معنى المزمار و جمعها مزامير و ماذا يعني نسمع المزما ر
الكثير ربما لا يعلم معنى كلمة المزمار , او انة يفهما على انها مزمار اي الماصور او الناي او آلة
العزف عند الفرقة الموسيقية , و لكن سوف نأخذ فكرة بشكل سريع عن المزمار .
قبل ان نتكلم اللغة العربية و قبل الأسلام , كان يوجد ثلاث لغات في الجزيرة العربية , اللغة العبرية
, التي هي لغة اليهود و كان كتاب التوراة مكتوب بالغة العبرية , و اللغة الثانية هي اللغة الآرامية ,
و التي كان يتكلمها النبي عيسى ( ع ) و هي لغة الأنجيل , و قد كتب اول انجيل بالغة الأرامية ,
اما اللغة الثالثة فهي اللغة الحمرية , و ليست الحميرية , اي نسبة الى الحمير آجلكم الله , حتى ان
احد زوجات الانبياء اسمها حميرى , و يوجد الكثير من البنات الايرانيات اسمهم حميرى , نسبة الى
هذا الاسم , و كلمة مزمار في الاصل غير عربية تماماً . ربما من اللغة الآرامية او الحمرية ,
كلمة مزمار في الاصل تعني الصوت , او الحنجرة التي هي خلف اللسان , كما هو في الصورة
موضح ,

نحن ما زلنا نتكلم كلمات عبرية اي من لغة اليهود , و لا نعلم ان اصل الكلمة هي ما قبل الاسلام , هي
من اصول لغة عبرية , يعني على سبيل المثال , كلمة سلام اليهود يقولنها شلام , او كلمه جفر في
اللغة اليهودية تعني الوادي , و هكذا . ..
نرجع الى كلمه مزمار , يطلق على كلمة مزمار في لغة الكتاب المقدس , او في صلوات المسيح ,
و هي ايظاً
مجموعة من الأشعار الدينية الملحنة وغرضها تمجيد الله وشكره كانت ترنم على صوت المزمار وغيره من الآلات الموسيقية، وفي العبرانية يسمى "كتاب الحمد" كما دعاه المسيح "كتاب المزامير وقد عرف باسم مزامير داود أو "داود" فقط بالنسبة لعدد المزامير اي الأيات الأنجيلية
طبعاً انا لست مسيحي او يهودي , و هذا الاسم ما هو الا تعريف عن شخصية وهمية هنا للتخفي لا
اكثر و لا اقل , الذي هو خادم المزمار , عموماً نرجع الى موضوعنا و نواصل , و من اجل القاء
نظرة سريعة حول المزمار او المزامير , فقط اضغط من هنا
و نرجع الى الكلمة في اللغة العربية , و هي لا تختلف كثيراً عن مضمونها في اللغة الأنجيلية , انها
المقصود ب مزمار آل داؤد و هو الصوت الحسن ,
و قد حدثت قصة ظريفة في احدى الجامعات
فتاة اسبانية تدرس ماجستير لغة عربية في جامعةاليرموك الأردنية .
وذات يوم وأثناء إحدى المحاضرات في السنة الثانيةطرح الدكتور سؤالا على طلابه:
من منكم يحدثني عن لفظ الجلالةالـلـه من الناحية الإعجازية اللغوية ومن الناحية الصوتية؟
كان يراو دني ان اطرح موضوع هكذا حول المزمار او المزامير , فأن الكثير ربما يتسأل عن
( خادم المزمار ) , انة طبعاً لا يعني اي شئ هنا , انة مجرد تعريف لشخصية وهمية , ربما
غداً تختفي هذة الشخصية كلها ليس فقط من هنا بل من العالم كلة ,
اتمنى ان اكون وصلت شئ من معلومة المزمار , التي هي غير عربية اصلاً
الكثير ربما لا يعلم معنى كلمة المزمار , او انة يفهما على انها مزمار اي الماصور او الناي او آلة
العزف عند الفرقة الموسيقية , و لكن سوف نأخذ فكرة بشكل سريع عن المزمار .
