السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
كتب أحدهم وصايا عشرا وعنونها ( عهد وثيق للنجاح ) وسجلها على بطاقة، كان يقرأها صباح كل يوم ويبذل جهده للعمل بها، وهي :
سأكرم نفسي، لأنني أستطيع أن أعتزل كل أحد إلا نفسي، فأنا أعيش معها .
سأكون طموحا لا أقنع بما أنا فيه .
سأراقب ما يطرح من أفكار ، أقبل الجيدة وأطرح الهدامة .
سأكون أمينا مع نفسي ومع غيري .
سأعتني بجسمي، فهو أساس ثباتي وعملي .
سأعمل على تنمية عقلي، فأغذيه كل يوم بالمطالعة الدقيقة المنظمة.
سأحتفظ بحماسي وحرارة عواطفي باعتدال وبابتهاج .
سأكون أميل إلي مدح الناس بدلا من ذمهم وذكر عيوبهم .
سأحتفظ بمجهودي وطاقتي، فلا أسرف في إنفاقها بغير فائدة .
سأنجح في الحياة مهما صادفني من عقبات ، وسأزيل كل الصعاب.
في كتاب اسمه العبقرية السهلة ( كتاب طاح في يدي مدري من فين جاء ) يقول الكاتب فكر بالنجاح ولا تفكر بالفشل قل لنفسك حين تواجه موقفا صعبا : سأنجح، ولا تقل قد أخسر . قل عندما تدخل في منافسة مع آخر : أنا كفء لأكون الأفضل .ذكر نفسك بانتظام بأنك أفضل مما تظهر، فالناجحون بشر وليسوا خارقي القدرات . والنجاح لا يتطلب ذكاء خارق ولا شيء غامض فيما يتعلق بالنجاح .. وهو في الوقت ذاته ليس مبنيا على الحظ .
يقول احد الفلاسفه ( طبعا واحد غيري مو الفتى هنري :P) عجلة الحظ لا يدفعها إلا العمل ، الناجحون هم أناس عاديون طوروا أيمانهم بأنفسهم وبما يفعلون .
فكر بمستوى كبير ، وبأهداف عظيمة . احلم وحاول أن تحقق هذه الأحلام .
لا تتذرع بأن صحتك ليست على ما يرام ، أو أنك كبرت في السن، أو أنك ذو قدرات عقلية قليلة أو أن الحظ لا يحالفك أبدا .
اعرف إنك قادرا على النجاح وتستطيع تحقيقه إذا أردت وصممت على ذلك، وبذلت الجهد والعرق في سبيله .
اما الفيلسوف الفتى هنري يقول :
الثقة بالنفس: فهي من المقومات الرئيسية لكل من ينشد النجاح، فلا نجاح بدون ثقة الإنسان بذاته، إذا أن ضعف الثقة بالنفس هو إصدار حكم بإلغاء قدرات الإنسان ومواهبه، وبالتالي الفشل المحتم!
الإرادة القوية: فالإنسان يعيش صراعاً من أجل البقاء، ولن ينتصر في هذا الصراع إلاّ من تسلح بإرادة لا تقهر. أما ضعيف الإرادة فلا بد وأن يهزم في معركة الحياة
الطموح اللامحدود: حيث يزرع في الإنسان المثابرة والجد والاجتهاد، كما يحفزه على التفكير الجاد
النشاط المتواصل: وهو عبارة عن الجهد المستمر الذي يبذله الشخص لإنجاز أعماله وتحقيق أهدافه في الحياة، وبعبارة أخرى هو: الفاعلية والإنتاجية التي يسعى الفرد لتحقيقها.
كتب أحدهم وصايا عشرا وعنونها ( عهد وثيق للنجاح ) وسجلها على بطاقة، كان يقرأها صباح كل يوم ويبذل جهده للعمل بها، وهي :
سأكرم نفسي، لأنني أستطيع أن أعتزل كل أحد إلا نفسي، فأنا أعيش معها .
سأكون طموحا لا أقنع بما أنا فيه .
سأراقب ما يطرح من أفكار ، أقبل الجيدة وأطرح الهدامة .
سأكون أمينا مع نفسي ومع غيري .
سأعتني بجسمي، فهو أساس ثباتي وعملي .
سأعمل على تنمية عقلي، فأغذيه كل يوم بالمطالعة الدقيقة المنظمة.
سأحتفظ بحماسي وحرارة عواطفي باعتدال وبابتهاج .
سأكون أميل إلي مدح الناس بدلا من ذمهم وذكر عيوبهم .
سأحتفظ بمجهودي وطاقتي، فلا أسرف في إنفاقها بغير فائدة .
سأنجح في الحياة مهما صادفني من عقبات ، وسأزيل كل الصعاب.
في كتاب اسمه العبقرية السهلة ( كتاب طاح في يدي مدري من فين جاء ) يقول الكاتب فكر بالنجاح ولا تفكر بالفشل قل لنفسك حين تواجه موقفا صعبا : سأنجح، ولا تقل قد أخسر . قل عندما تدخل في منافسة مع آخر : أنا كفء لأكون الأفضل .ذكر نفسك بانتظام بأنك أفضل مما تظهر، فالناجحون بشر وليسوا خارقي القدرات . والنجاح لا يتطلب ذكاء خارق ولا شيء غامض فيما يتعلق بالنجاح .. وهو في الوقت ذاته ليس مبنيا على الحظ .
يقول احد الفلاسفه ( طبعا واحد غيري مو الفتى هنري :P) عجلة الحظ لا يدفعها إلا العمل ، الناجحون هم أناس عاديون طوروا أيمانهم بأنفسهم وبما يفعلون .
فكر بمستوى كبير ، وبأهداف عظيمة . احلم وحاول أن تحقق هذه الأحلام .
لا تتذرع بأن صحتك ليست على ما يرام ، أو أنك كبرت في السن، أو أنك ذو قدرات عقلية قليلة أو أن الحظ لا يحالفك أبدا .
اعرف إنك قادرا على النجاح وتستطيع تحقيقه إذا أردت وصممت على ذلك، وبذلت الجهد والعرق في سبيله .
اما الفيلسوف الفتى هنري يقول :
الثقة بالنفس: فهي من المقومات الرئيسية لكل من ينشد النجاح، فلا نجاح بدون ثقة الإنسان بذاته، إذا أن ضعف الثقة بالنفس هو إصدار حكم بإلغاء قدرات الإنسان ومواهبه، وبالتالي الفشل المحتم!
الإرادة القوية: فالإنسان يعيش صراعاً من أجل البقاء، ولن ينتصر في هذا الصراع إلاّ من تسلح بإرادة لا تقهر. أما ضعيف الإرادة فلا بد وأن يهزم في معركة الحياة
الطموح اللامحدود: حيث يزرع في الإنسان المثابرة والجد والاجتهاد، كما يحفزه على التفكير الجاد
النشاط المتواصل: وهو عبارة عن الجهد المستمر الذي يبذله الشخص لإنجاز أعماله وتحقيق أهدافه في الحياة، وبعبارة أخرى هو: الفاعلية والإنتاجية التي يسعى الفرد لتحقيقها.