الرسميات ؛؛ \~لا سبيل للتنفس ~\

  • الرسميات ؛؛ \~لا سبيل للتنفس ~\

    عندما يُفرض عليك ان تُعامِل الناس برسميه
    وأن تحسُب للكلمه قبل ان تتفوه بهـــــآ
    فإذا أخطأت في تلفظ كلمه عفويه
    إعتبروه عدم احترام وخارج عنِ الادب
    ولاقيت التوبيخ
    أأصبح شرطاً المُجامله !!
    كم اكره الرسميات ولا اُحب ان اتعامل مع من مثلهم
    يُحبون التبجيل وينتبهون لأتفه الامور
    وبداخلهم شعور يُسيطر عليهم
    شُعُور العظمه !!

    وعندما تُصرِّح بأنك لاتُحب ذلك
    يُرغموكــ على ذلك
    بِحُجة ان نكون أحسن الناس
    خُلُقاً ... نحترم بِشده ونبالغ بهِ
    نتملق ونُجامل وتكبتك الحِده باتباع رسميات
    سخيفه ... #hاكرهُ ذلك حقاً

    حتى مع اقرب الناسِ إليك يجب ان تتعامل برسميه$$g
    !!!


    رُبما تكونُ مشاعري تجاه الامر خاطئه
    واننا اصبحنا بزمن يفرض علينا ذلك

    أوَ كُلُكُم يُعاني ممن أُعاني !!


    أوَدُ ان اعرف رأيكم بالموضوع
    وكيف هو تعاملكم مع الذين
    يُقيدون انفسهم بإطارٍ مُحدد
    يُصعب عليكم إختراقه !!




    سأكون ممتــنه لكم ؛؛

    شوكولاه
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • مرحبا شكليته موضوع حلو احساسي نفس الشيء
    بس انا اتعامل مع الناس بصورة سطحية مثلا زميلاتي فالعمل تعاملي معهن سطحي ماتعمق معهن واخذ واعطي معهن كثير لان بسرعة اتحسس من اي شيء
    فبكذيه اسلم من هالشيء اما صاحباتي عادي ماشي رسمية التعامل عفوي

    تقبلي مروري حبوبه
    (لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين)
  • موضوع قيم من قلم راقي ومبدع بارك الله في هذه الأنامل الذهبية التي سردت هذه الكلمات بأخرف مضائه .

