[TABLE='width:70%;'][CELL='filter: glow(color=burlywood,strength=5);']
لماااذا دوما يأسرنا البحر .. بأعماقه ..!!؟؟
لماااذا نعشق عالمة المجهول ..؟؟
تساؤلات مبعثرة ..أبعثرها بكياني وبخبايا زرقته ..
رمااال ناعمه .. أعشق السير عليها .. حافية القدمين لمااااا ؟!
لاأدري ... أحبها عندما تلامس قدمي ببرودتها ..
أسيرر..وأسير .. بخطى متثاقلة ...بنشوه زاهيه ..
أتمتع بكل شئ يجول بخاطري و بخاطرة ..
أحب امواجة المنعشه ...
ثائرة تارة .. وهادئه تارة أخرى ...
كأنها تأتي لنا بشعور عميق ..
وترمي به أمامنا بين أقدامنا ..
أكمل سيري ... بين شاطئه الممتد ....
أفكاااار تراودني ... تناشدني ... تحيرني ...تبعثرني .. للبعيد ..
لذالك الافق المريب ...
لمااااااااا ...... لا أدري ؟؟!!!!!
كلما أرى هواجس البحر ... تثور هواجسي .. مع كل موجة سابحة ...
أغمض عيني ... لأسمع صوته العميق .. المخيف ... المجهول ...
كلما أسمع وأنصت جيدا ... أسمع الكثير من ألحانه العذبه ..
نعم متنوع هو بكل ما يحمل !!!.... لاتعلم ماهو الصوت الثابت له !!؟...
أنصت جيدا ....
فلا أرى منه الا امتداد عشقي لسماع كل خباياه ...
أسير ... بين رماااله الباردة المنعشه ...
تداعبني .. نسائمه ..
وكأنها تغني لي هدهدت أمي الحنون ..
تصور لي جمالها ... وسكون لمساتها
المداعبة .. ..
نعم أعشقك يا بحري .. بكل نسماتك وهمساتك ...
أقف ... لأرى الشمس الناعسه تعلن حلول المساء ...
وها هو الاصيل يعانق البحر .. بدلال ...
هي لحظة حالمة ... بكل الابعاد السابحة ...
لقاء .. الجمال .. سمو الاحساس ..
يتجلى بروعة هذا المنظر الاخااااذ ..
يأسرني .. يسكنني .. بجعبته .. وينسيني .. أرض الواقع ..
فعلا لقاء أصيلي خلاب ... ...
ومااازلت مأسورة به ... يحركني سكون نسمتي ...
ويغمرني .. البحر بأمواجه لتصبح أمواجي ..
تمر الساعات ... كلحظات خاطفة ...
تسرق مني أجمل أحلامي ...
.... ظهور مفاجئ ...
للوناً لجيني ... يداعب سماء بحري ..
ألمح من بعيد ... عرس جديد ... بعشق جديد ..
وأتسائل ....
كيف تعشق أيها البحر أثنين وتعطيهما الحب الكامل لهما دون نقصان واضح ..؟؟!
... أ ذهل ...وأتأمل ...
ويبقى هذا السؤال حائر يتردد بين أمواج بحري ؟ الاجابه ... نائمة بأعماقه المجهوله ....
وها أنا ..أؤخذ بجمال أخر لعرس أجمل ..
ما أجملك أيها البدر ....
وما أجمل ضوءك الذي يسبح ويداعب أمواج البحر الهادئه ..
ها أنت تشكل لوحة ... تأسرني من جديد .. وتنعش ذالك الحلم البعيد ...
أقف ... أتأمل .... و أتصفح.. برغمي ..بقايا ذكرياتي ..
لانني برغم كل شئ أنسان .. يعشق الحزن ..!!!!
ولن أجد أفضل منك أيها البحر ... فأنت الوحيد الذي ستنصت لي ..
وفيك أرمي .. همي .. فهل ستخونني ؟؟
نعم .. يقال أن البحر غدار .!!!!!!!!
ولكن الى الان ... لم أرى منك الا تحملك لكل ... أستهتار ..
من كل أنسااان ربما يكون ... مغوار ... يعشق الابحااار ...
ولانه تحداك .. يجب أن تقبل ذاك التحدي ...
والقوي يبقى بتأكيد ... والمهزوم هو من يتحجج بغدرك ...
وظلمك حين سطر بين خبايا الزمان والمكان .. كلمة... غداااار ؟؟
والان .. ماذااا الان ؟
هل أرسل لك جميع ذكرياتي ... وشجوني .. وامياتي التي تتحقق ...
أم أبدى من مأساتي ... ام أقول لك عن كثر من خانني ...
أم أقول لك عن مشاكلي الحياتيه ... الدنيويه ....
أم أبعث لك عن خوفي من مجهولي وقدري ...
أم ......... وأم.........وأم ...
حتى في بدء أبحاااري .. تطرق حيرتي بابي ..!!
هنالك الكثير ... الكثير ....الذي أتحمله ....... ولا أستطيع البوح عنه .. ...
لانك عميق ...ستتحمل كل مابي ... من تراكميات .. او ربما تكون سرابيات! ........
ثااااااااااار البحر فجأه ... وهاج ...
وعصف بكل رمل ... وصخر ..
فمن سيتحمل .... ومن ... فلست الوحيده التي تعشق البحر ...!!؟؟؟
ولكني ... سأبقى أعشق لوحة ربانيه تجلت أمام أعيننا ..
لانعيرها أي أهتمام أو شكر ...
فلله .. الحمد لنعمته العظيمة ...
وتبقى هواجسي لايثورها ... ألا ..هيجان بحري !!
وما زلت أسير ... وأسير تعصفني الهواجس ... والذكريات ..
ويأسرني البحر .. بأعماقه ..!!؟؟
وأعشق عالمة المجهول ؟؟؟!!!
[/CELL][/TABLE]لماااذا نعشق عالمة المجهول ..؟؟
تساؤلات مبعثرة ..أبعثرها بكياني وبخبايا زرقته ..
رمااال ناعمه .. أعشق السير عليها .. حافية القدمين لمااااا ؟!
لاأدري ... أحبها عندما تلامس قدمي ببرودتها ..
أسيرر..وأسير .. بخطى متثاقلة ...بنشوه زاهيه ..
أتمتع بكل شئ يجول بخاطري و بخاطرة ..
أحب امواجة المنعشه ...
ثائرة تارة .. وهادئه تارة أخرى ...
كأنها تأتي لنا بشعور عميق ..
وترمي به أمامنا بين أقدامنا ..
أكمل سيري ... بين شاطئه الممتد ....
أفكاااار تراودني ... تناشدني ... تحيرني ...تبعثرني .. للبعيد ..
لذالك الافق المريب ...
لمااااااااا ...... لا أدري ؟؟!!!!!
كلما أرى هواجس البحر ... تثور هواجسي .. مع كل موجة سابحة ...
أغمض عيني ... لأسمع صوته العميق .. المخيف ... المجهول ...
كلما أسمع وأنصت جيدا ... أسمع الكثير من ألحانه العذبه ..
نعم متنوع هو بكل ما يحمل !!!.... لاتعلم ماهو الصوت الثابت له !!؟...
أنصت جيدا ....
فلا أرى منه الا امتداد عشقي لسماع كل خباياه ...
أسير ... بين رماااله الباردة المنعشه ...
تداعبني .. نسائمه ..
وكأنها تغني لي هدهدت أمي الحنون ..
تصور لي جمالها ... وسكون لمساتها
المداعبة .. ..
نعم أعشقك يا بحري .. بكل نسماتك وهمساتك ...
أقف ... لأرى الشمس الناعسه تعلن حلول المساء ...
وها هو الاصيل يعانق البحر .. بدلال ...
هي لحظة حالمة ... بكل الابعاد السابحة ...
لقاء .. الجمال .. سمو الاحساس ..
يتجلى بروعة هذا المنظر الاخااااذ ..
يأسرني .. يسكنني .. بجعبته .. وينسيني .. أرض الواقع ..
فعلا لقاء أصيلي خلاب ... ...
ومااازلت مأسورة به ... يحركني سكون نسمتي ...
ويغمرني .. البحر بأمواجه لتصبح أمواجي ..
تمر الساعات ... كلحظات خاطفة ...
تسرق مني أجمل أحلامي ...
.... ظهور مفاجئ ...
للوناً لجيني ... يداعب سماء بحري ..
ألمح من بعيد ... عرس جديد ... بعشق جديد ..
وأتسائل ....
كيف تعشق أيها البحر أثنين وتعطيهما الحب الكامل لهما دون نقصان واضح ..؟؟!
... أ ذهل ...وأتأمل ...
ويبقى هذا السؤال حائر يتردد بين أمواج بحري ؟ الاجابه ... نائمة بأعماقه المجهوله ....
وها أنا ..أؤخذ بجمال أخر لعرس أجمل ..
ما أجملك أيها البدر ....
وما أجمل ضوءك الذي يسبح ويداعب أمواج البحر الهادئه ..
ها أنت تشكل لوحة ... تأسرني من جديد .. وتنعش ذالك الحلم البعيد ...
أقف ... أتأمل .... و أتصفح.. برغمي ..بقايا ذكرياتي ..
لانني برغم كل شئ أنسان .. يعشق الحزن ..!!!!
ولن أجد أفضل منك أيها البحر ... فأنت الوحيد الذي ستنصت لي ..
وفيك أرمي .. همي .. فهل ستخونني ؟؟
نعم .. يقال أن البحر غدار .!!!!!!!!
ولكن الى الان ... لم أرى منك الا تحملك لكل ... أستهتار ..
من كل أنسااان ربما يكون ... مغوار ... يعشق الابحااار ...
ولانه تحداك .. يجب أن تقبل ذاك التحدي ...
والقوي يبقى بتأكيد ... والمهزوم هو من يتحجج بغدرك ...
وظلمك حين سطر بين خبايا الزمان والمكان .. كلمة... غداااار ؟؟
والان .. ماذااا الان ؟
هل أرسل لك جميع ذكرياتي ... وشجوني .. وامياتي التي تتحقق ...
أم أبدى من مأساتي ... ام أقول لك عن كثر من خانني ...
أم أقول لك عن مشاكلي الحياتيه ... الدنيويه ....
أم أبعث لك عن خوفي من مجهولي وقدري ...
أم ......... وأم.........وأم ...
حتى في بدء أبحاااري .. تطرق حيرتي بابي ..!!
هنالك الكثير ... الكثير ....الذي أتحمله ....... ولا أستطيع البوح عنه .. ...
لانك عميق ...ستتحمل كل مابي ... من تراكميات .. او ربما تكون سرابيات! ........
ثااااااااااار البحر فجأه ... وهاج ...
وعصف بكل رمل ... وصخر ..
فمن سيتحمل .... ومن ... فلست الوحيده التي تعشق البحر ...!!؟؟؟
ولكني ... سأبقى أعشق لوحة ربانيه تجلت أمام أعيننا ..
لانعيرها أي أهتمام أو شكر ...
فلله .. الحمد لنعمته العظيمة ...
وتبقى هواجسي لايثورها ... ألا ..هيجان بحري !!
وما زلت أسير ... وأسير تعصفني الهواجس ... والذكريات ..
ويأسرني البحر .. بأعماقه ..!!؟؟
وأعشق عالمة المجهول ؟؟؟!!!