سطور .. برمال شاطئ .. !!

    • ظاهر المصرقع ..
      مرحبا بك بين صفحات .. رمال بحري ..
      نعم سيبقى الغوص يبتغي الكثير من الجرأة .. ومازلت أتسلح بها .. ولكن السؤال الذي يعصر الفكر الى متى !!
      غيابك عنا ملحوظ بتأكيد بيننا أخي الكريم ..
      عسى المانع خير ..
      تمنياتي بتواصل الدائم .. ولك تحية مخلصة دوما ..
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']
      مساء القمر

      مشرفتي العزيزه
      أمل الحياة ...
      يبقى البحر
      سر غامض
      نحبه و نعلم و لا نعلم
      لماذا نحبه ؟!
      فبين البحر و الانسان
      صلة حقيقة سرابيه
      لا نراها بأم اعيينا و انما
      نراها بمشاعرنا ..


      اختي كلماتك رائعه
      أشكرك

      بقايا قمر
      [/CELL][/TABLE]
    • ها أنت شاركتني .. اللوحة التي عشقتها ..
      وأضفت بفرشاتك .. أجمل الالوان .. بمعانيها ...
      نعم تبقى الذكريات ذكريات عبر الزمن .. الابحار بها ومن خلاله ..
      رسام الغرام ..
      دمت سالم دوما لك تحية طيبة ..
    • [TABLE='width:70%;background-color:black;background-image:url();'][CELL='filter:;']
      الأخت المشرفة أمل الحياة

      نقف معكِ على رمال ذلك الشاطيء نبحث معكِ جوابا لتلك التساؤلات ..
      علنا نجد الجواب في وجوه الناس ..
      سطور برمال شاطئ كتبتها بمنطق حواء ... ذلك الشاطئ
      الذي كان شاهدا يستشعر خطوات جميع من يمشي على نعومة رماله
      وإحتضان حنانه و التمعن فى أمواجه التى تحتوينا بدفئ بنسماته العليلة
      عندما تضيق بنا المساحات ... وتبعد الأمال عنا
      يناجينا .. ويشاركنا الهموم ليحمل لنا السكون ..

      أمل الحياة
      صدق الأحساس يجبرنا ويجبر حروفنا فى التأمل في كلماتكِ لنصنع من حبات الرمال الناعمة
      حروف تعانق الواقع وتبقى هناك ذكريات جميلة بيننا لم تكتب بعد ..
      إن لحروفكِ صدى يصل الى قاع البحار لأنها ترجمة صادقة.

      تقبلي خالص تحياتي و تقديري
      [/CELL][/TABLE]
      كيف لقلمي أن يهمس لسواكِ و القلب قد خلا إلا منكِ .. ]
      كيف أكتب عن سواكِ و العين لا ترى غيركِ ... ]
      كيف لا أفكر فيكِ و الذهن لا يشغله غيركِ .. ]
      كيف لا أشتاق إليكِ و انا كلي حنين إليكِ .. ]
    • lawati loving
      شاعر لواتي ... شاعرنا .. وشاعر ليال ..
      أبحرنا معا بعالما مجهول .. ودفنا به أجمل الذكريات ..
      نعم هكذا هو عمق بحرنا .. دوما .. واسع .. ورائع ..
      تواجدك بين أسطر شاطئي .. والابداع ..
      لك تحية مخلصة .. أخي العزيز ..
      أتمنى أن أرى حروفك بيننا من جديد ..
    • حضور جميل .. شاعرنا العزيز .. الرمسي ..
      نعم .. صدقت بقولك .. بأن البحر لا يغدر .. بل نحن من يغدر .. ويخون ..
      البحر أصفاء وأنقى من نقطة غدر .. ببحر نفوسنا نحن البشر ؟؟!!
      لك تحية طيبة .. وشكر جزيل .. دوما أخي الكريم ..
    • سيدتي / أمل الحياة .

