أنضم وصوت لمنتخبك في كأس العالم 2010 !!



    • كان المنتخب الأسباني أكثر من رائع في التصفيات المؤهلة لكأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010، واستحق على أدائه فيها أن ينال درجة الامتياز مع مرتبة الشرف. ليس فقط لأنه حقق الفوز في مبارياته العشر كلها، أو لأنه كان المنتخب صاحب ثاني أقوى خط هجوم في أوروبا (برصيد 28 هدفا) أو صاحب أحد أقوى خطوط الدفاع (حيث لم يدخل مرماه إلا خمسة أهداف)، بل أيضا لأنه ظهر كمنتخب ناضج، قادر على التعامل مع تقلبات النتيجة وتحقيق الفوز في النهاية. وقد يكون من الواضح أن لاعبيه الأساسيين يشكلون مجموعة ممتازة، إلا أن الحظ أسعده أيضا بمجموعة رائعة من البدلاء. وهكذا لم يتوقف هذا المنتخب المتألق عند الإنجاز الذي حققه في البطولة الأوروبية، وإنما ظل يسعى لتحقيق المزيد.
      الطريق إلى جنوب أفريقيا
      استهلت أسبانيا طريقها نحو المونديال وهي متربعة على عرش أوروبا. وكانت المباراة الأولى أمام البوسنة والهرسك مغلقة لا إثارة فيها، ولم يكسر حاجز التعادل فيها إلا هدف دافيد فيا. أما أرمينيا واستونيا فلم يشكلا عقبة في طريق الماتادور الأسباني.
      وكانت المهمة الصعبة أمام تركيا، ولكن الهدف الأول الذي أحرزه جيرار بيكيه مكن المنتخب من حصد النقاط الثلاث في مدريد، وفي إسطنبول تحقق النصر بشق الأنفس بعد أن كانت تركيا هي المتقدمة في النتيجة. وكان هذا السيناريو هو نفسه الذي سارت وفقا له المواجهة الأولى مع بلجيكا، ولكن في مباراة العودة، سحقت أسبانيا الشياطين الحمر بخمسة أهداف نظيفة. وضمن الفوز الحاسم بنتيجة 3 - 0 على استونيا في أسبانيا تأهل الأسبان إلى كأس العالم FIFA قبل انتهاء التصفيات بجولتين، ولكن حتى بعد أن ضمن المنتخب التأهل لم تهدأ عزيمته ففاز على أرمينيا واختتم حملته بعرض متميز انتصر فيه على البوسنة 5 - 2.
      نجوم المنتخب
      يرجع الفضل في نجاح الفريق إلى توازن خطوطه، فالقائد إيكر كاسياس هو أحد أفضل حراس المرمى في العالم، وهو بأدائه بين القائمين والعارضة يمنح الثقة والطمأنينة للجميع. أما أوركسترا المنتخب فيقودها بكل سلاسة وحكمة تشابي هرنانديز، الذي يعتبر روح الأداء في المنتخب الأسباني ببصيرته النافذة في قراءة المباريات. ويكتمل العقد بالثنائي القاتل: دافيد فيا، وفرناندو "الطفل" توريس، اللذين يشكلان دائما مصدرا للخطر.
      المدرب
      تسلم فيسنتي ديل بوسكي الراية من لويس أراجونيس بعد الفوز ببطولة الأمم الأوروبية عام 2008، ولكنه اتبع نفس فلسفة سلفه وأبقى على نفس المجموعة التي حققت ذلك الإنجاز، وبلغ هذا المدير الفني قمة النجاح عندما كان يتولى تدريب ريال مدريد، الذي فاز معه في أربع سنوات ببطولة دوري أبطال أوروبا مرتين (2000 و2002)، وبطولة الدوري الأسباني مرتين (2001 و2003)، وكأس السوبر الأسباني (2001)، وكأس السوبر الأوروبي (2002)، وكأس القارات (2002).
      وراهن ديل بوسكي على فريق مثالي يستمد قوته من خط الوسط، ونجح بذلك في إنهاء التصفيات بدون أن تضيع منه نقطة واحدة. ويمثل عصر ديل بوسكي عصر توازن نادر، ومنذ توليه المسئولية فاز الفريق بكل مبارياته إلا واحدة: مباراة الدور قبل النهائي في كأس القارات جنوب أفريقيا FIFA 2009، أمام أمريكا.
      تاريخ المنتخب
      شاركت أسبانيا في كأس العالم FIFA 12 مرة من قبل. ومنذ بطولة ألمانيا عام 1974 لم تتخلف عن المشاركة.
      أفضل مركز حققته في كأس العالم FIFA هو المركز الرابع، وكان ذلك في البرازيل عام 1950.
      على الصعيد الدولي، فاز منتخب أسبانيا الأول ببطولتين: بطولة الأمم الأوروبية عامي 1964 و2008.
      سجل التصفيات
      أنهت أسبانيا مرحلة التصفيات بعشرة انتصارات في عشرة مباريات.
      سجل المنتخب الأسباني في التصفيات 28 هدفا، وهو بذلك يحتل المركز الثاني كأقوى خط هجوم في أوروبا بعد انجلترا التي تفوقت عليه بستة أهداف.