قبل ان نتكلم اللغة العربية و قبل الأسلام , كان يوجد ثلاث لغات في الجزيرة العربية , اللغة العبرية
, التي هي لغة اليهود و كان كتاب التوراة مكتوب بالغة العبرية , و اللغة الثانية هي اللغة الآرامية ,
و التي كان يتكلمها النبي عيسى ( ع ) و هي لغة الأنجيل , و قد كتب اول انجيل بالغة الأرامية ,
اما اللغة الثالثة فهي اللغة الحمرية , و ليست الحميرية , اي نسبة الى الحمير آجلكم الله , حتى ان
احد زوجات الانبياء اسمها حميرى , و يوجد الكثير من البنات الايرانيات اسمهم حميرى , نسبة الى
هذا الاسم , و كلمة مزمار في الاصل غير عربية تماماً . ربما من اللغة الآرامية او الحمرية ,
كلمة مزمار في الاصل تعني الصوت , او الحنجرة التي هي خلف اللسان , كما هو في الصورة
موضح ,

نحن ما زلنا نتكلم كلمات عبرية اي من لغة اليهود , و لا نعلم ان اصل الكلمة هي ما قبل الاسلام , هي
من اصول لغة عبرية , يعني على سبيل المثال , كلمة سلام اليهود يقولنها شلام , او كلمه جفر في
اللغة اليهودية تعني الوادي , و هكذا . ..
نرجع الى كلمه مزمار , يطلق على كلمة مزمار في لغة الكتاب المقدس , او في صلوات المسيح ,
و هي ايظاً
مجموعة من الأشعار الدينية الملحنة وغرضها تمجيد الله وشكره كانت ترنم على صوت المزمار وغيره من الآلات الموسيقية، وفي العبرانية يسمى "كتاب الحمد" كما دعاه المسيح "كتاب المزامير وقد عرف باسم مزامير داود أو "داود" فقط بالنسبة لعدد المزامير اي الأيات الأنجيلية
طبعاً انا لست مسيحي او يهودي , و هذا الاسم ما هو الا تعريف عن شخصية وهمية هنا للتخفي لا
اكثر و لا اقل , الذي هو خادم المزمار , عموماً نرجع الى موضوعنا و نواصل , و من اجل القاء
نظرة سريعة حول المزمار او المزامير , فقط اضغط من هنا
و نرجع الى الكلمة في اللغة العربية , و هي لا تختلف كثيراً عن مضمونها في اللغة الأنجيلية , انها
المقصود ب مزمار آل داؤد و هو الصوت الحسن ,
و قد حدثت قصة ظريفة في احدى الجامعات
فتاة اسبانية تدرس ماجستير لغة عربية في جامعةاليرموك الأردنية .
وذات يوم وأثناء إحدى المحاضرات في السنة الثانيةطرح الدكتور سؤالا على طلابه:
من منكم يحدثني عن لفظ الجلالةالـلـه من الناحية الإعجازية اللغوية ومن الناحية الصوتية؟
لم يرفع أحديده ما عدا فتاة إسبانية تدعى "هيلين" والتي تجيد التحدث باللغة العربية الفصحى على الرغم من كونها إسبانيه مسيحية.فقالت:
إن أجمل ما قرأت بالعربية هواسم (الله).
فآلية ذكر اسمه سبحانه وتعالى على اللسان البشري لها نغمة متفردة. فمكونات حروفه دون الأسماء جميعهايأتي ذكرها من خالص الجوف , لا من الشفتين.
إن أجمل ما قرأت بالعربية هواسم (الله).
فآلية ذكر اسمه سبحانه وتعالى على اللسان البشري لها نغمة متفردة. فمكونات حروفه دون الأسماء جميعهايأتي ذكرها من خالص الجوف , لا من الشفتين.
فـلفظ الجلالة لا تنطق به الشفاه لخلوه من النقاط ..
اذكروا اسم... اللهالآنوار راقبوا كيف نطقتموهاهل استخرجتم الحروف من باطن الجوف أم أنكم لفظتموها ولا حراك في وجوهكم وشفاهكم.
اذكروا اسم... اللهالآنوار راقبوا كيف نطقتموهاهل استخرجتم الحروف من باطن الجوف أم أنكم لفظتموها ولا حراك في وجوهكم وشفاهكم.
ومن حكم ذلك انه إذا أراد ذاكر أن يذكر اسماءلله فإن أي جليس لن يشعر بذلك.
ممكن متابعة الموضوع من هنا بارك الله فيكم
كان يراو دني ان اطرح موضوع هكذا حول المزمار او المزامير , فأن الكثير ربما يتسأل عن
( خادم المزمار ) , انة طبعاً لا يعني اي شئ هنا , انة مجرد تعريف لشخصية وهمية , ربما
غداً تختفي هذة الشخصية كلها ليس فقط من هنا بل من العالم كلة ,
اتمنى ان اكون وصلت شئ من معلومة المزمار , التي هي غير عربية اصلاً
