كيف كانت مراهقتك؟؟!!


    • بسم الله الرحمن الرحيم

      حياك الله أختي أطوار..

      ليست لدي نظره خاصة حول المراهقه، للأسف..

      ولطالما قمت بتفسير أنانية الأطفال بأنها مراهقه، وأعتقد أنها فقط أنانية..
      لأنهم يريدون الأشياء بناءً على ذوقهم، بأموال والديهم..

      فالطفل يأخذ ما يريده الأهل ، والعاقل يأخذ ما يستطيع شراءه

      أما المراهق، فيجبر الجميع أن يلبي رغبته دون أن يساهم مادياً..

      ،،،،،،،،،
      من هذا المقدمة أطرح عليكم بعض الإسئلة،،

      هل كانت مراهقتك صعبة؟؟
      نعم، جداً..

      هل أتعبت أهلك في هذه الفترة أم كانت فترة عادية بحياتك؟؟

      أعتقد أنهم عانوا كثيراً في تلك الفترة..بالنسبة لي كانت فترة مجهوله..


      ما أكثر ما أتعبك في مراهقتك،،أفكارك تصرفاتك أم ماذا بالضبط؟؟
      :) أعتقد بسبب المرض، حيث كنت نزيلة دائمه في مختلف المستشفيات.. وبعد ذلك.. جاءت مرحلة العوده للتأقلم
      مع محيطي مرةً أخرى، حيث أصبح الجميع حولي متغيرون
      وكان من الصعوبة بمكان تقبلهم لي، أو تقبلي للأحداث التي جمعتهم في فترة مرضي..

      في النهاية لم أستطع الحفاظ على هذه العلاقات.. لما تشملها من مجاملات، أو شعور بشفقة بعض الصديقات.. وتحولت إلى القراءة

      هل ترى هنااااااااك فرق بين مراهقين اليوم ومراهقين الامس؟؟

      أبداً.. لا توجد فروق تذكر.. فالطبيعة البشرية واحده..
      ولكن نعم، قد تتوسع الإمكانيات والمعرفة.
      المراهق شخص أناني.. يريد..
      ولكنه أيضاً طفل ..يرضيهم..

      فإذا لم يشعر بأنه قادر على أن يأخذ ما يريده..
      أو إذا شعر بأنه غير قادر على إرضاء من حوله..

      فإنه سيعاني من بعض الإنعكاسات الشديدة في سلوكياته..والتي تؤثر عليه وعلى أسرته ومستقبله

      ،،،
      هذا رأيي ..

      تقبلي مروري ومشاركتي..

      كل التحية

      أختك
    • السلااام عليكم ورحمة الله وبركااته


      اهلااا بكي مرة أخرى أطواار ... وقبل الرد على أسألتك وددت الالتفاات إلى شيء مهم جداا ... يمكن أن يكوون الاغلبية بعلم به ... ولكنه من بااب التأكيد ومقدمة بسيطة للدخوول في محور أسئلتك المطرووحة .





      كلناا نعلم أن سن المرااهقة بحد ذااتهاا تختلف بين الجنسين من خلااال الاوسااط البيئية التي يعيشوونها متمثلة بجواانب اجتمااعية وثقاافية أو حتى اقتصاادية لماا لهاا دور باارز في في تغير سلووكياات كثيرة بأنفسهم ... ولكن يبقى لكل جاانب تأثير مختلف على المرااهق بماا اكتسبه في مشواار حيااته بين طفوولته ووصوله الى هذه المرحلة ... فمرحلة الطفوولة ماا بين المنزل والمدرسة وممن يقترن بهم من اصدقااء قبل هذه الفترة تلعب الدور الاهم في تكوين شخصية مرااهقة ذو صفاات متواازنة شبه مثاالية ... وسأجيب عن أسلتك .



      نعم أستاذى فعلا كذلك هى ولكن ننقاش بشكل عام ومن لديه فكره يطرحهااااااااا،،حت نتناااااولهاااااا في النقااااااااش،،


      1- هل كاانت شقااوتك لاثباات شخصيتك أم هي طااقة كنت تريد اخرااجهاا ؟؟؟



      بالنسبة لي كاانت لاثباات شخصيتي وقد ذكرت ذلك في حديثي ساابقاا ... ولكن الااا تعتقدين أن اثباات الشخصية أصلااا هي شكل من أشكاال الطااقات الاخرى لدى المرااهق الذي يود اخرااجهاا بطريقته ؟؟



      جميل هذا الطرح،،
      إذا كانت طاقة هى لإثبات الشخصية،،
      فهل كل طاقة هى لإثبات الشخصية أم جانب من جوانب الشخصية،،
      مثلا المشاغب،،،ما هو المقصد عنده لإثبات شخصية،،مثلا يكون شخصية مهمه في العائله،،
      وهل الجانب الهادئ للمراهق إيضا سلوك لإثبات الشخصية؟؟
      سؤال هل الطاقة تختلف عن السلوك،،؟؟!!
      يعنى المعااااااااند نصنفه في جانب الطاقة لإثبات شخصية أم سلوك؟؟!!


      2-ما ضير أن يعطى الوالد السيارة للمراهق،،للقيام بقيادتهاااااااا في تواجده ويكون معه فقط ليشبع له رغبته في ذلك ؟؟؟
      الإ تعتقد أن كبت الاباء للأبناء في بعض الجوانب سبب لشقاوتهم كأخذ السيارة بدون إذن الوالد مثلا ؟؟؟



      بكل تأكيد ... الكبت يولد لدى المرااهق نوع من التمرد على الابااااء ... تصوري اب يمنع طفله من مشااهدة الافلااام الكرتونيه في المنزل ... وفي مرحلة متقدمة من السن يمنع عنه مشااهدة المباريات التي اصبحت عاالم من الاهمية لابنااءنا من سن 7 سنواات ويمكن اقل بحجة أنه شيء تاافه وغيرها من الاشيااء ... فمااذا سيفعل هذاا الطفل عندماا يجد اصدقااءه بالمدرسة يتحدثوون حصل كذا وكذاا ... فتأكدي أنه سيحااول بكل الطرق الوجود على منفذ بعقليته الصغيرة لمشااهدتهاا بدوون موافقة والده ؟؟
      فماا باالك بالمرااهق .



      نعم أشاركك هذا الراي،بس كيف ممكن يوازن الوالدين الامر مع الابن وخاصة إذا الوالدين لايميلو إلى ما يحبه المراهق
      ،،وهل مشاركتهم له تقلل من صعوبة التربية له؟؟!!



      اماا من نااحية قياادة المرااهق للسياارة بشرط توااجد واالده معه متبع جميع الانظمة المروورية في هذاا الجاانب فهو شيء راائع ... فهي تشكل رااحة نفسية له لاشبااع رغبته وهذا ما ساتحدث عنه في مدااخلتك القاادمة .



      3- في إعتقادى المراهقة وربما الطفوله هى إشباع رغبااااات متدفقة لدى هتين الفئتين،،
      متى ما أشبعت كل مرحله برغباتهااااااااا قلت صعووبة التعامل معهاااااااااا،،ما رايك في هذا التصور،،؟؟!!



      هو ليس فقط مجرد تصور اطواار إنماا أصبح علم يدرس لماا له كثير من الاثاار الايجاابية للمرااهق ... أعتقد أن أهم ماا يهم المرااهق من الجنسين بهذه المرحلة البحث عن الذات ... فاذاا ماا وجدت العواامل التي يمكن أن تسااعد على اشبااع احتيااجته في هذا الجاانب ... فلربماا ستكوون هذه المرحلة عاادية بالنسبة اليه لتأخذ مجرااهاا الطبيعي حاالهاا كأي مرحلة أخرى من حيااته ... وحتى وان تأثر ببعض الموااقف فيمكن تخطيهاا بسهوولة من خلااال تعويدهم على كيفية استخداام تفكيرهم البسيط المتمركز على المنطق والتكيف الاجتمااعي في حل مشااكلهم .



      بالفعل هو ليس بتصور،،وأنمااااااا علم يدرس،،،


      أماا السؤاال الاخير فيماا يخص الافكاار ... فسيكوون لي مدااخلة اخرى في هذاا الموضوووع ... شااكر لك اسلووبك الرااائع في المنااقشة ... ولكل من توااجد هناا في هذاا الموضووع الشيق .


      اشكرك وننتظر تواجدك وارائك الرائعة بالموضوع،،،
      تقبلي مرووووووووووووري


      سااامر
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • عيون هند كتب:


      بسم الله الرحمن الرحيم

      حياك الله أختي أطوار..
      أهلين الغالية ينور الموضوع بحضور أستاذتى الغاليةعيون هند

      ليست لدي نظره خاصة حول المراهقه، للأسف..

      ولطالما قمت بتفسير أنانية الأطفال بأنها مراهقه، وأعتقد أنها فقط أنانية..
      لأنهم يريدون الأشياء بناءً على ذوقهم، بأموال والديهم..

      فالطفل يأخذ ما يريده الأهل ، والعاقل يأخذ ما يستطيع شراءه

      أما المراهق، فيجبر الجميع أن يلبي رغبته دون أن يساهم مادياً..

      لا يا أختى لا أوافقك الرأى في هذا هؤلاء أطفال لا يعرفون الأنانية،،كل ما يعرفوه أنهم ضعفااااء ومحتاجين لكل شئ
      ،وهو سلوك منهم لإخذ متطلباتهم،،
      ،ولكن الكبار من خلال التربية الصحيحة يوجههم،،

      ،،،،،،،،،
      من هذا المقدمة أطرح عليكم بعض الإسئلة،،

      هل كانت مراهقتك صعبة؟؟
      نعم، جداً..

      هل أتعبت أهلك في هذه الفترة أم كانت فترة عادية بحياتك؟؟

      أعتقد أنهم عانوا كثيراً في تلك الفترة..بالنسبة لي كانت فترة مجهوله..