      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ


    • بعد فشل "الجيل الذهبي" في تحقيق الهدف المنشود في بطولة الأمم الأوروبية 2004 UEFA وكأس العالم 2006 FIFA، يرى نجوم المنتخب الإنجليزي في نهائيات جنوب إفريقيا 2010 فرصتهم الأخيرة لترك بصمتهم في الساحة الدولية واعتلاء منصة التتويج العالمية.
      ويبدو أن تعيين الإيطالي فابيو كابيلو على رأس الإدارة الفنية لمنتخب الأسود الثلاثة قد بعث روحاً جديدة في جسد الفريق وجعل الجماهير المحلية تتطلع إلى مستقبل أفضل، بعد الفشل الذريع الذي عاشته كرة القدم الإنجليزية في عهد زفين جوران إريكسون وستيف ماكلارين. ومن المرجح أن تصب الظروف المناخية في مصلحة بيكام ورفاقه، ذلك أن النهائيات ستجري خلال فصل الشتاء في جنوب إفريقيا، وهي ظروف اعتاد عليها نجوم المنتخب الإنجليزي الذين يلعبون جل مبارياتهم في أجواء باردة وتحت تساقط أمطار غزيرة.

      الطريق إلى جنوب إفريقيا
      بعد موجة الاستياء التي سادت البلاد بسبب الإخفاق المفاجئ في بلوغ نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2008 UEFA ، عاد المنتخب الإنجليزي بقوة إلى الواجهة، حيث أتى على الأخضر واليابس في مرحلة التصفيات المؤهلة إلى جنوب إفريقيا 2010 ليضمن بطاقة المرور بكل ارتياح إلى أول مونديال على أرض إفريقية. فقد حقق أبناء كابيلو تسعة انتصارات من أصل 10 مباريات ضمن المجموعة السادسة، حيث سجل وين روني ورفاقه 34 هدفاً بالتمام والكمال، علماً أن الخسارة الوحيدة التي تكبدها الفريق جاءت في الجولة الأخيرة أمام أوكرانيا بعدما كان نجوم منتخب الأسود الثلاثة قد ضمنوا تأهلهم بشكل رسمي.
      نجوم الفريق
      تألق وين روني، نجم مانشستر يونايتد، بشكل لافت خلال مشوار المنتخب الإنجليزي في تصفيات مونديال 2010، حيث سجل تسعة أهداف في تسع مباريات. كما بزغ نجم فرانك لامبارد في وسط الملعب إلى جانب ستيفن جيرارد، إذ سجل الأول أربعة أهداف بينما تمكن الثاني من هز الشباك في ثلاث مناسبات. وبالإضافة إلى هذا الثلاثي المتميز، نجح بيتر كراوتش في استغلال قامته الطويلة من جديد ليحرز أربعة أهداف في أربع مباريات، في حين برهن زميله في نادي توتنهام، جيرمان ديفو، عن نجاعته المدهشة أمام مرمى الخصوم، حيث سجل ثلاثة أهداف في 135 دقيقة فقط.
      المدرب
      بات فابيو كابيلو غنياً عن التعريف. فقد فاز بلقب الدوري الإيطالي مع كل من ميلان وروما ويوفنتوس، فيما اعتلى منصة التتويج في إسبانيا مرتين مع ريال مدريد. وفور تعيينه على رأس الإدارة الفنية للمنتخب الإنجليزي، نجح الداهية الإيطالي في خلق جو رائع يسوده التضامن والتآزر والروح الجماعية بين اللاعبين، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على نتائج الفريق، الذي ضمن تأهله إلى جنوب إفريقيا 2010 على بعد جولتين من نهاية مرحلة التصفيات الأوروبية.
      المشاركات السابقة في كأس العالم FIFA
      تأهلت إنجلترا 11 مرة إلى نهائيات كأس العالم FIFA، كانت أولها في البرازيل عام 1950. وبعد فوز منتخب النجوم الثلاثة بلقبه الوحيد عندما استضاف البطولة عام 1966، يعد الوصول إلى نصف النهائي أبرز إنجاز حققه الفريق خارج أرضه. فبقيادة الراحل بوبي روبسون، تمكن المنتخب الإنجليزي من إيجاد موقع له في المربع الذهبي خلال نهائيات 1990، قبل أن يسقط بركلات الترجيح أمام نظيره الألماني الذي تابع مسيرته بنجاح ليفوز باللقب في نهائي روما. يُذكر أن منتخب النجوم الثلاثة كان يعج آنذاك بنجوم كبار من قيمة جاري لينيكر وكريس وادل وبول جاسكوين وديفيد بلات.

      السجل
      - وضعت الهزيمة 0-1 أمام أوكرانيا يوم 10 أكتوبر\تشرين الأول 2009 حداً للسجل الرائع الذي حققه المنتخب الإنجليزي بفوزه في عشر مباريات متتالية ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم FIFA. ويعود تاريخ انتصاره الأول إلى 8 أكتوبر\تشرين الأول 2005 عندما تغلب على النمسا 1-0 في مانشستر.
      - كان وين روني أبرز هداف في خط الهجوم الإنجليزي، وقد تألق بشكل خاص بين الدقيقتين 72 و76، حيث سجل ما لا يقل عن أربعة أهداف.

      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ


    • "لن نرضى بأقل من النهائي!" هذا يصلح لأن يكون شعار هولندا عندما تدخل منافسات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA بعد مرور 32 سنة على إخفاقها في الآريينتين وهزيمتها القاسية بنتيجة 1-3 في الوقت الإضافي بعد أربع سنوات فقط على أول نهائي لها، والذي خسرته أيضا (1:2) ضد ألمانيا.
      فمنذ اعتزال النجم رينوس ميشيلس وباستثناء التتويج بكأس الأمم الأروبية 1988، لم يعرف ورثة جيل الأسطورة يوهان كرويف إطلاقا سعادة الفوز في مباراة نهائية. ويحاول المدرب بيرت فان مارفيك جاهدا منذ توليه الإدارة الفنية للمنتخب على إثر المشاركة المخيبة للآمال في كأس الأمم الأوروبية 2008 UEFA محو الصورة الشائعة عن مجموعته كونها تقدم الأداء الممتع من الناحية الجمالية فيما تنقصها الصلابة والثبات لبلوغ الهدف المنشود. على الأقل التاريخ يتحدث في صالح آريين روبن وزملائه، إذ أن آخر منتخب تأهل إلى كأس للعالم FIFA دون تضييع أي نقطة في التصفيات كان منتخب ألمانيا في نسخة 1982 وقد تمكن حينها من بلوغ النهائي. فالتشكيلة البرتقالية الحالية لا تخفي طموحاتها الكبيرة ولديها على الأقل من الناحية النظرية جميع الوسائل لتحقيق إنجاز عظيم.
      الطريق إلى جنوب أفريقيا
      ثمانية انتصارات في ثماني مباريات جعلت المدير الفني الحالي للمنتخب ومدرب فينورد روترادم السابق فان مارجويك يدشن عهدا جديدا حافلا بالإنجازات على رأس التشكيلة الوطنية. فضمن المجموعة التاسعة من التصفيات الأوروبية كانت هولندا تتوقع المنافسة على المركز الأول المؤهل مباشرة إلى نهائي القارة السمراء من النرويج واسكتلندا بوجه خاص. إلا أن الصدفة شاءت أن يكون الهدفان الوحيدان اللذان دخلا شباك المرمى الهولندي (مقابل 17هدفا سجلها رفاق فان دير فارت) جاءا على يد كل من أيرلندا ومقدونيا عكس جميع التوقعات.
      أمّا في غلاسغو وأوسلو فقد اكتفى ديرك كويت ورفاقه بالحد الأدنى المطلوب لخطف النقاط بتسجيل هدف وحيد في مرمى أصحاب الأرض فيما أبدوا تضامنا واستماتة لا مثيل لهما على مستوى خط الدفاع.
      المدرب
      لم يكن بيرت فان مارفيك لاعبا بارزا في أيامه ولم يلتحق بالمنتخب الوطني سوى مرة وحيدة. إلا أن المشوار التدريبي لوالد زوجة اللاعب مارك فان بوميل حافل بالإنجازات لعل أبرزها التتويج بكأس UEFA عندما كان يقود الطاقم الفني لنادي فينورد روتردام . وبعد موسمين في ألمانيا رفقة بوروسيا دورتموند، عاد إلى أرض أمجاده حيث انتزع هذه المرة لقب كأس هولندا. وبطبعه الهادئ الودي والكتوم، يشرح فان مارفيك (56 سنة) طريقة عمله القائمة على البساطة والقرب من اللاعبين، موضحاً أن "مدربي المنتخبات لا تتاح لهم سوى فرص قليلة للعمل مع مجموعتهم. لهذا أريد استغلال الوقت الذي أقضيه مع اللاعبين بأقصى درجة ممكنة والاختلاط بهم والمشاركة في التدريبات وتنويع التمارين وزيادة وتيرتها لتتسنى لي معرفة مؤهلاتهم بشكل أفضل".
      وإذا كان نمط المدرب الحالي يختلف عن أسلوب المدرب السابق، ماركو فان باستن، فإن الجانب التكتيكي لم يشهد أي تغيير كما أقر فان مارفيك نفسه عندما أكد أن "ماركو كان قد وضع خطة 4-2-3-1 واللاعبون تعودوا بصورة آلية على هذه الطريقة وأنا أنوي الاحتفاظ بها". ولعل هذا تحديدا ما يفسر احتفاظه بعنصرين هامين من طاقم التدريب السابق في عهد فان باستن هما فيليب كوكو وفرانك دي بوير للمضي قدما في هذا الخيار الحكيم، الذي أعطى حتى الآن نتائج رائعة.
      نجوم الفريق
      بعد اعتزال كل من إدوين فان دير سار ورود فان نيستيلروي اللعب دولياً، تعين على المدرب فان مارفيك إعادة هيكلة المجموعة التي خلفها فان باستن دون أن يمس الأساس. وأصبح عماد الفريق يتشكل من آريين روبين ويوريس ماتيسن وآندريه أويير وديرك كويت ومارك فان بوميل وكلاس جان هونتيلار وجيوفاني فان برونكخورت، وجميعهم عملوا تحت إمرة المدرب السابق. كما احتفظ رافائيل فان دير فارت وروبين فان برسي ونيجيل دي يونج ووسلي شنيدر بمراكزهم في المنتخب.
      تاريخ المشاركة في كأس العالم FIFA
      تأهل المنتخب الهولندي ثماني مرات إلى نهائيات كأس العالم FIFA استطاع خلالها الارتقاء في مناسبتين إلى مباراة النهائي في عامي 1974 و1978. كما حل رابعا في كأس العالم فرنسا 1998.
      الألقاب
      توج بطلا لكأس الأمم الأوروبية 1988 UEFA


      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ


    • يعيش المنتخب الفرنسي مرحلة تاريخية فريدة من نوعها، إذ تمثل نهائيات كأس العالم FIFA 2010 رابع تأهل على التوالي بالنسبة للديكة، إذ لم يسبق إطلاقا للفرنسيين في تاريخم الكروي أن داوموا على التواجد بالنهائيات بشكل متوال مثل ما نعيشه خلال السنوات الأخيرة.
      لا يختلف اثنان على أن المنتخب الفرنسي تم اعتباره على الدوام من الفرق ذات المستوى الجيد بفضل المردود الطيب الذي أبان عنه منذ أول نسخة لنهائيات كأس العالم 1930، كما قدم للعالم لاعبين كبار سحروا عشاق المستديرة، لكن منذ السنوات الأخيرة من عقد القرن الماضي، تغيرت نظرة العالم لمنتخب الديكة، حيث أصبح "الزرق" يحتلون مكانة بارزة بين أقوى الفرق العالمية ويدخلون كل المنافسات الدولية بهدف واحد ووحيد، ألا وهو انتزاع اللقب.
      لقد عرف جيل زين الدين زيدان ولوران بلان وديديه ديشان وفابيان بارتيز... من أين تؤكل الكتف، وانتزعوا الكأس الثمينة التي بحث عنها الرعيل السابق من ميشال بلاتيني وألان جيريس ولويس فرنانديز وجون تيجانا، لكنهم لم يتمكنوا من تجاوز عابة نصف النهائي سواء في نسخة 1982 أو 1986، واستمر العمل الدؤوب لتفوز فرنسا بالمونديال على أرضها سنة 1998.
      ورغم أن المنتخب الفرنسي لم يظهر بقوته المعهودة في الفترة الممتدة من 2002 إلى 2006، إلا أنه كان قاب قوسين من إعادة إنجاز 1998، خلال النسخة السابقة على الأراضي الألمانية، لولا فشله في مباراة النهائي أمام المنتخب الإيطالي، بعد أن احتكم الطرفان لركلات الجزاء الترجيحية، والتي توجت أصدقاء كانافارو أبطالا للعالم.
      ورغم أن الكرة الفرنسية افتقدت كثيرا لعطاءات لاعب من طينة زيدان، إلا أن منتخب الديكة لايزال يعج بنجوم كبار يصنعون أمجاد أكبر الأندية العالمية مثل فرانك ربيري وكريم بنزيمة ويوان جورجوف.
      الطريق إلى جنوب إفريقيا
      الأكيد أن كل الجماهير الفرنسية، وحتى اللاعبين، آمنوا عشية مباراتهم المصيرية مع المنتخب الإيرلندي بمقولة "الغاية تبرر الوسيلة"، حيث ضمنوا تذكرة التأهل بشق الأنفس خلال مباراة الملحق، بتحقيق التعادل (1-1) بعد أن انتهت مباراة الذهاب بفوز أصدقاء هنري (1-0). وإيمان الفرنسيين بهذا القول نابع من المشاكل الجمة التي عاشوها طيلة الدور التأهليي الخاص بالمجموعة السابعة، سواء خلال مواجهاتهم لصربيا أو رومانيا أو حتى ليتوانيا.
      كما عاش الشارع الكروي الفرنسي على إيقاع هزة عنيفة بعد انهزام الديكة أمام النمسا (3-1). وأمام وضع حرج مثل هذا، كان لزاما على لاعبي ريمون دومنيك الانتفاضة بقوة، فتعادلوا مع صريبا خارج قواعدهم (1-1)، رغم لعبهم بعشرة لاعبين وتأخرهم في النتيجة. ثم عادوا ليدكوا شباك جزر الفارو بخماسية نظيفة، قبل أن يجهزوا لاحقا على منتخب النمسا (3-1).
      هذه النتائج المتباينة أدت إلى انقسام في أراء المتتبعين، فهناك من لام المنتخب على هذا الأداء الباهت واضطراره للعب مباراة الملحق للتأهل، بينما رأى الآخرون أن بمقدور الديكة التألق في نهائيات بلاد مانديلا، على اعتبار أن أصدقاء جورجوف عاشوا وضعا مشابها خلال التصفيات التأهيلية للنسخة الماضية لمونديال 2006، ولكنهم لعبوا المباراة النهائية في الأخير.
      المدرب
      يمثل مدرب الديكة لغزاً محيراً في حد ذاته, إذ يُعتبر شخصية غامضة للكثيرين. فالأراء متباينة بخصوصه، حيث ثمن بعض المتتبعين اختيار ريمون دومنيك على رأس الطاقم الفني للزرق وأشادوا بروح التواصل التي تمتع بها منذ توليه قيادة سفينة المنتخب، لكن عاب عليه الآخرون خصاله هاته بعد المشوار الكارثي خلال نهائيات UEFA 2008.
      ورغم أن دومنيك لم يستطع تحقيق أي إنجاز كبير صحبة المنتخب، إلا أنه المدرب الذي أشرف أطول مدة على تدريب الديكة، إذ يرى البعض أن السبب يكمن في وصوله للمباراة النهائية لكأس العالم 2006.
      وبالرجوع إلى تاريخ هذا الرجل، نجد أنه درب نادي ميلهوز ثم أولمبيك ليون، قبل الدخول لعالم تكوين المنتخبات الفرنسية باختلاف فئاتها، بداية مع منتخب أقل من عشرين سنة، ومرورا بمنتخب تحت 21، ليحط الرحال في الأخير بسفينة الكبار.
      أما مسيرته كلاعب، فقد شهدت الكثير من التقلبات. إذ شغل دومينيك مركز الدفاع بالعديد من النوادي، واستطاع الفوز مرتين بلقب الدوري الفرنسي صحبة ستراسبورغ 1979 وبوردو 1984، وأيضا مرتين بكأس فرنسا مع ليون 1973 وباريس سان جيرمان 1982، بالإضافة إلى استدعائه لحمل قميص المنتخب في ثماني مناسبات.
      نجوم المنتخب
      بعد اعتزال زين الدين زيدان وفابيان بارتيز وكلود ماكليلي وليليان تورام سنة 2006، ظهر على الساحة الفرنسية نجوم جدد، ولم يبق من الجيل الذهبي لسنة 1998 سوى تيري هنري، الذي تسلم شارة الكابتن من باتريك فييرا، الذي يئن تحت وطأة الإصابة منذ مدة طويلة.
      وبرز في الفريق لاعبون مهرة مثل وليام غالاس، قائد خط الدفاع، بالإضافة إلى جيرمي تولالان ولاسانا ديارا، اللذان يعتبران ركيزة أساسية في وسط الميدان، فيما يقدم كل من النشيط يوان جورجوف والمبدع فرانك ربيري والعائد بقوة نيكولا أنيلكا الحلول الهجومية الرئيسية التي يعتمد عليها ريمون دومنيك، إلى جانب كريم بنزيمة وأندريه بيير جينياك وفلوران مالودا وكذا لويك ريمي.
      تاريخ المنتخب بكأس العالم FIFA
      شارك المنتخب الفرنسي 12 مرة بالنهائيات، لعب خلالها مبارتين نهائيتين، وتمكن من الفوز باللقب الذهبي مرة واحدة. ويتعبر المحللون الكرويون تشكيلة الديكة من المنتخبات القوية التي دأبت على بث الحماس والإثارة والتشويق في نهائيات كأس العالم FIFA الأخيرة.
      وقبل الفوز باللقب سنة 1998، استطاع "الزرق" احتلال المرتبة الثالثة خلال دورة 1958 و1986، وكذا المركز الرابع سنة 1982.
      الألقاب
      = لقب كأس العالم FIFA سنة 1998.
      = الفوز مرتين بكأس القارات FIFA (2001 و2003).
      = الفوز مرتين بكأس أوروبا للأمم UEFA (1984 و2000).

