
الدمام: ماجد الوايلي
نفي المذيع السعودي على قناة "روتانا خليجية" علي العلياني لـ"الوطن" معرفته بكون ضيفته "رحيلا" إسرائيلية ال***ية من أصول بولندية. وقال العلياني لـ"الوطن" إنه أعجب بأن هناك فتاة أمريكية من أصول نمساوية تجيد الأغاني الطربية الشعبية الخليجية وتتقنها جيداً وعلى أثر ذلك شدني أن ثقافتنا قد وصلت وأثرت هناك وبالفعل طلبت الاتصال بها، وجاءتني في مكتبي في دبي واتفقنا على عمل حوار عبر برنامج "ياهلا".
وأكد العلياني أنه أُعجب بالفكرة من منظور صحفي ولقطة صحفية من الممكن أن تكون لافته لمشاهدي برنامج "ياهلا" حيث قدمتها على أنها أمريكية الأصل بحسب جوازها الذي عرضته للمشاهدين مشدداً على أنه لم يكن يعلم أنها إسرائيلية وتعيش في تل أبيب.
وأضاف الفن ليس له ***ية وأنا كنت سعيدا أننا بدأنا نؤثر بثقافتنا التقليدية وعلى هذا الأساس أقمت الحوار معها.
يذكر أن القناة الثانية الإسرائيلية استضافت ضيفة العلياني لتتحدث بالعبرية عن تجربتها في دبي.
طبعا هذا لقاءها في إحدى القنوات العبريه
ترجمة المقطع
ذكر المذيع في بداية حديثه أن هناك برنامج عربي إلتقى رحيلا وهي تحمل معها الجواز الاميركي وتكلم معها عن أنها تتحدث العربية والانجليزيه ولم يشك أحد في لغتها العربيه ثم وجه لها المذيع سؤال وقال من أنتي ؟
فقالت له دائما ما يسألوني من أنا ومن أي منطقة وعن جوازها لكن الامور على أفضل ما يرام
ثم سألها عن حبها للغناء العربي وكيف بدأ فقالت أنها راحت لسينا وصارت لها حادثه وجلست هناك واصبحت تسافر مرارا وتكرارا ذهابا وإيابا ثم مع مرور الوقت تعلمت اللغة العربيه وتعلقت بالموسيقى العربيه
ثم أذعوا أغنية بدون ما أذكر اسمها بصوتها
ثم سألها عن جواز سفرها الاسرائيلي وهل فيه مشاكل في دبي فقالت لا أبدا عندي أصدقاء في دبي وعندي البومات واغاني وادخل واطلع من دبي إلى خارجها بكل سهولة وبشكل طبيعي
سألها المذيع / ما يأثر أو يقلقك كونك اسرائيليه ؟ فقالت لا أبدا
لا في نظري ولا في نظرهم أيضا العلاقة مستمره ولي متابعين حتى على اليوتيوب بالاضافه إلى أني مغنيه
وما تلاحظونه باللون الاحمر مكتوب ( نجمة اسرائيليه في دبي )
شكر خاص وله فائق الاحترام والتقدير للمترجم المقطع الاستاذ نادر القواسمه بالذات أن الكثير من المنتديات ترجمت المقطع بشكل خاطىء وعلى حسب أهواءها
يذكر أن الفنانه رحيلا طرحت الالبوم ضم الاغاني بعض الفنانيين مثل محمد عبده وخالد عبدالرحمن وعبدالمجيد عبدالله وراشد الماجد
نقل لإجلكم