      ما أكثر ما أتعبك في مراهقتك،،أفكارك تصرفاتك أم ماذا بالضبط؟؟
      :) أعتقد بسبب المرض، حيث كنت نزيلة دائمه في مختلف المستشفيات.. وبعد ذلك.. جاءت مرحلة العوده للتأقلم
      مع محيطي مرةً أخرى، حيث أصبح الجميع حولي متغيرون
      وكان من الصعوبة بمكان تقبلهم لي، أو تقبلي للأحداث التي جمعتهم في فترة مرضي..

      في النهاية لم أستطع الحفاظ على هذه العلاقات.. لما تشملها من مجاملات، أو شعور بشفقة بعض الصديقات.. وتحولت إلى القراءة
      ،،،
      هل كان سلوك منهم بالشفقة أو شعور منك بإنهم ينظرو
      إليك بعين الشفقة،،
      لإنك ترين أن بفترة مرضك أصبحتى أقل منهم في بعض الاشياء،،؟؟!!
      ،،
      الإ تعتقدى أن القراءة كانت هروب من الواقع إلى صفحات الكتب،،
      \لإكمال ما فاتك في فترة مرضك،،
      والبحث عن تميز عنهم،،وإثبات لذاتك،،؟؟
      ،،
      ومع ذلك كله خير،،فقد كسبناااا بمراهقتك الصعبة شخصية رائعة وراقية ومفكرة تعرفنا عليها بالساحة،،^^


      هل ترى هنااااااااك فرق بين مراهقين اليوم ومراهقين الامس؟؟

      أبداً.. لا توجد فروق تذكر.. فالطبيعة البشرية واحده..
      ولكن نعم، قد تتوسع الإمكانيات والمعرفة.
      المراهق شخص أناني.. يريد..
      ولكنه أيضاً طفل ..يرضيهم..

      فإذا لم يشعر بأنه قادر على أن يأخذ ما يريده..
      أو إذا شعر بأنه غير قادر على إرضاء من حوله..

      فإنه سيعاني من بعض الإنعكاسات الشديدة في سلوكياته..والتي تؤثر عليه وعلى أسرته ومستقبله
      ،،نقطة رائعة،،
      المراهق هو نفسه مراهق،،ولكن تختلف المراهقته بمدى توسع الإمكانيات في عصره،،

      ،،،
      هذا رأيي ..

      تقبلي مروري ومشاركتي..

      كل التحية


      أختك




      أسعدنى مرورك غاليتى ودائمااااااااا مرورك رائع بما يحتويه من
      صراحه وراقى فى الفكر،،،
      إحترامى لشخصك الراقى،،،
      وأرجو دعوتك للنقاش،،
      وإعجبنى التغير في خطك،،^^
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • هل كانت مراهقتك صعبة؟؟
      بصراحة كانت فترة حرجة والحمد لله عدت على خير
      هل أتعبت أهلك في هذه الفترة أم كانت فترة عادية بحياتك؟؟

      كان التصادم مع الاهل هو الغالب في الكثير من الاحيان فالاهل ير يدون من أبناءهم ان يتعلموا من تجاربهم دون ان يتركوا لهم المجال ان يخوضوا التجربة بانفسهم وهذا يؤدي خلق فجوة بين الأبناء والأهل ولكن بمرور الوقت يتم سدها ونتجاوز هذه المرحلة
      ما أكثر ما أتعبك في مراهقتك،،أفكارك تصرفاتك أم ماذا بالضبط؟؟

      الإثنان معاً لأن تصرفاتي تعكس أفكاري في اغلب الاحيان

      هل ترى هنااااااااك فرق بين مراهقين اليوم ومراهقين الامس؟؟
      بالتاكيد يوجد فرق ....فالحياة اليوم تختلف عن حياة الامس وبالتالي ما كان محظور علينا ونحن في سن المراهقة سابقاً أصبح مباح لهم في الوقت الحاضر

      هذا عدا عن وعي الكثير من الاهل لطبيعة هذه المرحلة التي يمر بها الأبناء وبالتالي أصبح الاهل اكثر تفهم وتفاعل مع الأبناء ولكن ذلك لا يمنع من التصادم بين أفكار الأهل وأفكار المراهق في كثير من الاحيان

      أطوار
      موضوع شيق وجدير بالإهتمام ...لك كل التحايا على جمال العرض
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      هل كانت مراهقتك صعبة؟؟




      بصراحة كانت فترة حرجة والحمد لله عدت على خير
      هل أتعبت أهلك في هذه الفترة أم كانت فترة عادية بحياتك؟؟
      كان التصادم مع الاهل هو الغالب في الكثير من الاحيان فالاهل ير يدون من أبناءهم ان يتعلموا من تجاربهم دون ان يتركوا لهم المجال ان يخوضوا التجربة بانفسهم وهذا يؤدي خلق فجوة بين الأبناء والأهل ولكن بمرور الوقت يتم سدها ونتجاوز هذه المرحلة
      ما أكثر ما أتعبك في مراهقتك،،أفكارك تصرفاتك أم ماذا بالضبط؟؟
      الإثنان معاً لأن تصرفاتي تعكس أفكاري في اغلب الاحيان


      هل ترى هنااااااااك فرق بين مراهقين اليوم ومراهقين الامس؟؟
      بالتاكيد يوجد فرق ....فالحياة اليوم تختلف عن حياة الامس وبالتالي ما كان محظور علينا ونحن في سن المراهقة سابقاً أصبح مباح لهم في الوقت الحاضر

      هذا عدا عن وعي الكثير من الاهل لطبيعة هذه المرحلة التي يمر بها الأبناء وبالتالي أصبح الاهل اكثر تفهم وتفاعل مع الأبناء ولكن ذلك لا يمنع من التصادم بين أفكار الأهل وأفكار المراهق في كثير من الاحيان


      أطوار
      موضوع شيق وجدير بالإهتمام ...لك كل التحايا على جمال العرض
      ودمتم




      مراحب غاليتى،،أنت والفرح والسرور،،،
      ما أحلاه الحياة بنظرة تفاؤلية،،رغم قسوتهاااااااااااااااااا،،
      ،،،
      حضور رائع وصراحه رائعة منك عزيزتى،،،
      ،،
      ليش مرحلة المراهقة حرجه،،,والله أتمنهاااااااااااا تعود وما تخلص أبدااااااااا،،
      لانهااااااااااا فرصة للشخص لو إستغلهااااااااااا،،برغم ظروفه،
      ،لانه الالتزمااااات فيها قليلة،،
      والوقت للتعلم كبير،،،ولا شو رايك أنا والفرح والسرور،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار كتب:



      ماااااااااااشاء عليك،،،
      مراهقة راقيه،،،جد مثابرة صبر،،تحمل للمسؤلية،،شدتنى مداخلتك كثيرااااا،،،
      حملت معهااااااااااااااااا الكثير من النقاااط الراقية،،،
      ،،
      حتى الافكاااااار التى راودتك كانت راقية الاسرة أم المدرسة،،
      ،،
      وأستااااااذك الفاضل شخص راقى،،جزاه الله خيرا وكثر من أمثاااااااااااله،،في عصرناااااااااا،،
      ،،،،
      إذا أيه الفاضل الظروف الصعبة ليست مبررا كما يتخذه بعض الشباب في الإنحراااااااااف عن الطريق الصحيح في فترة المراهقة،،
      ،،،
      أنت لم تطل بل أسعدتنا مداخلتك أيها الكريم،،وربماا تكون رسالة لمراهق يمر من هناااااااا فيقرأ مداخلتك فتغير من حاله للطريق الصواب،،
      ولا يتأخذ من وفاة والدية ذريعة للضياع،،
      ،،،
      رحم الله والدك وجعلك ولد صالحا تدعوا له،،وأطال فى عمر والدتك،،
      وجزا معلمك الفاضل خيرا جزاء،،
      ووفقك في وظيفة راقيه،،
      ،،،
      أسعدتنى مشاركتك بالفعل،،،


      السلام عليكم


      انه من المعلوم باءن الحياة ابتلاء ومحن فمنا من يبتلاء بالخير ومنا من يبتلاء بالشر وكل هذا من الله وحده والصابر هو الفائز وهذا وعد الله اذا قال في كتابه العزيز((وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ))


      واشكر الله جل علاه على ما انا عليه من خير وسعاده وراحة وثبات


      واتمنا ماذكرته انفا ان يكون مصب فائدة وتغير مسار لمن راء فالدنيا صعوبه وخوف من الانهيار
      فبالصبر تحلوا وبالايمان قوووا قلوبكم
      والله لن ينسى عبدا من عبادة


      وكما ذكروا الاخوة وذكرنا انفا بان المراهقة
      اخطر طريق في حياة اي انسان
      فمنها يرسم بقية المسار في حياته


      فهنا يجب ان يتخذ كل خطوة بعد ان يتاكد من حوافها وقواعدها ونقطة ارتكازها بانها في ثبات وليست مثبته على بطلان من السراب والوهم و الضياع



      اختي ((اطوار )) شاكرلك اتاحة الفرصةلي ثانية
      وشاكرلك التقيم الرائع
      وما اتمناه ان اكون قد وفقة في اعطاءك الصورة المطلوبه من مورد التعبير وجزالة الكلام


      اتمنا لك اوقات ممتعه
      ولكم متابع
      مرداع
      لبست ثوب الرجا والناس قد رقدوا ... وقمت أشكو إلى مولاي مـا أجـد
      وقلت يا عُدتي فـي كـل نائبـة ... ومن عليه لكشف الضـر أعتمـد
      أشكو إليك أمـورًا أنـت تعلمهـا ... مالي على حملها صبرٌ ولا جلـدُ
      وقد مددت يـدي بالـذل مبتهـلاً ... إليك يا خير من مُـدتْ إليـه يـد
      فـلا تردَّنَّهـا يـا رب خائـبـةً ... فبحر جودك يروي كل مـا يـردُ
      رحيل قد يطول وقد يكون ابدي
      لكم مودتي
      $$e
      مرداع العرب
    • سوف ابداء هنا بمدخل للمراهقه حتى يسهل علي مجاراتكم في هذا الموضع الجميل الذي يتحدث عن نديم المراهقه.