      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ


    • قدَم المنتخب البرتغالي عروضاً رائعة في السنوات الأخيرة من خلال بلوغه نهائي كأس اوروبا 2004 EUROونصف نهائي كأس العالم FIFA في المانيا 2006، من دون أن يصيب نجاحاً في إحراز أحد الألقاب الكبرى. يسعى المنتخب البرتغالي هذه المرة إلى بلوغ المباراة النهائية لكأس العالم المقبلة.
      ويعرف مدرب البرتغالي كارلوس كيروش، الموزامبيقي الأصل، جنوب أفريقيا جيداً بعد أن أشرف على تدريب الدولة المضيفة سابقاً، ويعتبر هذا الأمر مكسباً هاماً لفريقه المفعم بالمواهب أمثال كريستيانو رونالدو وديكو وبيبي، وبالتالي فإن كيروش يدرك تماماً بأن التطلعات عالية جداً.
      الطريق الى جنوب أفريقيا
      بعد أن حقق فوزاً واحداً فقط في مبارياته الخمس الأولى، كان المنتخب البرتغالي أقرب إلى الخروج منه إلى تصدر المجموعة. بيد أن الأمور إنقلبت رأساً على عقب في القسم الثاني من التصفيات حيث فاز في مبارياته الأربع الأخيرة مسجلاً 8 أهداف من دون أن يدخل مرماه أي هدف. على الرغم من غياب نجمه كريستيانو رونالدو عن مباراتي الملحق ضد البوسنة والهرسك، نجح المنتخب البرتغالي في حسم المباراتين في مصلحته بفارق مريح 2-0 على مجموع المباراتين.

      النجوم
      على الرغم من أن أنصار كرة القدم حول العالم ينتظرون بشغف رؤية كريستيانو رونالدو في بطولة العالم، بيد أن أفضل لاعب فيFIFA لعام 2008 لعب دوراً ثانوياً في التصفيات ولم يسجل أي هدف في 7 مباريت خاضها. لكن نجم ريال مدريد دائماً ما يكون على الموعد في المناسبات الكبرى ولا شك بأنه سيكون أحد نجوم كأس العالم في جنوب افريقيا 2010.
      ويتمتع المنتخب البرتغالي بخط دفاع قوي، حيث يملك الثنائي بيبي وبرونو الفيش الشجاعة ويجيدان التصدي للكراة العالية في منطقتي الجزاء، في حين يكمل هذا الخط كل من ريكاردو كارفاليو وجوزيه بوسينجوا اللذين يتمتعان بالهدوء وبإستقرار المستوى. من المتوقع أن يبرز أيضاً ثنائي خط الوسط المخضرم سيماو وديكو.