    لي تعقيب بسيط (( بحكم تعاملنا مع الساسة في مؤسسات عملنا فمنهم السيد ومنهم الشيخ ومنهم العبد الفقير لله الذي لا يلتف للرسميات ، لكن البعض منهم يأخذ بخاطره إذا لم نبجله ونعطيه كلمة المراسم الخاصة به ، والبعض يكاد يتذمر من كلمة شيخ إذا خاطبناه بها متواضع إلى درجة عاليه يراى الناس بمنظور واحد لا يريد أن أحد يميزه بلقب معين عن بقية الناس ، فرحم الله أمرء عرف قدر نفسه ، بالنسبه لنفسي أتضايق بحكم قبيلتي بأن يناديني أحد الزملاء بلقب سيد أو البعض ينادي بلقب شيخ فلان ، أو حتى كلمة أستاذ عندما أقوم بتأدية عملي لأنني لا أحبذها لأنني لم أصل إلى هذه الدرجة ، لكن البعض يفرضها كأحترام للمكانة الشخص وأخلاقه ونبله وحبه للأخرين ، حتى لا تسول لي نفسي أن أترفع على الناس ، لأنهم سوايه عند الله وهذا ما سيحصل يوم الحشر الأكبر كبيرهم وصغيرهم غنيهم وفقيره خادمهم وشيخهم سيدهم وسلطانهم كلهم تحت رحمت رب العالمين أعمالهم الصالحة التي قاموا بها في حياتهم الدنيا هي من تشفع لهم وليس ما كانوا فيه من عز وجاه .
    في بعض الأحيان الإحترام يفرض علينا أن نمجد الآخرين لما وصلوا من مستوى تعليمي أو منصب قيادي بحكم إجتهادتهم في هذه الحياة ، وفي بعض الأحيان مثل المشايخ الذين ينيرون عقولنا بالعلم والمعرفة ويحاضرون في مبادي الدين الحنيف ويوضحون لنا أموره المستعصية علينا يجب علينا أن نحترمهم ونخاطبهم باسلوب محترم لأنهم أستحقوا لقب شيخ أو إستاذ أو دكتور .
    أما من يترفع على الناس عندما يصل إلى منصب هام ، وينسى ربعه وأصدقائه ومن حوله من الموظفين ، ويخلق عوائق برسميات ما أنزل الله بها من سلطان ولا لها داعي ، فهذا غير محبب لقلوب لعامة القوم ، فقط نجد البعض ملاقون بالحديث والمجاملات لأن لهم أهداف خاصة تدور في أذهانهم ، وهذا ما نلاحظه في أعمالنا ، فالبعض يسعى بالتملق ونقل القيل والقال ويسارع في تقديم الخدمات لساسة في مؤسساتنا وذلك لكي يضمن منصب له ويكسب ودهم ويتغنغ بما يحصله من مردود إيجابي من قبلهم سواء منصب أو المساعدة في الحصول على قطعة أرض أو ترقية أو علاوات أو غيرها من المصالح التي تدور في باله .
    من أراد أن يكسب قلوب الناس ويضمن تواجدهم معه في السراء والضراء ، فليتواضع ولا يرفع نفسه ويضع العراقيل أمام باب مكتبه ، فكيف له أن يعرف أوجه التقصير في مؤسسته طالما عامة القوم لا يصلون إليه ، وكيف يقدر أن يقدم خدمات للعامة طالما مترفع عنهم ولا أحد يراه ، جالسا في مكتبه فقط المقربون منه هم من يصلون إليه وللأسف هذا ما هو ملاحظ في عصرنا الحاضر وطبقة الملاقون والمتشدقون والمنافقون هم الفائزون . أما الموظف الكاف والملتزم والبعد عن عبدة المصالح يبقى كما هو في مكتبه لكن هذا الوضع هو أفضل له وأعز لنفسه وكرامته .
  • الواثقة كتب:

    مرحبا شكليته موضوع حلو احساسي نفس الشيء

    بس انا اتعامل مع الناس بصورة سطحية مثلا زميلاتي فالعمل تعاملي معهن سطحي ماتعمق معهن واخذ واعطي معهن كثير لان بسرعة اتحسس من اي شيء
    فبكذيه اسلم من هالشيء اما صاحباتي عادي ماشي رسمية التعامل عفوي



    تقبلي مروري حبوبه



    حلوه شكليته #e

    اهلين وسهلين أختي الواثقه

    انا لا اقصد تعاملات الناس بالعمل
    لان لا بد من الرسميه بالتعامل
    ولست ضده بالتأكيد
    فظروف العمل والمعرفه السطحيه تفرض ذلك

    قصدت التعاملات الشخصيه بين اقرباءك مثلاً

    هذا هو مقصدي من الموضوع

    شُكرا لك غاليتي
    :)
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • ولد الفيحاء كتب:

    موضوع قيم من قلم راقي ومبدع بارك الله في هذه الأنامل الذهبية التي سردت هذه الكلمات بأخرف مضائه .

    لي تعقيب بسيط (( بحكم تعاملنا مع الساسة في مؤسسات عملنا فمنهم السيد ومنهم الشيخ ومنهم العبد الفقير لله الذي لا يلتف للرسميات ، لكن البعض منهم يأخذ بخاطره إذا لم نبجله ونعطيه كلمة المراسم الخاصة به ، والبعض يكاد يتذمر من كلمة شيخ إذا خاطبناه بها متواضع إلى درجة عاليه يراى الناس بمنظور واحد لا يريد أن أحد يميزه بلقب معين عن بقية الناس ، فرحم الله أمرء عرف قدر نفسه ، بالنسبه لنفسي أتضايق بحكم قبيلتي بأن يناديني أحد الزملاء بلقب سيد أو البعض ينادي بلقب شيخ فلان ، أو حتى كلمة أستاذ عندما أقوم بتأدية عملي لأنني لا أحبذها لأنني لم أصل إلى هذه الدرجة ، لكن البعض يفرضها كأحترام للمكانة الشخص وأخلاقه ونبله وحبه للأخرين ، حتى لا تسول لي نفسي أن أترفع على الناس ، لأنهم سوايه عند الله وهذا ما سيحصل يوم الحشر الأكبر كبيرهم وصغيرهم غنيهم وفقيره خادمهم وشيخهم سيدهم وسلطانهم كلهم تحت رحمت رب العالمين أعمالهم الصالحة التي قاموا بها في حياتهم الدنيا هي من تشفع لهم وليس ما كانوا فيه من عز وجاه .
    في بعض الأحيان الإحترام يفرض علينا أن نمجد الآخرين لما وصلوا من مستوى تعليمي أو منصب قيادي بحكم إجتهادتهم في هذه الحياة ، وفي بعض الأحيان مثل المشايخ الذين ينيرون عقولنا بالعلم والمعرفة ويحاضرون في مبادي الدين الحنيف ويوضحون لنا أموره المستعصية علينا يجب علينا أن نحترمهم ونخاطبهم باسلوب محترم لأنهم أستحقوا لقب شيخ أو إستاذ أو دكتور .
    أما من يترفع على الناس عندما يصل إلى منصب هام ، وينسى ربعه وأصدقائه ومن حوله من الموظفين ، ويخلق عوائق برسميات ما أنزل الله بها من سلطان ولا لها داعي ، فهذا غير محبب لقلوب لعامة القوم ، فقط نجد البعض ملاقون بالحديث والمجاملات لأن لهم أهداف خاصة تدور في أذهانهم ، وهذا ما نلاحظه في أعمالنا ، فالبعض يسعى بالتملق ونقل القيل والقال ويسارع في تقديم الخدمات لساسة في مؤسساتنا وذلك لكي يضمن منصب له ويكسب ودهم ويتغنغ بما يحصله من مردود إيجابي من قبلهم سواء منصب أو المساعدة في الحصول على قطعة أرض أو ترقية أو علاوات أو غيرها من المصالح التي تدور في باله .
    من أراد أن يكسب قلوب الناس ويضمن تواجدهم معه في السراء والضراء ، فليتواضع ولا يرفع نفسه ويضع العراقيل أمام باب مكتبه ، فكيف له أن يعرف أوجه التقصير في مؤسسته طالما عامة القوم لا يصلون إليه ، وكيف يقدر أن يقدم خدمات للعامة طالما مترفع عنهم ولا أحد يراه ، جالسا في مكتبه فقط المقربون منه هم من يصلون إليه وللأسف هذا ما هو ملاحظ في عصرنا الحاضر وطبقة الملاقون والمتشدقون والمنافقون هم الفائزون . أما الموظف الكاف والملتزم والبعد عن عبدة المصالح يبقى كما هو في مكتبه لكن هذا الوضع هو أفضل له وأعز لنفسه وكرامته .