      المراهقه هي الحد الفاصل ما بين الطفولة والشباب، وهي مرحلة على الرغم من قصر مدتها الزمنية عموماً، تكتسب أهمية وحساسية متزايدة، وقد اختلفت وجهات نظر العلماء في تحديد بداياتها ونهاياتها. ولن اتطرق لها هنا .


      كما ان للمراهقة تعاريف كثيره لا تخفى على معظمكم


      وعبر قرائتي لأحد جوانب هذا الموضوع في النت مررت على تحالليل بعض العلماء ومنهم عالم نفسي روسي حيث يقول:


      "عندما يبلغ الأطفال درجة جادة من النمو أي البلوغ الجنسي، تبدأ حينذاك الاضطرابات النفسية المختلفة لديهم، ففي هذه المرحلة عادة تتنازع نفسيات الأحداث اطباع متناقضة ففي الوقت الذي تطبع سلوكهم وتعاملهم مع الآخرين الوداعة والحلم تجدهم في ذات الوقت حادّي الطباع ويغضبون عند أدنى إثارة"


      ومن هنا أستطيع ان أجزم برأي شخصي قد يشاركني فيه معظمكم إن مرحلة المراهقة هي أكثر مراحل الحياة تأزماً، والتعامل معها أصعب وأشق بالنسبة لأولياء الأمور.


      وحتى لا أطيل عليكم بما ان الجهل والغفله موجوده فبمسار طبيعي ستكون هناك الكثير من المشاكل التي يتعرض لها الناس،وبما انا هناك الكثير مما يخفى على أولياء الأمور، لا يعرفون شيئا عن الحالات النفسيه الخاصة بمراحل نمو أبنائهم ومن لديه المعرفه فهي قليله ،وعلى هذا لن يستطيع الأباء التعامل كما ينبغي او كما تتطلبه الحاله، فضلا عن مساهمتهم في مضاعفة تعقيدات بعض الحالات.

      وتبقى المشكله الأهم هي تغافل الأباء والأمهات للأشياء التي يعونها.














      أجوبه.....





      1- هل كااانت مرااهقتك صعبة ؟؟




      تبوا الصدق متوسطه يتخللها بعض المشاكل بس ما كانت صعبه كان دايم عقلي يحب انه يجرب..حتى لو ان هلي دومهم يجدمولي النصيحه قبل عن اسوي اي شي بس عشان اقتنع في بعض الاحيان لازم اتبع افكاري وكنت هادي اسوي عمايلي وما يندرى فيني ههههههههه



      2- هل اتعبت اهلك في هذه الفترة أم كاانت فترة عاادية بحيااتك ؟؟


      تعبتهم...سامحني يا أبي وسامحيني يا أمي


      ربي يخليها الوالده وكل ما انا فيه اليوم كله من دعوات امي لي


      ربي يحفظج يا امي











      3- ماا أكثر ماا اتعبك في مرااهقتك ... أفكاارك ... تصرفااتك ... أم مااذاا بالضبط ؟؟



      كنت صاحب عقل مجرب فلذلك اتوقع ان الأفكار تدور في عقلي بصوره مشوشه فتنتج عنها تصرفات متفاوته بين الخطاء والصواب







      5- هل ترى أن هنااك فرق بين مرااهقين الامس ومرااهقين اليووم ؟؟






      الفرق كبير ولتطور والتقدم النصيب الأكبر في هذا المجال


      لتطور ضريبه




      قصه....


      مررت بهذه القصه في احد المجلات


      سردت هذه الفتاه قصتها في مجله اسبوعيه ...تقول:


      انا فتاه بجيل المراهقه اغرق بين امواج هذه الدنيا,اعيش مع عائله صغيره مكونه من اب وام وثلاثه ابناء وانا اوسطهم,اهلي يحبونني ولا انكر ذالك ولكنهم ليسو ممن يظهرون لي حبهم وحنانهم ,بل يخفونه بقلوبهم, والمشكله تاتي هنا,حيث اني كبرت واصبحت مراهقه ككل بنات جيلي. احتاج لحنان وعطف الام ودعم ومدح الاب ...لاكن للاسف لا احد يعير جيلي اهتمام ...


      وما حصل افضع ففي يوم من الايام قرر ابي تجديد كل شيء بالمنزل وهذا ما حصل لقد جدد كل اثاث وغرف المنزل الا غرفتي ,,ولا كانني انتمي لهم,هذا الامر كان صعب جدا علي ,,,

      عندما اريد التكلم مع امي تقول اذهبي من هنا انا مشغوله مع اخوتك وعندما اطلب من ابي طلب يقول لست لوحدك من بالمنزل فهناك اخوتك ايضا وهم احق منك...
      كنت اجلس بغرفتي منفرده وابدا بالبكاء لاروح عن نفسي فما من احد يتحدث معي ويفضفض عني ,واحيانا ابدا بالتفكير بحل لما انا فيه فتخطر على بالي امور وافكار للانتقام من اهلي ,وذالك ليس بان اقتلهم حتى الموت ,بل بتعليمهم درسا لا ينسونهن ..












      اكره اهلي ,,اكره نفسي,,اكره هذه الدنيا التي خلقت بها لاحيى مع ابوان لا يفهمان ولا يقدران معنى جيل المراهقه..وانا اكتب هذه الراسله قبل ان اقتل نفسي وارتاح..


      قصه أخرى....وصلتني عبر الايميل
      ولا استطيع ان اغظ النظر في هذه القصه عن ظعف الايمان والتربيه






      سيارة الاسعاف أمام أحدى العمارات تنقل فتاة سقطت من بلكونة الدور الثاني ....
      وهي بين الحياة والموت لتتوجه الى المستشفى ويرافقها والد الفتاة.
      لحظه ذهول وانتظار صعب لما سيخبرهم به الطبيب عن حالة ابنته..
      بعد وقت قصير
      حضرت والدتها وقدأصابها الحادث بصدمه وهلع كبير خشية ان يكون اصابها
      مكروها
      يفقدها حياتها ,وبعد دقائق جاء الخبر المأساه :
      لقد توفيت ابنتها
      جراء السقوط ووسط بكاء الأم وحسرة الأب....
      جاء رجل الشرطة برفقه الطبيب وبدأ أخذ أقوال الأب والأم والتحقيق في ظروف
      الحادث
      الذي تسبب في وفاة.
      رجل الشرطة : ما الذي حدث بالظبط؟..
      الأب : كنا بالمنزل وجاءتني ابنتي لتقول أنها تريد الذهاب لصديقتها لمشاهدة
      حفله فنيه
      للفنان ( راشد الماجد )
      في التلفزيون برفقه زميلاتها وعيون الشوق تكاد تخرج من أهدابها فرفضت
      ولم أكن
      أعرف أنها شديده الأعجاب بالفنان ووصل الأمر بي ألى أن ضربتها
      فدخلت غرفتها
      حزينة , بعد فترة:
      يواصل الأب روايته سمعت صوت صراخ فدخلت فإذا بوالدتها تشير إلى
      البلكونة فنظرت من خلالها لأرى ابنتي على الأرض وسط بركة من الدماء..
      وأنا أطلب منك القبض على هذا الفنان وأحالته للتحقيق بسبب قتله لابنتي.
      رد عليه رجل الشرطة بكلام عاقل متزن وأنه لا ذنب للفنان ( راشد الماجد )
      في وفاة ابنته أو ما حدث لها .
      يقول احد المربين إن الفتاة يبدو أنها كانت تمر بمرحله نفسيه صعبة
      في فترة المراهقة
      وكان من الواجب على الأب التعامل معها بحكمة حتى تمر هذه المرحلة بسلام وليس
      بالضرورة الموافقة والسماح لها بالخروج وأنما بالأقناع والتفاهم.
      لذلك فإن الخطأ هو في أسلوب التعامل مع المراهقه في مثل هذه الأمور
      خاصة في عصر الفضائيات وماتذيعه من برامج تُشعل ضغوط المراهقة



      أترك لكم التعليق؟؟؟؟؟؟؟




      .. مودتي ..










      ودني لك أو تعال وجيبني لك
      صاحبي ياحبني لك...
      أجلس وخلها الأماني تبتديك أو تنتهي لك..M..
      With out you there
      is
      No place to belong
    • مسآآآء الخير
      " أطواار "
      كل يوم أدخل الموضوع وأقرأ الردود ولا أأأجد رد لي
      لاني لا أتذكر من مرااهقتي شئ " عجزت " #i
      طيب
      كنت أتذكر اني كنت حسااسة جداا وخجولة ايضاا وكان كل تركيزي على المذااكرة والحصول على درجاات طيبة وفي الصيف التحق بدوراات رسم وغيرهاا وبعد الانتهااء من الدورات التي التحق بهاا نساافر للرااحة لبيتناا في صلالة
      فكنت جداا مشغولة وهمي الوحيد الدرااسة وكنت أماارس الريااضة بشكل كبير
      وأذهب للمزرعة مع واالدي رحمه الله ونسااعده
      لم تكن مرااهقة صعبة ولم أكن متمردة أو أثير الفوضى والمشاااكل
      كنت في حالي لا أحب الاذى ابدااا وكاانت اسرتي متفهمة وتوفر لي كل وساائل الرااحة
      والاحتراام
      هذة هي " مرااهقتي " أطواااروااا
    • وردة الوفاء كتب:

      مسآآآء الخير

      " أطواار "
      كل يوم أدخل الموضوع وأقرأ الردود ولا أأأجد رد لي
      لاني لا أتذكر من مرااهقتي شئ " عجزت " #i
      طيب
      كنت أتذكر اني كنت حسااسة جداا وخجولة ايضاا وكان كل تركيزي على المذااكرة والحصول على درجاات طيبة وفي الصيف التحق بدوراات رسم وغيرهاا وبعد الانتهااء من الدورات التي التحق بهاا نساافر للرااحة لبيتناا في صلالة
      فكنت جداا مشغولة وهمي الوحيد الدرااسة وكنت أماارس الريااضة بشكل كبير
      وأذهب للمزرعة مع واالدي رحمه الله ونسااعده
      لم تكن مرااهقة صعبة ولم أكن متمردة أو أثير الفوضى والمشاااكل
      كنت في حالي لا أحب الاذى ابدااا وكاانت اسرتي متفهمة وتوفر لي كل وساائل الرااحة
      والاحتراام
      هذة هي " مرااهقتي " أطواااروااا