      المدرب
      بعد أن قاد لاعبين أمثال لويس فيجو وروي كوستا وفرناندو كوتو الى اللقب العالمي للناشئين عامي 1989 و1991، فإن كارلوس كيروش صار يعرف بمهندس إنجازات الجيل الذهبي.
      أما على صعيد الكبار، فقد حقق كيروش نجاحات أكبر عندما عمل مساعداً لأليكس فيرجوسون مدرب مانشستر يونايتد، علمأ بانه عمل لفترة 10 أشهر مدرباً لريال مدريد قبل أن يعود مساعداً لفيرجوسون مجدداً. وكان كيروش حل مكان البرازيلي لويس فيليبي سكولاري بعد نهائيات كأس اوروبا 2008 EURO، وقد سبق له الإشراف على منتخب بلاده بين عامي 1991 و1993 خلال فترة مخيبة للآمال فشل خلالها في قيادته الى نهائيات كأس أوروبا 1992 EURO او كأس العالم FIFA 1994.

      مشاركات سابقة في كأس العالم
      نجح المنتخب البرتغالي في مشاركته الاولى في نهائيات كأس العالم FIFA عام 1966 في إحتلال المركز الثالث بقيادة نجمه اوزيبيو الذي توج هدافاً للبطولة. تبقى هذه المشاركة الأفضل للمنتخب البرتغالي في النهائيات. بعد فشله في تخطي دور المجموعات عامي 1986 و2002، إستعاد المنتخب البرتغالي تألقه في كأس العالم في المانيا عام 2006. فبعد أن حافظ على سجله خالياً من الهزائم في الدور الاول، تخطي هولندا وإنجلترا في طريقه الى نصف النهائي الذي خسره أمام فرنسا 1-0، ثم سقط أمام ألمانيا الدولة المضيفة في المباراة على المركزين الثالث والرابع. ستكون نهائيات كأس العالم المقبلة في جنوب أفريقيا 2010 خامس مشاركة للمنتخب البرتغالي.

      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ


    • كان على المنتخب الوطني الجزائري أن ينتظر 24 سنة بالتمام والكمال قبل أن يجد نفسه من جديد في نهائيات كأس العالم FIFA. صحيح أن ثعالب الصحراء تمكنوا من خطف بطولة الأمم الأفريقية 1990 بعد مشاركتهم الأخيرة في نهائيات كأس العالم المكسيك 1986، إلا أنهم مروا بسنوات عجاف وبمرحلة طويلة من التيه والضياع قبل أن يعودوا بهدوء وخطى ثابتة منذ بداية القرن الحالي. وها هم اليوم باتوا يشعرون بأنهم أقوى من أي وقت مضى، ما جعل أحلام هذا الجيل الذهبي من اللاعبين تكبر عشية حلول سنة 2010 الحافلة بموعدين كرويين بارزين على الصعيدين العالمي والقاري.
      الطريق إلى جنوب أفريقيا
      قبل انتصاره على مصر (1-0) في مباراة الملحق التاريخية يوم 18 نوفمبر\تشرين الثاني الجاري في الخرطوم، منح المنتخب الجزائري لجماهير مشجعيه نفس القدر من السعادة والمعاناة. فإذا كان الجزائريون قد تمكنوا من الفوز في اللقاءات الستة التي خاضوها على أرضهم (في المرحلتين الأولى والثانية مجتمعتين)، فإنهم في الوقت نفسه سقطوا خارج معقلهم ثلاث مرات وتعادلوا مرتين وعادوا بالنصر في مناسبة وحيدة. وضمنوا بشق الأنفس وبأفضلية نقطة واحدة التأهل في المرحلة الأولى عن مجموعة متواضعة تضم السنغال وجامبيا وليبيريا. وأنهى ثعالب الصحراء مرحلة التصفيات الثانية والأخيرة متقدمين بفارق ثماني نقاط على زامبيا وإحدى عشر نقطة على رواندا لكن بالتعادل في كل شيء مع الفراعنة، الأمر الذي استوجب خوض مباراة حسم إضافية بين المنتخبين في بلد محايد.
      المدرب
      بعد مشواره المتواضع لاعبا لكرة القدم في وطنه الجزائر وخارجه في فرنسا لفترة وجيزة، ارتمى رابح سعدان بسرعة في عالم التدريب ولم يتأخر في الالتحاق بالاتحاد الوطني الجزائري كمسؤول عن منتخبات الفئات الصغرى. وفي عام 1982 كان رابح سعدان ضمن أفراد طاقم تدريب المنتخب الذي تأهل إلى نهائيات كأس العالم أسبانيا 1982 FIFA قبل أن يتحول أربع سنوات بعد ذلك إلى المدير الفني للمنتخب، إلا أنه سرعان ما أقيل من المنصب دافعا ثمن إخفاقه في المونديال. وعاد من جديد إلى تدريب المنتخب الوطني عام 1999 و2003\04 ثم عام 2007 حيث مازال في المنصب حتى الآن. وعلى رأس الإدارة الفنية للنوادي تمكن هذا الستيني المعروف برباطة الجأش من خطف دوري أبطال أفريقيا مع الرجاء البيضاوي عام 1989 ولقب رابطة الأبطال العرب مع وفاق سطيف عام 2007.
      نجوم الفريق
      يعد عنتر يحيى صاحب هدف التأهل في شباك المرمى المصري أحد ركائز الدفاع في تشكيلة الخضر إلى جانب ماجد بوغرة ونادر بلحاج علاوة على حارس المرمى لوناس قاواوي ولو أن حارس المرمى البديل فوزي الشاوشي لديه المؤهلات الكافية لقلب الأدوار. بيد أن أبرز عناصر المنتخب توجد في خط الوسط مثل صانع الألعاب والقائد يزيد منصوري وكريم زياني ومراد دلهوم وكريم مطمور، الذي يفرض نفسه شيئا فشيئا في مركز ظهير أيمن بارع وإن كان يلعب في الأصل مهاجما.
      سجل المشاركة في كأس العالم FIFA
      تمثل مشاركة المنتخب الجزائري في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA ثالث حضور له في المونديال، علما أنه لم يتمكن حتى الآن من تجاوز دور المجموعات. ورغم ذلك دخل المنتخب التاريخ في نسخة 1982 بفوزه على كل من جمهورية ألمانيا الاتحادية (2-1) وتشيلي (3-2) ولو أنه سقط ضد النمسا (0-2). وبعد ذلك بأربع سنوات لم يتمكن الفريق بقيادة رابح سعدان من خطف سوى نقطة واحدة من تعادل أمام أيرلندا الشمالية (1-1) فيما خسر ضد كل من البرازيل (0-1) وأسبانيا (0-3).
      الألقاب
      لقب واحد لكأس الأمم الأفريقية 1990.

