الومـڪً ڪًيف םـالوםـڪً

وفي عز اماني وراحتي تركتني لوحشه الخوف



والندم حتى صار قلبي بيتا ياوي الجرح



وصارت دموعي صديقا دائما لخدي..



ولومي لك سيكون بأنني سأنسى.



أنسى!!! مستحيل ان أنسى وكيف أنسى؟؟



وصورته وخياله وطيفه ترافقني أين ماذهبت ..



بل سوف اداوي جروحي ولا كن مالفائده ؟؟



ستعودت لفتحها .. أجل اتذكر خيانته وغدره فتزيد الجراح جراح..



أارايت يجب ان يكون لومي لك شديد لانك تركتني حايرا لاعرف مالذي يجب ان افعله لاتخطى فعلتك..

وعندما شارفت على الوصول



تركتني لاهوي في بحر الندم والحسره تقتلني



على حلم ضاع بعد ان لامسته يدي..



فما اقساه من شعور وما اشدها من حسره ..



ولومي الا كبر انك تركتني اعيش مابقى من عمر



بدون حلم خوفا من تكرار المشهد..



فما قيمتي بدون حلم اعيش لاجله؟؟؟؟؟



شوف حلمي لين وين وصلني

الومك أيتها النفس التي عشتي سلطان على صاحبك

تامرين فيطيع .. تطلبين فيلبي .. تمشين فيتبعك ..


عاش ليرضيك .. يفعل ليسعدك .. اباح الحدود ليريحك ..



وكل ماحملتي له هو الشر بل وتجعلينه يتمادى



في عصيان خالقه جل جلاله.!!!.



عذرا ايتها النفس لعلني اخطأت هل الومك ام الوم صاحبك ؟؟



الذي عاش كالعبد يخدمك ..

فآثر رضاك على رضى العزيز الجبار

.
.

تحياتي... شحيه غير

ثانكس فديتج

تسلم أخوي

تسلمي