      ما أجمل تلك الخاصية الأجتماعية النفسية ، وأن ترفعين شكْوَاها إلى أعماق التساؤلات التي ترتع في داخلك .. ما أجمل ذلكم الصراع بين الآهات والتلطفات الوجدانية .. ما أجمل تلك الشجاعة الأنثوية وأنتِ تقفين أمام هدير بحرٍ / ثائرٍ بكل ما أوتي من قوة .. ما أجمل ذلك النثيث الحضاري بينك وبين عالم البحار .. عالمٌ أزرق بكل ما تعنيه الزرقة .. عالم مخيف بكل ما تحتويه الكلمة .. وبين نفسٌ أُنثوي رائع ، يستعين في حكمه على درجات التفسير المنطقي .. بقدر رؤيته وبحكم تعامله في فهم هذا العالم المتلاطم ..
      في الحقيقة قرأت قراءة جيدة لتلك الخاطرة ذات الصراع الأجتماعي ، الذي بدا يُلقي مجموعة من الأسئلة ذات المحاور بحياة الأمل .. بطفولتها .. بأحلامها .. بآلامها .. بكل ما تحمله تلك الآهات بعلاقاتها الجماعية والرغبوية .. ولكن ذلكم الحُلم يحملني إلى التفكير بوضع سؤال أطرحه في منظومة حاجتي العميقة إليه .. ما وجه العلاقة بين هاتين الوظيفتين .. وظيفة الشعور المتكالب / الثائر من البحر .. ووظيفة ذلك الشعور الأنساني اتجاه موج البحر ، مما يجعلنا نصوّر مدى الأنبثاق وآثاره في طبيعة شاطىء ممتد وشخصية الموج العارم المتعاظم من نفس أمل الحياة الواقف بشجاعة أمام هجمة البحر وبين لغة التشفي التي وصلتْ إليه أمل في نهاية المطاف .!؟
      إن موطن الصراع الحقيقي في هذه الخاطرة المتناثرة ، التعابير ، أكدت لي أن جرأة العوامل النفسية تصارعت بين إحساس أمل باليأس الفردي وبين شعورها بالفخر ، لأنها وجدت نفسها أمام هذا الموج العارم الصادر من خلجات بحر متلاطم .. عنيد / مخيف .. وبين تلك الفجأة التي جعلتها تستفيق وتتنبّه لهذا الصراع المرير (أفكاااار تراودني ... تناشدني ... تحيرني ...تبعثرني .. للبعيد ..لذالك الافق المريب ...لمااااااااا ...... لا أدري ؟؟!!!!!كلما أرى هواجس البحر ... تثور هواجسي .. مع كل موجة سابحة ...أغمض عيني ... لأسمع صوته العميق .. المخيف ... المجهول ...كلما أسمع وأنصت جيدا ... أسمع الكثير من ألحانه العذبه ..نعم متنوع هو بكل ما يحمل !!!.... لاتعلم ماهو الصوت الثابت له !!؟... ) والحقيقة وجدتُ نوعاً من التطور لدى الكاتبة ، بما فيها من وصف ، لكن هذا الوصف غير متماسك ، أنه وصفٌ مفككٌ ، فقط أنه وصف لنا الحالة النفسية التي تمر بها الكاتبة ، وهي محاولتها إظهار الصراع الأبدي بين الأنسان والبحر ..لكن هذه الحالة لم تكن منحصرة في حياة الكاتبة وحسب ، بل هناك قيود روحية منعتها كإنسانة موهومة بذلك التدافع ، الذي حزّ في نفسها، حينما أشعرتها تلك الأمواج بجراحات ، فكانت وجهتها كمحاولة لنزع ذلك التأثر ، إستجابة لما يتطلبه هذا الوعي ..!
      أما اللغة ../// فهي لغة الجمهور .. لغة الحياة المتداخلة .. لغة اليُسر والبساطة ، تتدرجت إلى لغة خاصة ، أنقادتْ إليها الكاتبة طوعاً ، إلى معالم البحر الواسع الرحب .
      وتسهيلاً لهذا الأمر .. فإني أجد أن الخاطرة أنقسمت إلى قسمين .. قسم ذاتي وهو شعور الكاتبة أتجاه ، محبوبها الشاطي . وبين الخوف من ذلك الأمتداد الذي صاحبه ثورة الموج ..
      أما القسم الثاني ..هي موضوعية الخاطرة ..لأنه ليس من السهولة وضع حدود ناشئة بين غضب الموج / الثائر وبين تلك الحالة النفسية / المتذبذبة أحياناً والمتشفية في أحياناً أخرى ، وبين تلك القوة التي جاءت بها الكاتبة من تعبير يوحي بشجاعة مقدامة وجرأة . بهذه السيرورة ، أندفعت / أمل بتعبيراتها إلى إستجداء شخصية موجة اتعاطف الثائرة ، ذات الحس المؤثر كما جاء في فقرتها هذه ( نعم أعشقك يا بحري .. بكل نسماتك وهمساتك ...
      أقف ... لأرى الشمس الناعسه تعلن حلول المساء ...
      وها هو الاصيل يعانق البحر .. بدلال ...
      هي لحظة حالمة ... بكل الابعاد السابحة ...
      لقاء .. الجمال .. سمو الاحساس ..
      يتجلى بروعة هذا المنظر الاخااااذ ..