      مرااااااااحب الغلا،،،
      أفا حد ينسى مراهقته،،،~!@q
      كلهم يقول المراهقة والحساسه،
      ،يعنى الى بعده حساس يعنى مراااهق$$-e
      ،،
      حلوه مراهقتك،،وخاصة فيهاااااااا رحلات ،،
      ،،،
      البناااااات في العادة مراهقاتهم سهله،
      ،وفعلا معظمهااااا ذكرياااااااات مع الدرااااااسة،،،
      والصديقاااات
      ،،
      حتى أناااااااا مراهقتى حلوووووووووووه،$$6
      ،وأتمنهاااااااا تعود،،ايام جميلة صراحه،،،
      ،،
      مداخلة رائعة منك ورودة،،،$$e
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • مُتابع بصمت لمُراهقات الاعضاء

      تقديري
      إذا سمـــاؤكـ يــومــــاً تحَّجبت بــالغيـــــوم أغمض جفونكـ تبصـر خلف الغيـوم نجــوم " و " الأرض حــولكـ إذا مـــا توشحت بـالثلـــوج أغمض جفونكـ تبصــر تحت الثلـوج مروج
    • السلااام عليكم ورحمة الله وبركاااته

      مرحباا من جديد اختي الفااضلة اطواار ... ويظل المراااهق داائماا له طااقاات متعددة أكثر من الشخص البااالغ ... فاثباات الشخصية تتولد لديه عندماا يحس لنقص في ذااته ... ويريد أن يلفت أنظاار الاااخرين له ... في أي جاانب كااان .... وسأعوود إلى اسئلتك .

      بالنسبة لي كاانت لاثباات شخصيتي وقد ذكرت ذلك في حديثي ساابقاا ... ولكن الااا تعتقدين أن اثباات الشخصية أصلااا هي شكل من أشكاال الطااقات الاخرى لدى المرااهق الذي يود اخرااجهاا بطريقته ؟؟

      وماا خطه قلمك المبدع :-

      إذا كانت طاقة هى لإثبات الشخصية ؟؟

      لتعلمي اطواار أن اثباات الشخصية جزأ لا يتجزأ من مجموووعة طااقاات كاامنة في نفس المرااهق اصلاااا ... ومن هذاا المنطلق فأي طااقة ربماا تكون احد الجواانب المهمة لاثباات ذااته وشخصيته .


      فهل كل طاقة هى لإثبات الشخصية أم جانب من جوانب الشخصية ؟؟؟

      هي بكل تأكيد جاانب من جواانب الشخصية لانه لااا ننسى أن هنااك طااقااات اخرى مختلفة كطااقة ثقاافية وعلمية وجنسية ودينية وغيرهاااا .

      مثلا المشاغب،،،ما هو المقصد عنده لإثبات شخصية،،مثلا يكون شخصية مهمه في العائله ؟؟؟

      نعم بكل تأكيد ... وربماا هذاا الامر يخص المرااهق المعااند ... ولكن ربماا لا تظهر هذه الصفة غاالبا بالاسرة لسبب بسيط جداا وأنه لم يجد فرصته المنااسبة لاثباات شخصيته في مجاال اسرته بسبب عدم تفهم واالديه واهماالهم وعصبيتهم له في امر يقووم به ... فيحااول تفريغ طااقته في هذاا الجاانب خاارج منزله في المدرسه او حتى مع اصحاابه في من هم من سنه ليتحول الى سلووك نتيجة لتلك الظرووف أو غيرهااا .
      واعطيكي مثاال في هذاا الجاانب (( طلاااب وطاالباات يستهزؤوون بالمعلم او المعلمة دااخل الصف ... وماا يقصدوونه هو اضحااك زملاااءهم دااخل الصف فقط ... اليس هو سلوووك يعتبر كتفريغ للطااقة لديه خاارج حدوود الاسرة لاثباات شخصيته )) .

      وهل الجانب الهادئ للمراهق إيضا سلوك لإثبات الشخصية؟؟

      لست متأكد من هذاا الجاانب ... ولكن اعتقد أن المرااهق الهااديء يختلف عن المرااهق الانطواائي ... فالهاادي يمكن ان يتحول الى مرااهق مشااغب تكوون له سلووكيات لاثباات شخصيته ... بعكس الانطواائي لان من صفااته لا يحبذ اقاامة علاااقاات مع أي شخص حتى على مستوى اسرته فالبتاالي ندرة قياامه بأي اعماال ايجاابية أو سلبية تخص شخصيته ... والله اعلم .

      سؤال هل الطاقة تختلف عن السلوك،،؟؟!!

      اعتقد انهاا لا تختلف ... فالطااقة تفرز السلوووك لدى المرااهق ... وتوجد عواامل خاارجية أيضااا تفرز سلوووكه وتوجهه نحو الايجاابية او السلبية كالتربية والاسرة والاصدقااء والبيئة وساائل الاعلااام وغيرهاا .

      يعنى المعااااااااند نصنفه في جانب الطاقة لإثبات شخصية أم سلوك؟؟

      أجبت عليه ساابقااا فيماا يخص الشخص المرااهق المشاااغب .

      كيف ممكن يوازن الوالدين الامر مع الابن وخاصة إذا الوالدين لايميلو إلى ما يحبه المراهق ؟؟؟
      ،،وهل مشاركتهم له تقلل من صعوبة التربية له ؟؟

      [B][I][U]
      هناا يجب على الواالدين النظر والنزوول بتفكيرهم لمتطلباات ابنااءهم لاي فترة من فتراات مرااحل حيااتهم المختلفة ... ومحااولة التقرب معهم والجلوووس معهم ومشااركتهم بمشااهدة المباارياات والتكلم معهم باموور حيااتهم دوون خجل لانهاا بكل تأكيد حسب ماا ذكرتي ستقلل من صعوبة التربية وتقلل من حدة الاخطااء لتكسبهم نووع من تنمية مهاارات الرقاابة الذااتية لديهم وهذاا هو ماا ينقصناا في الوقت الحاالي أختي اطوااار لماا نوااجهه من تقنياات حديثة في كل المجاالااات .
      [/U][/I][/B]
      :):) وتبقى فترة المرااهقة عااالم غاامض من المتنااقضاات يسووده كثير من المؤثراات الخاارجية التي تلعب دوور مهم في تكوين الشخصية متمثلة بكثير من الاموور ... صفاات قد تؤثر على اخرى لينجح من خلااالهاا لتخطيهاا بنوع من الاراادة مبدأه التمسك بماا هوو ايجاابي ... او صفاات تطغي على اخرى لتفقده رووح التحدي ليلمس طريقااا سلبيااا يسبر به الى عالم من الضياااع .

      كل التقدير والشكر لكي اختي الفااضلة اطواار ... متمنياا لكي كل التوفيق ... ومزيد من التقدم في مواااضيعك المميزة .

      ساامر
    • هل كانت مراهقتك صعبة؟؟
      نعم كانت صعبة قليلا بسبب اعتدادي باستقلاليتي و رفضي
      كل ما يمليه علي الاهل ...حتى في ابسط الامور!!


      هل أتعبت أهلك في هذه الفترة أم كانت فترة عادية بحياتك؟؟
      مؤكد كان هناك تصادم قوي مع الاهل و لكن كان مؤقت لاني تعلمت(اثناء هذه الفترة) فن الحوار و ان الصراخ و الغضب والتمسك بالراي
      لن يؤدي الا للمشاكل و لن يحقق مطالب فتاة مراهقة!!!



      ما أكثر ما أتعبك في مراهقتك،،أفكارك تصرفاتك أم ماذا بالضبط؟؟
      تصرفااتي كانت تسير بعكس افكاري و هذا الامر كان يزيد الامر
      سوءا اكثر دون قصد!!!


      هل ترى هنااااااااك فرق بين مراهقين اليوم ومراهقين الامس؟؟
      نعم يوجد فرق كبير... المراهقة بالامس كانت محدودة بحدود صارمة يتجنب المراهقين تجاوزها وبذلك استطاعوا المرور بهذه المرحلة دونما اضرار تذكر...
      اما اليوم فالمراهقين يثبتون انهم الاقدر و الاقوى على تجاوز مثل هذه الحدود معلنين انهم قادرين على ان يعيشوا عالمهم بمفردهم دون نصيحة او توجيه او سلطة من الابوين!!!



      __________


      تشكراااااااتي لطارحة الموضوع الرائعة اطوااار و اسعدني كثيرا
      المشاركة في موضوع غاية في الاهمية..
      سلمت يداك اختي العزيزة
      تقبلي مروري المتواضع
      أحبتــــي قد تغيب شمس السعادة يومــــاً مــــا لكنها ستشرق حتمــــاً في اليوم التالي معلنة ً عن فجر جديـــــد ملــــيء بالفـــــرح
      اقتباس
      (أختي العزيزة:مجنونة و عسولة)
    • سـامر كتب:

      السلااام عليكم ورحمة الله وبركاااته



      مرحباا من جديد اختي الفااضلة اطواار ... ويظل المراااهق داائماا له طااقاات متعددة أكثر من الشخص البااالغ ... فاثباات الشخصية تتولد لديه عندماا يحس لنقص في ذااته ... ويريد أن يلفت أنظاار الاااخرين له ... في أي جاانب كااان .... وسأعوود إلى اسئلتك .


      بالنسبة لي كاانت لاثباات شخصيتي وقد ذكرت ذلك في حديثي ساابقاا ... ولكن الااا تعتقدين أن اثباات الشخصية أصلااا هي شكل من أشكاال الطااقات الاخرى لدى المرااهق الذي يود اخرااجهاا بطريقته ؟؟


      وماا خطه قلمك المبدع :-


      إذا كانت طاقة هى لإثبات الشخصية ؟؟


      لتعلمي اطواار أن اثباات الشخصية جزأ لا يتجزأ من مجموووعة طااقاات كاامنة في نفس المرااهق اصلاااا ... ومن هذاا المنطلق فأي طااقة ربماا تكون احد الجواانب المهمة لاثباات ذااته وشخصيته .



