ولد الفيحاء كتب:
بداية حديثي أشكر الأخت العزيزة ( بنت المدرة ) على هذا الجهد الطيب بارك الله فيك وبقى قلمك ينير عقولنا بالعلم والمعرفة .
من خلال قرأتي في بداية مضمون هذا الكتاب عرفت أن قيادة الأمة المسلمة أختلفت وأنقسمت منذ عهد الأمام علي كرم الله وجه ، ولكوني أطالع مضمون هذا الكتاب لأول مرة ، فإننا كيف نعيب على حال أمتنا المسلمة في الوقت الحاضر بأنها أمة متخاذلة لم تجتمع على كلمة واحدة ضد أعدائها ، إذا كان حال الأمة من الأساس به شيء من التناحر والخلاف وسؤالي يندرج هل يا ترى ما وصل به حال الأمة المسلمة من إختلاف في وجهات النظر وعدم توحيد الكلمة تحت يدا واحدة ضد ما تتعرض له من تحديات وما يعصف بشعوبها المحتلة من ممارسات قمعية وحشية من قبل بني صهيون في وقتنا الحاضر تبعيات لذلك الإختلاف والتناحر الذي ساد بعد وفاة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ، بحيث نجد أن البعض سلك مبدأ التعاضد والتكاتف مع الدول التي تدين بمذهبه ضد دول أخرى عربية تدين بمذاهب أخرى ، وحتى ما بين الطوائف المذاهبة بعضها بعض في بعض الدول العربية والإسلامية ؟ فكيف سيكون حال الأمة المسلمة وهي تسلك هذا المسلك الخطير وهذا ما هو واضح بعد أحداث غزة الدامية ؟
يسرنى مشرفنااااااا أشااارك أختى بنت المدرة الرد على مداخلتك،،،
بالفعل الفتن التى توالت منذ إستشهاد سيدنا عمر رضي الله عنه،،حيث كان الباب الذي سد الفتن إلى ذلك العهد،،
وتوالت الاحداث مرورا بما أثير حول سيدنااااااا عثمان،،
وبعد ذلك المطالبة بدمه،،ومن ثم إنقسام الخلافه،،
والحرب بين الصحاااااابة لتثبيت الخلافه
حرب الفئة الباغية،،
ولكن هم صحااااابه كان لهم تقدير في أمر الدين لا ندرى من أخطأ وأصاااب
فيبقون بشر،،وكلهم صحاااااااااابه
ولكن كان أنقسامهم أعتقد سياسيا بحتاااا
،،ولكن ما حدث من أحداث،،أستغل من فئااااااات للإنقساااام الناس إلى طوائف و مذهبيات متعددة
نراه حتى يومنااااااااا هذه،،
وللأسف هذا ما يراهن عليه أعداء الامه،،
تستغرب عندما تجد أحد المؤرخين والمستشرقين،،,وهو يتحدث عن طوائف الامه وكأنه من أبناءها،،
،،
حدث لى موقف من إمرأة كندية كنت أحادثها عن الاسلام فتفأجأت بمعرفتها بالمذهبية،،!!
،،
وليس كذلك فحسب بدأت تحدثنى عن بعض الاختلافات في المسائل الفقهية بين المذاهب،،
إستغربت كيف عرفت كل هذا،،؟؟
أعداء الامع عرفوا الوتر الحساس الذي يثير الفتن،،وعلى أساسه هم لاعبون اليوم،،
،،
بالفعل الفتن التى توالت منذ إستشهاد سيدنا عمر رضي الله عنه،،حيث كان الباب الذي سد الفتن إلى ذلك العهد،،
وتوالت الاحداث مرورا بما أثير حول سيدنااااااا عثمان،،
وبعد ذلك المطالبة بدمه،،ومن ثم إنقسام الخلافه،،
والحرب بين الصحاااااابة لتثبيت الخلافه
حرب الفئة الباغية،،
ولكن هم صحااااابه كان لهم تقدير في أمر الدين لا ندرى من أخطأ وأصاااب
فيبقون بشر،،وكلهم صحاااااااااابه
ولكن كان أنقسامهم أعتقد سياسيا بحتاااا
،،ولكن ما حدث من أحداث،،أستغل من فئااااااات للإنقساااام الناس إلى طوائف و مذهبيات متعددة
نراه حتى يومنااااااااا هذه،،
وللأسف هذا ما يراهن عليه أعداء الامه،،
تستغرب عندما تجد أحد المؤرخين والمستشرقين،،,وهو يتحدث عن طوائف الامه وكأنه من أبناءها،،
،،
حدث لى موقف من إمرأة كندية كنت أحادثها عن الاسلام فتفأجأت بمعرفتها بالمذهبية،،!!
،،
وليس كذلك فحسب بدأت تحدثنى عن بعض الاختلافات في المسائل الفقهية بين المذاهب،،
إستغربت كيف عرفت كل هذا،،؟؟
أعداء الامع عرفوا الوتر الحساس الذي يثير الفتن،،وعلى أساسه هم لاعبون اليوم،،
،،
،،
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات