بسم الله الرحمن الرحيم
حلمت قبل يومين أن حافلة سفريات كبيرة وحديثة و قفت أمامي و قتحت بابها و كان بها الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية و كانت هذة الحافلة هي ملك له فركبت معه و كأن المطر كان قد نزل فأصبح الشارع مملوؤ بالمياه حتى أصبح كالبحيرة فسارت بنا هذة الحافلة وداخل هذة المياة التي كان منسوبها مرتفع و قطعنا الشارع إلى الجهة المقابلة بسلام دون أي مشاكل و بعد قليل و صلنا لمنطقة لا أعرفها و كان ماكن كالمنزل و كأن الدنيا صيام و المغرب على وشك الإذان فأتت فتاة عمرها بين 14و 18 و كانت تطلب شيء لتأكله فأمرني الملك عبدالله أن أعطيها شيء و كان بسيط فقلت له أنه بيسط ولا بد من الزيادة لها فوافق و زدت لها في الطعام مع العلم أني لا أذكر ماذا كان ذالك الطعام.
حلمت قبل يومين أن حافلة سفريات كبيرة وحديثة و قفت أمامي و قتحت بابها و كان بها الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك السعودية و كانت هذة الحافلة هي ملك له فركبت معه و كأن المطر كان قد نزل فأصبح الشارع مملوؤ بالمياه حتى أصبح كالبحيرة فسارت بنا هذة الحافلة وداخل هذة المياة التي كان منسوبها مرتفع و قطعنا الشارع إلى الجهة المقابلة بسلام دون أي مشاكل و بعد قليل و صلنا لمنطقة لا أعرفها و كان ماكن كالمنزل و كأن الدنيا صيام و المغرب على وشك الإذان فأتت فتاة عمرها بين 14و 18 و كانت تطلب شيء لتأكله فأمرني الملك عبدالله أن أعطيها شيء و كان بسيط فقلت له أنه بيسط ولا بد من الزيادة لها فوافق و زدت لها في الطعام مع العلم أني لا أذكر ماذا كان ذالك الطعام.