      فهل كل طاقة هى لإثبات الشخصية أم جانب من جوانب الشخصية ؟؟؟


      هي بكل تأكيد جاانب من جواانب الشخصية لانه لااا ننسى أن هنااك طااقااات اخرى مختلفة كطااقة ثقاافية وعلمية وجنسية ودينية وغيرهاااا .


      مثلا المشاغب،،،ما هو المقصد عنده لإثبات شخصية،،مثلا يكون شخصية مهمه في العائله ؟؟؟


      نعم بكل تأكيد ... وربماا هذاا الامر يخص المرااهق المعااند ... ولكن ربماا لا تظهر هذه الصفة غاالبا بالاسرة لسبب بسيط جداا وأنه لم يجد فرصته المنااسبة لاثباات شخصيته في مجاال اسرته بسبب عدم تفهم واالديه واهماالهم وعصبيتهم له في امر يقووم به ... فيحااول تفريغ طااقته في هذاا الجاانب خاارج منزله في المدرسه او حتى مع اصحاابه في من هم من سنه ليتحول الى سلووك نتيجة لتلك الظرووف أو غيرهااا .
      واعطيكي مثاال في هذاا الجاانب (( طلاااب وطاالباات يستهزؤوون بالمعلم او المعلمة دااخل الصف ... وماا يقصدوونه هو اضحااك زملاااءهم دااخل الصف فقط ... اليس هو سلوووك يعتبر كتفريغ للطااقة لديه خاارج حدوود الاسرة لاثباات شخصيته )) .


      وهل الجانب الهادئ للمراهق إيضا سلوك لإثبات الشخصية؟؟


      لست متأكد من هذاا الجاانب ... ولكن اعتقد أن المرااهق الهااديء يختلف عن المرااهق الانطواائي ... فالهاادي يمكن ان يتحول الى مرااهق مشااغب تكوون له سلووكيات لاثباات شخصيته ... بعكس الانطواائي لان من صفااته لا يحبذ اقاامة علاااقاات مع أي شخص حتى على مستوى اسرته فالبتاالي ندرة قياامه بأي اعماال ايجاابية أو سلبية تخص شخصيته ... والله اعلم .


      سؤال هل الطاقة تختلف عن السلوك،،؟؟!!


      اعتقد انهاا لا تختلف ... فالطااقة تفرز السلوووك لدى المرااهق ... وتوجد عواامل خاارجية أيضااا تفرز سلوووكه وتوجهه نحو الايجاابية او السلبية كالتربية والاسرة والاصدقااء والبيئة وساائل الاعلااام وغيرهاا .


      يعنى المعااااااااند نصنفه في جانب الطاقة لإثبات شخصية أم سلوك؟؟


      أجبت عليه ساابقااا فيماا يخص الشخص المرااهق المشاااغب .


      كيف ممكن يوازن الوالدين الامر مع الابن وخاصة إذا الوالدين لايميلو إلى ما يحبه المراهق ؟؟؟
      ،،وهل مشاركتهم له تقلل من صعوبة التربية له ؟؟


      هناا يجب على الواالدين النظر والنزوول بتفكيرهم لمتطلباات ابنااءهم لاي فترة من فتراات مرااحل حيااتهم المختلفة ... ومحااولة التقرب معهم والجلوووس معهم ومشااركتهم بمشااهدة المباارياات والتكلم معهم باموور حيااتهم دوون خجل لانهاا بكل تأكيد حسب ماا ذكرتي ستقلل من صعوبة التربية وتقلل من حدة الاخطااء لتكسبهم نووع من تنمية مهاارات الرقاابة الذااتية لديهم وهذاا هو ماا ينقصناا في الوقت الحاالي أختي اطوااار لماا نوااجهه من تقنياات حديثة في كل المجاالااات .


      :):) وتبقى فترة المرااهقة عااالم غاامض من المتنااقضاات يسووده كثير من المؤثراات الخاارجية التي تلعب دوور مهم في تكوين الشخصية متمثلة بكثير من الاموور ... صفاات قد تؤثر على اخرى لينجح من خلااالهاا لتخطيهاا بنوع من الاراادة مبدأه التمسك بماا هوو ايجاابي ... او صفاات تطغي على اخرى لتفقده رووح التحدي ليلمس طريقااا سلبيااا يسبر به الى عالم من الضياااع .


      كل التقدير والشكر لكي اختي الفااضلة اطواار ... متمنياا لكي كل التوفيق ... ومزيد من التقدم في مواااضيعك المميزة .


      ساامر



      الفاضل ساااااااامر ماشاء الله نقاط غاية فى الروعة تلك التى أوردتهااااااااا،،،
      ،،،،
      بس إذا سمحت من المدخلة الاولى وعدتناااااا تشرح لنااااااااااا الافكااااااااار لدي المراهقين،
      ،مثل الاقتناع في الدين الاهل المجتمع،،
      ،،،،
      أريدك تعطيناااااااا كيف ممكن يتصرف الاهل مع المراهق سواء أخبرهم ،
      ،أو هم من نفسهم يحاولو يسدوا عنده هذه التساؤلات حتى لو لم يطرحهااااااااااا،،،
      ،،،
      أيضا المراهق أيش نصيحتك له،،،يعنى لو قال مراهق أريد أقتنع بالدين مثلا أيش بيكون ردك له،،
      ،،،
      بعد سؤال،،هل تنصح المراهق يقرأ كتب في كل المجالات،،
      هل هناك كتب ممكن تربك فكره،،في هذه الفترة؟؟
      ،،،،
      شاكرة لك تواصلك الراقى بالنقاط التى توردهاااااااااااااا،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • Altwash كتب:

      سوف ابداء هنا بمدخل للمراهقه حتى يسهل علي مجاراتكم في هذا الموضع الجميل الذي يتحدث عن نديم المراهقه.



      المراهقه هي الحد الفاصل ما بين الطفولة والشباب، وهي مرحلة على الرغم من قصر مدتها الزمنية عموماً، تكتسب أهمية وحساسية متزايدة، وقد اختلفت وجهات نظر العلماء في تحديد بداياتها ونهاياتها. ولن اتطرق لها هنا .


      كما ان للمراهقة تعاريف كثيره لا تخفى على معظمكم


      وعبر قرائتي لأحد جوانب هذا الموضوع في النت مررت على تحالليل بعض العلماء ومنهم عالم نفسي روسي حيث يقول:


      "عندما يبلغ الأطفال درجة جادة من النمو أي البلوغ الجنسي، تبدأ حينذاك الاضطرابات النفسية المختلفة لديهم، ففي هذه المرحلة عادة تتنازع نفسيات الأحداث اطباع متناقضة ففي الوقت الذي تطبع سلوكهم وتعاملهم مع الآخرين الوداعة والحلم تجدهم في ذات الوقت حادّي الطباع ويغضبون عند أدنى إثارة"


      ومن هنا أستطيع ان أجزم برأي شخصي قد يشاركني فيه معظمكم إن مرحلة المراهقة هي أكثر مراحل الحياة تأزماً، والتعامل معها أصعب وأشق بالنسبة لأولياء الأمور.


      وحتى لا أطيل عليكم بما ان الجهل والغفله موجوده فبمسار طبيعي ستكون هناك الكثير من المشاكل التي يتعرض لها الناس،وبما انا هناك الكثير مما يخفى على أولياء الأمور، لا يعرفون شيئا عن الحالات النفسيه الخاصة بمراحل نمو أبنائهم ومن لديه المعرفه فهي قليله ،وعلى هذا لن يستطيع الأباء التعامل كما ينبغي او كما تتطلبه الحاله، فضلا عن مساهمتهم في مضاعفة تعقيدات بعض الحالات.


      وتبقى المشكله الأهم هي تغافل الأباء والأمهات للأشياء التي يعونها.














      أجوبه.....





      1- هل كااانت مرااهقتك صعبة ؟؟




      تبوا الصدق متوسطه يتخللها بعض المشاكل بس ما كانت صعبه كان دايم عقلي يحب انه يجرب..حتى لو ان هلي دومهم يجدمولي النصيحه قبل عن اسوي اي شي بس عشان اقتنع في بعض الاحيان لازم اتبع افكاري وكنت هادي اسوي عمايلي وما يندرى فيني ههههههههه



      2- هل اتعبت اهلك في هذه الفترة أم كاانت فترة عاادية بحيااتك ؟؟


      تعبتهم...سامحني يا أبي وسامحيني يا أمي


      ربي يخليها الوالده وكل ما انا فيه اليوم كله من دعوات امي لي


      ربي يحفظج يا امي











      3- ماا أكثر ماا اتعبك في مرااهقتك ... أفكاارك ... تصرفااتك ... أم مااذاا بالضبط ؟؟



      كنت صاحب عقل مجرب فلذلك اتوقع ان الأفكار تدور في عقلي بصوره مشوشه فتنتج عنها تصرفات متفاوته بين الخطاء والصواب







      5- هل ترى أن هنااك فرق بين مرااهقين الامس ومرااهقين اليووم ؟؟






      الفرق كبير ولتطور والتقدم النصيب الأكبر في هذا المجال


      لتطور ضريبه




      قصه....


      مررت بهذه القصه في احد المجلات


      سردت هذه الفتاه قصتها في مجله اسبوعيه ...تقول:


      انا فتاه بجيل المراهقه اغرق بين امواج هذه الدنيا,اعيش مع عائله صغيره مكونه من اب وام وثلاثه ابناء وانا اوسطهم,اهلي يحبونني ولا انكر ذالك ولكنهم ليسو ممن يظهرون لي حبهم وحنانهم ,بل يخفونه بقلوبهم, والمشكله تاتي هنا,حيث اني كبرت واصبحت مراهقه ككل بنات جيلي. احتاج لحنان وعطف الام ودعم ومدح الاب ...لاكن للاسف لا احد يعير جيلي اهتمام ...


