أدق باب البوح
أقرأ ما بين السطور
أهرب
أتسائل
أين اللجوء
هنا
صدى
وهنا
حنين
وهنا
جروح
هناك
ثرثره
اما هناك
رحيل
أذن مثل ما قال رتاح
الساحه متاهه , بس
عند
نزيف
القلم
وبعد الكتابه /
تلاشت مني الافكار
الجمل
العبارات
هربت الحروف
بقى القلم
لا ينزف
سوى
خطوط
لعلها لصديق
أو
حبيب
المهم كلها جروح
المهم
يصرخ يبي
يبوح
بحثت وجدت ساحة
الهمس والبوح
فتشت وجدت
بعض الاقلام
حملتنا لعالم
آخر
نعم .. مجرد متاهاتي ,,,
رتاح /
هل سأكتب لك كلمات المدح والثناء مثل ما تعود الكثيرين عليها , برغم لا أرغب بمدحك ,, لان المدح ليس بصالحنا , ,,
أم الصمت أفضل من كل هذا ,,