوه لا يعرف اي تصف مصلحته ،،، وقالت بأنها تعتبره مثل اخاها وهيه اخته الاكبر ،،،
في ذالك الوقت تغير الحال والاحوال ،،، حتى تغير لون وجهه واصبح بألغامض الذي لا يستطيع احدا ان يفهمه ،،، من هنا اشتد الاعجاب ومن هنا بداء القلم يتدفق من كل الاتجاهات ،،، اصبح يخط نفسه بنفسه ولا يعلم ما الذي يكتبه ان كان الاحساس فلا داعي من ان يكتبه ،،، ولكن ان كان غير ذلك فهنا المشكله تكون ،،،
تقبلوا تحياتي
اخاكم
Za3iiM