      وما حصل افضع ففي يوم من الايام قرر ابي تجديد كل شيء بالمنزل وهذا ما حصل لقد جدد كل اثاث وغرف المنزل الا غرفتي ,,ولا كانني انتمي لهم,هذا الامر كان صعب جدا علي ,,,


      عندما اريد التكلم مع امي تقول اذهبي من هنا انا مشغوله مع اخوتك وعندما اطلب من ابي طلب يقول لست لوحدك من بالمنزل فهناك اخوتك ايضا وهم احق منك...

      كنت اجلس بغرفتي منفرده وابدا بالبكاء لاروح عن نفسي فما من احد يتحدث معي ويفضفض عني ,واحيانا ابدا بالتفكير بحل لما انا فيه فتخطر على بالي امور وافكار للانتقام من اهلي ,وذالك ليس بان اقتلهم حتى الموت ,بل بتعليمهم درسا لا ينسونهن ..













      اكره اهلي ,,اكره نفسي,,اكره هذه الدنيا التي خلقت بها لاحيى مع ابوان لا يفهمان ولا يقدران معنى جيل المراهقه..وانا اكتب هذه الراسله قبل ان اقتل نفسي وارتاح..


      قصه أخرى....وصلتني عبر الايميل
      ولا استطيع ان اغظ النظر في هذه القصه عن ظعف الايمان والتربيه







      سيارة الاسعاف أمام أحدى العمارات تنقل فتاة سقطت من بلكونة الدور الثاني ....
      وهي بين الحياة والموت لتتوجه الى المستشفى ويرافقها والد الفتاة.
      لحظه ذهول وانتظار صعب لما سيخبرهم به الطبيب عن حالة ابنته..
      بعد وقت قصير
      حضرت والدتها وقدأصابها الحادث بصدمه وهلع كبير خشية ان يكون اصابها
      مكروها
      يفقدها حياتها ,وبعد دقائق جاء الخبر المأساه :
      لقد توفيت ابنتها
      جراء السقوط ووسط بكاء الأم وحسرة الأب....
      جاء رجل الشرطة برفقه الطبيب وبدأ أخذ أقوال الأب والأم والتحقيق في ظروف
      الحادث
      الذي تسبب في وفاة.
      رجل الشرطة : ما الذي حدث بالظبط؟..
      الأب : كنا بالمنزل وجاءتني ابنتي لتقول أنها تريد الذهاب لصديقتها لمشاهدة
      حفله فنيه
      للفنان ( راشد الماجد )
      في التلفزيون برفقه زميلاتها وعيون الشوق تكاد تخرج من أهدابها فرفضت
      ولم أكن
      أعرف أنها شديده الأعجاب بالفنان ووصل الأمر بي ألى أن ضربتها
      فدخلت غرفتها
      حزينة , بعد فترة:
      يواصل الأب روايته سمعت صوت صراخ فدخلت فإذا بوالدتها تشير إلى
      البلكونة فنظرت من خلالها لأرى ابنتي على الأرض وسط بركة من الدماء..
      وأنا أطلب منك القبض على هذا الفنان وأحالته للتحقيق بسبب قتله لابنتي.
      رد عليه رجل الشرطة بكلام عاقل متزن وأنه لا ذنب للفنان ( راشد الماجد )
      في وفاة ابنته أو ما حدث لها .
      يقول احد المربين إن الفتاة يبدو أنها كانت تمر بمرحله نفسيه صعبة
      في فترة المراهقة
      وكان من الواجب على الأب التعامل معها بحكمة حتى تمر هذه المرحلة بسلام وليس
      بالضرورة الموافقة والسماح لها بالخروج وأنما بالأقناع والتفاهم.
      لذلك فإن الخطأ هو في أسلوب التعامل مع المراهقه في مثل هذه الأمور
      خاصة في عصر الفضائيات وماتذيعه من برامج تُشعل ضغوط المراهقة



      أترك لكم التعليق؟؟؟؟؟؟؟




      .. مودتي ..












      ماشااااااااااء الله مداااااخله جميلة صرااااحه،،
      ،،
      بالنسبة لعمايلك اللى كنت تعملهاااااااااااا،:)
      ،كنت تخبيهااااااا عن الاهل بغرض الخوف منهم ولى لانهاااااا تصرف خاطئ منك،،؟؟
      ،،،
      بالنسبة للقصتين الإ تعتقد السبب قلة العاطفة من قبل الاهل للمراهتيتن سبب فى تفكيرهم الخاطئ،،
      والثانية اللى رمت نفسهاااااااا،،في رايك ما هو الحل المثل الذى كان ممكن إتخاذه مع البنت لتفادى هذه الحادثة المؤلمة،،،
      ،،
      شاكرة لك هذه الإطلالة الرائعة و إنتظر عودتك لإكمال النقاش معك،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • الشمس الساطعة كتب:

      هل كانت مراهقتك صعبة؟؟

      نعم كانت صعبة قليلا بسبب اعتدادي باستقلاليتي و رفضي
      كل ما يمليه علي الاهل ...حتى في ابسط الامور!!


      هل أتعبت أهلك في هذه الفترة أم كانت فترة عادية بحياتك؟؟
      مؤكد كان هناك تصادم قوي مع الاهل و لكن كان مؤقت لاني تعلمت(اثناء هذه الفترة) فن الحوار و ان الصراخ و الغضب والتمسك بالراي
      لن يؤدي الا للمشاكل و لن يحقق مطالب فتاة مراهقة!!!



      ما أكثر ما أتعبك في مراهقتك،،أفكارك تصرفاتك أم ماذا بالضبط؟؟
      تصرفااتي كانت تسير بعكس افكاري و هذا الامر كان يزيد الامر
      سوءا اكثر دون قصد!!!


      هل ترى هنااااااااك فرق بين مراهقين اليوم ومراهقين الامس؟؟
      نعم يوجد فرق كبير... المراهقة بالامس كانت محدودة بحدود صارمة يتجنب المراهقين تجاوزها وبذلك استطاعوا المرور بهذه المرحلة دونما اضرار تذكر...
      اما اليوم فالمراهقين يثبتون انهم الاقدر و الاقوى على تجاوز مثل هذه الحدود معلنين انهم قادرين على ان يعيشوا عالمهم بمفردهم دون نصيحة او توجيه او سلطة من الابوين!!!



      __________



      تشكراااااااتي لطارحة الموضوع الرائعة اطوااار و اسعدني كثيرا
      المشاركة في موضوع غاية في الاهمية..
      سلمت يداك اختي العزيزة

      تقبلي مروري المتواضع




      من طيبك أختى
      وشاكرة لك حضورك الراقى،،
      نورت الصفحه،،
      ،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار كتب:

      ماشااااااااااء الله مداااااخله جميلة صرااااحه،،

      طارحة الموضوع أجمل


      ،،
      بالنسبة لعمايلك اللى كنت تعملهاااااااااااا،:)
      ،كنت تخبيهااااااا عن الاهل بغرض الخوف منهم ولى لانهاااااا تصرف خاطئ منك،،؟؟
      طبعا كان الهدف من معظم الأفكار اني اجرب حتى اقتنع
      لكن بعد سن المراهقه صارت لدي قناعه تامه ان استفيد من تجارب ومن نصائح الأخرين
      أكثر شي كنت اخبيها خوفا من الوالد( القائد) وأخوي الكبير(قائد الأركان) وما كنت أنضرب كنت انحرم من اشياء انا أحبها
      والوالده ربي يحفظها كانت دايم متابعه لي يعني مافيه امل اسوي شي وما ينكشف...
      ،،،
      بالنسبة للقصتين الإ تعتقد السبب قلة العاطفة من قبل الاهل للمراهتيتن سبب فى تفكيرهم الخاطئ،،
      كما أوضحة في بداية مشاركتي اننا نحن في العالم الثالث نفتقر الى معرفة مراحل نمو النفسيه لدا أبنائنا وبالأخص الأجيال التي سبقتنا
      ويبقى وعي اولياء الأمور لا بد منه
      ففي القصة الأولى ماذا كان سيخسر الولد لو كان ذا ردا لطيف للبنت وكما ان الأم هي الأخرى نسية انها هي مربية الأجيال وان هذا هوه المفروض ان يكون شغلها الشاغل
      فالبنت كتله من العواطف الجياشه "تقف عند كلمه وتتحرك بهمسه"


      والثانية اللى رمت نفسهاااااااا،،في رايك ما هو الحل المثل الذى كان ممكن إتخاذه مع البنت لتفادى هذه الحادثة المؤلمة،،،
      يبقى الموقف هوه السيد هنا
      بما انه نسي ان يربي ابنائه على طاعة الخالق وعلى الشريعة الأسلاميه
      سوف يلاقي مالا تحمد عقباه
      كان من دواعي سروري عندما رأية ذلك الشوق في عينيها ان اقول لها اننا سوف نخرج انا والعائله الى أحب مكان لها غير حفلة راشد الماجد
      وإن صار لا محاله سوف اجلس معها واحتضن شوقها وأكسبه لنفسي...وهناك الكثير من الطرق تعتمد على العلاقه المتبادله بين الأسره
      ويبقى السؤال لماذا اشتاقة البنت لراشد الماجد ولم تشتاق لوالدها؟؟؟؟
      ،،


      شاكرة لك هذه الإطلالة الرائعة و إنتظر عودتك لإكمال النقاش معك،،،




      مودتي القلبيه ما أنا سوى مستفيد مما يطرح هنا
      الشكر موصول لكي مشرفتي
      ودني لك أو تعال وجيبني لك
      صاحبي ياحبني لك...
      أجلس وخلها الأماني تبتديك أو تنتهي لك..M..
      With out you there
      is
      No place to belong


    • بسم الله الرحمن الرحيم


      أسعد الله صباحك أختي أطوار،


      بالرغم مما تحمله أسئلتك من مشقة في إعادة استقراءها، فإنني سأحاول معالجة بعض المفاهيم

      التي كانت سائدة في مجتمع الخطوات القافزة.. ولكن لنتفق على أمرٍ واحدٍ أولاً.. يمنع إطلاق الأحكام.. عندما تتعلق السلوكيات بالمشاعر هذه البقة العابثة ستكون دائماً في صواب خاطئ، وخطئ سليم؛

      أعود إلى أسئلتك:


      هل كان سلوك منهم بالشفقة أو شعور منك بإنهم ينظرو
      إليك بعين الشفقة،،


      أعتقد أننا قبل أن نصل إلى هذه المرحلة، نقوم جاهدين بمحاربتها. أي إحساسنا بشفقة الغير
      فندعي ماليس فينا، حتى لا نشعر بهذا، فإذا فعلنا ما نستطيع، ولم نتمكن من إزالة هذه الصورة.. فإننا نخسر.
      ثم إن استسلام من حولك إلى قرارك بالابتعاد بناءً على أنك تفضلين القراءة.. أعتقد هو نوع آخر من الهروب الذي قد يلجؤون إليه، لتبرير موافقتهم.
      أحياناً.. لا نحتاج إلى قدم.. لنمشي..
      كذلك..لا نحتاج إلى عين..كي نرى..مشاعرهم

      ليس أنني كنت حزينة حقاً..وإن زارتني أحياناً الغيرة..
      ولكن بما أن لي زملاء في المدرسة وأخوات في المنزل.. فلم يسيطر هذا التفكير علي..