    الغنى ماهو بالمال
    الغنى غنى النفس

    ردك جميل أخي بارك الله فيك
    رُبما الفكره لم تصل لكم
    ولكنك ناقشت الموضوع من كلا الجانبين

    قصدت الرسميات بين الاهل
    بالتعاملات الشخصيه

    لم اكتب هذا الموضوع من فراغ اخي
    وهو لامرٍ لامسني واثر فيني

    ولذلك اردتُ ان اعرف رأيكم

    فأرجو ان توضح لي اكثر الان
    بعد بيان الفكره !!
    فانا اثق جدا برأيك السديد


    ولك شُكري الجزيل
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • شوكولاه كتب:

    حلوه شكليته #e




    اهلين وسهلين أختي الواثقه


    انا لا اقصد تعاملات الناس بالعمل
    لان لا بد من الرسميه بالتعامل
    ولست ضده بالتأكيد؟
    ولكن انا ضد هذه الرسمية لماذا لانكون اخوة جميعا لما هذه الرسمية الافضل التواضع وجعل الامر اخوي لان بهالرسمية لكل شخص احس مالها داعي العمل ينجز وعلى اتم وجه اذا كان الشخص كبير فالسن يمكن ان نضع هذه الرسمية احتراما له ولكن شخص في نفس عمرك او قريب من سنك لما نضع هذه الحواجز بيننا؟
    فظروف العمل والمعرفه السطحيه تفرض ذلك


    قصدت التعاملات الشخصيه بين اقرباءك مثلاً


    هذا هو مقصدي من الموضوع


    شُكرا لك غاليتي


    :)



    اناضد الرسمية فالعمل فأكيد ماحب الرسمية بين الاقارب لان الشخص الذي يريد هذا الشيء ويطلبه يكون في نظري متكبر لان العلاقات العائلية والاسرية تكون عن حب وتداخل واللفة والرسمية فنظري تقضي على هذا المعنى هذي وجهة نظري لها المعارض اكيد
    (لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين)

    تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة الواثقة: خطأ ().

  • شوكولاه كتب:

    الغنى ماهو بالمال
    الغنى غنى النفس

    ردك جميل أخي بارك الله فيك
    رُبما الفكره لم تصل لكم
    ولكنك ناقشت الموضوع من كلا الجانبين

    قصدت الرسميات بين الاهل
    بالتعاملات الشخصيه

    لم اكتب هذا الموضوع من فراغ اخي
    وهو لامرٍ لامسني واثر فيني

    ولذلك اردتُ ان اعرف رأيكم

    فأرجو ان توضح لي اكثر الان
    بعد بيان الفكره !!
    فانا اثق جدا برأيك السديد


    ولك شُكري الجزيل


    أختي العزيزة الرسميات مهما كان مستواها لا أحبذها على نفسي ، لدي أهل من مكانة عالية لهم رسمياتهم الخاصة لكنني أتضايق منها وتنفر نفسي من قبولها ، لأنني أحسب للأمر عدت حسابات البعض من الأقارب إذا وصلوا إلى مناصب عالية أو إلى درجة كبيرة من الغني يضعوا لأنفسهم رسميات خاصة تزورهم بالإتصال والتنسيق معهم عندما يرغبون في ذلك ، تتحدث معهم بأسلوب خاص وتزن الكلمة قبل النطق بها خوفا أن تفسر بالخطاء ويؤدي ذلك إلى تكدر العلاقة ، والبعض يضع لنفسه رسميات كعزة نفس بأن وضعه مختلف عن الأخرين ولا يريد أن يخالط عامة القوم وإذا خالطوه أو تقربوا منهم لا بد من وجود حاجز ، الرسميات لها أثار سلبية على الأسرة والمجتمع ، فيحدث هنالك شرخا شاسع في العلاقة بين الأهل وظهور بعض حساسيات ، فإذا زارات أسرة معسورة الحال أسرة تقرب إليهم وضعم المادي راقي فإن البعض ينظر إلى تلك الأسرة المعسورة الحال بأنها محتاجة إليهم في مختلف أوجه المساعدة ، وكذلك كما أسلفت أختي العزيزة في حديثك قد يجبر بك الحال إلى القيام بالإلتزام بتلك الرسميات بدعوى الإحترام والتبجيل ، وهذا بحد ذاته يخلق شيء من الحساسية والضغينة بين الناس ، فليست كل الناس تقبل ذلك والبعض يعاني الإحراج ويفرض عليه الأمر . لكن علينا مسايرة الوضع وخاصة إذا فرض الأمر علينا من قبل ولاة أمرنا مجاملة لهم لأن أنفسنا لا تتقبل ذلك ، لكننا نسعى بعد ذلك أن نفهمهم بأن الناس كلهم عند الله سواسيه مهما وصلوا من منصب وجاه وكثر المال بين أيديهم .
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    ابنتي الرائعه جميلة الروح دمثة الخلق راقية السلوك