      يأسرني .. يسكنني .. بجعبته .. وينسيني .. أرض الواقع ..
      فعلا لقاء أصيلي خلاب ... ...
      ومااازلت مأسورة به ... يحركني سكون نسمتي ...
      ويغمرني .. البحر بأمواجه لتصبح أمواجي ..
      تمر الساعات ... كلحظات خاطفة ...
      تسرق مني أجمل أحلامي ...
      .... ظهور مفاجئ ...
      للوناً لجيني ... يداعب سماء بحري ..
      ألمح من بعيد ... عرس جديد ... بعشق جديد ..
      وأتسائل ....
      كيف تعشق أيها البحر أثنين وتعطيهما الحب الكامل لهما دون نقصان واضح ..؟؟!
      ... أ ذهل ...وأتأمل ...
      ويبقى هذا السؤال حائر يتردد بين أمواج بحري ؟ الاجابه ... نائمة بأعماقه المجهوله ....
      وها أنا ..أؤخذ بجمال أخر لعرس أجمل ..
      ما أجملك أيها البدر ....
      وما أجمل ضوءك الذي يسبح ويداعب أمواج البحر الهادئه ..
      ها أنت تشكل لوحة ... تأسرني من جديد .. وتنعش ذالك الحلم البعيد ...
      أقف ... أتأمل .... و أتصفح.. برغمي ..بقايا ذكرياتي ..
      لانني برغم كل شئ أنسان .. يعشق الحزن ..!!!!
      ولن أجد أفضل منك أيها البحر ... فأنت الوحيد الذي ستنصت لي ..
      وفيك أرمي .. همي .. فهل ستخونني ؟؟
      نعم .. يقال أن البحر غدار .!!!!!!!!
      ولكن الى الان ... لم أرى منك الا تحملك لكل ... أستهتار ..
      من كل أنسااان ربما يكون ... مغوار ... يعشق الابحااار ...
      ولانه تحداك .. يجب أن تقبل ذاك التحدي ...
      والقوي يبقى بتأكيد ... والمهزوم هو من يتحجج بغدرك ...
      وظلمك حين سطر بين خبايا الزمان والمكان .. كلمة... غداااار ؟؟
      والان .. ماذااا الان ؟
      هل أرسل لك جميع ذكرياتي ... وشجوني .. وامياتي التي تتحقق ...
      أم أبدى من مأساتي ... ام أقول لك عن كثر من خانني ...
      أم أقول لك عن مشاكلي الحياتيه ... الدنيويه ....
      أم أبعث لك عن خوفي من مجهولي وقدري ...
      أم ......... وأم.........وأم ... )
      هذه التداعيات التي شعّتْ بها الخاطرة / المتناثرة ، زادت من حدة التذبذب ..الثائر ..وجعلتْ مما تبثه في فقرة أو عنصرٍ منها / جلية جذابة تستهوي القاري وتستأثر بلبلبة / وجلبة هوجاء ، تناثرت أما سطحية تعبيرة ، وتراجع شجاع .. وبين قلم ، أحفظ له هذا الباب من حب الأطلاع والقراءة .. ولكن هذه التجليات التي أتشفى بها ، لا تشع إلا عاطفة نحوها .. بقدر إنفعالها بموجات ثائرة نحو البحر .. رغم أنها متلازمة معه . تعطيه من رحيق قوة حُبها .. تحبه / وتخافه .. لماذا ..؟؟! .. إنها العقدة النفسية التي شحنتْ معنوياتها ، مقابل ذلك اليأس الذي بدأنا التكلّم عنه في بداية نقدنا لهذه الخاطرة .. لكن الخاطرة / كحقيقة .. كانت مليئة بالصور الخيالية والصنعة البيانية والعبارات التي لا تخلو من الموسيقى، بألفاظ جزلة / هادفة .. ومعبّرة .
      أما الخصائص / فهي لا تخلو من الدقة والقصد والأحلام والعواطف الثائرة / والتشفي ..الذي طغى على الخاطرة .
      إني وفي نهاية المطاف .. أتساءل .. لماذا لم تتماسك الخاطرة .. بلغتها التي جاءت بها ..؟؟ ولماذا كان وسطها سيلاً من التشفي غير المرغوب ..!!؟
      لكني أشد من أزر الكاتبة / أستاذتي / الرائعة بكتاباتها الأروع .. وبعباراتها الأجمل .. أتمنى أن أن تُمسك خيط الكلمات .. من خلال المحاورة بينها وبين موج البحر الثائر .. التي لم تسمه غضباً .. ولكن أعطته قدراً من التشفي والوداعه ..
      أشكر الأخت الكاتبة .. وآمل لها مزيد من الأبداع .. مع تطور اللغة .. من خلال القراءة في كتب الخاطرة والقصة عموماً ..
      ولكِ مني هذه الأبيات ..
      وقد زعموا أن المُحب إذا دنا
      يمل وأن النأي يشفي من الوجدِ
      بكل تداوينا فلم يشفِ ما بنا
      على أن قُرب الدار خيرٌ من البُعدِ
      على ، قُرب الدار ليس بنافعٍ
      إذا كان من تهواهُ ليس بذي وُدِ

      شاكراً لقراءة الجميع .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • الوسن ..
      شكراً أختي الطيبة .. على الكلمات التي عبّرتِ فيها عن رأيكِ تجاهي .. وهذا دليل على متابعتك ..
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • أخي العزيز .. اسير الغرام ..
      دوما تتطرب سمعنا بكلمات التشجيع .. والمثابرة لتواصل ..
      برغم القصور فيما نكتب !!..
      أسير الغرام .. لن أقول الا ..
      سلمت وسلم حضورك بين صفحتي ..
      لك جزيل الشكر ..
      ولك تحية مخلصة ..
    • يا زرقة الموج
      وتراتيل الشفق الملقى على عاتق البحر
      وانسجام الجنون بالسكون
      اني اقف على حافة الهوى
      اتلو قصائد عشق تسربت الى قلبي
      واعلنت الحداد
      ارخت كل اشرعة الامل
      وحطمت مجاديف الاماني
      فسار مركبي متقلا بالهموم
      والبحر انتي
      التحام الامل باليأس
      فتسقط اشرعتي مغشيا عليها

      يعجبني كثيرا ترديد أسطرك ... روحانيات ..
      فعلا لها رونق خاص ...!! بستخدام الكلمة .. وتشبيهاتها الرائعة ..
      لك ..
      تحية محملة باريج نسائم الياسمين الحالمة بربوع أدبيتنا !!!!
    • ما أجمل بقاياك ايها القمر .. ببحر شواطئي !!
      فبين البحر و الانسان
      صلة حقيقة سرابيه
      لا نراها بأم اعيينا و انما
      نراها بمشاعرنا ..
      أسطر من شهد .. فعلا صدقت بهذه الكلمات ..
      لك تحية محبه أيتها الغاليه ...
    • كاتبنا العزيز ..
      ها أنت تقف معي بشواطئي بحري .. أو بحورنا لاننى نجتمع دوما لنعشق البحر الخالد بين عيوننا ..
      نعم أحاسيس صادقة .. هذا ما أردت سماعه دوما ..
      حضورك يسعد أمواجي دوما ..
      ويبقى دوما لشخصك الكريم أجمل التحايا والتقدير ..
      لك شكر يملؤة أريج الياسمين ..
    • المبدعه دوماً : امل الحياة
      تتعثر كل الحروف...
      وكل المعاني ...
      امام فيضكِ وعذوبة كلماتكِ ....
      التي اضفى عليها جمال الاسلوب
      الذي ذابت فيه معانينا من هطول غيث
      معانيكِ العاطر بقمة الروعة والابداع
      اهنئك على تالق تلك الحروف المتميزه
      لا اسمح لقلمي المتواضع ان يبدي رأيه في قمة روعتك
      ولكن اتيت هنا لاسجل اعجابي بعنفوان همساتك الراقيه
      لا حرمنا الله وجودك مشرفتنا الفاضله

      لك تحياتي
    • أخي العزيز .. المرتاح ..
      كنت انتظر هذه الاسطر ... ووثقة بأنك سستواجد بين رمال شاطئي ..
      وها أنا استقبل عطر حضورك بكل تقدير .. وأمتنان
      فعلا هي بعثرات قلم .. وبعثرات مشاعر أكثر مماهي نص أدبي بحت ..
      هو مجرد أبحار باسلوب أنثوي .. بعمق كائن عشقناه بكل ما فيه وأبهرنا كثيرا .. ومازال ..
      تحليل وغوص وأبحار أستمتعت كثيرا بقرائته وهذا ما كنت أبتغيه ومازلت ..
      تتطور اللغة يأتي مع تتطور الفكر .. وان شاء الله أكون عند حسن الظن دوما ..
      المرتاح .. لاتحرمنا من هذا التحليل ..
      ومازلنا ننتظر أشراقة مشروعك بين حنايا أدبيتنا العزيزة ..
      لك كل الشكر الجزيل ..
    • شمــ الليل ــس .. وهل لليل شمس .. ربما !! عزيزتي ..
      ها أنت تسكنين القلب .. بهذا الحضور الجميل ..
      أنت المبدعه .. بنتقاء الكلمة .. وأحترام المشاعر بكل مافيها من جماليات ..
      تسجيل حضورك هو التألق .. والتميز دوما ..
      تقبلي مني تحية حب معطرة بعبق عطرك المنعش ..

      والشكر للجميع .. على حضورهم الكريم ..
      ونتمنى التوفيق للجميع بأذنه تعالى ..
      وعذرا على التقصير ..
      لكم تحية صدق ... من قلبا محب .. عشق هذا الحضور الاخوي ..
    • سيدتي العزيزة / أمل الحياة ..
      سعدتُ هاهُنا بكلماتكِ العطرة ، ذات الأريج الفوّاح .. فتلك الأحرف ماهي إلا من طيبات القول ..
      والحقيقة أن المشروع الذي أحب أن أُخبركِ عنه .. هو أن هناك غيرنا من الناس ، يسعُون إلى تقويض هذا المشروع ، وإجتثاث جذوره ، وقطعه من أعلى وأسمى أهدافه .. وهذه من المصائب الأدبية الكُبرى في الساحة الأدبية .
      شكراً لك سيدتي على طيبات هذا الحديث الجميل ..
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!