      لإنك ترين أن بفترة مرضك أصبحتى أقل منهم في بعض الاشياء،،؟؟!!


      أعتقد أنهم كانوا أضعف عني، صراحة كنت أنا مسؤوله تماماً عنهم، سواء أولاد أو بنات.. ولكن مرضي جاء في فترة متقدمة من طفولتي.. أعتقد 10 أو 11 سنه..
      ثم استمر معي فتره ليست بالقليلة.. ضمن رعاية صحية مستمرة.. إلى 14 أو 15 .. فأعتقد.. أن أكثر ماقد يشكل شخصياتنا.. قد فاتني.. بالتأكيد الأولاد أصبحوا شباب.. يمنع الاقتراب..
      والفتيات.. أصبحن أكثر قرباً من بعض.. والكثير من الأسرار.. هل شعرت أنني أقل.. لا.. ولكن نقصني أن أفهم ماذا مر عليهم بدوني..



      الإ تعتقدى أن القراءة كانت هروب من الواقع إلى صفحات الكتب،،\لإكمال ما فاتك في فترة مرضك،،


      لا، ولكن كانت التسلية الشرعية الوحيدة بعد التلفزيون.. ثم أنني كنت حقاً أحب القراءة منذ كنت في الصف الثاني الابتدائي، عندما أنهينا دراسة حروف الهجاء وتعلمنا تكوين كلمات وجمل. فلم يكن نوع من الهروب أكثر منه ممارسة طبيعية لمراهق مع إحدى هواياته.

      والبحث عن تميز عنهم،،وإثبات لذاتك،،؟؟


      لم أفكر بهذه الطريقة صراحة، لأنني قبل المرض كنت تقريباً.. سعيدة بالكامل . فلم أشعر بأي نقص أود تعويضه..

      ولكنني بدأت أطيل التفكير في انطباعي لمشاعر من حولي.. وأبرر لهم أحياناً.. تصرفات غاية في القسوة.. نعم، التبرير منطقي ومعقول ولكنه حرمني من حقي في التعويض عن الإساءة بالإعتذار.
      أيضاً.. التفكير الطويل.. جعلني أعود إلى نقطة البداية.. الآن.. أشعر أنه كان من الممتع.. الخروج
      ولكن ربما سأصل إلى نقطه مغايره مستقبلاً؟!! ..
      مادامت هناك أخطاء.. مادامت هناك تجارب.. سيبقى جزء من مراهقتنا غير مفهوم..


      مجرد رأي شخصي، وربما قرأ من حولي مراهقتي ..
      بالأنانية.. والإحساس بالتميز.. وكأن الكون يدور.. حول شخصي.. والكثير من السلبيات التي لن يلتقطها عقلي .. فهل هو مبرر؟ أحياناً.. وأحياناً فقط لكي نتأكد أن أعيننا تستطيع أن تشوه نقاء القمر.. بحفر لن تستطيع رؤيتها..


      هذا وفقط.. كل التحية

      أختك

    • Altwash كتب:

      مودتي القلبيه ما أنا سوى مستفيد مما يطرح هنا


      الشكر موصول لكي مشرفتي




      شاكرة لك العودة مره ثاااانية،،
      ومداخلتك هذه جميلة جدااا،،تنم عن وعى ورؤية،،
      وبالفعل لمااااااذا تعلقت بالبنت بفنان لم تره
      ولم تعايشه الا عن طريق التلفاز ولم تتعلق بالاب الذى تعيش معه،،
      رسالة للإبااااااء بالاخص اللى عندهم بنات في سن المراهقة ،أنتبهوااااا لبناتكم،،
      ،،،
      كنااااااااااااا مستفدين والنقاااااش يخرج الفاااائدة
      فكلا يحمل فكرة ربمااااااا غائبة عن الاخر،،
      فتكتمل الحلقة،،بإذن الله لدى الجميع،،
      ،،،،
      وإذا سمحت سؤال،،وأعتذر،،
      هل في إعتقادك لابد من الاهل أن يعطوا البنت عاطفة أكبر من الولد؟؟؟
      ،،،
      شاكرة لك التوااصل،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • عيون هند كتب:



      بسم الله الرحمن الرحيم



      أسعد الله صباحك أختي أطوار،



      بالرغم مما تحمله أسئلتك من مشقة في إعادة استقراءها، فإنني سأحاول معالجة بعض المفاهيم


      التي كانت سائدة في مجتمع الخطوات القافزة.. ولكن لنتفق على أمرٍ واحدٍ أولاً.. يمنع إطلاق الأحكام.. عندما تتعلق السلوكيات بالمشاعر هذه البقة العابثة ستكون دائماً في صواب خاطئ، وخطئ سليم؛


      أعود إلى أسئلتك:




      أعتقد أننا قبل أن نصل إلى هذه المرحلة، نقوم جاهدين بمحاربتها. أي إحساسنا بشفقة الغير
      فندعي ماليس فينا، حتى لا نشعر بهذا، فإذا فعلنا ما نستطيع، ولم نتمكن من إزالة هذه الصورة.. فإننا نخسر.
      ثم إن استسلام من حولك إلى قرارك بالابتعاد بناءً على أنك تفضلين القراءة.. أعتقد هو نوع آخر من الهروب الذي قد يلجؤون إليه، لتبرير موافقتهم.
      أحياناً.. لا نحتاج إلى قدم.. لنمشي..
      كذلك..لا نحتاج إلى عين..كي نرى..مشاعرهم


      ليس أنني كنت حزينة حقاً..وإن زارتني أحياناً الغيرة..
      ولكن بما أن لي زملاء في المدرسة وأخوات في المنزل.. فلم يسيطر هذا التفكير علي..




      أعتقد أنهم كانوا أضعف عني، صراحة كنت أنا مسؤوله تماماً عنهم، سواء أولاد أو بنات.. ولكن مرضي جاء في فترة متقدمة من طفولتي.. أعتقد 10 أو 11 سنه..
      ثم استمر معي فتره ليست بالقليلة.. ضمن رعاية صحية مستمرة.. إلى 14 أو 15 .. فأعتقد.. أن أكثر ماقد يشكل شخصياتنا.. قد فاتني.. بالتأكيد الأولاد أصبحوا شباب.. يمنع الاقتراب..
      والفتيات.. أصبحن أكثر قرباً من بعض.. والكثير من الأسرار.. هل شعرت أنني أقل.. لا.. ولكن نقصني أن أفهم ماذا مر عليهم بدوني..





      لا، ولكن كانت التسلية الشرعية الوحيدة بعد التلفزيون.. ثم أنني كنت حقاً أحب القراءة منذ كنت في الصف الثاني الابتدائي، عندما أنهينا دراسة حروف الهجاء وتعلمنا تكوين كلمات وجمل. فلم يكن نوع من الهروب أكثر منه ممارسة طبيعية لمراهق مع إحدى هواياته.



      لم أفكر بهذه الطريقة صراحة، لأنني قبل المرض كنت تقريباً.. سعيدة بالكامل . فلم أشعر بأي نقص أود تعويضه..


      ولكنني بدأت أطيل التفكير في انطباعي لمشاعر من حولي.. وأبرر لهم أحياناً.. تصرفات غاية في القسوة.. نعم، التبرير منطقي ومعقول ولكنه حرمني من حقي في التعويض عن الإساءة بالإعتذار.
      أيضاً.. التفكير الطويل.. جعلني أعود إلى نقطة البداية.. الآن.. أشعر أنه كان من الممتع.. الخروج
      ولكن ربما سأصل إلى نقطه مغايره مستقبلاً؟!! ..
      مادامت هناك أخطاء.. مادامت هناك تجارب.. سيبقى جزء من مراهقتنا غير مفهوم..



      مجرد رأي شخصي، وربما قرأ من حولي مراهقتي ..
      بالأنانية.. والإحساس بالتميز.. وكأن الكون يدور.. حول شخصي.. والكثير من السلبيات التي لن يلتقطها عقلي .. فهل هو مبرر؟ أحياناً.. وأحياناً فقط لكي نتأكد أن أعيننا تستطيع أن تشوه نقاء القمر.. بحفر لن تستطيع رؤيتها..