      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • اتمنى الأرجنتين يأخذ البطوله
      ولكن أخاف الأسطورة يخربها علينا

      ونحن في أنتظار الفرجه والمتعه من قبل الصاعقة ميسي والقنبلة ميلتو


      قلمي في لجـــــــة الحبــــــــــر اختنق ......... وطفت جثته هامدةا فوق الورق روحه في زبد البحر ضاعت في المدى......... ودمه في دمي قد ضـــاع سدى
    • [B][B][B][B][B]باقي من الزمن 19 يوم[/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ

    • [B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 18 يوم[/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 17 يوم[/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ


    • [B][B]اي منتخب تتوقع ان يأخذ كاس العالم في جنوب افريقيا 2010 ؟
      اتوقع للمنتخب البرازيلي ان يأخذ كأس العالم
      [/B][/B][B][B]في جنوب افريقيا 2010 [/B][/B]
      استغفر الله العظيم وأتوب اليه :) .......................................................... شاركونا http://aflajoman.tawwat.com
    • صاحب الارقام كتب:

      انا من زمان ما اشجع المنتخب العربي

      لان لا سياسة الدخل بالرياضة

      وانا رياضي ولا اهتم فالمنتخبات العربية كل واحد وهو حر

      اشجع



      التانجو الارجنتيني

      أرجنتيني حتى النخاع اذا ما ارجنتين خذاه فبروح لاسبانيا واذا اسبانيا ما خذذاه فروح لدولة الطواحين (هولندا)

      شكرا


      #h

      لا لا لا

      ابقى ارجنتيني حتى النخاع
    • الله يسمع منك *فتى عمان*
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • نورس عمان كتب:







      كنت اتمنى ريكي يلعب بصراحه مشتاق لفنياته



      بصراحة ماردونا غلطان ماخذ ريكلمي وجاب فيرون الشايب
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B][B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 16 يوم
      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]

      [/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ

    • #jرجاءا لاتنسوا التصويت

      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B]
      [B][B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 14 يوم
      [/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]

      [/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 12 يوم[/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 11يوم[/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 10يوم[/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • هلا بيك
      الموستانجي
      تسلم
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 9يوم[/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • [B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B][B]باقي من الزمن 8يوم[/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B][/B]
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ
    • اكيد شفت مباراة ايطاليا#i
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