    أراها تتنهد من الرسميات والتي هي جزء من تراثنا

    وسلوكياتنا ولاكنها الان لم يعد لها وجود ابنتي ونحن

    الحقيقة ليس ضدها انما ضد البعض منها وما تفضلتي

    به على وجه الخصوص 0000

    ابنتي احيانا يكون مع البعض عدم وعي وكذلك احساس

    بان الاخر يستحق التبجيل والتفخيم وذلك لربما لضعف

    حالهم مقارنه بمن يقوم بزيارتهم ومن هنا تتشدد المراقبه

    على من هم اصغر في تلك الجلسة وخصوصا اذ كانت بنت

    فقد يذهب المضيف على ان الزيارة ذات هدف وهنا تتحرك

    المشاعر وتشدد المراقبه خشية الا يصدر عكس ما هم يرسموا

    للضيف 0000

    عموما ايضا مثل هذه المجاملات قد تراجع وان كان لازال في

    بعض من المجتمعات ولاكنه لاينتشر بل يتراجع 0000

    هي كما تفضلت مرهقه وغير مستحبه اطلاقا اذ دمادا فيها الاشخاص

    ولاكن المجاملة مطلوبه بس في حدود لا تفريط حتى لا تكون مقززة

    لى عودة بأذن الله

    تقديري واحترامي
  • السلااام عليكم ورحمة الله وبركاااته

    موضووووووع راقي جدا أختي الفااضلة شوكولاااه ... طرح مميز ... جميل بسيط بتعاابيره ... مفهووم عقلاااني راائع لمن ادرك المقصوود بتراانيم معاانيه .

    ~!@q فعلااا أصبحت الرسمياات شعااار الاغلبية من الاشخااص ,.. تعدت حدوده الكثير ... من مجااال العمل الذي لو تكلمناا عنه فيبقى منطق للاخذ به من اجل رسم شخصية الفرد .... لفرض الاحتراام ممن يعملوون لديه ... او فرض شخصيته بقوانين يجب الاخذ بهااا لصاالح ذلك العمل .

    :( ولكن أن تصل تلك الرسمياات في التعاامل مع اشخااص كأهل وأصدقااء وزوجة وأولاااد فهناا هي المشكلة بحد ذااتها .... لاتهم برأي الشخصي سيفتقدون لذة حلاااوة طعم السعاادة الحقيقية المتمثلة في بسااطتهااا ... باسلوووبها العفوي المبرم على طلاااقة اللساان بماا تفيض به قلووبهم من احتراام ومحبة وتقدير .... لتكوون تلك الرسمياات بمثاابة خنجر حتى وان لم يؤلمك طعنااته ... فستبقى سموومه ظوااهر لن يتقبلهاا الشخص الاااخر بكل تأكيد .

    $$g وعذراا عن ما سأفصح به ولكن ما سأتكلم به هو حقيقة صاارت وااقع يعيشها بعض الازوااج ... وهي العلاااقة الجنسية ... فا الى الااان هنااك زوج وزوجة يماارسوون الجنس بطريقة رسمية ... بعيدة عن طعم الحس بالشيء وكأنهاا حقوق وواجباات يجب العمل بها ... فاقدين كثير من اللحظاات المؤنسة الممتعة التي لو ما وجدت لغيرت الكثير من تلك العلاااقة .

    برأي الشخصي لا غير ... يجب على الشخص ان يتعاامل مع من يعيش معهم من اسرة وزوجة واصدقااء بعفوية محركهاا الاسااسي الاحتراام ... يتبعهاا الكلمة الصاادقة ... بعدها العفوية المقننة بماا تفيض به مشااعره مع الحفااظ على كيااته كأب أو زوج أو صديق .

    تقبلي مروووووووووووووووري

    سااامر
  • أعجبتنى هذه شوكولاه أرسلها إاليهم،،،

    فإذا أخطأت في تلفظ كلمه عفويه
    إعتبروه عدم احترام وخارج عنِ الادب

    ولاقيت التوبيخ
    أأصبح شرطاً المُجامله !!
    كم اكره الرسميات ولا اُحب ان اتعامل مع من مثلهم
    يُحبون التبجيل وينتبهون لأتفه الامور
    وبداخلهم شعور يُسيطر عليهم
    شُعُور العظمه !!


    لا بأس هم عبدة للأنا،،الأنا نعم أنها هى،،أنا والباقى .............
    .....

    ..طرح راقى كرقيك أخيتى الغالية..





    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • مساااء الخير
    شوكولاه
    مرحبااا
    من الصعب على الانسااان أن يحمل الرسمية معه في بيته
    وبين احبابه
    قالعفوية أفضل بكثير من الرسميااات التي ليست لهااا
    أهمية في نطاقنا العائلي
    شكرا على الطرح الطيب
    بارك الله فيك
  • الواثقة كتب:

    اناضد الرسمية فالعمل فأكيد ماحب الرسمية بين الاقارب لان الشخص الذي يريد هذا الشيء ويطلبه يكون في نظري متكبر لان العلاقات العائلية والاسرية تكون عن حب وتداخل واللفة والرسمية فنظري تقضي على هذا المعنى هذي وجهة نظري لها المعارض اكيد



    ليس من مُعارض أُخيتي
    كلامكِ صحيح
    فيجب ان تكون الرسميات بعيده عن نطاق الاسره
    ليكون تعاملنا جميل نمزح نضحك بلا اي توتر او حِساب

    شُكرا أختي

    ممتنه لك ِ
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • ولد الفيحاء كتب:

    أختي العزيزة الرسميات مهما كان مستواها لا أحبذها على نفسي ، لدي أهل من مكانة عالية لهم رسمياتهم الخاصة لكنني أتضايق منها وتنفر نفسي من قبولها ، لأنني أحسب للأمر عدت حسابات البعض من الأقارب إذا وصلوا إلى مناصب عالية أو إلى درجة كبيرة من الغني يضعوا لأنفسهم رسميات خاصة تزورهم بالإتصال والتنسيق معهم عندما يرغبون في ذلك ، تتحدث معهم بأسلوب خاص وتزن الكلمة قبل النطق بها خوفا أن تفسر بالخطاء ويؤدي ذلك إلى تكدر العلاقة ، والبعض يضع لنفسه رسميات كعزة نفس بأن وضعه مختلف عن الأخرين ولا يريد أن يخالط عامة القوم وإذا خالطوه أو تقربوا منهم لا بد من وجود حاجز ، الرسميات لها أثار سلبية على الأسرة والمجتمع ، فيحدث هنالك شرخا شاسع في العلاقة بين الأهل وظهور بعض حساسيات ، فإذا زارات أسرة معسورة الحال أسرة تقرب إليهم وضعم المادي راقي فإن البعض ينظر إلى تلك الأسرة المعسورة الحال بأنها محتاجة إليهم في مختلف أوجه المساعدة ، وكذلك كما أسلفت أختي العزيزة في حديثك قد يجبر بك الحال إلى القيام بالإلتزام بتلك الرسميات بدعوى الإحترام والتبجيل ، وهذا بحد ذاته يخلق شيء من الحساسية والضغينة بين الناس ، فليست كل الناس تقبل ذلك والبعض يعاني الإحراج ويفرض عليه الأمر . لكن علينا مسايرة الوضع وخاصة إذا فرض الأمر علينا من قبل ولاة أمرنا مجاملة لهم لأن أنفسنا لا تتقبل ذلك ، لكننا نسعى بعد ذلك أن نفهمهم بأن الناس كلهم عند الله سواسيه مهما وصلوا من منصب وجاه وكثر المال بين أيديهم .




    كلامك خفف عني
    شكرا اخي الرائع

    لكن ؛؛؛

    هل الاحترام يكون بالرسميات
    لدرجة التبجيل للشخص!!

    وهل اصبح علينا ان نُجالس من لا نرتاحُ لهم
    بحُجة الاحترام ويجب ان تتقيد بأمور تكرهها
    وخصوصا ان تستمع لأحاديثهم :confused:

    هل اصبح الاحترام هو التعظيم لهم !!
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • hamad alaraimi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    ابنتي الرائعه جميلة الروح دمثة الخلق راقية السلوك

    أراها تتنهد من الرسميات والتي هي جزء من تراثنا

    وسلوكياتنا ولاكنها الان لم يعد لها وجود ابنتي ونحن

    الحقيقة ليس ضدها انما ضد البعض منها وما تفضلتي

    به على وجه الخصوص 0000

    ابنتي احيانا يكون مع البعض عدم وعي وكذلك احساس

    بان الاخر يستحق التبجيل والتفخيم وذلك لربما لضعف

    حالهم مقارنه بمن يقوم بزيارتهم ومن هنا تتشدد المراقبه

    على من هم اصغر في تلك الجلسة وخصوصا اذ كانت بنت

    فقد يذهب المضيف على ان الزيارة ذات هدف وهنا تتحرك

    المشاعر وتشدد المراقبه خشية الا يصدر عكس ما هم يرسموا

    للضيف 0000

    عموما ايضا مثل هذه المجاملات قد تراجع وان كان لازال في

    بعض من المجتمعات ولاكنه لاينتشر بل يتراجع 0000

    هي كما تفضلت مرهقه وغير مستحبه اطلاقا اذ دمادا فيها الاشخاص

    ولاكن المجاملة مطلوبه بس في حدود لا تفريط حتى لا تكون مقززة

    لى عودة بأذن الله

    تقديري واحترامي


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    المجامله ليست مطلوبه بين الاهل
    اتدري ياعم بأن العيب بالانسان نفسه
    فعندما يُسيطر عليه شعور العظمه
    ويكون فارغ نسبيا من داخله
    مما يدفعه للاهتمام بتوافه الامور
    فتجده يحسب على هذا وذاك
    وهم كثيرون وتكره مُجالستهم
    وثرثرتهم السطحيه



    $$g واني لأسف على حالهم


    شكرا عمي حمد جزاك الله الف خير
    فبوجودك بلسمٌ للروح

    على الرحب والسعه بك
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • ؛؛سامر؛؛

    كلامك صحيح اخي الكريم
    وسُررت بمشاركتك

    الاحترام والتقدير واجب وهو خُلُق جميل
    وكلنا نعلم ذلك

    لكن عندما يصل الى التبجيل والعظمه
    فذاك ما لاتقبلهُ النفس وترتاح لهُ


    ممتنه لحضووورك الجميل
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • اطوار ~~


    نعم هم عبدةُ الانــــآ

    كما قُلتي اخيتي
    هم كذلك


    اسعدني تواجدك الجميل
    كــ ريحٍ دافئه
    أشعرتني بإرتياح بأنني على حق

    شكرا لكِ
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • ~~ وردة وفاء

    حضورك الاجمل أخيتي

    شُكراً لك ِ ~~
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • الاحترام والتقدير واجب وهو خُلُق جميل
    وكلنا نعلم ذلك
    لكن عندما يصل الى التبجيل والعظمه
    فذاك ما لاتقبلهُ النفس وترتاح لهُ

    :) اختي الفااضلة شوكولاااه ... التبجيل والعظمة تبقى لله عز وجل فقط ... ولكن لو ماا تكلمنا كبشر ... نعاايش في حيااتنا الكثير ... فهنااك انااس نكن لهم من التبجيل والعظمة من خلااال معااملاااتهم الشيء الكثير ... اشخااص فرضواا انفسهم ببسااطة ... يبقووون لوجودهم بحيااتنا شيء ممتع راائع ... نتنفس باراءهم ... يجعلوناا ننظر للحيااة بشيء من التفااءل ... دوون رسمياات تجدينهم معناا ... يقتحموون حيااتنا بظل خفيف عليناا ... نستشعر فقداانهم عندمااا يبتعدوون ...

    |a عندماا يوجد الاحتراام والتقدير .... فماا على النفس الا ان ترتااح ... مما يجعل ذلك الامر هو الشيء االذي يبعد اي رسمياات ... ليكوون البديل طاابع المحبة والتلقائية في الشعور دوون التحسس باي أمر كاان ..

    تحياااتي
  • مرحبا أختي شوكولاه

    اِن فرض الرسميـــات في نطــــــــــــاق
    المحيــط الاُســري ليــس بالمرغــــــوب
    بالنسبة لي وهذا ما جعلني أبتعد مــــن
    بعـض العائـلات القريبـة منـي والتـــي
    تربطني بها علاقه أسرية قوية وقريبة
    لي جدا مما سبب الزعل من جهتهم لي
    كونـي صريـح وبشـدة معهم فقلت لـهم
    أنـا شخـص لا أُحب الرسميـات كثيـــرا
    فنحن أهل ويجب علينا اِبعاد الرسميـــة
    فاِذا ما تخلصتوا منها ستجدوني معكـم
    دومـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً

    ويجـب علـى الانسـان أن لا يتخلى عـن
    الرسميــة لانــه ســوف يحتاجهـا فــــي
    نطاقـــة العملـــــي والاداري أحيانــــــــاً

    دمتي متألقة أختي شوكولاه
    إذا سمـــاؤكـ يــومــــاً تحَّجبت بــالغيـــــوم أغمض جفونكـ تبصـر خلف الغيـوم نجــوم " و " الأرض حــولكـ إذا مـــا توشحت بـالثلـــوج أغمض جفونكـ تبصــر تحت الثلـوج مروج
  • ~ سامر ~



    والنعم بالله اخي


    كلامك صحيح ولا غُبار عليه
    فمن نحنُ حتى نطلب من غيرنا التبجيل لنا


    ولكن اخي هناك من هم عليلون يُعانون من مرض


    العظمه .. وأظن بأنه مرض نفسي


    ينشأ معهم بالعيش بحياه معقده


    وواقع غريب بعيد كل البعد عن التواضع


    فالله سبحانه وحده من صفاته العظمه والكبرياء


    وبحديث قدسي يقول الله عز وجل :


    "الكبرياء رداءي والعظمة ازاري


    فمن نازعني فيهما ألقيته في النار


    ولا ابالي "


    فلا يحق لنا التطاول على شيءٍ من صفاته


    شكرا لحضورك الجميل اخي
    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة
  • ~ ابو فلعه ~

    هو شعور مُغبط ويُحسسك بالكبت

    واني لاُفظل بأن لا اتعامل مع من مثلهم

    كما فعلت انت

    ولكن هناك مايمنعني


    فواجب علينا الطاعه للكبار وعدم العصيان لاوامرهم

    وان كانت مخالفه لرغبتنا



    شكرا لحضورك الجميل اخي


    ممتنه لك

    “وحين افترقنَا ..
    تمنّيتُ سوقاً .. ( يبيعُ السّنين ) ! يعيدُ القلوبَ .. ويحيي الحَنين .. ” ― فاروق جويدة