      هذا وفقط.. كل التحية


      أختك




      مااااااااااشاء الله عليك غاليتى ومعلمتى الراقيه هند،،
      أنت رائعة في ردوك ،،،
      ليس لى إضافة على ما تفضلت به،،أنا أتعلم منك،،،
      ،،،
      أنت كنت معلمه لهم هم ومعلمه لنا نحن هنااااااااااا،،
      ،،
      ولكن سؤالى ما نصحتك لكل من تمر به مراهقة صعبه كالمرض أو الاحزان أو الفشل الدراسى،،أو طلاق الابوين،،أو غيره من الظروف،،
      قدمى له نصيحه؟؟
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار كتب:


      شاكرة لك العودة مره ثاااانية،،
      ومداخلتك هذه جميلة جدااا،،تنم عن وعى ورؤية،،
      وبالفعل لمااااااذا تعلقت بالبنت بفنان لم تره
      ولم تعايشه الا عن طريق التلفاز ولم تتعلق بالاب الذى تعيش معه،،
      رسالة للإبااااااء بالاخص اللى عندهم بنات في سن المراهقة ،أنتبهوااااا لبناتكم،،
      ،،،
      كنااااااااااااا مستفدين والنقاااااش يخرج الفاااائدة
      فكلا يحمل فكرة ربمااااااا غائبة عن الاخر،،
      فتكتمل الحلقة،،بإذن الله لدى الجميع،،
      ،،،،
      وإذا سمحت سؤال،،وأعتذر،،
      هل في إعتقادك لابد من الاهل أن يعطوا البنت عاطفة أكبر من الولد؟؟؟
      ،،،


      شاكرة لك التوااصل،،



      إن النمو العضوي المتسارع لدى الفتاة في هذه المرحلة من العمر يرافقه نشاط فطري وغريزي من نوع آخر ...
      فتتحرك العواطف والمشاعر في مجال جديد يترك آثاره على طبيعتها وسلوكها ,فإن الفتاة في مرحلة المراهقة، تمر بدور التفتح والنشاط العاطفي الخاص، حيث تغادر الفتاة تعلقها بوالديها، وتتجه بعواطفها واهتماماتها إلى بنات سنها، وإلى أبناء الجنس الآخر، وإلى الحياة الزوجية.
      وكما تنجذب إلى الحب مبكراً، وإن عاطفة الحب لدى الإناث هي أخصب مما لدى الذكور بكثير , كما إن الإناث يرغبن في أن يكن محور ومركز الجذب في الحب وليس العكس، وهذه الحالة هي واحدة من الفوارق العاطفية بين الجنسين
      إن دفء صدر الأم وهي ترضع طفلها لا يعدله دفء وفيه شعور بالالتصاق ليس عند الأب مثله، ولهذا يجيء تأديب الابن من أبيه، لما يحتاج ذلك إلى خشونة وعقل لا تضعفه العاطفة التي في طبع الأم، ولازمة من لوازم الحنان لديها.
      هذا هوه اعتقادي سيدتي
      مودتي
      ودني لك أو تعال وجيبني لك
      صاحبي ياحبني لك...
      أجلس وخلها الأماني تبتديك أو تنتهي لك..M..
      With out you there
      is
      No place to belong
    • Altwash كتب:

      إن النمو العضوي المتسارع لدى الفتاة في هذه المرحلة من العمر يرافقه نشاط فطري وغريزي من نوع آخر ...

      فتتحرك العواطف والمشاعر في مجال جديد يترك آثاره على طبيعتها وسلوكها ,فإن الفتاة في مرحلة المراهقة، تمر بدور التفتح والنشاط العاطفي الخاص، حيث تغادر الفتاة تعلقها بوالديها، وتتجه بعواطفها واهتماماتها إلى بنات سنها، وإلى أبناء الجنس الآخر، وإلى الحياة الزوجية.
      وكما تنجذب إلى الحب مبكراً، وإن عاطفة الحب لدى الإناث هي أخصب مما لدى الذكور بكثير , كما إن الإناث يرغبن في أن يكن محور ومركز الجذب في الحب وليس العكس، وهذه الحالة هي واحدة من الفوارق العاطفية بين الجنسين
      إن دفء صدر الأم وهي ترضع طفلها لا يعدله دفء وفيه شعور بالالتصاق ليس عند الأب مثله، ولهذا يجيء تأديب الابن من أبيه، لما يحتاج ذلك إلى خشونة وعقل لا تضعفه العاطفة التي في طبع الأم، ولازمة من لوازم الحنان لديها.
      هذا هوه اعتقادي سيدتي

      مودتي




      مشاركة رائعة منك،،،
      ،العاطفة المفقودة من الوالدين،،ممكن تخلى البنت تتجه طريق أخر،،،
      ،،،
      بس في رائك الصداقة بين البنت وأخوانهااااااا الذكور،
      ،أو أبناء أخوانها أو اخواتهاااا من الذكور،
      ،تقلل من إنجذابهااااا للجنس الاخر،،،؟؟!!
      ،،،
      شاكرة لك العودة،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • شكرا لك اطواار ع الدعووه

      اما انا لحد الحين مراهقه خخخخخخ

      وربشه وايد وايد احب اسووي اللي براااسي

      يعني عنيده واللي ف رااسي مايتغير هع

      معذبه اهلي تشه خخخ>>لازم اخر العنقود

      واحب اناقر اخوووي ابو الزهراء بدرجه كبيره يعني مستحيل نكوون انا وياه فنفس المكان وماابدا اضاربه هع

      بس الحمدلله المراهقه مامأثره عليي من ناحية الدين والاخلاق

      وبس :)
      ​...Make Every Dream a Reality
    • جودي أبوت كتب:

      شكرا لك اطواار ع الدعووه




      اما انا لحد الحين مراهقه خخخخخخ


      وربشه وايد وايد احب اسووي اللي براااسي


      يعني عنيده واللي ف رااسي مايتغير هع


      معذبه اهلي تشه خخخ>>لازم اخر العنقود


      واحب اناقر اخوووي ابو الزهراء بدرجه كبيره يعني مستحيل نكوون انا وياه فنفس المكان وماابدا اضاربه هع


      بس الحمدلله المراهقه مامأثره عليي من ناحية الدين والاخلاق



      وبس :)




      ما شاء الله مراهقه نشيطه،،
      ،أعتقد أنك أنت ما يستغنو عنك في البيت،،ولا أنا غلطانه؟؟!!
      ،،،
      بالنسبة لأخوك،،
      أنت تناقريه لانه يسوى معك أخطاااااء ولا مكايده
      منك وفرض شخصيتك علي الكل،،
      ولا هواااااايه :)
      ،،
      شاكرة لك هذه الاطلالة الرائعة،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار
      اسمحي لي أن أبدي إعجابي بهذا النشاط
      وثقتي كبيرة بأنك قادرة على تفعيل أي موضوع لتجعلي منه شعلة من النشاط
      وحقيقة أنت قادرة على انتقاء الموضوعات الفاعلة
      ومنها هذا الموضوع الشيِّق
      تقديري واحترامي.
      في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
    • البحتري كتب:

      أطوار

      اسمحي لي أن أبدي إعجابي بهذا النشاط
      وثقتي كبيرة بأنك قادرة على تفعيل أي موضوع لتجعلي منه شعلة من النشاط
      وحقيقة أنت قادرة على انتقاء الموضوعات الفاعلة
      ومنها هذا الموضوع الشيِّق

      تقديري واحترامي.




      شاكرة لك هذا الاطراء الدائم في حقى،،وأراه أكبر مما أستحق،،
      الموضوع نشيط وراقى بوجودك ووجود هؤلاء الاعضاء الفضلاء
      الذين تحمل عقولهم الاراء السديده والحكيمة،،
      وما أنا الإ مدير حوار،،يكتمل نشاطه بأرائكم،،
      ،،
      أكرر شكر،،
      ولكن في مداخلتك الاولى ينتظرك سؤال أرجو تكرما منك الاجابة عليه،،
      لتعم الفائده،،أرجع إليه أستاذنا الكريم،،
      ونحن سعدااااااء بوجودك في صفحات الموضوع،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • اشكرك على طرح هذا الموضوع الجميل"""""""

      بصراحه انا فترة المراهقة كنت واجد خجولة وهادية واحب اجلس بروحي اقرا او اشوف افلام رعب او مباريات واطالع النجوم بالليل او اني اطلع على الشاطئ واجلس هناك ابدا ما واجهت مشاكل فيها بسبب اهتمام اهلي فيني وتشديدهم علي .كنت احب اشوف اختي وهي تطبخ عشان اتعلم والحمدلله تعلمت صرت ماهرة في الطبخ.
      ما كنت احب اطلع من البيت وازور الاهل لدرجة ان معظم الاهل ما يعرفوني في البلد..........
    • همس الاسير كتب:

      اشكرك على طرح هذا الموضوع الجميل"""""""

      بصراحه انا فترة المراهقة كنت واجد خجولة وهادية واحب اجلس بروحي اقرا او اشوف افلام رعب او مباريات واطالع النجوم بالليل او اني اطلع على الشاطئ واجلس هناك ابدا ما واجهت مشاكل فيها بسبب اهتمام اهلي فيني وتشديدهم علي .كنت احب اشوف اختي وهي تطبخ عشان اتعلم والحمدلله تعلمت صرت ماهرة في الطبخ.
      ما كنت احب اطلع من البيت وازور الاهل لدرجة ان معظم الاهل ما يعرفوني في البلد..........


      مراااااااحب أختى،،،
      الكثيرين أوردو نفس ما أوردتى بس شدنى أنك بنت وتشاهدهااااااا أفلام رعب
      ومباريااااااااااات غريبه،
      ،،على العادة البنات في المراهقة يشاهدوا مسلسلات رومنسيه،،
      وروايات هادئة،،؟؟
      ليش هذا التوجه كان عندك،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • من وانا صغيرة اشوف الافلام احسها اثارة لدرجة اني ما امل اشوفها لو تكررت
      اما عن المباريات فاخوي الي اصغر مني يجي غرفتي ويتابعها عشان يهرب من الاهل ...ما يدروا انه جالس عندي يشوف مباريات .وعاد نجلس مع بعض نتسلى........هههههههههههههههه
    • همس الاسير كتب:

      من وانا صغيرة اشوف الافلام احسها اثارة لدرجة اني ما امل اشوفها لو تكررت
      اما عن المباريات فاخوي الي اصغر مني يجي غرفتي ويتابعها عشان يهرب من الاهل ...ما يدروا انه جالس عندي يشوف مباريات .وعاد نجلس مع بعض نتسلى........هههههههههههههههه


      يعنى كنت تساعديه؟؟!!
      على
      الخطأأأأأأأأأأ
      ،،أه منكم يالمراهقين،،
      ،،،،،،،،،،،،،
      مشكووووووووره على التواصل الغلا،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات